CMP: AIE: رواية اجبرني اعشقه الفصل الحادي عشر
أخر الاخبار

رواية اجبرني اعشقه الفصل الحادي عشر

رواية اجبرني اعشقه الفصل الحادي عشر


  رواية اجبرني اعشقه


الفصل الحادي غشر 

بقلم همس حسن


آدم بيبرق : والمطلوب دلوقتي ايه ؟؟ 


الظابط : المطلوب دلوقتي إن مدام مليكة هتشرفنا في القسم شوية لحد ما نعرف العقد راح فين 


آدم : انتي يادليدا !!!!!!!




داليدا : ايه مستغرب ؟

معلش .. هو أحياناً الغدر بييجي من أقرب الناس كدا


مليكة : غدر اااايه وبتاع ايه انا سرقت منك عقد امتى وازاي انا !


داليدا : ايه نسيتي من كام يوم في الجامعة لما كنت قاعدة جنبك وسبت





 شنطتي اللي فيها العقد وقومت أرد على صحبتي رجعت ملقتهاش ؟؟

ولا انتي الجواز نساكي عملتي ايه كمان 







مليكة : كنت قاعدة جنبي في الجامعة ؟؟ 

انا أول مرة أشوفك دلوقتي أصلا


الظابط : طب تقدروا تتعرفوا علي بعض بعدين لكن احنا ورانا شغل دلوقتي وعايزين نخلص

وبالنسبة لقعدتك جنبها أستاذة داليدا جابت شهود إنك فعلاً كنتي قاعدة جنبها يومها


رفعت : شغل اااايه ياسعادة الباشا ، انت فاكر إن حفيدة رفعت بيه الخشاب ممكن تخرج من بيتها وفي ايديها الكلبشات بالسهولة دي كدا ؟!!


ثرية : ياباشا ، ياباشا بنتي بريئة وعمرها ماتقدر تسرق أبوس ايدك دا النهاردة صباحيتها 


الظابط : انا آسف يامدام انا ميفرقش معايا صباحيتها ولا سبوعها اهم حاجة نرجع المسروقات لصحابها او مليكة تتفضل معانا 


مليكة : وانا مسرقتش حاجة 


الظابط : يبقى تتفضلي معانا .. انا آسف بس نص مليون جنيه مش سهلين


أمين الشرطة بدأ يحط الكلبشات في ايد مليكة والعيلة كلها عمالة تزعق وتشد فيهم


إسلام داخل القصر : تعالي ياادم عاوزك 


بعد آدم معاه شوية 






آدم : ها جبت الحاجة ؟


إسلام : اه اهي 


آدم بياخد منه شنطة وبيرجعلهم 


حط الشنطة في الأرض ، زق أمين الشرطة بعيد عن مليكة وخد المفتاح فتح الكلبشات تاني ومسك ايديها 


مسك الشنطة بالايد التانية : مش هي دي شنطة يا داليدا ؟؟


داليدا ملامح وشها كلها بتتغير : ايه دا ؟!


آدم : هييييييي ولا هي 


داليدا : اه هي دي الشنطة


الظابط : الله ماهي معاكو اهي !!


آدم : لا ياباشا هي في الحقيقة مكانتش معانا احنا 


بيبص لإسلام ، خرج إسلام جاب بنت من برا 

أول ما داليدا شافتها برقت 😳


آدم : مش هي البنت اللي شهدت علي مليكة إنها كانت قاعدة جنب داليدا يوم ما العقد اتسرق ؟






الظابط بتركيز : أيوة هي 


آدم : سبحان الله .. مع إن هي هي نفس البنت اللي لقينا معاها العقد لما ضغطنا عليها شوية 


داليدا : يعني انتي اللي كنتي سارقاه في الآخر ؟؟؟ 

طيب اقبضوا عليها بقا عشان انا عايزة حقي منها 


آدم : حيلك حيلك 

ماهي مش هتشيل الليلة كلها لوحدها لما تكوني انتي كمان مشتركة معاها في نفس الحوار والتمثيلية


