رواية انا ووالد صديقتي
بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي
الفصل الاول
الفصل الثاني والثالث
آلحقوني ياناس آنا واقعة في.
مصيبة انا حامل من والد صديقتي
انا آسماء عمري 18 سنة طاويلة
وبيضاء وشعري آشقر وعيوني خضر يعني قمة الجمال ولآنوثى قصتي بدات لما
كنت بزور صديقتي نور وشفت والدها نور صديقتي المقربة بنت غنية من عائلة ارستقراتية
والدها راجل سياسي كبير ودئمن مسافر خرج البلاد وآمها إمرأة جميلة ومن عائلة
كبيرة مثل زوجها تعمل في بنك مديرة بنك يعني هم عائلة متحررة
جدا يعني حفلات ورقص ويفر وخروج وبحر وهذه الامور وانا كنت كلمة زرت نور في
ببتهم تمنا العيش مثلها بيت كبير وخدم وغرفة كبيرة مليانة من كل شي تتمناه آي فتات
في سننا خزانتها فقط بحجم غرفتي آو ممكن آكبر
المهم نور تحبني كثير وامها آنسانة محترمة كانت تعملني بطريقة جيدا لكن لم إقبل
والدها مطلقة طول فترت صداقتي بيها فقط آسمع عنه هوي ياكون مسافر آو خارج
البيت بخرج في الصباح ولا يعود إلا في اليل
وانا كنت نزورهم في النهار لهذا لم
آقابله
انا مرغوبة جدا من الشباب لكن كنت نرفض كل هذا العلقات وقصص الحب وكنت
عندي مواصفات معينة لشريك حياتي والشاب الي نعمل معه علاقة حب
انا بنت الصغيرة فلبيت نحن من عائلة متوسطة. الحال لا فقراء ولا آغنياء والدي
محاسب في شركة عمومية وآمي مدرسة في الثانوية
عندي 3 آخوات اكبر مني
واحدة تزوجت و2 مزالو في البيت واحده في الجامعة ووحادة خلصت المهم
انا احب المرح الضحك الرقص كل مكان نكون فيه نعمل جو كل آصدقائي يحبونني
كثيرا في يوم كنت عند نور ومثل العادة كل مانكون عندها نكون على راحتي كثير
نخفف لبس ونحط مكياج
ونكون مثل نانسي عجرم في ذالك
اليوم لبست لبس خفيف جدا وحطيت مكياج انا ونور وحطينا آغنية لروبي ليه ناوي تفارق ليه
ونت نرقص ونعمل حركات مثل روبي يعني كنت نعمل خركات مثيرة مثل لآنحناء للآمام وإضهار موئخرتي وغير هذه الحركات المثيرة المعروفة ونور تسفق لي وتضحك حتا وآنا نعود للخلف حسيت بفسي في حضن آحد واحد حضني من الخلف بقوة وشدني آليه حتا حسيت بي
من شدت حضنه وظغته من الخلف
لتفت وتصدمت بعونه العسلي وشعره الآبيض بشكل جميل وبشرته البيضاء. له شفاه وردية مثيرة وجسد روووعة كان مثل آنطوني كوين نور آبي
عدت هوى يبتسم نعم عدت وتركني وتوجه نحو نور قبلها وضمها إليه وانا بقيت في
مكاني وقد كان جسدي مشلول من شدة تلك لضمة التي ضمها لي من الخلف نور آبي
هذه صديقتي آسماء آسماء هذا والدي
محمد ضياء
هوي يعود ويقترب مني ويضمني من جديد وهوى يقول مرحبا بيك
ياآسماء الجميلة كنتي روعة وآنتي ترقصين انا ذبت وآنا آشتم عطره
آكاد آتمنا بقائه معي آن آبقة في حضنه لكنه تركني وغادر وهوى يقول آكملو الرقص
انا سوف آخذ حمام كنت مسلوبة العقل مسحرة به كنت آتمنا دخول الحمام معه في
تلك الحظة نتابتني رغبة كبيرة فيه
لم آعرفها ولم آدري من إين جاءت
نور تنادي عليا آسماء آسماء وانا آفكر فيه نور هههههه هل آنتي خجلة من آبي لا تخجلي آبي متحرر ولن يقول شيء عنكي لآنكي كنتي ترقصين رديت هل هذا حق والدك نور هههههه ومن إذا انا قلت يبدو شاب نور نعم آبي شاب وقالت سوف آنزل وآحضر لنا مشروب بارد بعد كل هذا الرقص عطشت غادرت نور وآنا دخلت الحمام بردت نفسي وخجرت وحدته يقف قرب سرير نور وهوى بي برنس الحمام لتفت نحوي وجدت صدره مكشوف قلت
