أخر الاخبار

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الثامن والتاسع بقلم مريم حسن

 🔥🔥🔥محبوبتي الصغيرة 🔥🔥🔥

الفصل الثامن والتاسع

بقلم مريم حسن


مطاوع... في بيت في القاهرة العنوان ***


مراد.. تعالى يا عسكري حطه في حبس انفرادي 


عند زين 


شايل هنا و داخل بيها 


سامية.. يا مري البت عاملة كده ليه


زين.. بعدين يا ماما تعالى يا مريم معايا 


مريم طلعت معاه فوق


زين.. مريم اقعدي معاها خالي بالك منها و محدش يدخل الاوضة غيرك انتي و ماما و بابا بس فاهمة


مريم حاضر


زين الصغير ماسك دراع هنا التاني و نايم عليه


زين .. انت يا استاذ 


زين الصغير... مش قايم 


زين... بقى كده ماشي طب استحمل بقى


زين راح شاله .. اديك قومت اهو


هنا... سيبه جنبي شوية 


زين... الراجل ينام جنب الراجل 


زين الصغير... الحقوني هيخطفني 


زين... ولا حد يعرفك


عند سلوى و سميحة في اوضت سلوى


سميحة... البت اخدت عقله خالص اعمل ايه 


سلوى.. انا سمعتهم بيتكلمو في الجنينة كان بيقول

هيتجوزها 


سميحة... هيضيع مني يا ماما


سلوى... طب بصي بقى انتي هتعملي ايه ......


سميحة... ايوا ياما ده فكرة ايه 


سلوى.. لما بس تحصل مش هتبص في وشه تاني


كانو بليل خالص و كله نايم 


في اوضة مريم 


مريم.. احيه اي صوت ده  و بتقرب على البلكونة 

و بتفتحها ... عااااااااااا حرامي 


كام صوتها... ايه ايه اسكتي انا مراد 


مريم.. انت انت بتعمل ايه هنا 


مراد.. طالعلك الفجر من على الشباك و في ايدي ورد 

هكون بعمل ايه جاي اعزي مثلًا اتفضلي 


مريم اخدت منه الورد ... و ده ليه 


مراد... استنى بس بحبك 


مريم ..مين ايه 


مراد... بحبك  


باب اوضة مريم اتفتح و هي زقت مراد وقع تحت 


مريم...زين في ايه 


زين... اي الي في ايدك ده 


مريم... ده ده ده ورد 


زين... اه ما انا عارف جبتيه منين 


مريم... بص هقولك بس اديني فرصتي


زين كان عايز يوترها .. يلا قولي


مريم... بص بقى مراد طلع على الشباك و اداني 

ده و قالي قالي 


زين... خلاص مش مهم هو قالي و راحلها .. مبسوط

انك قولتيلي الحقيقة بس الواد الي وقع ده


مريم راحة فتحت البلكونة و دخلت هي و زين 


مراد... بجد شكلي حلو اوي كده حد يجي يقومني مش قادر منك لله انت و اختك في يوم واحد انا مالي كنت 

