قصة لعبة الموت
الجزء السابع الأخير
وصلنا للجزء اللي فات لما ساره لقت السي دي وصرخت لما أحمد مكنش موجود
وفجاءه اغمي عليها شالها محمد وراحو بيها علي المستشفي وبعد ما عملولها الازم فاقت
محمد: حمد لله علي السلامه
ساره: الله يسلمك
شادي: كده تقلقينا عليكي
ساره وقد تذكرت: احمد ، احمد احنا لازم نلحقه
شادي: اهدي
في اللحظه دي دخل مهند عليهم
مهند: انا عرفت احمد فين
ساره بلهفه : فين فين
مهند : عند قبر فريده
ساره: عرفت ازاي
مهند من السي دي ده وراح مشغله(اممم الحياه صعبه بس لازم تتعاش كل واحد جنى جناية لازم يتعاقب عليها بس رائفةً باحمد انا هخليه يموت جنب فريده جايز لما دمه يسيل علي قبرها يغسله من ذنوبها سلام)
ساره: احنا لازم نلحقه
في مكان تاني
احمد بيفوق : ايه ده انا فين ايه الي جابني عند قبر فريده
الشخص: انا
احمد بدهشه وخوف: انتا ، انتا عاوز مني ايه
الشخص: انا عاوز اخلص العالم من امثالك افتكر كام كره خدعت بنت زي فريده افتكر الي عملته في ساره
احمد بذهول: انتا عرفت ازاي
الشخص: هه اسأل نفسك
فلاش باك
اول يوم يجو فيه الشاليه وبعد ما خلصو لعب
ساره : انا هطلع انام
الجميع: تصبحي علي خير
ساره : وانتو من اهله
طلعت ساره وبعدها بخمس دقائق طلع احمد وراها وخبط علي الباب ودخل من غير اذن
ساره: احمد ، انتا جيت هنا ليه
احمد بخبث: جيت اسليكي
ساره: احمد ، انتا بتستعبط اطلع بره
احمد: مش طالع يا ساره
ساره: والله هصرخ والم عليك الناس
احمد: مش هتقدري
ساره حاولت تفتح الباب لكن احمد كان اسرع منها وقفله بالمفتاح حاولت ساره تصرخ لكن احمد ضربها ضربة افقدتها الوعي اعتدي عليها احمد وبعدها تركها وذهب
باك
الشخص: اظن كده منستش حاجة
احمد: انتا ناوي علي ايه
الشخص: هوديك لفريده
احمد: ارجوك اديني فرصه عاوز اكفر غن ذنوبي
الشخص: فات الاوان
واخرج مسدسا وفرغه في جسد احمد سقط احمد بجانب قبر فريده
اواخر كلمه نطق بها: بحبك يا فريده
ومات بجانب قبرها
نروح للشله اول ما وصلو لقو الشخص ضرب احمد بالنار حاولو يجرو وراه ولكن لم يستطيعو اللحاق به ورجعو لاحمد وجدو ساره ممكسه براسه واخذت تبكي حاولو تهديئها واخذوها وحاولو الخروج ولكن باب المقابر كان مغلق ولم يستطيعو فتحه وعندما حل منتصف الليل
اظلم المكان بالكامل ولسوء الحظ لم يكن هناك ضوء القمر
ساره: انا خايفه
محمد: متخافيش احنا كلنا معاكي
شادي: احنا لازم ندور علي مخرج تاني
مهند: احنا هنقسم نفسنا مجموعتين وندور علي مخرج
محمد: فكره كويسه انا موافق
شادي: وانا كمان موافق
مهند: خلاص يبقا انا وساره مع بعض محمد و شادي مع بعض
شادي: اتفقنا
وانفصل المجموعتين عن بعض
نروح لمكان بعيد شويه
الشخص : متاكد انهم اتقسمو مجموعتين
....:ايو متاكد
الشخص: تمام احنا كده قربنا من النهايه
نرجع لمهند وساره
مهند: ساره هو انتي مش بتكلميني
ساره:......
