رواية حبها خارج ارادتي
بقلم رحمه محمد
الفصل الاول والثاني
يارب تكوني ارتاحتي كدا يا بنتي حرام عليكي العريس القام ده تقدري
تقوليلي ده عيبه اي ده كمان
رحمه :امي بالله عليكي
ده انتي عارفه شرطي عشان اتجوز أن الشخص يكون بيصلي وميقبلش حاجه حر؛ ام عليا او على نفسه اي كتي
ناديه :يا بنتي مش كتير بس مفيش حد كامل انتي عارفه ان الكمال لله وحده يبقى لازم تتنزلي عن حاجه والا مش هتتجوزي ابدا
رحمه :مستعده اتنازل عن أي حاجه مكنتش بأيده
ناديه باستغراب :ازاي يعني
رحمه :يعني زي شكله أهله طالما هو كويس ظروفه الماديه كل ده حاجات هو مخترهاش يبقى عادي اتنازل عنهم واقبل بصدر
رحب كمان إنما أخلاقه فلا يا أمي وبعد إذنك انا هنزل الشغل عشان اتأخرت////////////////////////////////////
رحمه فتاه في الحادي والعشرين من العمر متوسطه الطول والجمال مختمره
لكن عنيده لدرجه بعيده تسامح في أي شئ إلا الإنسان سئ الخلق
////////////////////////////////////
- حكمت المحكمة حضوريا ببرائ ه المتهم *****
-الله اكبر يحيا العدل
سليم :هههههه هم؛ وت واعرف عملتها ازاي يا ابن الذينه ده الراجل كان هياخد فيها مش اقل من ١٥ سنه تتطلعه منها خالص
أدهم :هه ما انت عارف مش أدهم مدكور إلى يخسر قضيه ويلا عشان منتأخرش على المكتب
سليم :يا أخي حرام عليك اتقي الله طيب تعال نحتفل نفرفش ده الواحد قلبه اشتكى من قله الهشتكه
أدهم :سليم اتظبط احسنلك وقدامي
سليم بصوت واطي :إلهي يا بعيد تقع في واحده تخليك ما تشوف النوم افرح فيك
أدهم :لا متخافش أدهم مدكور برضو مفيش بنت تحرك فيه ساكن وانت عارف اركب واخلص
///////////////////////
أدهم شاب في ٢٨ من عمره محامي شاطر جدا في شغله بس مش بيهمه حد طالما هو على حق في قضيه بس ده ميمنع
انه بيستخدم أساليب كتير بس شايف ان كل الستات خين؛ ين وأنهم لو قربوا من الواحد يبقى بس عشا
الفلوس وان إلى مزودنها دول في الافوره أكبر كد؛ ابين (قصده المخترات والمنتقبات
سليم صديقه المقرب بس عكسه تماما فهو بيحب اي حاجه آخرها ته مربوطه بس وفي لادهم جدا وبيعتبره نصه التان
وابوه مع انهم من نفس العمر لكن أدهم دايما بيشيل مسؤوليه سليم ويدافع عنه
البارت التاني /رحمه محمد محمد
سليم :أدهم بقولك ما تيجي نخرج يا عم انت ونحتفل شويه وبعدين
مش خلاص الراجل وعدك انه هيبعت واحده عشان تساعدك في شغل المكتب اي بئا لزمتها نروح دلوقتي
أدهم :مهو عشان اتصرف مع الواحده دي انت عارف اني مش بحب اتعامل مع ستا؛ ت فعشان كدا لازم تمشي
سليم :يا ختتتتي منك يا بني هتفضل عايش كدا لوحدك كتير مفيش
اي بنت حوا عارفه تدخل حياتك مش كل الناس وحش؛ ه وفي ناس كويسه كتير زي مامتك مثلا و
أدهم :الكلام هنا انتهى مفيش واحده زي امي تمام وانت اتناقشت معايا كتير
في الموضوع ده فلو مش عايز تخس؛ رني يبقى الحوار ده ميتفتحش تاني يا سليم؛؛ بس هوب وقف العربيه فجأة
سليم :يا دي النيله انزل يا خويا شكله قت؛ يل منك لله يا بعيد؛؛ بس الحق يا أدهم دي بنت
أدهم :اووف هتفرق يعني يا غب؛ ي بعدها نزل ولقي البنت مرم؛ يه على الأرض ومغ؛ مي عليها؛؛ انتي يا مدام ولا انسه بس مكنش فيه رد؛ هات ازاازه الميه من عندك يا سليم
سليم :الله يهديك هتعمل اي سبها افوقها انا
أدهم بحزم :سليم
سليم :يبي طيب؛ بعدها ادهاله وهو بدل ما يرش كام نقطه فضا؛ ها كلها عليها
رحمه :هييي بغرق، بس لقيت نفسها بين ايدين شاب قمر؛؛ يخرب بيت حلاوتك هو في عنين كدا، بس فاقت وقامت بسرعه
وقبل ما تتكلم