عايش حياتي واحيد ظريف 


زين... اسكت انا نازلك 


مراد.. و انتي يا قمر انزلي معاه عالجيني 


مريم ابتسمت 


زين... ادخلي جوا يلا البسي حاجة هننزل نشوفه 


مريم لبست و نزلت هي و زين 


مريم... يلهوي ده انت راسك اتفتحت 


مراد... فداكي يا روحي


زين طلع المسدس .. كلمة كمان و هدفنك مكانك 


مراد ... خلاص انا اسف مكنش يومك يا مراد 


زين و مريم سندوا مراد و دخلوه جوا و الا صحي و نزل


حسين... ايه يبني اي الي حصل


سلوى.. بنتك بتقابل الرجالة من الشباك يا حسين


سامية... انا بنتي متعملش كده انتي بتقولي ايه


حسين.. ما تتكلمو ساكتين ليه كلامها صح ولا ايه 


زين.. بص يا بابا مراد كان طالب ايد مريم مني و اديتو 

فرصة هو يقولها و خليه هو يكملك الباقي عشان ده واحد اهطل


مراد.. متغلطش فيا انا جوز اختك المستقبلي 


حسين... اسكتو خالص و مين قالكو اني موافق 


مراد.. يعني ايه 


حسين... يعني مش كنت تطلع من الشباك عشان 

تقولها و جو سنوي ده كنت تيجي تقول لأبوها 


زين بهمس لهنا... خدي مريم و اطلعي


هنا.. تعالي يا مريم نطلع فوق


مريم كانت بتدمع بس محدش اخد باله و سامية طلعت 

معاهم 


حسين.. اطلعي فوق انتي و بنتك يا سلوى 


سلوى... طالعى يا اخويا 


كلهم طلعو مفضلش غير زين و مراد و حسين


مراد... يا عمي اديني فرصة 


حسين... انك تروح لحد اوضة بنت في انصاص الليالي

يبقى عيب ولا لا 


مراد.. عيب بس ولله انا مكنتش عارف اقول ازاي 

و الظروف مكنتش تسمح اخدها برا ملقتش غير الحل ده 


زين بهمس... انا غلطان اني قولتلك تعالى فضحتنا 


حسين... امشي دلوقتي و نبقى نتكلم الصبح 


مراد بحزن... ماشي 


مراد حس بدوخة بسبب الفاتحة الي في دماغه


زين... انت كويس


مراد.. اه انا وقع اغم عليه


الكل صرخ بأسمه و هما نزله على صريخهم


حسين و زين شالوه حطوه على الكنبة


مريم جريت عليه ... مراد مراد ايه الي حصل


زين... كان ماشي فجأة وقع من طوله 


مريم.. هاتولي شنطتي


جابولها الشنطة و مريم بدأت تخيط الجرح 


مراد فاق من الوجع.. ااه


مريم.. اهدى ونبي 


مريم خيطتله الجرح و ضمدته


مريم.. بتوجع


مراد.. لا تمام انا ماشي 


زين.. رايح فين انت تعبان 


مراد.. زين عايزك 


مراد و زين راحو يتكلمو في المكتب


مراد... انا عرفت مكان سليمان 


زين بلهفة..بجد 


مراد... ايوا و كنت هقولك الصبح 


زين.. صبح ايه يلا نروح دلوقتي 


مراد.. براحتك 


زين و مراد طلعو برا و مشيوا من غير ما يتكلموا 

و محدش فاهم حاجة 


و ركبوا العربية و اتجهو للقاهرة و راحو على عنوان البيت


خبطوا على الباب واحد فتح 


.. ادخلوا 


زين و مراد دخلو لقو....