له وآنا آرتجف نور تحت قال وهوى يقترب مني نعم آعرف لقد كنت آود التكلم معكي انتي قلت له نعم
قال لي آنتي جميلة جدا ومثيرة
لقد حركتي فيا مشاعر كنت آضنها ماتت نعم هكذا وبهذه السرعة وهذا مكانت نور تخبرني به عنه
آنه إنسان عملي ولا يضيع الوقت
عندما بوريد شيء يفعله على الفور
قترب مني وقال وآنتي تبدين معحبة بي
حاولت نغير الموضوع وقلت انا آول مره آراك سيدي تشرفت بيك
وحاولت الخروج لكنه سبقني للباب وآغلقه جذبني إليه وفتح البرنس وضهر جسده عاري تماما من الآمام
وضمتي آليه بقوة
🌹🌹🌷آنا ووالد صديقتي 🌹🌹🌹
🌹🌹 الفصل الثاني 🌹🌹
آسماء ترتجف بين ذراعيه قام
بضمها إليه حواطها بذراعيه فقدت
قدرتها على المقاومة بل هى لما تقاومه آساسا
آنا لم آعرف يوما هذا الشعور الغريب تلك اللهفه والرجفة تلك الرغبة فيه هل آنا بلا حياء آم هو
فيه جاذبيه العالم كله
لقد آرا الشباب من حولي يغازلون ولم آهتم بهم لماذا هذا بذات لما هو فيه كل هذه الجاذبية
كانت حرارته تقتلني جسده المثير عضلاته
. صدره البارز منه تلك الشعيرات حوله تزيده جاذبية كان مثل الآسد لم آقدر كبح جماح نفسي التفت له واستسلمت لطغيان جسده للمساته اقشعر بدني من تلك اللمسات يده كانت تتجول حولي تلمس نقاط ضعفي وتزيدني
فيه رغبة آمسك وجهي بين كفيه
نظر في عينيا مباشرة ثما قال؛؛؛؛؛
كم آنتي شهية ومثيرة لقد سلبتي عقلي وروحي مني بدون تفكير
رديت وآنت كذالك
قال آشتهي تذوق حلاوتك
قلت له وآنا كذالك فقدت حشمتي في
تلك الحظة و نسيت نفسي كل همي
كان إرضاءه خوف من آفقده كلام
يبدو غير منطقي لكنه هذا الذي
حدث لقد رغبت به آكثر من آي شيء في حياتي كنت آود ترك كل شيء خلفي إياه كنت مفتونة به آوريد منه البقاء معي آكثر احتضن
شفتيا بشفتيه وقامت معركة بين
لساني ولسانه آنا غبية في هذه الآمور لم تلمس شفتاي من قبل غير شفاه الصغير معاذ إبن شقيقتي
انا عندما آعشق لا تبرد ناري بدون تذوق ريق المعشوق وكان كل من عشقتهم حتى تلك اللحظة هما آطفال وكل من تذوقت شذا شيفاههم هم آطفال هذه المره
الآول التي آتذوق فيها قطرات الندا
من شذا زهرة برية كانت بمذاق مختلف لقد جلعني هذا آتوق وآطلب المزيد كيف كنت جريئة هكذا فقدت رزانتي وكبرياء نفسي
كنا في عالم ثاني لكن رن هاتفه جعلتنا نعود
للواقع بعد آن هاتفه سمعنا صوت نور تصعد الدرج وقد آحدثت جلبة
لا آعلم هل كانت مقصوده
ربما هي تعرف مايحدث في غرفتها هكذا فكرت آوربما هى تحاول جذب الانتباه مرة
لحظة مثل واميض البرق تركني ولملم نفسه آغلق البرنس وآخفي جسده المثير
توجه نحو الخارج بسرعه والقتا بنور وهي قادمة إلينا
نور :بابا ماذا تفعل في غرفتي لا تقل كنت تغازل صديقتي؛؛؛
سمعت هذه الكلمات نبض قلبي بشدة ماذا كانت تعني هل هو معتاد على هذا رتفعت حرارة جسدي وشعرت بجسدي نار فيه
تلهبه من الداخل والخارج
رد مازاحا صديقتكي بلقيس وآنا نزار
إذا لبدا من الغزل هل يقدر نزار على عدم مغازلت بلقيس هههههههه
ونظر إليا وغمزني بطرف عينه وغادر
نور :هههههه بابا آنت شقي هه
دخلت وتجهت نحوي وبدون على غير عاداتي آشارة لي باخذ كوب من العصير آخذته منها وشربته على نفس واحد كان بارد جدا وآنا كنت آغلي من الداخل والخارج
نور :مابكي ياآسماء وجهك محمر وجسدك يرتجف هل انزعجتي مما قلته؛؛؛؛
لقد كنت آمزح
رديت بدون تفكير وهل والدك معتاد على مغازلة صديقاتك.
