رواية انا ووالد صديقتي الفصل الحادي عشر والثاني عشروالثالث عشر بقلم زهرة الهضاب


 

#انا_ووالد_صديقتي

الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر

لكبار فقط

بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي



في كل حكاية طيب وشرير ظالم ومظلوم بطل وبطلة لكن في

هذه القصة الآمر مختلف لا يوجد طيب وشرير ولا ظالم ومظلوم

بل

عاشق ومعشوق حب و حبيب معذب ومتعذب

هذه قصة






حب ولد بطريقة خاطئة بل هوي في حد ذاته خطيئه ليس بسبب




الفرق في العمر بين محمد

وآسماء ولا بسبب آن محمد والد صديقتها بل لآنها كان بدون

ترتيب ولا تفكير قد يقول قائل

وهل كان للحب موعد محدد

لا طبعا الحب لم ولن يكون له موعد فهو كالموت يأتيك بدون

موعد مسبق لكن الخطاء كان في تلك اليلة الشهوانية تلك لحظات




التي سلمت فيها آسماء نفسها لمحمد وتلك الحظة التي استفل

فيها محمد ضعف آسماء صحيح هو لم يكمل العلاقة للآخر وهذه





شهامة تحسب له فا اي أحد كان مكانه مكان توقف وتركها وهى

تتوسل إليه لكي يكمل العلاقة للآخر لكنه رغم ذالك هو مخطاء  

 لماذا تبدا حبك بخطيئة هو رجل غني ومقتدر لو ملك الشجاعة






والجرئة كان قال هذه حبيبتي وملكة على عرش قلبي ولا سوف

أعطيها آسمي حتى تكون ملكي وحلالي لكنه كان جبان؛


وهو مستمر في جبنه حتى عند علمه بحملها لماذا لم يقل لا تخافي

سوف آتزوجك وآمام العالم والناس لكانت شعرت بلآامان وبقت

معه لكنه كان يخطط لخطفها وآخذها لمكان بعيد وتركها هناك

حتى تلد مخفية وبعيدة عن الأنظار ومن يدري بمااذا كان بفكر كان

عليه أن يكون رجل حقيقي وكان كسب ثقتها


الآمرآة لو كسبت ثقتها تكسب قلبها وتكسبها هى كلها


في بيت عمار آشرقت الشمس على


غفران ورحمة وهما لم تغمض لهم عين


رحمة: ماذا نفعل هل نقول لآمي


غفران :لا هذا ممكن يسبب لها جلطة؛»؛ غفران برغم من أنها أصغر

آخواتها إلا أنها آذكاهم وآكثرهم فهم


رحمة: إذا ماذا نفعل 2 




 غفران :دعينا نتصل بمريم هي الوحيدة التي ممكن تقدر تفهم

القصة من آسماء آووووف لا آقدر آن أصدق آن آختي تفعل هذا

تخون صديقتها وتسلم نفسها لذالك العين بل وتتوسله كي كي لا لا





رأسي لم يعد يحتمل هذا والله لو عرفت لماتت


كيف إبنة عمار وزهية الطيبان تكون بلا أخلاق ولا حشمة ولا

كرامة حتى لقد تخلت عن كرامتها نعم بنسبة لهم هي تخلت عن

كرامتها آم بنسبة لها ليس هناك الكرامة بين الحبيبين عند وجود

الحب تختفي المسافات وتنطوي الطرق وتتوقف الأآرض عن

الدوران؛؛؟»؛


في المستشفى





زهية تتوجه نحو غرفة آسماء وقد لااحظت تحركات غريبة في

المستشفى لكنها ظنت بسبب وجود عائلة محمد ضياء الدين

السياسي المعروف لكنها تفاجئت عندما وصلت آمام غرفة آسماء




لتجد حراس على الباب وقد بدا عليهم التوتر عندما اقتربت منهم

زهية تدفع الباب وتدخل لتجد في الداخل


خلية نحل رجال ببدلات سوداء ونظارات شمسية ومعهم محمد 3 يصرخ فيهم

 زهية تقف مصدمومة محمد شاهدها وآشاار بيده للجميع

بالخروج؛؛؛؛


بعد خروجهم زهية تتسائل وهي تنظر لسرير آسماء إين بنتي

ماالذي يحدث 4 

