رواية زوجوني اهبل الفصل السابع7والثامن8 بقلم حنين ابراهيم


 زوجوني اهبل

 البارت السابع والثامن

بقلمي حنين ابراهيم

في اليوم التاني

تستيقظ حنين و تجد نفسها في حضن حسين و تنام مره اخري فهيه حست بالامان

عند حسن

دخل مشفي فهوه تعب جدا و اعصابه تلفت و اصبح شبه مجنون نعم فهيه حبيبته 


من الطفوله و داما يعاملها بقسوه و هيه تهداه و لا تجرحه هيه من دق لها قلبه هيه حبه 



الوحيد فكان سيفاجاها و سيطلبها للزواج لاكن رحلت

عند عبد الرحمان

عبدو:احنا فين

تامر:في اللالالند هات بقا نصتبح

عبدو:خد روح هتلنا عقبال مروح بكره يكون بابا عطيني نصيبي في حسين زي مقلي

تامر:اومرك يا عبدووووو

عند احمد

اعمل ايه لازم ادخل اموتو لا خليها بكره هوزع امو و هخليه هوه و بنت هاني هموتهم سوا

ليشرد في خطته

عند حوريه و هاني

هاني:حوريه انتي فين

حوريه:عاايز ايه

هاني:بتعيطي ليه

حوريه:عايزه اشوف بنتي حسه ان فيه حاجه وحشه هتحصلها حسه ان فيه تعبين لفه حوليها

هاني:خلااص بقا الاسبوع



 الجي هوديكي علشان لسه متجوزه لازم يكون عندنا نظر

لتفرح حوريه جدا لانها ستراها 

عند سمر

احمد:سموره

سمر:ايه

احمد:انتي كنتي طلبه مني الشهر اللي فات تسفري لاختك اسبوع صح

سمر:اه

احمد:جهزتلك تسكرتك و هتروحي بكره

سمر:و العيال

احمد:عبدو و حسن راحو شغل سفر و حسين معاه مراتو


سمر بقلق:ناوي علي ايه اوعه تعمل فيه حاجه ولله العظيم دا ابنك

احمد بخبت:ابني و حته مني هعملو ايه يعني يا سمر

سمر:مش مرتحالك

احمد:سفري و متقلقيش ولله مهعمل حاجه دا ابني

سمر بخوف:ماشي

ليرن هاتف احمد و يذهب بعيد

احمد:هاني انا قررت هموتو هوه و بنتك و هناخد الفلوس سوا 



لان حسن في مستشفي امراض عقليه و عبدو فلسع يبقي النص بالنص

هاني:موتها دي بومه شبهه امها

عند حسين

سمر:حنين انا حطه املي فيكي ونبي

حنين:متقلقيش ولله

سمر:ممكن يموتو او يعمل حاجه

حنين:انتي هتسفري

سمر:مش بالظبط يلا بقا هحضر شنطه هدومي و همشي بدري خدي بالك من حسين

حنين:طب هوه بيعمل مع حسين كدا ليه اشمعنا هوه

لتسلم ع حسين. و تتجاهل الرد لانها ستمشي باكرا

عند حسن

بس بس بس لا مش هعيش من غيرها ليطلع من جيبه مشرط سرقه من الممرضه و يدخله في قلبه




زوجوني اهبل البارت التامن

بقلم حنين ابراهيم

في اليوم التالي

عند سمر

احضرت حقيبتها باكرا و ذهبت و هيه قلقه علي ابنائها

في القصر

احمد:يلا يا هاني محدش في البيت

هاني:يلا

ليدلفو لغرفه حسين و حنين و همه ممسكين بالسلاح

عند عبد الرحمان

عبدو:تامر انا تعبان الحقنيي

تامر:معلش يا صحبي انا زودتلك الجرعه و شكلك كدا هتفلسع اصلي بابي بتاعك طلب مني كدا قصاد 50 الف جنيه و انا لبيت الندا

عبدو:حسبن الله و نعم...ليسقط

تامر:متزعلش مني بس مش بايدي سلام

ليترك تامر المخدرات في المنزل كانها بفعله هوه و يسافر بلا عوده

عند حسن

الممرضه:شكلو هيروح

الدكتور:مش شكلو دا راح اصلا و احنا منعرفش حد من اهلو غير استاذ احمد و هوه قال لو حصلو حاجه ادفنوه بعيد عني و حصلت خلصي اجرات الدفن و خلااص

الممرضه بحزن:حاضر

عند حنين

يدلف احمد من الباب و في يده المسدس و ايضا هاني ليلتقو حبل و ينعسرو فيه و يقعو ليكتفهم حسين

حسين:مفاجئه مش كدا اه انا مش مجنون انا مثلت عليكو و اه عارف من زمان انك هتغدر بيا ليكمل و هوه يمسك السلاح:حنين

حنين:نعم

حسين:حطيهم في وش بعض

حنين:حاضرر

هاني بخبث و برئه:هتسلمي ابوكي للموت يا نونه

حنين:انت مش ابويا ولا هتكون

حسين:بااااس يلا بقا انا هلعبكو لعبه هسال و لو جوبتو هخرجكم يدون خدش لو مجوبتوش ولله لقتلكم و لو حسيت بذره كدب هقتل بس دي لعبه حلوه هخلي هاني يسالك يا احمد و احمد يسال هاني بس كدا يلا موفقين

احمد بستسلام:موفقين

حسين بوشوشه لحنين :صوري كل حاجه

لتامي لا حنين

ليوشوش حسين هاني

هاني:ليه بتعمل مع ابنك كدا

احمد:انا حسين مش واثق اوي انو ابني حسين كنت مسافر و سايب اخويا مع مراتي و عرفت انها حامل و جه بدري و حاسس انو مش ابني

هاني:دا سبب كرهك ليه

احمد:اه امو خاينه هيه كمان نالت عقابها انا سفرتها و سايبلها ناس يخلصو عليها و حسن مات في مستشفي امراض عقليه اللي راحها بعد ما قتلت حبيبتو سهيله و هوه مستحملش و قطل نفسو و عبد الرحمان مات بسبب اني خليت واحد يصاحبو و يعلمو علي البيسه و ادالو جرعه زياده يعني مش ناقص الا سمر اللي زمانها وصلت و هتموت و فاضل حسين و مراتو

حسين بصدمه:انت عملت كل دا و اخواتي زرعتلهم في قلبهم كره و خلتهم يدسوني بالعربيه علشان اتجن

احمد:لا كان قصدهم يقتلوك

حسين:انا مش هبقي زيكو و هسبكو اتفضلو بره

ليفكهم و يمسك هاني بسرعه المسدس و يضرب طلقه منه

حسين:لااااااااااا

                     الفصل التاسع من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا


تعليقات



<>