الثامن
بقلم ايمان صالح
حذيفه_مشبنا بسرعه وانا مش حاسس بنفسي هيحصلها اي هي مالها بحاول استعيد
نفسي عشان الحقها ركبت بسرعه وروحت عندها المستشفي
دخلت بلهفه وخوف حقيقي عليها دخلت لقيتها نايمه ووشها تعبان جدا وسهل باين عليه
قله النوم والأكل مرهقه جدا خوقي عليها زاد بحاول اتماسك عشانها هي بس الباقيالي مش حد تاني خايف وقلقان قعدت قصادها شويه
الاب: متزعلش مني بس انا خايف عليها
حذيفه : انا عمري ما
الاب: متزعلش مني بس انا خايف عليها
حذيفه : انا عمري ما
ازعل منك يا بابا بس اي الحصلها
الاب: كانت كانت ا لا هي فقدت وعيها
حذيفه : من اي طيب
الاب: هي لوحدها
حذيفه:ماشي يا بابا
بعد شويه بدات تفتح عيونها واضح الإرهاق عليها جدا بدات تفتح عيونها بصيت ل بابا والغريبه أنه وافق اني اروح لها روحت عليها بلهفه
حذيفه: خلود
خلود : ح حذيفه انت هنا من امتى
حذيفه : الف سلامه عليكي
خلود : الله يسلمك انا انا
حذيفه : اهدي بلاش تضغطي علي اعصابك
خلود : كنت مفتقداك جدا يا حذيفه
حذيفه : انا عايز اطمن عليكي بس يا خلود
خلود : كان نفسي اشوفك
حذيفه : وانا موجود اهو
خلود : عايزك تفضل جنبي
حذيفه : عمري ما هسيبك ابدا
خلود : انا ولسه هتكمل نامت
بص عليها عرف انها مش مكنتش في وعيها اتنهد بتعب وفضل شويه قاعد مش نايم ولا اي حاجه
***************إيمان صالح***********************
عدي يومين وخلود خرجت من المستشفي طول الفتره دي معرفتش انام طول الفتره دي وانا زعلان عشانها تعبانه جدا مش هي دي خلود مش هي دي دي واحده تانيه جسمها بقي نحيل جدا اتغيرت اووي ممكن اكون السبب بس انا بحبها جدا روحت خلود ووصلنا علي باب الشقه بصيت عليها وعلي بابا
حذيفه : الف سلامه عليكي
خلود : ا الله يسلمك
حذيفه : انتي كويسه
خلود : اممم انا كويسه
حذيفه : طيب خلي بالك من نفسك
خلود بدموع : اي ده انت هتمشي
حذيفه : لازم اعمل كده
خلود : و وانا
حذيفه : مينفعش افضل انا لازم امشي
الاب: خليك معانا يا حذيفه
حذيفه بدهشه : انت البتقول كده يا بابا
الاب: طبعا يبني انا البقولك كده
حذيفه : بس مينفعش
الاب: لي
حذيفه : حضرتك عارف لي عشان خلود
الاب: بس هي اختك
حذيفه : انت عارف كويس انها مش اختي مش اختي ومينفعش اقعد معاها في بيت واحد عشانها
الاب: طيب انا عايز اشكرك وقفت جنب بنتي
حذيفه : متشكرنيش يا بابا
الاب: اطلب طلب وانا هنفذه
حذيفه : بعتذر جدا بس ا ا انت عارف طلبي بس خايف اتكلم لتكون بتقول اني بستغل الفرصه
الاب: خلود
حذيفه : اها والله العظيم بحبها ومستحيل اعيش من غيرها
الاب: اي رايك يا خلود
خلود : هه
الاب: بقولك اي رايك في حذيفه
خلود بخجل : م مش عارفه
الاب: رايك وصلني انا موافق انك تتجوزها
حذيفه بفرحها : بجد
الاب: طبعا وهتيجي تشتغل معايا
حذيفه : لا انا فرحان بشغلي يا بابا انا بشتغل انا
الاب: انت اي
حذيفه : انا عايزها هي وبس وكمان قربت اجيب شقه وهبني نفسي وهعيشها في احسن مستوي
الاب: وانا موافق فرحكم بعد اسبوعين
روحت عند صاحبي وانا فرحان جدا ومش مصدق نفسي خبط الباب بسرعه وفتح احمد
حذيفه بسعاده : باركلي يا احمد
