رواية أحببت مشكله
الفصل التاسع والعاشر10
بقلم رحمه محمد
زين :لآخر مره هقولها متقربيش من طريقي تاني ومشروعك انا مش هكمله
سمير :يكون احسن انا قبلت انك تعلى صوتك
عليها قدامي مره لكن انك تفضل تكررها ده مش هقبل بيه حتى لو مكنش
في مهندسين غيرك في البلد كلها (مشفش القل؛ م😅)
زين بصلهم بغضب واخد سيلا ومشى
سمير :انتي ازاي تسكتي من أمتي وانتي بتسيبي
حقك لحد من أمتي بتكوني ضعيفه
سما :انا محتاجه اروح ارتاح وهنتكلم اكيد بس
إياد وبابا ميعرفوش حاجه علشان خاطري يا سمير
سمير :مع اني مش فاهم بس ماشي بس هتحكيلي مفهوم
سما:مفهوم ////////////////////////////////////////////////
فوقيه :بشمهندس زين الحقني سيلا جتلها النوبه
ومش عارفه أهديها وحتى دواها مش جايب مفعول
زين؛ يعني اي وسابها وجرى يشوف سيلا حاول يهديها بس معرفش
فاضطر ياخذها وينزل بسرعه الو دكتور زيدان سيلا جتلها النوبه والدواء مش مأثر
زيدان :اسمع انا دلوقتى فى اسكندرية بس انا
هخلي اشطر دكتوره في القسم هي اللي هتتولي
حالتها اطلع انت بيها علي هناك وانا هكلمها؛ وفعلا أخدها على
هناك والممرضين اخدوها منه ودخلوها الاوضه
سما بصدمه :سيلا
دكتور زميلها :هو انتي تعرفيها
سما :مش وقته خلينا نلحقها الأول وبعدين
نشوف وفعلا لحقتها وقدرت تسيطر على الحاله
مازن بانبهار :بجد يا سما انتي شخص عبقري انا مشفتش زيك قبل كدا حقيقي انا
سما :دكتور مازن ارجوك راقب حاله الطفله كويس لاني مش هقدر
اتابعها وانا هبقي اتصل بالمستشفى و اطمن عليها؛ ومشيت بس مازن وقف قصادها؛ طيب
وليه اكلمك انا واطمنك عليها بنفسي انا عندي كام دكتورة سما
سما بضيق :شكرا قولت هتصل بالمستشفى وحد
يبقى يطمني عليها ومشيت بسرعه من قدامه
وقبل ما زين يشوفها ويعرف انها هي اللي لحقت سيلا
زين : ها طمني يا دكتور
مازن :متخافش هي دلوقتي بس تحت الملاحظة
لكن الحمد لله النوبه راحت وهي دلوقتي كويسه جدا
زين :انا مش عارف اشكرك ازاي انت أنقذت حياتها بس ارجوك
انا عايز تقرير مفصل عن حالتها علشان أقدمه
لدكتور زيدان
مازن :لا انا هبقي أقدمه متقلقش
زين بحده :وانا قلت اني عايز التقرير وإلا
متلومش غير نفسك على إلى هيحصل وتقدر
تسأل دكتور زيدان عن زين سراج
مازن خاف منه لانه فعلا سمع عن اسمه كتير من
دكتور زيدان :عموما مش انا اللي اسعفت اختك دي دكتوره سما
زين :مين يا خويا
مازن :دكتوره سما محمود
زين :بنت اللواء
مازن /اه؛؛؛؛ زين :اهلا،
الفصل العاشر
بقلم رحمه محمد
زين :ومكتبها فين دكتوره سما دي
مازن :ليه
زين 🤨🤨بقول فين
مازن :آخر اوضه في الممر
سما :ياربي عملت اي انا في حياتي علشان تخلي الكائن ده يظهر في
حياتي يعني من بين كل مستشفيات البلد ملقيش
غير المستشفى دى اه منا عارفه نفسه سبحان الله وش ومشاكل بس زين فتح باب الاوضه فجأه وسما ركبت فوق المكتب
سما :بس يا ابو المهندسين وعمهم كلهم انا مطلعتش في وشك ومتدخلتش في حياتك ولا حاجه انت الي حظك
الأسو؛ د بيرميك في طريقي ها فعقل كدا ده انا ابويا للواء ها
زين بهدوء :انزلي يا دكتوره خلينا نتكلم
سما :لا يا عم انت ايديك تقي؛ له اوي الصراحه ومعلش انا كتكوت ضعيف الجناح والدنيا غدرت بيه
زين بزعيق :ما تنزلي يا بت
سما؛ والله ما انت معصب نفسك اهو نزلت انت هتتعصب من عيله زي
زين بيحاول يكتم ضحكته /طيب كويس انك عارفه اقعدي بئا سما :قعدت اتفضل
زين :انا عايز اتجوزك
سما 🙆♀️🙆♀️🙆♀️انا ليه يا بيه
زين :هههههه مش قادر هههههه علشان انا قولت كدا هه
سما :ياختي يا حلاوه غمزاتك يا شيخ
زين:انا بتعاكس
سما :بس انا مش موافقه ////////////////////////////////////
سمير :استاذه رقيه هاتلي كشوفات الشهر ده
رقيه :حاضر يا دكتور، هيفضل يقول ودي الكشف وهاتي الكشف يارب
يو؛ لع الكشف علشان يستريح؛ بعدها خبطت على الباب ودخلت
رقيه :الكشف يا دكتور
سمير :حطيه عندك واطلعي برا
رقيه :احم نعم
سمير بزعيق :اي مبتسمعيش حطيه واطلعي برا
رقيه وهي خلاص هتبكي؛ حاضر يا دكتور عن اذنك
سمير :استنى ياريت كمان تبطلي هزار مع كل واحد شويه صوت ضحكك بيوصل لهنا أو يبقى برا المستشفى بتاعتي
يعني خليكي محترمه طول ما انتي جوا المستشفى ولا صعب تبقى محترمه لكام ساعة بس
رقيه :حاضر يا دكتور مش ههزر في مستشفى أو بمعنى أصح
أثناء ساعات العمل وابقى اهزر برا أو في البيريك 😁😁😁مفهوم
وسابته وخرجت
سمير :يا بت ***انا وراكي والزمن طويل يا رقيه ماشي رقيه قاعده على
مكتبها برا وعايزه تدخل تض؛ ربه هي عارفه انه قال كدا علشان يخليها تتغاظ مش اكتر بس
قطع تفكيرها دخول ليندا؛؛ هو دكتور سمير موجود
رقيه :اه مين حضرتك
ليندا :بلغيه أن دكتوره ليندا الشامي عايزه تشوفه
رقيه :ثواني اتفضلي ابو سمره بقولك
:سمير :ابو سمره 😲🤨🤨