رواية اغتصاب مع موافقة الاهل الفصل العاشر10بقلم شهد زكريا


 رواية اغتصاب مع موافقة الاهل 

بقلم شهد زكريا 

الفصل العاشر 


الـحياه عـبـاره عـن روايـه عــلـيـك قـراءتـهـا حتى النهايه،لا تـتـوقـف عـنـد سـطـر حـزيـن قـد تـكـون النـهـايـه جميله


وفاء بصريخ : فررررررريدههااااععععععع قووووووومي.قوووووووومي


استقيظت فريدة وحور 


فريدة بفزع : ايه بيت بيولع 


وفاء : جدك تحت 


فريده : جدي مين 


في وقت ده دخل كنان غرفه حور 


كنان : جدي جبل تحت 


التفت فريدة الي مصدر الصوت و اتصدم كنان


كنان بصدمة : وشك اتعمل كدا ازاي 


فريدة بصرامة : وفاء خدي حور خليها تفطر و تسلم علي جدو وانا هلبس وهاجي 


وفاء : ماشي 


كنان قرب من فريدة و مسك و ايديها بحنان : اسف يا ملوخيتي.


فريدة حاولت تكتم دموعها : عادي محصلش حاجة


كنان بحنان : طب تعالي في حضني 


فريدة بصدمة من رد فعله : حاسب عايزه البس عشان جدو تحت

و قبل ان تخرج من الغرفه : ومتخفش مش هقول انك ضربتني زي ما امبارح حطولي ميكياچ وانت صدقت ... هحط و جدو هيصدق زيك 


ذهبت فريدة الي غرفتها ثم نزلت الي اسفل 


جبل بحنان : اخبارك يا بنتي 


فريدة : الحمد لله وحضرتك..  نورت 


جبل احتضن فريدة : بنورك..  انا كويس يا بنتي 


ثم جلسوا علي السفره و بعد الانتهاء من تناول الفطار وقف جبل بكل شموخ و قال : فريدة تعالي انتي و كنان عوزكوا 


 و ذهبوا الي غرفة المكتب و جلس جبل وقال : انتي موافقه يا بنتي ان حور تفضل هنا 


فريدة : ايوا ... انا حبتها 


جبل بفرحة : نحمد الله كنت شايل هم موضوع ده...  دلوقتي شركة اتكتبت باسمك و القصر و غير 20 مليون جنيه اللي في بنك... تحبي حاجة تاني 


فريدة بضحك : حاجة تاني ايه يا جدي هههه دنا كان اخري يبقا معايا 1000جنيه عشان اجيب المرايا اللي فيها نور دي..  فجاه يبقا عندي شركات و فلوس و قصر دنا هنافس ياسمين صبري 


كنان بعصبيه : لا واضح انك مجبوره علي جوازه و زعلانه علي موت امك واضح اوي 


جبل بصرامة : تعرف تخرس دنتا تبوس جذمتها عشان قبلت تتجوز واحد زيك كل يوم مع واحده ...  تحمد ربك انك لقيت واحده تستحمل ارفك و نتيجة لعبك ... تحمد ربك انها وافقت علي بنتك...  ومتخفش اوي علس ورثك زي ماهو كلم محامي و هتلاقيه بيقولك ورثك كام 


كنان بعصبية : همشي سلام 


وذهب كنان الي شقة المتعه 


جبل بحنان : متزعليش منه..  هو هيحبك 


فريدة بحزن : هو حضرتك ليه بتعمل كدا معايا 


جبل بحزن : عرفت انك بتحكي للناس حكاوي و تاخدي رائيهم ايه .. تحبي احكيلك 


فريدة بطفولة : ايوا .. بس ثواني  هنادي حور ووفاء يسمعوا معايا


و بعد نص ساعة تم التجهيز الايڤ  فريدة 

الجميع  امامها


اخذت نفساً ثم فتحت الكاميرا : صباح الخير منورين يا احلي فانز هرد علي مسدچات بعدين...  بصراحة جالي حكايه و حبه احكيهلكوا عشان تفدوني .... احم احم قبل ما ابدا هنزل




 صوري اعملوا لاڤ وكومنتات كتيرره...  نبدا بقا..  واحد كان بيحب واحده تمام هي تبقا بنت خالته هو بيحبها و بس الاسف فرحة مكملتش اقولكوا ازي .. كان معرف ابن عمه انه بيحبها و خايف يقولها يخسرها سافر الواحد ده عشان يجهز نفس و




