CMP: AIE: رواية جبروت انثي الفصل السادس والسابع بقلم ريم ياسر
أخر الاخبار

رواية جبروت انثي الفصل السادس والسابع بقلم ريم ياسر



جبروت انثي

الفصل السادس والسابع

بقلم ريم ياسر...

ملكة التشويق❤️

.

ريهام : عايزة اقعد لوحدي 

فهد: ريهام الكتمان وحش 

ريهام بصراخ: عااايزة اقعد لوحدي اطلع برااااا 

فهد وهو يفحص الغرفة من اى شي حاد فهي ليست بحالتها الطبيعيه وسوف تاذى نفسها 

فهد: هقعد ومش هكلم يا ريمو بس خليني جمبك 

ريهام : ليه انا؟ كله شايفني قوية وباردة وناجحه؟ انا البنت الى جابت طب لا وكمان بقيت ظابط وووو طيب حد سال حصلى اي عشن اكون كدة؟ حد شاف حصلى ايي حد شاف ادبحت ازاى؟ حد كان معايا لما قعدت سنتين ف المصحه اتعالج؟ من المخدرات الى كانو بيدوهاني؟ ليييي كله شايفني قاسية ووحشه ثم اكملت بوجع دة حته الى حبيته قالى اسف مش هكمل معاكي مع مريضة نفسيه ثم نظرت له: انا وحشه صح؟ كله بيقول كدة نظرت للاعلى بوجع: تعبت ياارب تعبت انا تعبت انا ضعيفة مش قوية تعبت يارب شيل الكوابيس دي من حياتي يااارب

#reem

فهد وهو يحتضنها: شششش كل دة ماضي وعدي نامي يا ملاكي يلا نامي وبالفعل غفت فى اقل من دقيقتين من كمية الضغط او اغمي عليها لا يعلم 

فهد وهو يشدد من احتضانها وينظر لها: فى الصبح وشغلك تباني قوية وجاحدة والكل يخاف منك فى عيادتك تكوني الدكتورة الشاطرة الى بتعالج وحاطة ايام مجاني بينك وبين نفسك اضعف خلق الله يارب هون عليهاا ....

وجد هاتفها يرن وكان جلال ..  

اصمت الهاتف سريعا 

فهد بصوت منخفض: الوو يبابا 

جلال بقلق: في اي وريهام مجتش ليه وانت بترد ليه حصل اي انطق البنت مالها 

فهد : اديني فرصة ارد... حلمت بكابوس بسبب القضية لانها ذكرتها بالماضي وصحيت تصرخ وحاليا نامت المهم حضرتك رنيت لي

جلال: حسين طلبها فى مكتبه عشن القضية 

فهد: مش عارف اصحيها ولا لا

جلال: انا هرن عليه اقوله ياجل ساعتين تكون ارتاحت الدنيا مش هتطير...

فهد: تمام يلا سلام..  اغلق معه ثم اخذ هاتفه ليرن بطبيب الخاص بها فهو من كان يتابعها 


فهد : الو يا ديفيد 

ديفيد بهدوء: اهلا يا فهد 

فهد: ريهام الكابوس رجعلها تاني وصحيت تصرخ زي زمان وكل حاجه اتعادت .   

ديفيد: في اي ضغط او شي يذكرها بالحادثة

فهد: للاسف ماسكه قضية لتاجر اعضاء والى هي متعرفهوش انه هو هو نفس الشخص الى هرب ودمرها. لو عرفته تقريبا مش هتكتفي بقطع راسه


ديفيد: مينفعش تسيب القضية ؟ 

فهد : للاسف لا وحته لو اه مش هتسيبها 

ديفيد: تمام خلى بالك منها وحاول تعيد كورس العلاج تاني وتخرجها من المود


فهد: تمام سلام ....  

بعد مرور ساعتين فتحت عينيها بهدوء ووجدت نفسها باحضان اخيها وهو ينظر لها بقلق

ŖËËM ŸÄŚŚËŖ

ريهام بهدوء: انا كويسة

فهد: عارف يريمو انك كويسة يلا نروح الشغل؟ 

ريهام بتعب: يلا . ..