أدهم :يلا يا سليم اهي كويسه وركب العربيه وسابها ومشى وسط زهولها منه
رحمه 😲😲ده سابني ومشى عادي كدا؛ بس فوقها صوت تليفونها، احم السلام عليكم اديني عشر دقايق يا استاذ منعم واكون
عندك بس اصل حصل معاي حاجه كدا وعطلتني اسفه
منعم :ماشي يا استاذه بس يلا بسرعه عشان مديرك الجديد قرب يوصل؛ بس أدهم وصل
أدهم :خير يا استاذ منعم سليم قالي انك جاي من طرف هاني بيه عشان تجيب حد يساعدني مش كدا اتصل بيها وخليها ترجع انا مش محتاج حد يساعدني انا وسليم كفايه اوي
منعم :مينفعش حضرتك البنت خلاص قربت توصل شوفها على الأقل وبعدها
ابقى أرفض؛؛ أدهم كان هيعترض بس سليم سبقه :خلاص تمام خليها تيجي؛؛ اهي وصلت اهي
رحمه :السلام عليكم 😲😲😲انت تاني
أدهم بق؛ رف :شوفتي برا مكتبي حالا انا مش بشغل الاشك؛ ال دي عندي
رحمه : اشكا؛ ل ليه يعني وبعدين انا سكتلك المره إلى فاتت عشان سبتني مع انك كنت هتمو؛ تني بس قلت معلش مبيعرفش في ألذ؛ وق وكمان دلوقتي بتطر؛ دني احب اقول
بئا أن الوالده معرفتش تر؛ بي اساسا و انك انسان تن؛ ح ويا؛ رد وانا الي مقبلش اني اشتغل معاك
البارت التاني /رحمه محمد محمد
سليم :أدهم بقولك ما تيجي نخرج يا عم انت ونحتفل شويه وبعدين مش خلاص الراجل وعدك انه هيبعت واحده عشان تساعدك في شغل المكتب اي بئا لزمتها نروح دلوقتي
أدهم :مهو عشان اتصرف مع الواحده دي انت عارف اني مش بحب اتعامل مع ستا؛ ت فعشان كدا لازم تمشي
سليم :يا ختتتتي منك يا بني هتفضل عايش كدا لوحدك كتير مفيش اي بنت حوا عارفه تدخل حياتك مش كل الناس وحش؛ ه وفي ناس كويسه كتير زي مامتك مثلا و
أدهم :الكلام هنا انتهى مفيش واحده زي امي تمام وانت اتناقشت معايا كتير في الموضوع ده فلو مش عايز تخس؛ رني يبقى الحوار ده ميتفتحش تاني يا سليم؛؛ بس هوب وقف العربيه فجأة
سليم :يا دي النيله انزل يا خويا شكله قت؛ يل منك لله يا بعيد؛؛ بس الحق يا أدهم دي بنت
أدهم :اووف هتفرق يعني يا غب؛ ي بعدها نزل ولقي البنت مرم؛ يه على
الأرض ومغ؛ مي عليها؛؛ انتي يا مدام ولا انسه بس مكنش فيه رد؛ هات ازاازه الميه من عندك يا سليم
سليم :الله يهديك هتعمل اي سبها افوقها انا
أدهم بحزم :سليم
سليم :يبي طيب؛ بعدها ادهاله وهو بدل ما يرش كام نقطه فضا؛ ها كلها عليه
رحمه :هييي بغرق، بس لقيت نفسها بين ايدين شاب قمر؛؛ يخرب بيت حلاوتك هو في عنين كدا، بس فاقت وقامت بسرعه
وقبل ما تتكلم
أدهم :يلا يا سليم اهي كويسه وركب العربيه وسابها ومشى وسط زهولها منه
رحمه 😲😲ده سابني ومشى عادي كدا؛ بس فوقها صوت تليفونها، احم السلام عليكم اديني عشر دقايق يا استاذ منعم واكون عندك بس اصل حصل معاي حاجه كدا وعطلتني اسفه
منعم :ماشي يا استاذه بس يلا بسرعه عشان مديرك الجديد قرب يوصل؛ بس أدهم وصل
أدهم :خير يا استاذ منعم سليم قالي انك جاي من طرف هاني بيه عشان
تجيب حد يساعدني مش كدا اتصل بيها وخليها ترجع انا مش محتاج حد يساعدني انا وسليم كفايه اوي
منعم :مينفعش حضرتك البنت خلاص قربت توصل شوفها على الأقل وبعدها
ابقى أرفض؛؛ أدهم كان هيعترض بس سليم سبقه :خلاص تمام خليها تيجي؛؛ اهي وصلت اهي
رحمه :السلام عليكم 😲😲😲انت تاني
أدهم بق؛ رف :شوفتي برا مكتبي حالا انا مش بشغل الاشك؛ ال دي عندي
رحمه : اشكا؛ ل ليه يعني وبعدين انا سكتلك المره إلى فاتت عشان سبتني
مع انك كنت هتمو؛ تني بس قلت معلش مبيعرفش في ألذ؛ وق وكمان دلوقتي بتطر؛ دني احب اقول
بئا أن الوالده معرفتش تر؛ بي اساسا و انك انسان تن؛ ح ويا؛ رد وانا الي مقبلش اني اشتغل معاك