رواية حب الانتقام الفصل الثالث3بقلم فاطمة احمد


 روايةحب الانتقام 

الفصل الثالث

 بقلم فاطمه احمد

الشاب: قاطع الدكتور بسرعه الامر لله وحده تقدر تمشي فكان الشاب لايرغب ان تعلم فاطمه من هو فاهي الفتاه الوحيده التي عاملته لشاخصه لا على اساس مركذه 

الشاب: هاروح اشوف اجرائت المستشفى وهاجي 

زينب: شكرا لحضرتك 

فاطمه: انتي بتشكريه ليه دا هو الي خبطني

معاذ: يابت انتي دايما لسانك سابق تفكيرك انا ماشي 

زينب: عيب كدا يافاطمه ماكنش يصح الي عملتيه

فاطمه: مش عارفه ليه مش طيقاه

زينب: انا هاتصل بمحمد يجي يخدنا 

فاطمه: ياريت عشان مش عيزا اشوف الرخم دا

في الشركه كان احمد يغلي من تأخير صديقه المستهتر 

احمد: معلش يا جماعه معاذ ها يتأخر شويه 

فل مستشفى كان الشاب انتهى من الاجرائت حتى اتى شاب يسأل عن اخته فكان الشاب محمد فا استغرب الشاب وذهب الى الغرفه التي بها فاطمه

الشاب: انا خلصت نقدر نمشي يلا عشان اوصلكو 

فاطمه: لا مش عيزين حاجه تقدر تمشي يلا 

زينب: يابت لسانك ياخربيتك ثم وجهت الكلام للشاب معلش هي لسنها طويل دا يما محمد هايجي يوصلنا 

معاذ كاد ان يتحدث حتى وجد محمد يدخل الى الغرفه 

محمد: بلهفه وحنان فاطمه انتي كويسه ظل ينظر لها بتمعن حتى يطمئن انها بخير 

فاطمه: كنت كويسه لولا واحد غبي رجلي كانت هاتتكسر ومش بعيد كنت مت 

محمد ضمها اليه وهو يقول ياخربيتك حتى وانتي تعبانه لسانك طويل 

الشاب: فقد كان ينظر بدهشه من هذا الشاب وكيف يحتضنها هاكذا كيف يقترب منها هكذا ثم اتاه هذا الشعور انها ملكه ملكه هو فقط ولا يحق لاحد غيره ان يضمها لايحق لاحد غيره ان يلمسها ويقترب منها هي له هو فقط ثم انتبه على محمد هو ذالك الشاب الذي سأل على اخته حتى لوكانت اخته لا يحق له ان يقترب منها فاهي ملكه هو فاقط كان يشتد على قبضت يده حتى يمتص غضبه وغليانه من الداخل 

محمد: الذي قاطع تفكير الشاب متشكر جدآ انك جبتها على المستشفى واعذرني هي لسنها طويل اختي وعارفها اكيد بهدلتك 

الشاب: مات خافش دا هي عملت معيا الواجب وذياده😅😅💔

محمد: اسف كمان مره هي فلوس المستشفى كام عشان ادفعهالك 

الشاب: وقد تدايق من كلام محمد كيف يقول هذا هو فقط من يحق له ان يراعيها ولا احد غيره لقد اتاه هذا الشعور مره اخرا فاهي ملكه هو فقط 

الشاب: متقلش كدا دا وجبي 

فاطمه: وقد كانت تنظر لاخيها بغيظ كيف يشكره وهو الي خبطها لا كام مصريف المستشفى مش هات بقشش عليه انتا اهبل (الله عليكي يا فاطمه انتي قلبك طيب اووووي😹😹) 

الشاب: وكان ينظر لها بعدم اهتمام ووجه كلامه لمحمد قبل ان يتحدث رن هاتفه برقم صديقه 

الشاب: ينهار ابيض نسيتك طب انا ماشي بقا قبل ام اربعه وربعين لسان تتكلم وانا عندي شغل سلام (وللهي عندك حق يبني ام اربعه وربعين لسااااان شووووية فصلان😹😹😹😹😹😹😹)