 محمد وقد بدأت تبدو عليه كلمات القلق لكنه حاول إخفائها لا

زهية::ماالذى تعنيه قلت لك آين آسماء كانت نائمة بلآمس فى هذا

السرير


إين ذهبت


محمد: الآنسة آسماء إختفت


زهية :تفقد







 توازنها وتكاد تقع تستند على طرف السرير لتستعيد

توازنها كيف ماالذى قلته؟؟؟


محمد: هذا ماحدث لقد هربت من المستشفى


ليلة آمس





زهية: لماذا تهرب بنتي لا


ليس صحيح وثم هجمت عليه وآمسكته من صدره وهي تقول إين

بنتي ماالذي فعلته لها قول قول





محمد: والله لم آفعل لها شيء لقد هربت وبحثنا عليها منذا الآمس

وليس لها آثر؛؛؛ لكن لا تقلقي سوف نجدها 5 

 زهية :تصرخ به بل آنت من





فعل لها شيء منذا البارحة وآنا آشك في وجود آمر غريب لقد

تركت بنتك التي كانت بين الحياة والموت وبقية معها لماذا ماالذي

كنت تبغيه من بنتي وباالامس كنت آخر شخص كان معها فماالذي




فعلته لها حتى تهرب قول قول سوف آشتكي عليك للشرطة

محمد تركها تصرخ وتضربه وتفرغ غضبها حتى هدأت قليلا ثم

قال لها لا تزيدي الطين بلة سيدة زهية بنتك في سن المراهقة وقد




تكون هربت مع حبيبها مثلا فهدائي حتى نفكر في طريقة

لإيجادها بدون فضائح





8 هذا معقول لآن هي متهما بالهروب مع حبيبها هل هذه

رجولتك هل هذا حبك لآسماء تتهمها بذنب ليس لها فيه يددم؛؛؛؛؛؛»؛





زهية: في حال بكاء وآلم لا بنتي ليس عندها حبيب لا هذا غير

ممكن بنتي لن تتسبب لنا لهذا العار لن تفعل


محمد: وبنتي نور كنت آقول هذا عنها كنت آقول نور عاقلة ولن





تخطئ ولن تحزن قلبي ونتيجة انتحرت ورمت نفسها آمامي من

الشرفة وأحزنت قلبي نحن لا ندرك 6 

 ماقد يكون يفكر به آولادنا نحن نفكر بطريقة وهم يفكرون بطريقة

ثانية





زهية :وهى تضرب بيديها على


صدرها وتقول يافضيحتك يا زهية بين الناس


آهذا كل مايهم الناس وماذا يقول عنا نعم للآسف نحن نعيش

لناس وبناس لا نعيش لآنفسنا نلبس لكي يقول الناس هذا آنيق

نتكلم بلسان عذب حتى نكسب ود وحب الناس لماذا لا نعيش

لآنفسنا لما علينا تضيع حب قد لن نجده بسبب كلام الناس لماذا

نحرم آنفسنا من متع الحياة بسبب كلام الناس


محمد يهدأ من روعها قائل لا تقلقي لن آسمح لآحد آن يصيب

آسماء بسؤ آنا سوف آجدها وآحميها لا تخافى


زهية: ماذا سا آقول لوالدها


محمد :ربما عليك عدم قول شيء في الوقت الحاضر ربما نجدها

قبل عودته  

 ماقد يكون يفكر به آولادنا نحن نفكر بطريقة وهم يفكرون بطريقة

ثانية


زهية :وهى تضرب بيديها على


صدرها وتقول يافضيحتك يا زهية بين الناس





آهذا كل مايهم الناس وماذا يقول عنا نعم للآسف نحن نعيش

لناس وبناس لا نعيش لآنفسنا نلبس لكي يقول الناس هذا آنيق

نتكلم بلسان عذب حتى نكسب ود وحب الناس لماذا لا نعيش

لآنفسنا لما علينا تضيع حب قد لن نجده بسبب كلام الناس لماذا

نحرم آنفسنا من متع الحياة بسبب كلام الناس





محمد يهدأ من روعها قائل لا تقلقي لن آسمح لآحد آن يصيب

آسماء بسؤ آنا سوف آجدها وآحميها لا تخافى


زهية: ماذا سا آقول لوالدها


محمد :ربما عليك عدم قول شيء في الوقت الحاضر ربما نجدها

قبل عودته 





 ؛؛يا آسماء الحياه تنتظرك ..وأنت تنتظرينه السعاده تشتهيك..

