الجزء الاول
#امراه_تحمل_في_اخطب كامله
كان يوجد امرأه في سن الثلاثون من عمرها جميله جدا وجذابه للغايه تزوجت في العشرين من عمرها من رجل وسيم ورجل اعمال يحب الاطفال جدا جدا جدا وكانت لا تلد ابدا وعجز الاطباء في تشخيص حالتها واتخذت كل الوسائل في الانجاب مثل الحقن المجهري وللاسف فشلت وكان زوجها يلح عليه كل يوم في ان تحمل وكانت تبكي ليلا ونهارا ولكن ماذا تفعل الامر ليس بيديها الامر بيد الله بجانب انها لا يوجد بها عيوب ابدا ولا حتي زوجها ففي يوم من الايام كانت تمشي في الشارع فوجدت شيخ من الشيوخ وقالت له لماذا انا لا الد لماذا انا ليس بي عيوب ولا حتي زوجي ماذا افعل فقال لها انكي ما زلتي صغيره يا بنيتي لما هذا الاستعجال فقالت له انا احب الاطفال للغايه ولقد فهمت انني لم الد ابدا ولكني اريد ان اعرف ما هو السبب فقال لها يا بنيتي العلم عند الله اجعلي ايمانك بربك قوي انسيتي سيدنا يعقوب انسيتي قصته وزوجته حملت وهي عجوز غير ذلك انسيتي قصه السيده مريم التي حملت بسيدنا عيسي لا تيأسي يا بنيتي وسادعي لكي الله بان يرزقكي باطفال فشكرته ثم ذهبت الي البيت وكانت مرتاحه البال وفي الساعه الثالثه مساءا استيقظت من النوم وكانت مريضه للغايه فذهبت للدكتور فقال لها الف مليون مبروك انكي حامل الجمله سقطت عيها وعلي زوجها نزول الساعقه وكانوا ينظرون نظرات استعجاب جدا وبعد اربعه شهور كان زوجها يهتم بها جدا جدا ذهبت الي الدكتور لكي تتاكد ان الجنين بخير ولكي تتعرف علي نوعه فعندما فحصها الدكتور نظر لها نظره استعجاب وسكت فقلقت فقالت لهو يا دكتور طمنني انهو بخير ام مات وانهمرت من العياط فقال لها انكي حامل في اخطبوط ب٨ ارجل