رواية رح اخذ حقك يا يمة
للكاتبة هدى علي خالد. HAK
الفصل العاشر:-
الجدة طالعت البنات
الجدة:شايفة جالسين تغازلوا في اولاد الناس
ميهاف:لا مو كذا يمة
الجدة بضحك:ترى عادي تعلقوا بس اهم شي ما يتعدى كذا
البنات انصدمو من الجدة
ام عبد الرحمن(الجدة):وبيني وبينكم الولد ما شاء الله وايد حلو
هنا البنات انصدموا مرة
مجد:حتى انتي يا يمة
ام عبد الرحمن:ترى عادي بس مثل ماقلت لكم مايتعدى كدا
وكملت:صح يلا تعالوا انزلوا
لان الغدا قرب يخلص و انا جالسة لحالي فتعالوا سولفو معاي يلا بسرعة، وصح ما اطلع و ترجعوا تغزو الولد حرام امه تبغاه
ليالي:يمة اش دا
ام عبد الرحمن:يلا
ونزلوا كلهم
اما عند ريهان بعد ما خلص اوراق الشغل الي كان شغال فيها اتصل لمازن يقولوه فيها ان بعد يومين يتصل على شركة العدناني ويقولهم لهم موافقتهم ويقولهم ان يجوا في اي وقت عشان يوقعوا الاوراق
وبعد هذا سكر من مازن
بعد يومين و كان طول هذول اليومين ليالي دايما توقف على الشباك و تطالع ريهان مع ان ميهاف و مجد حذروها اذا الجدة شافتها مرة تانية رح تعاقبها بس هي مطنشاهم اما ريهانملاحظ ان في احد دايما يطالع فيه و متأكد انها واحدة من بنات العدناني و يتمنى انها ما تكون فادية عشان ما تتعلق فيه ولما يطلع اخوها تزعل
في شركة New شركة ريهان جاء جهاد و عبد الرحمن و معاهم محامي الشركة و السكرتير عشان يوقعوا اوراق الشراكة استقبلهم مازن ودخلهم غرفة الاجتماعات
مازن:بعد شوي المدير رح يحضر
عبد الرحمن هز راسه و مازن طلع بعد ما امر المسؤلين عن البوفي يجيب عصائر و موية للكل
عبد الرحمن يكلم جهاد:ماشاء الله شركتهم حلوة و المعاملة فيها وايد زينة
جهاد هز راسه
في مكتب ريهان ريهان كان يكلم سيمون بالموبايل
سيمون:انتبه لنظراتك لكي لا تكشف كرهك لهم
ريهان:سأحاول
وكمل:لكنني حقا لا اعرف ماذا سأفعل عندما ارى ذلك المعتوه الذي يدعى جهاد
سيمون:ستأخذ بثأرك لكن عليك ان تصبر
دخل مازن المكتب
مازن:ريهان السيد عبد الرحمن و السيد جهاد وصلوا
ريهان اشر له بمعنى طيب و مادن طلع
ريهان يكلم سيمون:لقد اتوا
سيمون:ليكن الله معك ريهان سكر من سيمون