وذهبوا الى المركز 

وجدوا امراة عجوز تبكي امام العسكرى لكى تدلف الى الداخل وهو يمنعها ذهبت مسرعه وتركت فهد 

ريهام بحدة وغضب شديد: ازاى تتصرف معاها كدة انت اتجننت ثم نظرت للعجوزة. مالك يا امي في اي 

العجوزة وهي تحاول ان تقبل يدها ولكن ريهام سحبتها سريعا: هات كورسي يبني بسرعه  ونظرت لها ممكن تهدي وتفهميني في اي بس اتفضلى اقعدي الاول او تعالى المكتب فوق 


العجوزة: بنتي يا هانم جوزها طلبها فى بيت الطاعه وهريها ضرب يا هانم دة واحد شمام بيضرب فيها وسقطها مرتين يا هانم وعلطول يضرب بنتهم ابوس ايدك يا ست هانم انقذى بنتي وحفدتي ابوس ايدك 

#reem

ريهام بغضب تداريه: اهدي عايزة العنوان بتاعه؟.

بعد ان ادلتها علي العنوان: عايزة تيجي معايا ولا ترتاحي في بيتك ونوصلك بنتك؟

عجوز لا اجي يبنتي ريهام: جهزلى يبني عربية والعساكر طلعين مأمورية

بعد مرور نصف ساعه كانت تدلف الى تلك الحارة بكل شموخ وقوة وهي تتوعد لذلك الرجل 

العجوز: اهو دة البيت يست هانم 

ريهام وهي تشير للعساكر: ارجعوا ورا ومتدخلوش غير لو طلبت فاهمين غير لو طلبت ثم كسرت الباب برجلها ودلفت للداخل واتي ذلك الزوج 

سيد: انتي مين يا ولية انتي وازاى تتهجمي علياا 

ريهام وهي تاخذ نفس عميق دليل على استعداد المعركه: انا ؟ تو تو انا الى هربيك يا حيلتها واخذت تكيل له الضرب بعنف شديد واهل الحارة يشاهدون بفرحه وايضا يهنائون ومنهم من يصور هذا الحدث وظهرت زوجته وجها ملى بالدماء وهي تنظر له بفرحه وشماته ريهام وهي تمسك براسه وترميها اسفل قدم الفتاة: اهو مذلول قدامك اهو الى ضربك وهانك وهيسبب عقدة نفسيه لبنتك اهو قدامك روحي جهزي لبسك والشنط عشن تيجي مع والدتك ثم اشارت للعساكر بان ياخذو هذا الشبية برجل 

ريهام وهي تهاتف احد: الو يا عم عمار نضفلى الشقة الى عندك وهتلى اكل وجهزها عشن هيجي ضيوف 

عمار: حاضر يست هانم ...

..

الفتاة: خلصت.   ريهام : يلا 

واخذتها لوالدتها بعد ان ظلو يبكوا ويشكرونها وذهبت لعمارة بمنطقة راقية

ريهام بحنان : تعالو ورايا يا امي واخذتهم وفتحت الشقة وسط انبهارهم منها ومن هذا الجمال ريهام وهي تقف بالخارج اتفضلوا ادخلوا واتفضلى دة المفتاح والشقة من انهاردة بتاعتكم واشارت لطاولة صغيرة ف المنتصف: دة تلفون ارضي ودة رقم البواب اي شي تعوزوة اطلبوة منه والتلاجه اتملت اكل ومستلزمات مطبخ ودة رقمي وادي يستي تلفون ليكي استاذن انا بقي 


الفتاة وتدعي بسمه: مش عارفة اشكرك ازاى

ريهام: تخلى بالك من نفسك ومن والدتك كدة اكتر شكر ليا ....

بسمه: انا اسمي بسمه 

ريهام: وانا يستي ريهام ريهام بتذكر : استني كام يوم 

 كدة اكون لقتلك شغل يلا سلام عليكوو ..   

وذهبت وسط كم من الدعوات منهم.... 

........

جلال بغضب : يعني اي مطلعتش معاك وخدت دورية وراحت فين رددد 

فهد: تلاقيها راحت تقتل حد

جلال كاد ان يرد ولكن وجدها تدلف بهدوء،..

جلال : الهانم كانت فين؟؟ 

ريهام: طلعت مأمورية

جلال: ودة مين عطهالك؟ 

ريهام: ربنا... وقصر بقي يعمي بدل ما اروح انام مش ناقصة هي رغي كتييير.