الظابط : معناه ايه الكلام دا ؟؟


آدم : امبارح الصبح لما جيتوا تقبضوا على مليكة بتهمة سرقة العقد الالماظ انا استغربت .. ببساطة عشان مليكة كانت عندها كورونا وكان بقالها حوالي أسبوعين مبتخرجش من البيت ويدوبك اتعافت منه بقالها يومين تلاتة 

وقتها اتصلت بإسلام صاحبي وطلبت منه يعرفلي الحوار داير على ايه 


بيبص لإسلام بفخر : وطبعاً اسلام كالعادة كان قد ثقتي فيه وقدر يوقعها ويعرف قرارها 

وكل دا انا عرفته قبل ما توصلوا القصر بربع ساعة بالظبط 





سهيلة بتبص لإسلام بابتسامة


الظابط بيبص لداليدا : يعني كل دا كان من تخطيطك انتي وصاحبتك ودا في حد ذاته تهمة 


آدم : لا ياباشا احنا مسامحين خلاص .. وحق مليكة هاخده بطريقتي 


الظابط : مفيش حاجة اسمها كدا ياادم ، طالما القانون موجود مفيش داعي لتدخلك انت 


آدم : ماشي ياباشا نستأذنكم بقا عشان زمان المنطقة كلها بتتكلم علينا 


الظابط اخد الامنا وخرج ، وصاحبة داليدا كمان خرجت 

داليدا وقفت تبص لادم بغل .. ومليكة واقفة شايفاهم ومستغربة !! 


آدم : حسابنا بعدين 


خرجت داليدا على برا 


ثرية بتحضن مليكة : الحمدلله يارب خوفت عليكي اووووي 


مليكة: الحمدلله ، قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا






آدم بينه وبين نفسه: مؤمنة اوي ياختي 😒


رفعت : عرفت تعملها ازاي دي يابطل .. أنقذت مراتك في آخر لحظة ولا أبطال السيما 


آدم : تساهيل بقا ياجدي


راحوا كلهم قعدوا على كنبة الانتريه 


نشوى بتبص لمليكة ودمها بيغلي 

نشوى بينها وبين نفسها : كان بينك وبين قضبان السجن خطوة .. وجه آدم الحيوان في ثانية وبوظ كلللللل حاجة 


مليكة بصت في الساعة وطلعت بسرعة على اوضتها ، أمينة طلعت بكرسيها على فوق ومعاها ثرية بتساعدها .. سهيلة طلعت على اوضتها 

رفعت طلع على اوضته ووراه روان ... نشوى اتسحبت طلعت على فوق ودخلت نفس الأوضة اللي بتدخلها دايماً


آدم عمل نفسه خرج يرد على مكالمة .. وبعدين خرج من القصر لقى داليدا واقفة برا مستنية زي ماهي 


آدم : كنت خايف من رد فعلك لما تعرفي بس مكنتش اعرف إنه ممكن يوصل إنك تفتري على حد ظلم وتسجنيه





داليدا بغضب : كنت واعدني بالجواز ومعشمني بحاجات كتييييييير اوي وفجأة ...

آدم اتجوز بنت عمه 

بصوت عالي : طب ماكنت تقول من الاووووووول 


آدم : ششششششش .. مبدأياً نبرة صوتك دي مسمعهاش تاني عشان انا مش عيل صغير معاكي 


أما بقا بالنسبة لجوازنا انا هقولك كلمتين 

انا لما عرفت إني مضطر اتجوز مليكة كنت ناوي أعمل بأصلي واجي أقولك 


داليدا : لااا ياراجل .. كنت ناوي تيجي تقولي امتي بإذن الله لما تخلفلكو قد ٣ عيال كدا فتيجي تفاجئني 