مهند: ساره ردي عليا ارجوكي
ساره: معادش بنا كلام يا مهند بعد الي شوفته
مهند:يارا لو سمحتي اسمعيني
ساره: انا ساره يا مهند سارة مش يارا
مهند: انا اسف بس اسمعيني
ساره: اتفضل
مهند: بصي يا ساره انا كنت طول عمري بحب ندي اوي وكان نفسي اعترف لها في الرحلة دي بس لما اختفت وملقنهاش انا حست بفراغ عاطفي وكنت شخص ضعيف جدا فاول ما لقيت يارا مسلمالي نفسها قولت اجرب يمكن اقدر انسي ندي بس انا عمري محبيت حد غير ندي انا كنت ضعيف ارجوكي سامحيني
ساره بعياط :يااااه يا مهند كل ده في قلبك وساكت انا الي اسفه علي كل الي عملته ونفسي انتا كمان تسامحني
مهند: انا مش عاوز حاجه غير ان يارا تسامحني انا مقدرتش حتي احميها منه
ساره: كل شئ مقدر ومكتوب يلا نروح ندور
مهند: يلا
نرجع لشادي ومحمد
شادي: محمد انا مش عاوزك تزعل مني في اي حاجه عملتها
محمد: انا مش زعلان منك اصلا ، انا الي عاوزك تسامحني
شادي: وانا مسامحك ايه ده انا اول مره اشوف كنيسه في المقابر(للمعلومة شادي مسيحي)بعد اذنك يا محمد هدخل اصلي
محمد : اتفضل
راح شادي الكنيسه و اول مادخلها لقاها فاضيه راح نحية صورة العذراء
شادي: احمينا يا عذارء يا ام النعم احمينا ، انا عارف ان انا اخطائت كتير بس انا عاوز فرصه واحد استغفر عن ذنوبي وقام شادي وعمل حركة الصليب واول مالف لقي....
نروح لمحمد وهو واقف يستني شادي لقي مره واحده حد ضربه بالسكينه في ضهره وقع وبعدين بص لقي الشخص المقنع حاول يقاوم لكن ضربه تاني بس قطع شريان من رقبته وراح قالع القناع محمد مصدقش عينه من هول ما شاف راح الشخص شارب دمائه لحد ما مات
نرجع لشادي لقي شخص قاعد علي كرسي افتكره قسيس فراحله جري عشان يقله علي الي بيحصل ويساعده لكن اول ما راح اكتشف ان دي مجرد دمية ومكتوب عليها بالانجليزي (مفاجئه)ومره واحد انفجرت قنبله فجرت الكنيسه وشادي
نرجع لساره ومهند
سمعو صوت الانفجار وشافو الدخان
مهند: ده اكيد شادي
ساره : لالالالا كده كتير اوي
مهند: انا هروح اشوف فيه ايه
ساره: هتسبني لوحدي
مهند: متخافيش مش هتاخر
ساره: ماشي
مشي مهند وبعدها بربع ساعه لقت حد حط ايده علي عنيها افتكرته مهند
ساره: مهند انتا جيت
الشخص: انا مش مهند
ساره لفت ولما لاقته راحت صرخت
نروح لمهند راح عند الكنيسه بس قبلها لقي محمد مرمي علي الارض ميت و لما دخل الكنيسه لاقى شادي متقطع الي اشلاء مستحملش المنظر وراح خارج وسمع صوت صريخ ساره راح رحلها جري
نرجع لساره
الشخص: متخافيش انا مش هقتلك انا هخليكي زي
ساره: ابعد هني انا مش عاوزه حاجه
الشخص: ده مش بمزاجك ده مصيرك وراح خالع القناع
ساره بصدمه: نننن ندي
ندي: ايوه ندي
ساره بصدمه: ليه ؟ ليه ؟ احنا عملنالك ايه
ندي: انتو معملتوليش انتو عملتو في نفسكم وضرر النفس بيوجع اكتر من ضرر الناس
ساره: انتي عاوزه مني ايه
ندي: انتي هتبقي مكاني لان وقتي قرب يخلص
وراحت قلعه سلسه من رقبتها وحطتتها في رقبت ساره بالعافيا في اللحظه دي وصل مهند ولقي وحده بتحاول تقتل ساره علي ما هو ظن لقى سكين راح واخده وضرب بيه البنت وفي نفس اللحظه ندي ضربته بالنار لفت ندي ولقت مهند ومهند شافها الاتنين بصو لبعض وهما بيموتو واخر نفس مسكو فيه ادين بعض
في الوقت ده كان تاثير العقد ظهر علي ساره قامت وراحت ضاحكه بصوت عالي واخدت القناع وقالت: لم تنتهي اللعبة بعد
النهاية