جلال: حااضر مخصوم اسبووع ليكي وللزفت دة 

فهد: وانا مالى يبااا 

جلال: برا غوروا يلا حسين مستنيكم 

ريهام: طيب انا اغيب الاسبوع منا مش هشتغل لله والوطن يعني طالما مخصوم هروح انام


جلال بصرااخ: امشيااااااي من قدااااامي وذهبو سريعا من امامه خوفا عليه 😹.    ......

......

اياد: ايوا متاخرين ليه دول؟ 

حسين: معرفش شوية ويجيوا 

طرق على الباب 

ادخل 

ريهام : اسفة على التاخير 

اياد: والهانم لسه فاكرة تيجي 

ريهام. لم تنظر اليه او تعيرة اهتماما: في شي مهم عشن حضرتك تطلبني يا حسين باشا 

حسين: التنفيذ بعض تلات ايام

ريهام ببرود: انا جاهزة انفذ دلوقتي انتوا الى عايزني ادرب فرق الاستعراض دي 

حسين' ريهام افهمي دة عمليه كبيرة اقل حاجه هتلاقي الفين من الحراسة عند ابراهيم هتروحي بطولك ازاى؟؟؟ مش تشكيك فيكم يستي بس نقول حفاظا عليكم ولا اي 

ريهام ببرود: ولا يفرق معايا مليون حتي ...

اياد: تمام يا فندم هروح اكمل تدريب فيهم 

ريهام: وانا هروح ادرس مكان العمليه وهجيب ناس معانا غير علب الباسكويت دة في واد حاطت روج وواحدة مربية ضاوفر والتالته عملة ضفيرة 

حسين: انصراف من قدامي حالا.     ..

......

بعد مرور يومين .....

ريهام : ///////////////



سابع

جبروت انثي

بقلم ريم ياسر...

..

بعد مرور يومين واخيرا اتي معاد الهجوم

ريهام بجدية : انهاردة معاد الهجوم انا الفترة الى فاتت فريقي دربته وواثقة فى مهارته وبردو فريق اياد وفهد باشا نفس الكلام. احنا رايحين ننقذ اطفال وناس كتير غير رهف ضرغام..... كل. حد يخلى بالو اى غلطه هدمر الكل ... ثم اعطت لهم سماعات بلوتوث السماعات دي متشلش من ودان حد فيكم دي صلة الوصل بينا  يلا يشباب استعنا على الشقاء بالله ... ثم اكملت بشرود ولو حصلى حاجة ف اسفة لاي حد قسيت عليه فيكم بس دة لمصلحتكم يلا سلام هنتحرك جهزوا نفسكم

وذهبت لترتدي الملابس الخاصة بالشرطة ووضعت الكثير من الاسلحة والسكاكين ف جيوب بنطالها ويدها والكثير من القنابل .....

عند اياد وضع الكثير من الاسلحة والذخائر وايضا القنابل الكيميائية والسكاكين والاسلحة الصغيره والكثييير وفعل فهد مثلهم....  

......

بعد مرور نصف ساعه كان الجميع يتسلل بهدوء الى مكان العصابة 

ريهام بهمس من خلال السماعه: كله يخلى بالو وكل قائد يخليه مع فريقة وخلى بالكم من نفسكم..... 

انا هنزل دلوقتي اشوف الوضع ولما اقول هجوم تيجوا ورايا......

ظلت تسلل بمهاره عاليه حته وصلت الغرف التي يحتجزوا بها الاطفال نظرت ولم تجد حارس  شكت بالامر وعادت ادراجها سريعا ... ريهام وهي تتكلم: خلى بالكم خاصتا وانتوا ماشين ممكن يكون فى قنابل فى الارض خلى بالكم من كل خطوة واي كاميرا او ليزر انطلقوا متنسوش الشهادة يا وحوش 

.......

انقسموا علي ثلاث فرق 

.....