آدم : متقاطعينيش وانا بتكلم لسة مخلصتش كلااامي 

كنت ناوي أعمل بأصلي واجي أقولك اني مضطر اتجوز في أسرع وقت بس مدام الحكاية هتخش في عشم اتخذل ووعود





 اتكسرت يبقي اسمحيلي أقولك إن كللللل دا انا مكنتش عاوزه من البداية

ياما قولتلك بدل المرة ألف بلاش انا 

انا إنسان معقد وولا بحبك ولا بحب غيرك ومش هقدر اديكي اللي انتي عاوزاه ولما لقيتك مصررررة على الموضوع وعمالة تزني قولت أجرب حظي وأحاول اتأقلم مع العلاقة يمكن تقلب جد واتجوزك فعلاً .. ولحد اليوم دا انا لا قولتلك بحبك وحشتيني لا لمست ايدك ولا حتى سلمت عليكي بالايد لمرة واحدة يعني مبيعتكيش ولا خليت بيكي


داليدا : ولما لقيتها مش هتقلب جد قولت تلحق تتجوز واحدة غيري قبل ماامسك فيك زيادة واطلب منك تتجوزني صح ؟ 


آدم : داليدا انتي بنت أصيلة ومحترمة وبنت ناس وانا مشوفتش منك حاجة وحشة لحد دلوقتي 

 فأرجوكي متحاوليش تغيري الصورة الكويسة دي في عيني بإنك تقربي من عيلتي او من مراتي عشان وقتها ......


داليدا : وقتها ايه ياادم ؟؟؟


آدم : وقتها مش هكون انا آدم اللي تعرفيه 





داليدا بتمسكه بايديها الاتنين من ياقة القميص : آدم انا بحببببببك ومش هسيبك لغيري .. انت بتاعي انا وملكي اناااااا 


آدم بيشيل ايديها من عليه : بعد اذنك يا داليدا .. انا دلوقتي واحد متجوز ووقفتنا دلوقتي بالطريقة دي أكبر غلط 


راح على أول الشارع وقف تاكسي .. رجع مسك ايديها بالعافية وركبها التاكسي وحاسبه 


اتحرك التاكسي وهو دخل القصر .. طلع على اوضته هو ومليكة 




*في أوضة أمينة*


أمينة : ايه دا هو معقول إبراهيم إبني مرجعش من امبارح ؟؟؟


ثرية : لا ياشيخة تلاقيه رجع من امبارح بالليل ولا النهاردة الصبح بس نايم في اوضته 


أمينة : مش عارفة والله يمكن .. عموماً انا هاخد الدوا واشرب كوباية اللبن دي وندخل نبص عليه في اوضته يمكن نلاقيه 


⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐

🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍


روان داخلة ورا جدها اوضته .. رفعت بيتلفت شافها 


رفعت : ايه ياروان عايزة حاجة ؟ 


روان بتقفل الباب وترجع لرفعت 


روان : كنت كلمتك في موضوع كدا من يومين وحضرتك قولتلي بعد فرح آدم ومليكة هنشوف 




رفعت : موضوع ايه فكريني 


روان : طلاقي انا ومعاذ


رفعت بيقعد على مكتبه : امممم .. طيب تعالي اقعدي 


قعدت روان على الكرسي قدامه 


رفعت : شوفي ياروان يابنتي

في يوم من الايام كانت ستك عايشة وسطينا ، بس للأسف انا وهي مكناش بنتفق كتير ودايما كنا بنتخانق قصاد أي حاجة بنعملها او هنعملها 

لحد ما في يوم انا اتخنقت وقولت لا ماهي دي مش عيشة بردو .. راجل في سني وفي مركزي مينفعش عيالي الي المفروض ياخدوني قدوة يشوفني كل يوم والتاني في خناقة مع امهم

وقررت إني هنفصل عنها وهقطع كل حاجة بينا بس وهي قاعدة في اوضتها زي ماهي وانا في أوضة تانية 