كنت غيورة آكثر من كوني فضولية
نور :ماذا لا هههههههههه مابكي ياآسماء هذا والدي محمد ضياء السياسي المعروف ربما ليس عنده وقت حتى لمغازلت آمي فهل عنده مغازلة غيرها؟؟؟؟
شعرت براحة كبيرة من كلامها؛؛؛؛
نور :آكملت آبي إنسان متحرر وله ذوق خاص في النساء ف لو فكر يوم في إمرأة غير آمي وهذا لن يحدث فلن تكون مثلك
شعرت بلإهانة في كلامها وقمت برد مباشرة وهل آنا لست من مقامه يعني
نور :هههههه آنتي اليوم لستي آسماء لم آقصد يامجنونة
آنتي صديقتي وآختي وآنتي مقامك عالي ثم آنتي فاتنة وكل الرجال يتمنون قربك
قلت :وإذ ماقصدك
قالت :آنتي في نظر والدي طفلة ليس عندك خبره في هذا النوع من الرجال إذا آراد عمل علاقة يفعلها مع محترفة في الغزل الجسدي فهم يعشقون الجنس لا الحب والعشق
وهذه المشاعر الطفولية فكرت في نفسي هل آنا طفلة بنظره نعم آنا من الناحية الإثارة والجنس لا ليس عندي خبرة بل ليس عندي فكرة عنه تمام
آنا فتاة تحب الرومنسية والكلام المعسول آحب آن يكون حبيبي مثل نزار قباني آو المهلهل يشبعني غزل وآشعار يغرقني بالهدايه نعم انا غير مادية كثير لكني آعرف انا
الهدية من الحبيب تعني الكثير للحبيبه
نور :آبي لم يخن آمي ولن يفعل
وقامت شغلت الموسيقى وعادت وقالت هيا نرقص من جديد
شعرت آنها منزعجة وتحاول إخفاء الآمر عني قمت وحملت حقيبتي وقلت لها باي وغادرت مسرعة وبدون حتى آن آنظر في عينيها آو
آن آعطيها فرصة لترد عليا نزلت الدرج مسرعة سمعتها تهمهم بشي
لكن لم آفمهم بسس صوت الموسيقى.
عدت للبيت دخلت غرفتي استلقيت على سريري شعرت بالانهاك والتعب وكاني كنت
في معركه
استسلمت لآفكاري غرقت في دومة من المشاعر كانت كلها مشاعر جديدة عليا وكانت كلها تدور حوله وحول ماحدث بيننا في ثواني هل
آنا عشقته كيف آحب واحد في
عمر والدي تقريب كان الفرق ببني
وبينه 25 عام وربما آكثر كيف آعشق والد صديقتي التي تعتبرني
آخت لها وليس فقط صديقة كنت
غارقة في ما آنا فيه حتى رن هاتفي
حملته وجدت رقم غريب قلت لن
آرد تركته وقمت آخذت غيارات ودخلت الحمام وحاولت تبريد نفسي وجسدي المحموم وكنت آتلمس المناطق التي كان محمد قد لمسها واشتعلت وفاضت مشاعري
وصارت عندي رغبة عارمة في آن
آكون معه من جديد وتجربت تلك
المتعة مره ثانية لكن قلت لا لا آنا
لست هكذا عليا نسيانه
وفعلا فعلت مرت عدة آسابيع على
كل محدث كنت فيهم آحاول عدم
تذكر ماحدث ولآننا في عطلة الصيف آصبح لقائي مع نور معدوم تمام فقط بعض المكالمات وكنت آتحاشة فيهم ذكر شي من
ذالك اليوم وعدم سؤالها على عائلتها وإذ شعرت آنها سوف تتحدث عنهم آغير الموضوع وبيما آنهم من صفوت المجتمع وليسو مثلنا فهم يقضون العطل خارج البلاد وهذه كانت فرصتي لنسيانه
مر آكثر من شهرين وجاء. الخريف
وحان وقت العودة لدراسة في آول