وأنت تشتهينه الحب يحبك..وأنت تحبينه لأنه ألمك كقط يتوق

الى خائقه..تريدينه هل سوف تعود آسماء يقولون المرآة تحب

وتعشق الرجل الذي يعذبها؛؛؛؛؛؛






في مكان ثاني رعد يمد يده انا آخوكي رعد


آسماء بتردد تمد يدها تصافحه وتصاب بصعقة كربائية تمر

بجسدها تصاب برعشة من لمس يده تسحب يدها بسرعة 8 

 رعد :ماسمك لو هذا ممكن


آسماء ترد أسماء


رعد: جميل وهذه آمي رهواء


آسماء :ماذا رهواء ههههه


رعد :لم يعجبك





آسماء: بل هو آسم جميل جدا ومميز لم آسمعه من قبل


رعد: نعم هو إسم قديم ونادر ويعني الرهوان


آسماء: ورعد كذالك آسم غريب


رعد: هههههه نعم هذا ليس آسمي الحقيقي آسمي سيراج الدين

ورعد آسم الشهرة 




 رهواء: لقد كان وهوصغير يحب صوت الرعد وكان يفرح عند

سماع صوت الرعد على غير عادة كل الآطفال الذين كانو يخافون

من صوت الرعد لهذا آسميناه رعد


آسماء :هل لي بسؤال؟


رهواء: نعم بنتي قولي


آسماء :آين هذا المكان آنا كنت في حي شعبي


وفقير وليس فيه بيوت عتقية وفخمة مثل هذا فكيف ظهر هذا

البيت في هذه الشوارع





رعد :انتي محقة هذا البيت غير موجود بتلك الشوارع تعالي

ووقف وآشار لها باللحاق به


نظرت نحو آمه متسائلة وطالبة الآذن لتوميئ لها باللحاق به»؛

متابعه محمد السبكي





لتلحق به وتخرج لتجد نفسها في وسط غابة كثيفة من شجر

الزيتون والصنوبر والدراق وشتي آنواع الفواكه والحوامض 

 آسماء؛ ياآلله ماهذا المكان الجميل


رعد؛:هذه مزرعتنا ونحن خارج المدينة هى تبعد عنا بحوالى 40

كيلو





آسماء يااه كل هذه المسافه


رعذ نعم


آسماء :كيف لقد كنت فى المدينة؟؟


رعد :نعم وجدتك هناك وبعد آن آغمي عليكي حملتك وجأت بيكي

إلى هذا المكان





هذا بيتى الجبلى آمى تحب العيش فيه هذا بيت العائلة الكبير

آنتى من المدينة صح؟


آسماء؛ نعم لقد كنت


رعد؛ لا عليك تحدثي عندما تشعرين برغبة في الكلام وإلا لا

تتحدثي آنتي في حماية رعد الجبالي مهما كان ماتهربين منه

ومهما كان من تخافين منه لا تعملي له حساب وآنتي مع رعد الجبالي  

 آسماء تلاحظ رجال كثيره منتشرين فى المكان يحملون الآسلحة

وينتشرون على السور الخارجي وبرغم من منظر رعد الذي يوحي




بى آنه رأيس عصابة لكن آسماء تشعر معه باالامان وتثق فيه وهذا

شعور غريب آن تثق في شخص لا تعرفه إلا من وقت قليل وتثق

فيه كل هذه الثقة بدون سابق معرفه » .


رعد يأخذ آسماء في جولة في المزرعة





رحمة وغفران يتصلان بي مريم التي وصلت على عجل


مريم _ماالذي حدث لقد خفت كثيرا آين آمي وماذا عن آسماء

رحمة :آجلسي وهاتي عنكي راكان


مريم: خوذيه وضعيه في غرفتك هو نائم


تجلس الآخوات وتبدا مريم في طرح الآسئلة عما يحدث رحمة

تخرج مذكرات آسماء وتعطيها لمريم 

 مريم؛ ماهذا


رحمة :مذكرات آختك آسماء


مريم؛ آعرف آنها مذكرات آسماء لماذ


هى معكم تتجسون عليها هذا عيب


وحرام ماالذي يحدث معكما






غفران: نعلم هذا حرام لكننا كنا مضطرين لهذا والله خوف على

شقيقتنا وقد كنا على حق فما سوف تعرفينه سيصدمك

مريم: ياربي قولو لي لم آعد آحتمل ولماذا آسماء وآمي غير

موجودات


رحمة؛ آسماء في المستشفى وآمي معها منذ الآمس


مريم: ماذا؟؟


رحمة: لا تخافي هي بخير لكنها منذ


إيام عندها دوار وتستفرغ وآمس آغمي عليها لهذا هي في

المستشفى 

 مريم؛ والسبب هل هو تسمم؟؟؟ رحمة وغفران تنظران لبعضهم

مريم؛ ماذا قتلتموني بتوتر

قولو ماالذي يحدث مع آختكم

عفران: كانت عندنا شكوك وبعد قراءة المذكرات زادت لهذا طلبنا

مجيئك لتتحدثي معها وتعرفي الحقيقة هي لا تثق في آحد غيرك

مريم تفتح المذكرات وقبل آن تقرأ كلمة عمار يصرخ صرخة مدوية

تصم الآذان






رواية أنا ووالد صديقتي الحلقة الثانية عشر 




في بيت عمار بناته مجتمعات

يتبحثان في قصة آسماء وماالذي وقعت فيه تلك الفتاة الساذجة ماذا؟؟؟؟؟




يمكن فعله للم الموضوع وستر الفضيحة هم يشكون في شيء آكبر

من مجرد علاقة حدثت وانتهب في

تلك الليلة؛؛؛؛؛؛؛ لهذا كانت مريم همزة الوصل

بينهم وبين آسماء حتى تحاول معرفة الحقيقة وعندما فتحت مريم مذكرات آسماء




 وقبل آن تقراء كلمة سمعو صراخ عمار من

قاعة الجلوس توجهت إليه بناته بخوف؟؟؟


ماالذي حدث آبي عمار

وهو يحمل الجريده يوجه إشارة

آليهم بها







مريم تأخذها منه تفتح الصفحة التي كانت عند والدها وتتفاجئ بصورة آسماء ومحمد وتحتها عنوان؛؛؛؛؛؛

((محمد ضياء الدين السياسي المعروف: والفتاة الغامضة))