وبعد شهر بالظبط من القرار دا .. ستك ماتت

وقتها انا ضهري اتكسر وحسيت بالعجز بدري اوي 

كنت بلوم نفسي في دقيقة بدل المرة مليون على موتها وإن انا السبب فيه والسبب في تيتيم عيالي وعيشتي وحيد بقيت حياتي 





ومن يومها وانا خدت قرار أهم بكتير .. إن مهما حصل مش هاخد أي قرار يزعزع العيلة أو يؤدي لخراب أي أسرة من الأسر اللي في القصر دي كلها


روان : معناه ايه الكلام دا ياجدي ؟


رفعت : معناه يابنتي إن البيوت مش حيطان وبيبان وشبابيك .. البيوت أسرار ومبادئ وقيم وأسس بتتبني عليها كل عيلة 

ومفيش حد فينا كامل .. أي حد معرض للغلط وأي حد فيه عيوب 

قفشتي جوزك مرة في نزوة من النزوات وكانت أول مرة عديها بس بحرص .. وانا إن كان عليا من وقت ما قولتيلي وانا حاطط عيني عليه وراصد كل تصرفاته 


روان : أيوة بس انا مش طايقة أعيش معاه تاني ياجدي ومش قادرة اتقبله في حياتي اكتر من كدا 


رفعت : مش كل حاجه هتعوزي تعمليها هتتعمل ياروان ... لما جيتي





 قولتيلي هو دا الشخص المناسب اللي عاوزه أكمل معاه حياتي وافقتك وعملتلكو فرح تحكي وتتحاكى عليه مصر كلها 

بس دلوقتي القرار مش في ايدك انتي ، بقا في ضهركو طفل مسؤول منكو انتو الاتنين ومينفعش واحد فيكو يفضل مصلحته على مصلحة الطفل دا 


روان بتعيط : انت شايف كدا ياجدو


رفعت : انا مش شايف غير كدا ياروان .. ارجعي الأوضة لجوزك 





يابنتي وحاولي تحتويه وتعدي الموقف ولو خيانته ليكي اتكررت هيكون ليا تصرف تاني 


روان : ماشي ياجدو عن إذنك 


لفت روان وشها وهي الغضب كله مسيطر عليها ومقهورة .. خرجت وخدت الباب في ايديها 


رفعت : لا حول ولا قوة الا بالله 

يارب عينني على المسؤولية الكبيرة دي 




*آدم وصل الأوضة بتاعتهم *



مليكة لابسة هدوم خروج وواقفة قدام التسريحة بتحط ميك اب .. وقف سند على الباب وبدأ يتفرج عليها من غير ماتاخد بالها ، خلصت ورشت رشة برفيوم 

بتلف وشها عشان تخرج لقت آدم واقف عالباب 


آدم : على فين ياعروسة ؟؟ 


مليكة : عندي سيكشن ضروري في الجامعة لازم أحضره 


آدم : ضحكتيني وانا مليش نفس اضحك والله 😂😂😂


مليكة : مش فاهمه ؟!


آدم : لاهو انتي نسيتي كلامي امبارح ولا ايه 🤔🤔


مليكة : كلام ايه بالظبط انت قولت كلام كتير 


آدم : وسط الكلام الكتير دا قولتلك بوينت صغيرة كدا "مفيش تعليم تاني"


مليكة بتبرق : أيوة بس انت كنت بتقولي كدا من باب الرخامة يعني بس






 أكيد مش هتنفذ دا وتحرمني من الشهادة اللي قعدت احارب سنين عشان اوصلها 


آدم : واشمعنا انتي حرمتي سهيلة اختي زمان من الشهادة اللي بردو كانت بتحارب عشان توصلها ؟؟؟؟