 يعرف يتقدم و كلم ابن عمه قاله انه هيجي يوم كذا وهيتقدم و قبل ما يجي بيوم كانت الصدمة ابن عمه راح اتقدم كانت صدمة صعبه اووي عليه و في اقل من شهر اتجوز ابن عمه فضل حابس نفسه مبيخرجش من الاوضه و اهله خلوه يتجوز




 واحده مبيحبهاش و خلف منها و في فتره جوازه دي كان قرب من بنت خالته و بيحكلها كل حاجة و بينفذ طلبتها كانها مراته بظبط و في يوم بنت خالته ماتت حب حياته مات اتصدم دنيا اسودت في وشه مبقاش يهمه مراته او ابنه لحد ما ابنه كبر و




 كبر معاه الكره و الحقد نحيته ابوه اللي ساب امه عشان خاطر بنت خالته حد فاهم حاجة ولا انا بس اللي فاهمه...  دي باختصار دي قصه من قصص الحب من طرف واحد طبعاً تحسوا انها شبه الافلام الهندي بس نعمل ايه بقا...  فدوني ايه الحل

هتوحشوني بليل اكون جمعت مشاكل و رديت عليكوا هتوحشوني 


وقفلت فريدة ونظرت الي جدها بكل حب و ذهبت واحتضنته 


" استوب نفهم شويه ايه حصل "


جبل : بصي انا كنت بحب جدتك الله يرحمها بحبها اوي و كنت معرف جدك بده و كنت خايف اقولها ف اخسرها..  المهم سافرت اكون نفسي و بعدها كلمت جدك قيل ما اجي و قولتله




 هنزل اخر الاسبوع و قبل ما اجي بيوم جدك راح اتقدم ووافقوا عليه .. مش هقولك تعبت انا ادمرت...  و اقل من شهر اتجوزوا كنت حابس نفسي باكل بالعافيه و فجاه لقيت أبويا




 بيجوزني لابنت عمي صباح و قربت من جدتك في وقت ده بقيت اسيب صباح و اروح احكي و انفذ اي حاجة لجدتك لحد ما صباح خلفت محضرتش السبوع بتاع ابني عشان رحت اجيب ل جدتك فستان انتي متخيله و بعدها بكام شهر جدك




 عرف باللي بعمله و طلع اتخانق مع ستك و هي كانت لسا مخلفه ابوكي مكنش كمل شهرين ضربها بالاقلم و قعت علي طرف السلم ماتت زي امك بظبط لما ماتت .. اول ما شوفت امك ماتت افتكرت اللي حصل و حسيت اني السبب لو مكنتش




 حبتها مكنتش ماتت زي لو مكنتش قولت تتجوزي مكنش امك ماتت..  و بعدها بشهر جدك كان رايح مشوار عمل حادثه بالعربيه و مات و ابوكي كان عنده حاولي 3 شهور خدته وربيته مع عيالي و بس فهمتي ليه غيرت راي


نرجع تاني الي ارض الواقع 


و فات 5 ساعات و كنان زي مهو في شقة المتعه 


صعدت فريدة الي غرفتها كي تجهز الي الايڤ و تنزل صورها ولكن شعرت أنها تود سمع صوت ذالك السلطان اتصلت عليه و لكنه لم يجيب و عادت المحاوله و لكنه لم يجيب ف قررت تستعد و تحاول بعد الايڤ 


عند كنان

إحدى الفتيات بخبث : هي مين اللي رنيت دي وقومت تلبس بسرعه عشانها 


كنان بصرامه : دي تبقا مراتي يا روح امك و بعدين انتي طالق يا قمر و ذهب كنان الي زوجته 


اتصلت احدي الفتيات برقم : طلع معاك حق بيتجوز اي وحده عرفي ليوم و بعدها يطلقها 

مجهول 1 : ههه متغيرش  عملتي زي ما اقولتلك 


احدي الفتيات بخبث : ههه هعمل يا بيبي 

نرجع لفريدة 

فريدة لنفسها : ونبي واحد شبه الممثلين الاتراك كدا ليه خمسه عليا..  هحسد نفس ما اقوم امسك الخشب 

فريدة لحور : ابتدي الفديو بقا 


و اعلن هاتف فريدة عن وصول رساله و كانت الصدمة الكبري اللي هتشقلب حياتهم 

             الفصل الحادى عشر من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا


تعليقات



<>