وتكمل القراءة الفتاة تختفي من المستشفى في ظروف آكثر غموض

مريم تترك الصحيفة وتجلس على الآريكة وهى في حالة ذهول

رحمة: ممماالذي يحدث لقد وقعتم

قلوبنا


مريم :آسماء آسماء؛؛؛؛؛ غفران تخطف الصحيفة وتقرا بصوت عالي

((هروب فتاة من المستشفى العام الذي ترقد فيه نور محمد ضياء الدين التي حاولت



 الآنتحار في وقت سابق ليزيد الغموض في هذه القضية؛)) ؛ 



ف الفتاة الهاربة على علاقة بمحمد ضياء الدين بشكل غريب حيث دخلت الفتاة المستشفى في نفس اليوم الذي دخلت فيه نور محمد؛؛ ؛ 

وقد صرح لنا بعض عمال المستشفى والذين طلبو عدم ذكر آسمائم خوف من بطش السياسي المعروف محمد ضياء الدين آن

السيد محمد ضياء قد قضى اليلة الماضية يبحث عن الفتاة وقد حول المستشفى لغرفة




 عمليات فماسر الفتاة وماعلاقتها بهذا السياسي المخضرم وقد تكون الفتاة لها علاقة بانتحار نور محمد





القضية غامضة وسوف نحاول كشف اللغز وهذه صورة الفتاة قام آحد الصحفين بالتقاطها لها مصادفة عندما كانت تهرب من المستشفي





رحمة :يارب سترك

عمار: هل ممكن يقول لي آحد ماالذي

يحدث؟؟؟؟





بناته يلتففن حوله ويحاولون تهدائته

لا تقلق ياآبي آسماء ربما كانت متأثره مما

حدث مع نور لهذا فقدة وعيها نور

كانت آعز صديقه لها وآنت تعرف هذا




عمار :هل آنا غبي حتى تضحكون عليا بهذا الكلام

مريم :لا ليس هذا لكنك تعرف آسماء ساذجة وقد تتصرف بجنون في بعض الآحيان عمار يقف

رحمة:إلى إين

عمار: الي المستشفى لآعرف ماالذي يحدث

البنات سوف نأتي معك

عمار: هيا بنا؛؛؛؛؛؛؛




مريم تقول لغفران آبقي آنتي مع راكان وآنا ذاهبة مع آبي

غفران: نعم آختي حاضر ولكن آبقو طمنوني عليها؛؛؛

توجهو الي المستشفى التي تحولت لمركز للتحري والاستخبارات 😱😱




زهية تجلس وتندب حظها وكيف بنتها تختفي هكذا بدون سبب معين

وآكثر مايخيفها آن كلام محمد صح


وتكون آسماء هربت مع آحد وقد يكون حدث معها ماحدث مع نور و هما صديقتان



 مقربتنان وكأنتا على تواصل دائم وقد يكونان تعرفا على شباب




 كثيره؛؛؛؛؛ نعم هذه هواجس تمر على عقلها وليست مخطئه في 




هذه الحال عندما تكون الحقيقة غائبة وغامضة يتدخل الخيال وتكثر الوساوس؛؛؛؛ ويلعب الشيطان في عقل الإنسان؛؛؛؛؛


في غرفة الآنعاش





كانت هاجر تقف على الباب وتنظر لبنتها

الراقدة على فراش الموت وتبدو ميتة آكثر من حيه وتلك الآجهزة حولها تتنفس بهم وكانت نور لا يظهر منها غير عيونها الناعسة تلك

الفراشة المحلقة فوق بساتين الحياة تلك الزهرة العبقة بريح الشباب وروح الطفولة

كيف ترقد هكذا بدون حراك كيف





تفقد رغبتها في الحياة وتحاول آنهائها كيف هذا

بسبب حب خادغ ووهم زائف بسبب إنسان فقد الآنسانية كيف تكون لبعض شبه البشر آن تكون عندهم قدرة الآذية لمن بكن لهم الحب هل هذه قلوب




 متحجرة كيف تتسبب في بكاء عين سهرت تبكي عليك كيف تجرح قلب امتلاءت نبضاته ودقاته بعشقك كيف تكون

سيف قاطع وطعنة خنجر في صدر

من احتواك بين آضلاعه هذه قسوة

مابعدها قسوة يقول المثل


 







((من آمنك لا تخونه ولو كنت خاين ومن حبك لا تجرحه ولو كنت سيف بطار))

محمد يلمسها من كتفيها لا تقلقي

يا حبيبتي سوف تنجو هذه بنتنا لن

تستسلم؛؛






هاجر:وهي تبكي وتضع رأسها على صدره لا تتركني وحدي يامحمد بدونك آنهار

محمد :لن آتركك آنا معكي

هاجر: لامنذ البارحة لم آرك

محمد: نعم آسف حبيبتي ولكن هناك مشكلة كبيرة حدثت وكنت آحاول حلها

هاجر :خير ماذا حدث

محمد: آسماء صديقة نور

هاجر: ماذا عنها والله كنت سوف آذهب إليها والددتها كانت معي طوال اليل تواسيني هذه العائلة نعم الناس