فى فرقة ريهام قامت بتخريب كاميرات المراقبة ثم اشارت لفريقها بالمشي بهدوء ريهام بهمس: انا هقتل الحراس وانتوا تاخدو الاطفال وتمشوا من الباب الخلفى تودوهم للعربيات ... وقتلت جميع الحراس بالفعل ودخلت معهم ولكن الجميع صدم من هذا المنظر لقد وجدوا طفلة مفتوح بطنها بالكامل على سرير قذر باخر الغرفة ركضت لها ريهام بدون تفكير اطمنت على نبضها وقامت بتخيط معدتها بعد فصحها بسرعه شديدة حيث كانت واضعه بعد المعدات الطبيه لمثل هذا الموقف. ريهام وهي تشير للحارس تاخدها  براحه فى عربية غير عربية الاطفال وتروح بسرعه للمستشفي ... واشارت لثلاثه اخرين خدوا باقي الاطفال ويلااا

وتبقي معها ثلاث حراس ...

كانو يمشون ببطي حته اوقفتهم ريهام باشارة يدها سريعا حينما وجدت بعض رجال ابراهيم يمرون فى المرر رجعت للخلف هي وفريقها وانتظرت قدوم رجال ابراهيم وقامت هي وفريقها بالقضاء عليهم

ثم حررت النساء ... واشارت لواحد منهم: تاخدهم وعلى العربية وترجعلى الاتنين الى هناك وواحد يروح بالعربية حالا ويجي ....

ثم اشارت ل الاثنين كدة فاضل اوضة الرضع 

ثم من خلال السماعه : اياد وفهد انا كدة وصلت للنساء والاطفال انتوا وصلتوا لايه 

اياد: انقذت الولاد الصغيره والعواجيز 

فهد : ستات كبيرة وشباب 

ريهام: تمام ودوهم على العربيات وخليهم يمشوا بحارس دلوقتي عشن لو حصل هجوم نكون انقذنا عدد دلوقتي فاضل الرضع والبنات والى فيهم رهف 

فهد بتركيز: ريهام احنا مش لاقين عدد حراس كبير ودة شي مقلق ...

ريهام بذكاء: حتي لو كدة اسمنا انقذنا 80 في المية بس يلا خلينا نكسب وقت .... 

ثم تحركوا جميعا وانقذوا معادا غرفة الفتيات كان يقف عليها جيش من الرجال 

ريهام بهمس: نقيت فيها يا فهد تعالوا هنا فى غرفة الرضع عشن نتحرك مع بعض للبنات... 

بعد مرور دقيقتين 

اياد: يلا 

ريهام: لا ... لحظة وهي تحادث احد رجالها: الو يا محسن وصلتوا العربيات لبرا ولا لا

محسن: ايوا يفندم قدامنا عشر دقائق ونكون ف المستشفي 

ريهام بتركيز: محسن وقف العربيات واتاكد ان مفيهاش اي قنبلة او جهاز تتبع 

قام بذلك وامسك بيده جهاز تتبع 

محسن بتوتر: ريهام هانم لقيت اربع اجهزه ف كل عربيه جهاز 

ريهام : بصي الى هقوله حالا تضغط عربيتين هات الرضع حطهم مع الستات وفضي عربية الرضع وحط الاربع اجهزة فيها بس فرق مكانهم مش جمب بعض

قام بذلك محسن: وبعدين 

ريهام: خد التلات عربيات وباسرع وقت تكونوا في المستشفى وتتصل بحسين وجلال باشا يبعتوا دعم على المستشفي وعندنا هنا ونفذ حالا واغلقت الجهاز

......

فهد : يلا ...

..... ثم ذهبوا لغرفة الفتيات وجدوا عشرين رجلا ضخام البنيه يقفون فى الممر 

ريهام بهدوء : بدات المعركه ثم ذهبوا لهم وبدا العراك وكان اياد يتعامل بالسكين ويقطع الراس مثل الجزار وفهد كان بالابر المميته كان يشك بها الضحيه تقع فورا اما ريهام كانت تكسر الراس بيدها وسكين صغير وانتهوا منهم جميعا وذهبوا للغرفة واخرجوا الفتيات كانوا ان يدلفون ولكن وجدوا ابراهيم جذب ريهام من بينهم ووضع سكين على رقبتهم

ابراهيم: انا سبتكوا تاخدوا البقيين بس ريهام باشا ليا تقدروا تاخدوا البنات بس ريهام عايزها 

ريهام ببرود: فهد واياد اتحركوا وطلعوا البنات حالا

اياد : انتي اجننتي ونسيبك لوحدك 

فهد: سيبها احسنلك يا ابراهيم 

ريهام بزعيق: نفذوا الكلام حالاااا 

وبالفعل اخذوا البنات ورهف وووتين وذهبوا للسيارات .... 

