روايةعاشق كبرياء
الفصل الثامن
و ضرب الطلقه على ليل بس جت في كتف عنود. عنود وقعت على الارض بعد ما رئيس العصابه عرف أن عنود بنته طلع تليفونه و رن على ادهم وادهم مش بيرض فضل يرن اول ما رض بيقولوا خد بالك على عنود اوعي تأذيها ف رد و قالو انه ضرب نار على ليل بس الطلقه جت في عنود رئيس العصابه حس بصدمه جامدة يعني اليوم الي يعرف فيه انه عنده بنت تضيع منه
اللواء في ايه الي حصل رئيس العصابه بصوت مليان كسره الطلقه جت على بنتي اللواء امر بالقبض عليه وادهم كمان اتقبض عليه و كدة اتمسكوا متلبسين و انتهت التجاره بالنساء و اللواء طلع يجري عشان يروح يطمن على عنود ليل اخد عنود و راح بيها على مستشفى الدكتور زين زين دخل عمل العمليه لي عنود و لحقها بس هي عندها سيوله في الدم ف عملوا تحليل لكل الي موجود بس مطلعش حد فصيلة دمه زيها غير ليل
ليل دخل و نقلها الدم و انقذ حياتها و هي دخلوها العنايه المركزه تحت الملاحظه
ليل :انا بشكر حضرتك يا دكتور
زين:دا واجبي
ليل :انت أنقذت حياة عنود و انا مدين ليك بحياتي
زين:انا مش عاوز حياتك انا عاوز اختك
ليل:باستغراب نعم
زين :انا معجب ب اخت حضرتك و بطلب ايدها منك
ليل:اختي انا
زين: ايوه انسه رنا
ليل: قالوا لما عنود تقوم بالسلامه باذن الله هبقى اشوف الموضوع ده
زين دخل كلم رنا و قالها انه اتقدم لي اخوها رنا كانت ف قمة سعادتها زين طلب يكلمها في التليفون بس هي قالتله استنى لما كل حاجه تبقي رسمي عشان مكنش بعمل حاجه حرام و من وراه اخويا و زين احترمها جدااا اكتر ما كان محترمها اللواء دخل لي عنود و قعد يتكلم ويترجاها أنها تصحي و طلع و ليل لما طلع طلب ايد عنود من اللواء بس هو قاله هي بتكره الرجاله ليل انا هحببها فيهم اللواء عنيده و مبتسمعش كلام حد ليل انا موافق بيها انا حاسس انو ورا قسوتها لين و باذن الله انا هرجعها تاني و هنسيها اي جراح عاشتها ليل دخل لي عنود و مسك ايدها و قالها و دموعه مغرقه وشه مش تسبيني انا اه بضحك و كل حاجه و بقعد اهزر بس انا جوايا وجع كتير انا امي ماتت و انا عندي 3 سنين و ابويا اتجوز بس مراته كانت بتحبني اوي من كتر حنيتها عليا كنت بقولها يا ماما و اول ما خلفت رنا اختي سمتها رنا عشان تفرحني لان ده كان اسم امي و ابويا مات و انا عندي 10 سنين و هي كملت تربيتي انا واختي لوحدها و ماتت و انا ف الكليه كل الي بحبهم سبوني معدش باقي غير أنتي و رنا انا بجد حبيتك و مستعد اعمل اي حاجه عشان اكون معاكي و باس ايدها و راسها وخرج و المفاجاه كانت