يوم لبست آفضل ماعندي وتعطرت
وتوجهت إلي الثانوية وهذه السنة الآخيرة هذا العام البكلورية وعليا التركيز حتي آخذ
الشهادة وتوجه نحو الجامعة كانت هذه الآفكار تسعدني
آنا آعشق التغير وآحب المغامرة والجامعة بسنبة لي مغامرة جديدة عليا خوضها وصلت
ودخلت الساحة وكنت مثل العادة محط آنظار الجميع سلمت على بعض الآصدقاء وكنت
آجول ببصري بحث عن نور التي لم آتكلم معها منذ آسبوع كانت آخر مكالمة منها وهى تصعد الطائرة عائدة للوطن وقالت
لي سوف نلتقي قريبا اشتقت لكي وآغلقت ولم تعاود الآتصال بي منذ ذاك الوقت وآنا لم آتصل بها
محاولات النسيان آخذت مني جهد كبير
رن جرس المدرسة ودخلنا الصفوف وكنت مشغولة بي نور هي لم تتغيب على آول يوم من الدراسة من قبل
تحدث الآستاذ عن الفصل
القادم وعن الصيف والعطلة اليوم
آول يوم ليس فيه دراسه بيكون للتعارف بين الطلبه والأستاذ كما تعلمون
انتهت الساعات الأولى وخرجت بسرعة آبحث عن نور فلم آجدها في إي مكان قلقت جدا وآخرجت هاتفي واتصلت بها عدة مرات لكن لم آتلقا آي
جواب وآنا لا آملك هاتف آمها آو آحد آفراد العائلة انتهت الفسحة بسرعة وعندنا الي المقاعد الدراسة وبقيت مشغولة حتى انتها اليوم الدراسي
خرجت مباشرة واتصلت بي آمي آخذت منها الآذن لزيارة نور وآمي تعرف عائلة نور ولم تمانع يوم زياراتي أليهم خصوصا آن نور ليس عندها آخوا المهم آوقفت سيارة آجرة وتوجهت نحو فيلا نور
وصلت ودقيت الجرس بسرعة وكنت خائفة جدا على نور
نسيت إرباك آخر زيارة وكنت مركزة فقط
قد يكون حل بي صديقتي فتحت الخادمة وقالت آنسة آسماء الحمد الله آنكي جائتي استغربت من كلامها لكني قلت إين نور
الخادمه :إن نور
آخفضت رأسها ونزلت من عينها دمعة خفت كثيرا شعرت آن كارثة قد حلت بصديقتي
قلت لها ماذا حدث لنور هيا تكلمي سمعته يقول
آسماء آصعدي تركت الخادمة وتحولت نحوه نعم إنه هو بكل تلك الجاذبية اليوم هو ب بدلة
رمادية وقميص سماوي وربطة عنق سوداء ولون شعره الفضي يجعل منه فارس بلا جواد لقد توقفت حواسي كلها ولم آعد آسمع
غير صوت. نبضات قلبي المتسارعة
نزل الدرج لهدؤ توجه نحوي آمسكني من يدي وهو يقول كيف طاوع
قلبك على هجر من تحبين
تجمدت الدماء في عروقي
وكنت آود القول له لم آهجر طواعيه بل كنت مجبرة
لكنه آردف نور كانت بحاجتك عندها فهمت مقصده هو يتحدث عني آنا ونور ارتعشت ولكني تماسكت
وقلت إين نور انا قلقة عليها آخذني من يدي وتوجهنا نحو غرفة نور وهو ممسك بيدي و آشعر بحرارة يده ودفئها آن آمسكها إلى
الآبد كنت مشتاقة له وكأنني فارقته عمر وعشرته دهر فتح الباب و
الفصل الثالث
بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي
للكبار فقط 🔞🔥🔞
فتح الباب وا دخلت وما قد
رآيته فائجني بل صدمني نور في السرير في حالة تقطع القلب آسماء