Flash back 📸🔙 


سهيلة داخلة عليهم وهما قاعدين 


سهيلة بكسرة : انا عاوزاكم في موضوع ياجماعة


رفعت : ايه هو 


سهيلة : انا الصراحة كدا زهقت من التعليم ومش عاوزة أكمل 


آدم : نعم ياختي ؟؟؟ تعليم ايه اللي زهقتي منه انتي بتهزري صح 


سهيلة : لا ياادم مبهزرش .. انا فعلا زهقت من الجامعة والمذاكرة والتعليم خصوصاً وإني حاساه مش هيضيفي أي جديد يعني 


آدم بيبرق : لا بقولك اااايه متتجننيش امي 

 

مليكة : سهيلة عندها حق ياجدي .. سهيلة فعلاً آخر فترة دي مبقتش مركزة لا في مذاكرة ولا في جامعة ولا في امتحانات وبقا الود ودها تقعد من التعليم واحسن حاجة ممكن تحصل دلوقتي إننا نوفر كل الفلوس الي طايرة في الهوا ع الفاضي دي 


آدم : وانتي ماااااالك انتي تتدخلي ليه في ان اختي تتعلم ولا متتعل...


رفعت : وانا موافق ياسهيلة .. مليكة عندها حق وطالما انتي فعلاً مش حابة الدراسة يبقي مش هنقدر نغصبك على حاجة 






آدم واقف مبرقلهم كلهم ووشه احمر من الغضب ... دب الترابيزة برجله وخرج على برا 


نرجع تاني من الفلاش باك 🔙


آدم : ها .. افتكرتي ؟؟؟؟


مليكة بتوتر : اه افتكرت .. بس دي كانت رغبتها هي 


آدم : رغبتها اللي انتي شجعتيها عليها .. وانا هدوقك من نفس الكاس اللي دوقتيهولها يامليكة 


مليكة : ااااادم انت تقدر تمنعني عن اي حاجة في الدنيا إلا شهادتي ☝🏻


آدم : اممممم .. حلو دا 


اتحرك ببطئ وقفل الباب بالمفتاح 


مليكة : انت هتعمل ايه ؟؟ 


آدم بيقرب عليها خطوة وهي تبعد خطوة 

لحد ما لزقت في الحيطة وبقا بينه وبينها اقل من سنتي 


آدم : بصي بقا ياقطة .. حالياً انا جوزك 

وليا حقوق كتيييييير اوي عليكي

حقوق مادية (جسمانية) .. وحقوق معنوية

الحقوق المادية انا مأجلها شوية ليوم معين 

عارفة اليوم دا هيكون امتي ؟؟؟ 


مليكة بخوف : امتي ؟


آدم بيقرب من ودنها ورقابتها : يوم ما ترفضي حاجة معنوية بقولهالك .. ها قولتي ايه ؟؟؟





مليكة بتغمض عينيها وبتبلع ريقها بخوف : خلااااص ياادم خلاص .. اللي تشوفه 


آدم بيضحك بسخرية : جيبتي ورا يعني ؟


وفجأة سمعوا صوت أمينة بتصوت من أوضة إبراهيم "اااااااااااااااادم الحقننننننني اخوك ياادم" 


آدم برق واتنطر من مكانه فتح باب الأوضة ونزل يجري على تحت 



 👇 لقراة باقي الفصول اضغط هنا

 🌹 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

🍁🍁🍁🍁مرحبا بكم ضيوفنا الكرام 
هنا نقدم لكم كل. ما هوا حصري وجديد
اترك ١٠ تعليقات ليصلك الفصل الجديد فور نشره

عندنا  ستجد كل ما هوا. جديد حصري ورومانسى وشيق فقط ابحث من جوجل  باسم المدوانة     وايضاء  اشتركو على

 قناتنا        علي التليجرام من هنا

ليصلك اشعار بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك

  🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

                         الفصل الثاني عشر من هنا

                  لقراة باقي الفصول اضغط هنا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-