احمد : شكلك فرحان
حذيفه :جدا جدا
احمد : طيب طمني
حذيفه : بابا وافق علي خلود يجوزني خلود
احمد : بجد هو كان رافض
حذيفه : طبعا خلود بنتوا
احمد : انت مجنون بنته اذاي وانت ابنه
حذيفه : احم بصراحه كده وحكاله علي الحقيقه
احمد : بجد هو ده الحصل
حذيفه : اها والله
احمد : ربنا يفرحك وانت تستاهل كل خير
حذيفه : حبيبي والله يا احمد
احمد : انا زعلان
حذيفه : من اي
احمد : هتتجوز وهتروح مكان تاني
حذيفه : هنتقابل دايما يا صاحبي
احمد : اكيد هنتقابل ومع بعض دايما
فضل حذيفه يجهز الاستعدادات وهو فرحان جدا خلاص هيتجوز حبيبته البيتمناها دايما وفي يوم الفرح لبس ورايح يجيب خلود من الكوافير ماشي بعربيه ابو خلود وفجاه نزلت عربيه بعد ما صدمتوا نزلوا الرجاله بعضلات وسلاح وراحوا عنده وواقفه نزلوا ونزلوا ضرب فيه جامد لحد وحذيفه حاول يدافع عن نفسه بس معرفش طبعا هما اكتار معرفش يسيطر عليهم خدوا في المخزن قديم وكتفوا وحطوا حاجه علي عينه وبعد شويه سمع حد داخل ورفع عنه القماشه فضل يبص عليه جامد
حذيفه : بابا
الاب: هههه اخبارك ايه يا عريس
حذيفه : بابا انت العملت كده
الاب: طبعا انت فاكر اني هجوزك بنتي
حذيفه مصدوم
الاب: اوعي في يوم تتخيل اني اجوزك بنتي أو لحد ذيك يا صعلوق
حذيفه : انت بتعمل كده لي
الاب: انت عايز اني اجوز بنتي لواحد ذيك مستحيل وفاء القالت انها امك لما مخلفتش قولتلها هتجوز ووافقت بعد الجواز ام خلود فضلت فتره متخلفش راحت وفاء قالت انها حامل وهتسافر بره مصر ل امها وبعد سنه رجعت بيك قبل ما ام خلود تجيب خلود وقالت انك ابني وابنها لكن قبل ما اتموت عرفت الحقيقه واعتبرتك ذي ابني لكن تتجوز بنتي انسي
: عرفت بقي هو لي رفض يجوزك ليا
حذيفه : خلود
خلود : مفاجاه صح
حذيفه : انتي كمان ضدي
خلود : اي رايك انا معاه من الاول
الجزء التاسع من هنا
الاب: كانت كانت ا لا هي فقدت وعيها
حذيفه : من اي طيب
الاب: هي لوحدها
حذيفه:ماشي يا بابا
بعد شويه بدات تفتح عيونها واضح الإرهاق عليها جدا بدات تفتح عيونها بصيت ل بابا والغريبه أنه وافق اني اروح لها روحت عليها بلهفه
حذيفه: خلود
خلود : ح حذيفه انت هنا من امتى
حذيفه : الف سلامه عليكي
خلود : الله يسلمك انا انا
حذيفه : اهدي بلاش تضغطي علي اعصابك
خلود : كنت مفتقداك جدا يا حذيفه
حذيفه : انا عايز اطمن عليكي بس يا خلود
خلود : كان نفسي اشوفك
حذيفه : وانا موجود اهو
خلود : عايزك تفضل جنبي
حذيفه : عمري ما هسيبك ابدا
خلود : انا ولسه هتكمل نامت
بص عليها عرف انها مش مكنتش في وعيها اتنهد بتعب وفضل شويه قاعد مش نايم ولا اي حاجه
***************إيمان صالح***********************
عدي يومين وخلود خرجت من المستشفي طول الفتره دي معرفتش انام طول الفتره دي وانا زعلان عشانها تعبانه جدا مش هي دي خلود مش هي دي دي واحده تانيه جسمها بقي نحيل جدا اتغيرت اووي ممكن اكون السبب بس انا بحبها جدا روحت خلود ووصلنا علي باب الشقه بصيت عليها وعلي بابا
حذيفه : الف سلامه عليكي
خلود : ا الله يسلمك
حذيفه : انتي كويسه
خلود : اممم انا كويسه
حذيفه : طيب خلي بالك من نفسك