🔥🔥محبوبتي الصغيرة 9🔥🔥


يزين و مراد دخلو لقو 


الشقة كلها مكسرة 


مراد.. انا من رأيي نمشي


زين.. اسكت اما نشوف


.. انتو مين 


مراد و زين بقلعر ريقهم بصعوبة من منظره كان شكله لا يبشر بالخير 


... شكلك مش غريب عليه بس انت شكلي اوي 


مراد.. يمكن عشان اخوك مثلًا 


زين.. انا مش اخو حد و يلا نمشي 


مراد.. انا قولت كده ولله محدش سمع كلامي 


.. اقفو عندكو 


مراد و سليم قعدو و هو دخل جوا


مراد.. انا عايز امشي انا لسة متجوزتش انا عايز اعيش


زين.. اسكت بقى يا سميرة سعيد انت اما نشوف


مراد.. بس هو ازاي ده اخوك ده متوحش اوي 


زين.. انا بذات نفسي متوتر منه 


سليمان خرج 


سليمان.. انتو مين 


مراد.. يادي النيلة


زين... انا اخوك زين يا سليمان انت مش فاكرني احنا 

كنا أخوات تؤام 


سليمان كأنه قلب طفل.. بس انتو كبار اوي و انا صغير 


مراد... انا مش فاهم حاجة 


زين.. انت عندك كام سنة


سليمان.. عندي عندي سبعة


زين.. انت معندكش سبعة انت كبير عندك تسعة و عشرين سنة


سليمان.. انا كده كبير اوي لا انا عندي سبعة


زين.. تحب تروح لبابا و ماما 


سليمان قام فجأة و راح مسك مراد من قميصه


مراد... ألاه و انا مالي يا لمبي


سليمان... انت و هو هتتروقو ترويقة 


و مسك زين 


زين ضربه بالبوكس 


مراد.. و جوول 


قام سليمان وقعه في الارض


مراد.. قوم يا زين مصر عايزاك استنى


زين.. اضربه يا حيوان هيموتنا


مراد مسكه و اداله بالروسية داخ وقع على الارض


مراد.. هنعمل ايه


زين... لازم يتعالج مينفعش كده 


مراد.. طب و ابوك 


زين... مش هنعرفه حاجة ألا لما يتعالج


مراد.. و مطاوع


زين... هيتسجن 


مراد ... هيتسجن بتهمة خطف هنا لكن المستندات انت دورت عليها بأذن نيابه


زين... لا 


مراد... هو هيخرج نفسه بأي طريقة ممكن يقول أنها جت معاه و هي راضية 


زين.. ازاي يا ذكي و هي كانت مضروبة و انت موجود و اخدناها من عنده


مراد. هيقول لوكيل النيابة انا مضربتش حد ده هما الحراس و شوف مين هيسبت و مطاوع ده بيجيب محامين بيشتغلو مش قانوني


زين.. اومال كان خايف ليه 


مراد... مش فاهم حاجة اصلا 


زين... مش عارف 


مراد... طب يلا نمشي 


زين .. اربطه و ناخده معانا هنوديه مصحة هناك


مراد.. ايوا نربطه لحسن ده ممكن ياكولنا


زين ربطه هو و مراد و نزلو تحت و خطوه في العربية 

و مشيوا سافر البلد


عند هنا 


هنا... اهدي طيب 


مريم... مراد تعبان و بقالهم يوم كامل برا البلد


هنا... انتي بتحبيه اوي كده


نظرت لها بكسوف.. يعني من و انا صغيرة اعرفو و كنت 

بحبو بس هو طور و مبيفهمش وانتي


هنا... انا ايه


مريم بخبث.. بتحبي زين


زين.. ايوا طبعًا مش ابنها لازم تحبني 


مريم... اسكت انت انا بتكلم عن الكبير بتحبيه


هنا.. يعني 


مريم.. يعني ايه 


زين.. انا لسة عارف انها ماما بس عرفت انها شكلها كده او اكيد


هنا.. ايوا اه بقى خلاص استريحتو 


مريم.. امممم ماشي 


الباب اتفتح عليهم


مريم.. في ايه يا سميحة مش تخبطي


سميحة... اي بيتي امشي في وقت ما انا عايزة 


مريم... اه انتي جايه ترمي بلاكي علينا طب يلا بقى اطلعي من هنا


سميحة.. و على كده القمورة هتفضل قاعدة هنا و احنا نصرف عليها ولا هي قاعدة هنا عشان تقديلها يومين حلوين في اوضة زين 


هنا قامت ضربتها بالقلم... اقسم بالله لو جبتي سيرتي على لسانك تاني مش هيكفيني فيكي القلم ده 