اياد: خدهم انت يا فهد انا مش هسيبها 

فهد  وهو ينظر للبنات فى حد فيكم بيعرف يسوق 

رفعت فتاة يدها: انا يباشاا 

رهف : روحوا انقذوا صحبتكم واحنا هنتصرف 

فهد: دي خريطة امشوا عليها وخدوا تلفوني اهو واوصلوا للقسم الى علي العلامه دي تمم 

ثم ذهب هو واياد للداخل مجددا

...

بالداخل 

ابراهيم: فاكرة يا ريمو الى عملتوا فيكي 

ريهام : عملت اي انا اول مرة اشوفك

ابراهيم : تو تو هو انتي متعرفيش اني انا التاجر الى صحبتك جابتك عندو وحاول &&& 

ريهام بكره: يا محاسن الصدف ثم فلتت من قبضتها وظلت توجه له اللكمات وهو ايضا ليس بالهين 

ابراهيم بضحك سخريه: كنتي صغيرة وضعيفة اووي 

ريهام: موتك على ايدييي 

ابراهيم: فاكرة صوت صراخك كان جايب اخر الدنيا 

ووانتي بتقولى سيبني ارجوك بلاش سيبني 

ريهام وهي تلكمه بعنف. شدديد: مش هسيبك موتك على ايدي موتك على ايدي وظلت تضرب بعنف ولكن هذا الوغد اخرج سكين وقام بجرح يدها 

ابراهيم: دعنا نستمتع 

ريهام: وهي تخرج سلاحها: موتك علي ايدي وضربت يده اليمني ثم اليسرى ثم ارجله بنفس الترتيب حته وقع فى الارض 

ريهام بدموع مكتومه: عملت فيا كدة ليه 

ابراهيم: مزاج وبردو انتقام من ابوكي وعمك 

ريهام وهي تلكمه: تقوم تدمرنى يا اخي حرام عليك 

ابراهيم بسخريه: يجي يشوفوا فريقك ورجالك منظرك وانتي حابسة دموعك ثم اكمل بس طول عمرك مزة وجامدة 

نظرت له كثيرا ثم اتخذت قرارها واخرجت سكين كبير بحوذتها وقامت بقطع يده كليا 

ابراهيم بصراخ : ااااااااااااه 

ريهام وهي تقطع يده الاخري: كدة ايدك الى لمستني اتقطعت كادت ان تقطع رقبته ولكن اياد كبلها ( مسكها) من الخلف بيده 

اياد بهمس: اهدي شششش 

فهد : ريهام خليه يتعاقب الى هتعمليه دة هيريحه

ريهام: سيبني يا اياد سيبني فكان يمسكها بقوة شديدة لم تسطع ان تتحرك

اياد: قولتلك اهدي وخلاص قطعتي ايده عايزة اي تاني ثم اشار لفهد: هاتو وخلينا نمشي 

ريهام وهي تضربه بمقدمه راسها ثم بكوعها واستطاعت الافلات منه ثم اخذت مسدس الخاص بها واطلقت على أرجل ابراهيم فى اماكن تعرفها جيدا ك طبيبه فهي جعتله عاجز ولن ينفعه علاج 

ريهام: كدة رجلك وايدك ضاعوا ثم القت المسدس وذهبت مسرعه الى الخارج 

اياد : يلا يعم وحملوا ابراهيم الذى اغمي عليه من الالم ......

عند ريهام ظلت تصرخ وتصرخ بعلو صوتها 

ريهام: جبت حقكك يا زهره جبت حقنا ثم صرخت يااارب جبت حقي الكابوس خلصت منه انتصرت عليه انا قوية مش ضعيفة اكملت ببكاء شديد انا قوية ثم وقعت مغشي عليها بأحضان اياد الذى كان يراقب كل تصرفاتها

اياد: ريهام ريهام ردي ثم حملها وذهب مسرعا للسيارة وخلفة فهد وذهبوا مسرعين للمستشفي 

....

اياد: دكتور بسررررعه 

ثم اخذوها الدكاترة الى غرفة العمليات 

بعد مرور ساعتين خرج الطبيب وهو يزفر بتعب 

الدكتور بحزن: للاسف ////////

 

                         الفصل الثامن من هنا

لقراة باقي الفصول من هنا



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-