نور نور مابك نور ترفع عيونها المحاطة بسواد وتبكي وتمد ذارعيها لها آسماء قتربت
بخطاء متثاقلة آمسكتها وضمتها وهى تبكي بحرقة آسماء مالذي حدث لك قولي نور تنضر إلى والدها الذي
فهم غادر وآغلق الباب خلفه نور
نهارت لقد غتصبني ياآسماء لقد فقد عذريتي آسماء بصدمة ماذا من من فعل هذا نور وقد زداد حزنها وبكائها لقد وثقت بيه آحببته
لقد لقد ونهمرت دموعها من جديد
ونهارت آعصابها وبدت تصرخ حتا دخل محمد مسرع ومعه ممرضة آبعدو آسماء محمد آمسك نور والممرضة آعطتها حقنة
بعد ثواني فقط هدائت ودخلت في
سيبات عميق وآسماء تقف متفرجة
مصدومة لا تفعم ملذي حل بصديقتها محمد تعالي ياآسماء
معي آسماء تتبعه خرجو محمد ممكن نذهب إلى غرفت المكتب آود التحدث معكي على آنفراد آسماء
نعم دخلو المكتب توجه محمد نحو
مكتبه وجلس عليه وآشار إلى آسماء بلجلوس جلست محمد وهوى يرفع رائسه لسقف لقد تعرضت العتداء جنسي في طائرة
من آسبوع وهي من تلك الحظة في حالت صدمة وقد حاولت الإنتحار عدت مرات آسماء من فعل
هذا بها محمد يحاول تغير الموضوع يتهرب من الإجابة ليس مهم من فعل هذا بل
المهم كيف نساعدها على تخطي الآمر ونسبانه
حتا تعيش حياة طبيعية وهى محتاجة لكل من حولها وآنتي من المقربين منها جدا وقد لحظتي كم
كانت سعيدة لآرئيتك اناعندي طلب. لوممكن تبقين معها هذه الفطرة وسوف آدفع لكي مبلغ كبير
آسماء تشعر بلإهانة مالذي تعنيه بهذا آنا لستو من هذا النوع هل تعتقد آني آقف مع
صديقتي مقابل المال هل تظن كل شيء تقدر على شرائه بمالك محمد يقف وتوجه نحو آسماء
يجلس على الكرسي المقابل لها يرفه عينيه نحوها وهي تتوتر من قربه وترتجف آوصالها
محمد لماذا لم تردي على التصلاتي
آسماء آي إتصلات محمد لقد آتصلت بك عدت مرات منذ آول القاء بيننا لم آتوقف التفكير فيكي
لقد سكنتي روحي وقلبي آسماء تقف وتحاول التهرب منه وهل هذا
وقت هذ الكلام الآن عليك لآهتمام ببنتك محمد يقف ويتوجه نحو النافذة وهوى يضع يديه في جيوبه يقف قربها حيث كان منظره
وهوى في الضوء الشمس وشعره الفضي الامع يجعله آكثر جذابية
آسماء بدون تفكير لحقت به ووقفت خلفه وحتضنته من الخلف
وحطت رائسها على كتفيه وقالت لقد شتقت لك محمد يخرج يديه
ويمسك يديها يرفعهم نحو فمه يقبلهم بحنان ثما يستادير وتتحول
آسماء من خلفه لآمامه وتكون في حضنه تشعر بدفاء جسده وتتمنا الغوص فيه آكثر
فاآكثر انها لحظة عشق لا يفمها غير من عاشها وجرب حلوتها غير
العشاق محمد يضمها إليه بقوة وهوى يردد في داخل توقف آنتا آكبر منها بعمر آنتا
في سن والدها لكنه شعور آكبر مني هذه الفتات فيها جذب كبير
وآنا غير قادر على مقاومت حلاها
وسحرها ذات لذة نحن
في خريف كأنه شتاء. قررت بدءا أن أنشغل بتبديد الحياة، بخمول من توقف لأول مرة
عن الجري، فحلت به متاعب عمر.