مريم خرجتها برا و قفلت الباب 


مريم.. الحمدلله خلصنا منها 


هنا.. انا لازم امشي هرجع اسكندرية 


مريم... طب و زين ابنك


هنا.. القانون في صفي هيبقى معايا يلا يا زين


مريم.. طب زين هتعملي ايه 


هنا بصتلها بدموع.. يشوف غيري انا واحدة بأبنها

و قاعدة هنا على اساس ايه هي عندها حق هفضل قاعدة و زين يصرف عليا و على ابني 


مريم.. طب على الاقل قوليلو 


هنا.. مش لازم يعرف انا هسافر 


هنا حضرت شنطتها و لبست و لبست زين 


مريم... هتمشي خلاص 


هنا.. ايوا


مريم.. بس انتي بتحبي زين 


هنا... بس انا هنا محدش عايزني


مريم.. مين قال كده انا و بابا و ماما و زين عايزينك تقعدي 


هنا.. على اساس ايه و مين يا مريم


مريم .. معرفش 


هنا مسكت الشنطة و ايد زين و خرجت من غير ما خد يشوفها و ركبت تاكسي و راحة محطة القطر


زين .. ماما هو احنا رايحين فين 


هنا.. عند تيتا يا حبيبى


زين.. طب و عمو زين 


هنا... خلاص يا زين 


عند زين 


كان خلاص وصل البلد و ودا سليمان مصحة 


مراد.. مناخيري جابت دم 


زين.. استحمل عشان تاخد حاجة عدلة


مراد.. و انا هاخد الحاجة العدلة ازاي ما خلاص 


زين.. طب ده يرضي ربنا تطلع على الشباك انا سكت

عشان عارف انك اهبل 


مراد.. حسي الأمني قالي انكو نايمين


زين.. حسك انتي ايه يا ابو حس انت 


مراد.. طب و انت اخبار حسك الامني ايه


زين... عالي عالي اوي


( يا عيني هيرجع بيتهم يتصدم 😂) 


زين رجع البيت 


حسين.. كنت فين كل ده 


زين.. في مشوار مهم 


سامية... احضرلك اكل


زين.. ايوا لحسن انا واقع من الجوع هي فين مريم 


( طبعًا قصدوا هنا بس سأل سؤال غير مباشر😂)


سامية... فوق هي و هنا 


زين طلعلهم و خبط على الباب 


مريم... ادخل 


زين.. اي ده انتي عنيكي محمرة كده ليه كنتي بتعيطي


مريم.. انا لا أبدًا 


زين.. كل ده عشان مراد 


مريم.. مراد ايه يا عم اخرتها تعيط على مراد


زين.. انا قولت مده بردو اومال في ايه و فين هنا 


مريم.. سميحة دخلت الصبح قعدت اقول كلام مش ولا بود هنا اديتها بالقلم و انا خرجت سميحة برا دخلت لقيت هنا بتقولي انا همشي 


زين بقلق.. و بعدين


مريم.. كانت بتقولي هقعد هنا بصفتي ايه 


زين.. هي سميحة قالتلها ايه


مريم.. قالتلها ان انت مقعدها هنا بتصرف عليها هي و ابنها و انك بتاخد مقابل 


زين.. و بعدين


مريم.. حضرت شنطتها و مشيت من غير ما حد يعرف 


زين.. متصلتيش ليه 


مريم.. هي قالتلي متقوليش لحد


زين زفر بضيق و راح اوضته لبس و مشي من غير ما يقول اي حاجة و ركب عربيته و سافر اسكندرية 


عند هنا 


كانت تنظر للفراغ فا هي عاشقة تركت من تعشقه بمفرده على اقتناع انه لم يحبها 


زين.. ماما احنا فضلنا اد ايه


هنا.. ساعة 


زين. طب ماشي 


عند مراد


قاعد بيبص للنيل و سرحان قاطعه إتصال


مراد.. الو مين


.. ده انا يا مراد مريم


مراد.. مريم إنتي كويسة صوتك مالو


مريم... مفيش انا كنت بس بطمن عليك


مراد.. انا كويس بس لو عمي وافق انا هبقى تمام


مريم.. اتكلم معاه ولا انا مستهلك انك  تحاول عشاني


مراد.. انتي تستاهلي كل حاجة انا بحبك اوي 


مريم.. احم طب انا هقفل


محبوبتي الصغيرة part 9.