محمد: نعم صح آذهبي 







وواسيها فهى تحتاج المواساه الآن

هاجر :سترك يارب خير ماالذي حدث هل سأت حال آسماء قلتم فقط إغماء بسبب تسمم غذائي





محمد: ليس المرض هي بصحة وعافية لكن البنت هربت من المستشفى وبدون سبب معين

هاجر:بصدمه إييييه ماالذي تقوله يامحمد

محمد: ماسمعتيه ربما تكون على علاقة بشاب ما وقررت الهروب معه؛؛؛






نعم هذا كان كلامه هذا كلام الحبيب على حبيبته كيف يكون بل قلب وخلق هكذا يامحمد تطعنها في شرفها ولولاك آنت ماكانت فعلت

مافعلته كيف تغتاب من كانت بين

يديك بكل برأه وشغف لقد سلمت لك القلب والجسد بدون مقابل فهل




هذه النتيجة وهذا المقابل طعن في الظهر وغيبة ونميمة فيها ياااه على غدر البشر

تخون الحبيبة التي تحمل في آحشائها طفلك ومن يدري ماذا كنت فعلت لو كنت كملت



 خطتك وخطفتها هل محمد شرير آم عاشق مهوس آم سياسي 



مخضرم فقط ويخطط لشي قادم لن نعرف ذالك الآن مع الوقت تظهر نواياه الحقيقية؛


في غرفة آسماء في المستشفى

زهية تنتحب حتى دخل عمار والبنات زهية تهتز آوصالها من بعد مارأت وجه عمار الذي لا يفسر غضب وقهر

عمار :آين آسماء ياامرآة




هذه العبارة تعني آنه يعرف الذي حدث


زهية وهي تتلعثم في الرد

ااا آسماء آسماء





عمار: لا تتلككي إين بنتك وهذه العبارة آشد وطائها عليها تعني بنتك وليست بنته وهذا

آشد لحظات الغضب عندما يتخلا الآب عن آبوته تجاه فلذة كبده





زهية: لقد هربت من المستشفى ولا

آعلم السبب لا آعلم وكانت تبكي وتضرب بيديها على خدوها؛؛؛؛؛؛ ومريم 






ورحمة تحاولان منعها من اللطم على خديها لآنه فعل محرم في الشرع


عمار يضرب بكف على الآخر وهويقول آنا لله وآنا إليه راجعون لا حولا ولا قوة إلا بالله العظيم 


حسبي الله ونعم الوكيل

زهية: لا تحتسبن عليها ياعمار لا تفعل لا تفعل هذا آرجوك

عمار: منها لله وطات راسي وجابتلي العار الله لا يردها سالمة يارب تموت وتريحني





زهية تقوم من مكانها وتهجم عليه مثل ألبومه وهي تسمجر منك الله آنت الله يلعنك ياعمار لا تدعي على بنتي والله لوكانت عاهرة ولو تخليتم 




كلكم عليها آنا لن آفعل ووالله مهما كانت فعلتها لن آترك بنتي وساقف معها

لآخر يوم في عمري 😭😭😭😭

نعم هذه الآم


والله مهما حصل ومهما فعلنا لوتخلي العالم كله علينا تبقا الآم معنا فكم آنتي رائعة يا آم 




آسماء فلو عرفت آسماء قدرك لما هربت منكي بل لكانت هربت إليكي

في هذا الوقت دخلت هاجر ومحمد على العائلة وما آن شاهدة رحمة محمد وبدون تفكير



 هاجمت عليه وهى تصرخ منك لله الله ينتقم منك ياخسيس




 دمرت حياة آختي منك لله؛ حسبنا الله ونعم الوكيل فيك ربنا ينتقم منك ودخلت في حاله هستيريه؛؛؛

هاجر تراقب بذهول

زهية :بدأت تفهم نصف الحقيقة وعمار مثل الآطرش في الزفة

وفي هذه لحظة خليل يدخل وهو يقول سيدي سيدي وجدنا آسماء عند رجل عصابات كبير

الكل بصوت ماذا أين؟؟؟؟

خليل :نعم عند رعد الجبالي

💓

في فيلا رعد

آسماء في عالم ثاني

تعيش في الجنة مع رعد وآمه


رعد: هل تركبين الخيول

آسماء: ههه آنا آخاف

رعد: عيب تخافين وآنا معكي هيا سوف تركبين معي ولن آدعكي تقعين




وركب على الحصان ومد يده إليها لتلحق به وبدون تفكير مدت يدها وركبت خلفه





 وانطلق بها يسابق الريح وضعت يديها حول خصره ونست العالم وحلقت في السماء مع فارس ليس

كمثله فارس رعد الوسيم رعد الرجوله رعد القوة رعد الحنان اليوم يولد حب من رحم المعاناه




آسماء من رجل قانون وسياسة إلى رجل عصابات وإجرام كيف تكون نهاية القصة يتورا وهل سوف تندلع الحرب بين الرجلين رعد ومحمد 