خلود بدموع : اي ده انت هتمشي
حذيفه : لازم اعمل كده
خلود : و وانا
حذيفه : مينفعش افضل انا لازم امشي
الاب: خليك معانا يا حذيفه
حذيفه بدهشه : انت البتقول كده يا بابا
الاب: طبعا يبني انا البقولك كده
حذيفه : بس مينفعش
الاب: لي
حذيفه : حضرتك عارف لي عشان خلود
الاب: بس هي اختك
حذيفه : انت عارف كويس انها مش اختي مش اختي ومينفعش اقعد معاها في بيت واحد عشانها
الاب: طيب انا عايز اشكرك وقفت جنب بنتي
حذيفه : متشكرنيش يا بابا
الاب: اطلب طلب وانا هنفذه
حذيفه : بعتذر جدا بس ا ا انت عارف طلبي بس خايف اتكلم لتكون بتقول اني بستغل الفرصه
الاب: خلود
حذيفه : اها والله العظيم بحبها ومستحيل اعيش من غيرها
الاب: اي رايك يا خلود
خلود : هه
الاب: بقولك اي رايك في حذيفه
خلود بخجل : م مش عارفه
الاب: رايك وصلني انا موافق انك تتجوزها
حذيفه بفرحها : بجد
الاب: طبعا وهتيجي تشتغل معايا
حذيفه : لا انا فرحان بشغلي يا بابا انا بشتغل انا
الاب: انت اي
حذيفه : انا عايزها هي وبس وكمان قربت اجيب شقه وهبني نفسي وهعيشها في احسن مستوي
الاب: وانا موافق فرحكم بعد اسبوعين
روحت عند صاحبي وانا فرحان جدا ومش مصدق نفسي خبط الباب بسرعه وفتح احمد
حذيفه بسعاده : باركلي يا احمد
احمد : شكلك فرحان
حذيفه :جدا جدا
احمد : طيب طمني
حذيفه : بابا وافق علي خلود يجوزني خلود
احمد : بجد هو كان رافض
حذيفه : طبعا خلود بنتوا
احمد : انت مجنون بنته اذاي وانت ابنه
حذيفه : احم بصراحه كده وحكاله علي الحقيقه
احمد : بجد هو ده الحصل
حذيفه : اها والله
احمد : ربنا يفرحك وانت تستاهل كل خير
حذيفه : حبيبي والله يا احمد
احمد : انا زعلان
حذيفه : من اي
احمد : هتتجوز وهتروح مكان تاني
حذيفه : هنتقابل دايما يا صاحبي
احمد : اكيد هنتقابل ومع بعض دايما
فضل حذيفه يجهز الاستعدادات وهو فرحان جدا خلاص هيتجوز حبيبته البيتمناها دايما وفي يوم الفرح لبس ورايح يجيب خلود من الكوافير ماشي بعربيه ابو خلود وفجاه نزلت عربيه بعد ما صدمتوا نزلوا الرجاله بعضلات وسلاح وراحوا عنده وواقفه نزلوا ونزلوا ضرب فيه جامد لحد وحذيفه حاول يدافع عن نفسه بس معرفش طبعا هما اكتار معرفش يسيطر عليهم خدوا في المخزن قديم وكتفوا وحطوا حاجه علي عينه وبعد شويه سمع حد داخل ورفع عنه القماشه فضل يبص عليه جامد
حذيفه : بابا
الاب: هههه اخبارك ايه يا عريس
حذيفه : بابا انت العملت كده
الاب: طبعا انت فاكر اني هجوزك بنتي
حذيفه مصدوم
الاب: اوعي في يوم تتخيل اني اجوزك بنتي أو لحد ذيك يا صعلوق
حذيفه : انت بتعمل كده لي
الاب: انت عايز اني اجوز بنتي لواحد ذيك مستحيل وفاء القالت انها امك لما مخلفتش قولتلها هتجوز ووافقت بعد الجواز ام خلود فضلت فتره متخلفش راحت وفاء قالت انها حامل وهتسافر بره مصر ل امها وبعد سنه رجعت بيك قبل ما ام خلود تجيب خلود وقالت انك ابني وابنها لكن قبل ما اتموت عرفت الحقيقه واعتبرتك ذي ابني لكن تتجوز بنتي انسي
: عرفت بقي هو لي رفض يجوزك ليا
حذيفه : خلود
خلود : مفاجاه صح
حذيفه : انتي كمان ضدي
خلود : اي رايك انا معاه من الاول
الجزء التاسع من هنا