هنا.. وحشتيني اوي يا ماما 


مها.. و انتي كمان.. انت بقى استاذ زين 


زين... ايوا انا 


مها... انت عارف ان مامتك و انا بنحبك اوي اوي اوي


زين.. و انا كمان بحبكو 


هنا.. طب هندخل ننام عشان تعبنين هنا دخلت جوا

و قاعدت على السرير


زين.. اوضتك حلوة اوي و ايه كل الكتب دي


هنا.. دي كانت بتاعت المذاكرة بتاعتي 


زين... اممم و مين دي


هنا.. ده مامتي 


زين.. اومال مين الي برا دي


هنا.. انت عمال ترغب كتير و انا عايزة انا هحكيلك بكره


زين.. ماشي 


هنا اخدت زين في حضنها 


اما عند زين التاني 


زين.. انا مش فاهم بتمشي ليه 


مراد.. اهدى يا وحش


 زين.. اهدى ايه 


مراد... بص انت هتروح تطلبها من امها 


زين... حاضر يعني بس هطلعلها دلوقتي 


مراد.. اه صحيح احنا الساعة 11 طب هنعمل ايه 


 زين.. مش عارف 


مراد.. بص يبني اطلعلها من على الشباك و ربنا يقدم الي 

في الخير 


زين.. أنت صح 


مراد.. متيسرا 


زين طلع حط سلم و طلع بس الشباك كان مفتوح 


زين.. نايمة و انتي حضناه ماشي هنا هنا هنا


هنا صحيت بأنزعاج. ينهار اسود انت بتعمل ايه


زين.. جاي اتمشس اصل هنا الشمس روعه 


هنا.. طلعلي على السلم دلوقتي 


زين.. دخليني بس


هنا.. تعالى و مسكت ايده و دخلته 


زين.. مشيتي ليه بقى


هنا.. عشان انا ماليش مكان قاعدة بصفتي ايه انا 


زين.. انا عارف انك مشيتي بسبب سميحة


هنا.. هي عندها حق يا زين


زين.. لا معندهاش حق 


هنا... اومال انت مقعدني عندك ليه يا زين ما خلاص 

مطاوع اتقبض عليه و بكده هقدر اخد زين


زين.. مطاوع خرج


هنا.. ازاي 


زين.. و انا في الطريق حالي اتصال انو خرج 


هنا... زين زين هياخده مني 


زين... مش هياخده ميقدرش 


هنا.. ازاي ده خرج 


زين.. هو كلها شوية  و يعرفو يمسكوا عليه حاجة 


هنا.. انا خايفة 


زين.. انا معاكي و في حاجة كمان


هنا.. ايه


زين.. بقالي تلت ايام علىارض عليكي الجواز لغايط ما نشفتي ريقي 


هنا ضحكت و بصتله بكسوف. انا 


و قطعها دخول مها 


مها... مين الحيوان ده و قلعت الشبشب


هنا.. براحة استني هفهمك


مها بتضربه.. تفهميني ايه 


زين.. يا طنط افهمي انا زين اكيد هنا حكيتلك عني


مها.. انا دخلت ازاي


زين شاورلها على الشباك


مها.. و كمان حرامي و ضربته 


زين الصغير .. بااااااااس كفاية انتو ايه عمالين زعيق زعيق زعيق سيبو الواحد ينام


مها.. اسكت انت بدل ما تيجي مكانو


زين الصغير .. لا انا مالي انا قاعد ساكت


زين.. كده يا زين ده انت حتى على اسمي 


زين.. شششش سيبني انام


هنا.. يا ماما اقعدي 


مها... قعدت فهموني


زين حكالها كل حاجة


مها.. يعني انتحاري تقولها تتجوزيني في انصاص الليالي 


زين.. حاجة في الرنچ ده


مها... تجيب اهلك امك ابوك اخت و تيجو تتقدمولها


زين.. انا كنت هاخدكو على البلد


مها.. الي قولته يتنفذ


زين.. حاضر 



                      الفصل العاشر من هنا

لقراة باقي الفصول اضغط هنا


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-