💜💜آنا ووالد صديقتي💜💜


💜💜 الفصل 13 عشر💜💜💜


قد تتغير فصول الحكاية وقد

تتحول آحداث الرواية بين حب المراهقة وعنفوان الشباب وقد تكون آسماء لم تجرب الحب



 بعد ربما مشاعرها تجاه محمد لم تكن حب بل مجرد إعجاب فتاة في سن




18 سنه ليس من السهل آن تفرق بين الحب الحقيقي والإعجاب لكنها


قابلت رجال كثيرين في حياتها 

وقد كانت محط إعجاب من الكل فكيف لم تقع في شباك غيره هو





لماذا هو من كانت على آستعداد

تسلمه روحها لو طلبها في تلك اللحظات الحميمة لماذا رقص قلبها

على آوتار حبه هو فقط من دون غيره هل كل هذا وهم وسراب فقط






محمد::: يحاول لملمة الموضوع بحنكة؛؛؛ سياسي معتاد للهروب في مثل هذه المواقف ويقول؛؛؛؛


إذا هي مخطوفة وليست هاربة مثل ماكنا نعتقد؟؟؟؟؟؟؟؟ 

كم هو ذكي حول مجريات القضية في ثواني وتحولت القصة

تمام من هروب لخطف مع سبق الآصرار والترصد


عمار :ماذا تعني بهذا من الذي قد يخطفها ولماذا يفعل هذا؟؟؟؟؟


محمد :سوف نعرف كل شيء في و

قته الآن علينا التحرك فالوقت ليس

في صالحنا ربما يقوم هذا المجرم بفعل

خطير لها؛؛؛؛ محمد السبكي للقصص والروايات


وبدا يلقي الآوامر لمن حوله وفي لحظة تحول من متهم ومدان إلى بطل ومخلص وحتى رحمة التي كانت تهاجمه قبل قليل

وقفت مذهولة آمام حسن تعامله وسلاسة كلامه وجديته بل انبهرت به؛؛؛؛؛ نعم هذا هو محمد ضياء الدين؛؛؛؛؛


آو جورج كيلوني العرب ساحر مبهر

جذاب لا يقاوم فكيف تولام آسماء

عندما عشقته وعاشرته وهى الصغيرة بدون خبرة وقد عجزت عن مقاومة سحره وجاذبيته التي كفيله تقع اي فتاه في حبه وآكثر منها خبرة وآكبر منها سنا هذا

المجيك الساحر محمد ضياء الدين؛؛؛؛ 





محمد: المكان ليس مناسب للعمل وتحري هذه مستشفى وليست مقر الشرطة وهناك مرضى لا نود إزعاجهم


عمار :نعم آنت محق


محمد:هيا نغادر المستشفى ونتوجه نحو بيتي هناك نتعامل مع الآمر بحرية آكبر


زهية: لكننا لا نود ان نثقل عليكم آكثر سوف نعود لبيتنا وآنتم كان الله في عونكم إبقو مع نور


محمد :لا ليس هناك ثقلة علينا

آبدا نحن عائلة واحده لقد جمعتنا المصيبة نفسها والمحنة نفسها لهذا توحدنا


تستمر القصة أدناه»»»»»


تابع صفحتي شاهداولا لتصلكم إشعاربالجزء الجديد

 

 وآما عن نور فهي في حالة مستقره وبقائنا معها مثل عدمه طالمة






هى في غيبوبة لا تشعر بوجودنا معها فليس من الضروري البقاء

علينا المغادرة الإن ونعود في ما بعد


هاجر: آذهبو آنتم وآنا آبقي معها فربما تستفيق ولا آريدها آن تكون  

 وحدها حينها


محمد: قلت لن يبقى آحد معها هي


في غيبوبة وآنتي متعبة وتحتاجين للراحة


تعودين في المساء هيا بنا وساق الجميع آمام مثل راعي يسوق

غنمه ببساطة وسلاسة كيف له هذه القدرة على التحكم في الناس

وجعل الكل ينصاع له


غفران تتصل على آخواتها لتعرف الآخبار رحمة ترد عليها وتخبرها

باختصار عما جرا غفران ذكية وفطنة ولم تصدق


فكرة إختطاف آسماء غير منطقية


كيف لفتاة دخلت المستشفى في حالتها تلك


كيف تختطف من طرف مجرم ورأيس عصابة هذا فتراء وكذب

هذا الرجل . يتلاعب بنا والله فقط


آغلقت الخط وفتحت الانترنت ودخلت على جوجل وعملت بحث في جوجل

 عن رعد الجبالي وما ستجده سيكون صادم؛؛؛ 


 

 في الجبل حيٿث يوجد بيت رعد


رعد وآسماء على الحصان ويتجولان في المزرعة الكبيرة حتى

وصله آتصال مستعجل آوقف حصانه ونزل من عليه ومد یده

لآسماء


ورفعها من فوق الحصان ووضعها على الآرض وكائنها دمية من

قش4؛


فتح الخط وتغيرة نبرة صوته وملامحه آصبحت آكثر حدة وجدية

وبدات عبراته تظهر شخصيته الحقيقية


رعد :كيف تسمحون له بأخذ البضاعة منكم ياحيوانات والله

لسوف إقطع رؤسكم وآرميها للكلاب هل فهمتم ياغجر البضاعة

تعود قبل غروب الشمس وهذا الحيوان يكون تحت حذائي وإلا

سوف ترون وانتم تعرفون غضب رعد الجبالي؛؛؛


آسماء شعرت بالخوف منه ومن كلامه كيف لهذا اللطيف الحنون

آن يتحول فى لحظة واحده لوحش کاسر عندها تتذکر آسماء

محمد كيف يتحول هو الآخر في لحظة كيف عرضها لمواقف  

 مخزية كيف جعلها تشعر بذل عندما آرغمها على الكشف عليها

عندها شعرت بذعر وحاولت البكاء ولم يبق لها أمام الحزن إلا ذلك

الأنين التخرس للحيتان في عتمة المحيطات.