محمد وزينب وقد انفجرو من الضحك على تشبيه الشاب لفاطمه انها ام اربعه وربعين لسان😹

ذهب الشاب لشغله ومحمد وزينب وفاطمه للبيت 

عادتت الايام سريعا على الجميع معادا فاطمه التي كانت تشعر انها سنين بسبب قدمها وكلما تتذكر هذا الشاب تشتمه وتدعي عليه اما الشاب فكان يفكر في تلك الحوريه ام اربعه وربعين لسان وكان على طول متعصب ومدايق عشان مابيشوفهاش ولكن كان بيقابر ومش بيعترف بدا 

مرت الايام دون اي احداث تذكر اتى يوم حافلة انضمام الشركتين ذهب معاذ حتى يمضي العقود مع عم احمد وفاطمه ومحمد وزينب راحو المستشفى عشان تفك الجبيره 

مر اليوم واتى المساء ذهب الجميع للحفل ولاكن فاطمه لم تدخل الى القاعه حتى تستنشق بعض الهواء وتفكر فيما سيحدث وما ستفعله 

اما معاذ فاتأخر لانه كان يراجع بعض الاوراق فل مكتب انتهى وذهب للحفل نظر للقاعه بألم ثم اغمض عيناه وذهب  وهو دا خل خبط في تلك الحوريه زات الفستان الازرق المزخرف بل نقوش والرسومات  الذهبيه وحجابها الذهبي الهادء وجمالها الطبيعي فكانت تضع بعض من الميكب الخفيف ومرطب للشفاه ورسمه عيونها رسمه رقيقه بل كحل التي ظهرت جمالها اكثر كان الشاب ينظر ببلاهه واندهاش لجمالها 

فاطمه: ايه ياغبي انتا مش بت شوف ثم نظرت اليه وجدته ذالك الشاب الذي خبطها بل عربيه انتا تاني هو انتا ليه عامل زي عفريت العلبه ببتطلعلي فكل حته ثم تركته وذهبت 

الشاب: بغباء ببلاهه واندهاش ضحك وقال يخربيتك بربعه وربعيت لسان بس موووزه 😍ثم دخل للحفل 

عم احمد:فاطمه تعالي ات عرفي على ابن عمك 

فاطمه:ذهبت لوالدها بعدم اهتمام منها لما قاله ثم نظرت لذالك الشاب الوقف امامها الذي الذي شاور عليه والدها ولقد اتصدمت

عم احمد:معاذ ابن عمك يا فاطمه 

فاطمه:بغباء وصدمه ابن عمي مين دا نصاب 

معاذ:يابت لمي لسانك بدل ماقطعهولك ووضع يده على كتفها 

فاطمه:ايدك لا توحشك ياض 

معاذ:ايدي ايه يما 

محمد:وقد تدخل اخيرا باااااااس بطلو مش بتفصلوو 

عم احمد:هو فيه ايه انا مش فاهم حاجه 

محمد:معاذ يبقا الشب الي خبط فاطمه ياباب

كل هذا يحدث تحت نظرات جميع من بل حفل ونظرات احمد هل يعقل هذا صديقه معاذ كيف هذا هل هذا معاذ الذي لايطيق اي فتاه هل هو معاذ الحجر الذي لايشعر بأحد هل هو معاذ الذي يخافه الجميع كيف تحول الى طفل يحب المشاكسه مع هذه الفتاه ثم قال ولا ووقعت يامعاذ 

الحجه روحيه:وقد قاطعت الجميع من موجود بحديثها فل مكرفون طبعا الكل جاي على اساسانها حافلة ضم شركتين بس فل حقيقه هي حفلة............؟...

وقع ذالك القرار على فاطمه ومعاذ كال صاعقه وكاني حد رما عليهم جردل ميه سقعه فاطمه وكأنها كانت حره ثم جاء احد وحبسها في غرفه بارده بمكان مهجور 

ثم دخل رجل وبيده دفتر 

الحجه روحيه:ات فضل يا..........

يلا يا اولاد 


                   الفصل الرابع من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا


تعليقات



<>