الأربعون. وكل ذلك الهدر الذي عشته كل عمري لقد ضيعت حياتي
بين لعمل والسفر والحياة العادية
الرتيبة حتا نسيت آنني راجل جذاب وله سحره وله متطلبات
ذكورية وزوجتي ليست من النوع الذي يمكنه إسعادي حتا ظهرت هذا الحورية
الصغيرة وغيرت حياتي وحركت فيا مشاعر قد كانت نائمة آسماء كانت تشعر بلآمان بين ذراعيه رفعت رائسها
إليه وقالت آحبك محمد من هول
الكلمة ووقعها عليه تسمرت عيونه
عليها ثما تقدمت منها شفاهه وعندما كان على وشك آن يقبلها وهى آغمضت عيونها مستعدة للقبل
الباب يدق محمد يترقف وقد كان
في نصف الطريقه ليشفاه آسماء
💋💋 الندية ترجعت آسماء للخلف ومحمد مسح عرقه وجلس على مكتبه وهوي يلهث نعم آدخل
آنها آم نور تدخل آسماء تتوتر السيدة هاجر آم نور آسماء بنتي كيف حالك آسماء تزداد توتر وترد بصعوبة الحمد الله ياخالة هاجر
هاجر.تقترب منها وتمضها وهي تبكي هل رائيتي حال نور آسماء نعم لا تقلقي سوف
تتجاوز المحنة نور قوية هاجر لا آعلم كيف هذا حدث مع إبنتي الحبيبة محمد يرد
لا تعرفين هذا من إهمالك لها هاجر تلتفت إليه وترد بغضب إهمالي آنا
آم إنشغالك آنت محمد آنتي آمها كيف لا تعرفين آن بنتك في. علاقة
مع شاب غريب آسماء ماذا نور لم
تكن على علاقة مع آحد لوكانت كنت علمت بها محمد بل كانت على علاقة مع هذا النذل ربما من وقت قريب بعد سفرها للخارج آسماء ممكن لكني
كنت آتحدث معها ولم تخبرني شيء هاجر ها رائيت حتا آسماء لم تعرف وهى آعز صديقة لها محمد هي صديقه آما آنتي آمها
هاجر تخرج وهى غاضبة تغلق الباب خلفها بعنف ثماتعود وتطلب من آسماء المرور عليها قبل المغادرة
وخرجت محمد يعود للوقوف آمام النافذة متائمل الغروب آسماء انا سوف آغادر لقد
تائخر الوقت وعليا الراحيل محمد يستادير نحوها هل ساتعودين غدا آسماء نعم ممكن آود الحديث مع نور محمد طبع لن
آقول لك آنا ماحدث سر ولم يعلم
به آحد آسماء هذا آكيد نور صديقتي ولن آفشي سر صديقتي
محمد شكرا لكي
آسماء العفو وهى تغادر ستوقفها صوته آنا واقع في حبك ياآسماء
فهل لي مكان في قلبك حق آم لا
آسماء آنتا والد صديقتي وزوجتك
تحبني كيف آخونهم محمد وهل تخونين قلبك العاشق آسماء نور في حال صعبة كيف نحب ونعشق
وهى تلك الحالة محمد لستو مستعجل فقط آود الرد هل هذا ممكن آن نكون معن آسماء لا آعرف
بعد محمد يقترب منها وهوى يشمي بطريقة هوليودية مثيرة
كان يبدو مثل جورج كلوني في فيلم على جدار الغدر وصل آمامها
ووقف متاطلع أليها وهامس انتي تاتوقين لتكوني معي فلاتقاومي
آكثر آنا آسمع دقات قلبك من بعيد
آسمع صرخات جسدك دعينا نكون
مع ولن تندمي سوف آجعلك آسعد
فتاة على وجه الآرض آسماء تتعرق
بشدا محمد يقترب منها يحملها بين ذراعيه ويمشي بها وهي تنسكه
من رقبه وتلف ذراعيها حول عنقه
يقترب من الخزانة التي في الحائط يدفعها بقدميه لينفتح باب ويدخل بها لغرفة كبيرة
جميلة فيه سرير كبير وآثاث فاخر وضعها على السرير وعاد
آغلق الباب وآسماء في حالة من النشوة لكونها معه ولحمله
لها محمد يخلع ربطت العنق ويتقدم ويجلس قربها يفتح قميصه
ويظهر صدره المشعر المثير آسماء
ترتجف
وتقول له عليا المغادرة لقد تائخرت
محمد ليس بعد دعينا نبقا مع بعضنا لحظات فقط إسماء ماذ لو عادت
خل هاجر محمد لن تعود وحتا إذا
عادت لن تعرف آننا هنا هذا المكان
سري
آسماء إذ هذا المكان الذي تدخل فيه عشيقاتك محمد والله نتي اول واحدة تدخله آسماء
تفرح بهذا محمد آنا راجل مهم وسياسي وعندي آعداء لهذا عليا آخذ الحيطة والحذر لهذا قمت بي فتح
هذه الغرفة السرية في مكتبي في حالة دخول آحد عنوة آو تعرضي لهجوم مباغث آسماء وهل هذا وارد
محمد ممكن
لم يحدث لكن ممكن المهم آنا آعشقك ياآسماء ولم قادر على مقاومت مشاعري آكثر. آسماء تزداد رغبتها فيه محمد قترب
منها وخلع عنها
الشواح الذي على رائسها وبدت يلمس شعرها وهى ترتجف،،،،،