كانت أمام آمرين آحلاهما مر الهروب من هذا الآسد والعودة لذاك

النمر من تختار البقاء مع رعد الذي وعدها بالحماية وآنها معه لن

یطولها آحد آو العودة لمحمد الذي وعدها بنفس الشيء لكن الفرق

بينهم هذا في النور وذاك في الظلام


رعد :آنها آلمكالمة وشعر بخوف ورتباك آسماء فبتسم لها قائل

ماالذي تخشاه الفراشة الجميلة وهى مع الصقر

آسماء: فراشة مع صقر والله

ماالذي تخشاه غیر آنها تحليته بلقمة واحده تنتهي في معدته

رعد :ههههههههه هل تعرفین وهل تصدقین لو قلت هذه آول مره

في حياتي آضحك هکذا


آسماء: آصدق طبعا فلم آعتقد يوم آن رأيس عصابة ممكن يكون

يضحك هذا لا،،  يناسبه


 رعد :معکي حق وتنهد بصوت عالي آه آه آنا والدتي؛؛ وتنهد؛؛ لم

تكن ولادتي مشل بقية الآطفال لم آولد في مستشفى وعلى السرير

مثل غيري بل ولدة على صهوة حصان ولم يسمعوني الآذان في

آذنى مثل بقية الآطفال بل صوت الرصاص؛؛؛ تابع محمد السبكى

کاتب الروايه؛ ولم آلعب بدباديب والسیارات مشل آقراني بل کنت

آلعب بالمسدسات والرشاشات ولم آشتم العطور بل رائحة الدم

والبارود آنا


ولدت هكذا وآعیش وآموت هکذا


لكني لست سئ فلا تخافيني يازهرة الآقحوان


فی بيت محمد الكل مجتمع فى قاعة كبيرة کان آهل آسماء معهم

جالسین مکسورین؛؛


عمار: لماذا یختطفها؟ وماالذی فعلته له؟ ومن إین یعرفها؟؟؟ والله

رأسى لا تتحمل هذه الفكرة   مريم: نعم هذا صحيح غير معقول علينا تبليغ الشرطه وهم

 يتصرفون


محمد :نحن الشرطة ياسيدة ‎|١!‏


مريم: مريم آنا آسمي مريم شقيقة آسماء الكبرى


محمد :تشرفت ياسيدة مريم


كما قلت لكي نحن الشرطة وآنا كنت وزير سابق ورأيس حزب

حالى يعنى آنا الحكومة


مريم :آعرف سيدي هل قرأت الجرائد اليوم


محمد بتسائل لا لیس بعد لم یکن عندي وقت


لماذا؟؟؟؟؟


مريم :خوذ هذه إذا وآخرجت الجريدة من حقيبتها وناولتها له؛؛

محمد يلقي عليها نظرة وتتغير ملامح وجهه ويرمي نظرة خاطفة

لخليل الذى فهم عليه وصعد للدرج مسرعا


وهو يخرج هاتفه محمد يطلب منهم الآذن ليلقي نظرة على زوجته وهو يقول البيت بيتكم خدو راحتكم فيه وطلب من الخدم القيام بواجب الضيافة وغادر  

 رحمة تستغل إنشغال آهلها باالحديث بينهم


وتلحق بمحمد وقبل آن یدخل محمد مکتبه


رحمة: آنا آعرف کل شيء


محمد: يلتفت إليها قائل عفوا هل قلتي شيء


رحمة: آنا آعرف مابينك وبین آختی لکن الذى


لا آعرفه ولم آفهمه لماذا هربت ماالذی فعلته لها حتی تهرب؟؟؟؟ .

محمد یعود آدراجه نحوها متسائل ماالذی تعرفینه بضبط


رحمة؛ تخرج المذكرات وتقول كل شيء في هذه؛؛ آسماء کتبت کل

شي بتفصيل عنك وعنها كل شي وآدق التفاصيل لقد آغويتها ثم

ترکتها لماذا؛؟؟؟


محمد يشدها من ذراعها ويجرها نحو غرفة من الغرف يدخلها

ويغلق الباب خلفه


محمد :لم آغوها بل هي من آغوتني،  

 رحمة؛ تب لك ياندل آسماء ليست غاوية ولو كانت كذلك؛؛ لكانت

فعلت مع غيرك لقد عشقها الكل والله لم آعرف آحد لم يقع ف

هواها


من نظرة واحده


محمد یتنهد نعم وهذا ما قصدته لقد آغوتنی بسحرها؛ بجمالها؛

ببرائتها آنا راجل سياسي معروف ومکانتي وسني لا يسمحان لي

بخوض مفامرات من هذا النوع وإِذا رغبت باآنشی تکون


مناسبة لى لفعلت مع نساء من نوع خاص آنا عرفت عارضات

وممثلات وصحفيات ووو كل آنواع النساء؛؛؛ نساء للمتعة فقط

لکن هي کانت غير والله خطفت عقلي وقلبي معا؛؛


وفي لحظة دخلت عليها ووجدتها ترقص مع نور ؛ ووقعت بين

آحضانی عندها فقدة


رشدی ونسیت نفسی وحدث ماحدث


رحمة: لكنها صغيرة في سن بنتك نور كيف طاوعك قلبك تتلاعب

بھا


محمد: اووووف عادت لنفس الكلام قلت لكى لم آتلاعب بھا 

 

 رحمة: وهذا الذي فعلته مااسمه غير


تلاعب هل ھو حب


محمد: لا ليس حب بل والله هو العشق نفسه آسماء نبض القلب

وهواء الروح


لكن انا راجل سياسي وعندي التزامات


وكنت آفكر بطريقة لكي تكون آسماء معي ولي طول العمر

رحمة: اه زواج عرفي وفي السر ربما هذا


مناسب لك اکثر؛؛ محمد يصمت


رحمة :نعم فهمت لكن قول لي سيد محمد هل آسماء حامل لهذا

هربت صح؛؟؟؟ محمد يتعرق بشدة


رحمة: إذا هذا صحيح كلام غفران طلع صح


لا ياربي آبي سيموت والله لن يحتمل هذا


محمد :لن یعرف آحد بهذا سوف آجدها وآصحح کل شيء هذا

آسماء حياتي ورحي وعمري ووالله


لن آرتاح ولن يهداء لي بال حتی آعیدها،،،  

 رحمة :خذ هذه مذكرات آسماء إقرئها لعلك تشعر بندم ولو قليلا

وخرجت من عنده تجر قدميها جر من هول هذه الصدمة

ووصلت عند آهلها


مریم: خیر مابکي


رحمة: علينا العودة للبيت من غير الآئق البقاء في بيت غريب

زهية: لا لن آتحرك من هنا حتی تعود


لی آسماء


رحمة: ياآمي آسماء لوعادة ستعود لبيتها وليس لبيت الغرب؛ 


ماالذي سيأتي بيها إلى هنا الناس عندهم بنت في العناية المركزة

وهم ليسو مجبرين علينا هيا نعود غفران وحدها في البيت مع

راکان


عمار: رحمة محقة لا داعى آن نققل


عليهم الراجل كثر خيره واقف معنا


ولکن هو عنده ظروفه فلندعه یعمل علی راحته حتی یکون بدون ضغط منا،،،  

 زهية: لکنه وزیر وقادر وعنده معارف ونحن لیس لنا آحد یمکنه

المساعدة البنت مخطوفة من عصابة ونحن فقراء فلو طلبو هو

ممکن؛؛


عمار: قومي ياامرآة لقد بدا التعب والخوف على بنتك يأثر في

وقامت معهم مرغمة وغادروا قصر محمد الذي يجلس على كرسيه

الهزاز فاتح ربطة عنقه جبهته تتعرق بشدة وهو يقراء مذكرات

آسماء. بعدها يقوم وقد اتسعت عیناه وعقد جبهته وتوجه نحو

مکتبه منادي علی ذراعه الإيمن خليل


محمد: من هو هذا رعد كيف وصلت إليه كل التفاصل تكون على

مكتبي قبل العصر مفهوم


خليل: نعم سيدي


محمد: هیاانطلق؛؛


خليل :عفوا سيدى عائلة الآنسة غادروا   

 محمد :ماذا لماذا ترکتهم یذهبون


خليل: ربما هذا آفضل»حتى نعمل براحة آكثر


محمد :حسنا سوف آزورهم فيما بعد وماذا عن الجريدة

خليل :كما آمرت والصحفي عندنا الآن؛


محمد :حسنا آذهب


هاجر تتدق عليه الباب وتدخل


محمد: آلم تنامي بعد


هاجر: لا آقدر هل من جدید عن نور؟؟


محمد: لا کما هی


هاجر وماذا عن الجين


محمد: نزل من السقطه على لأرض والله ذالك الكلب کان بين  

 یدیا ولکنی ترتکه حتی تقوم بالسلامه وهی من ستعاقبه کما تشاء

هاجر: حسننا

محمد: عودي لغرفتك ونامي

هاجر: لا عندنا ضيوف عليا القيام باالواجب معهم

محمد: لقد غادروا لا تقلقی قمت باالواجب هیا

آذهبي ورتاحي وقام بنفسه باصتحابها لغرفتها في قصر رعد


‏عادة آسماء مع رعد للبيت وجلسو مع رهواء التى بدائت عليها

السعادة وهى ترا رعد سعيد

ویضحك لآول مره یکون سعید

لهذه الدرجة فهل سعادته تكتمل آم

آن للقدر کلام ثاني،،،،يتبع»»»

                  الفصل الرابع عشر من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا



تعليقات



<>