رواية الوجع اساس حياتي
الفصل الحادي و الثلاثون 31
بقلم امنية ايمن
فون ابراهيم بيرن
ابراهيم بنوم : الو مين
الشخص : .......
ابراهيم : أأنت
الشخص :.......
ابراهيم : بصوت واطي لو جدع تبقا اثبت حاجه سلام يعسل ونفخ بضيق
الشخص : كدت احلوت اوووووي
ابراهيم رجع لامنيه لاقها نايمه بشكل طفولي اوووووي شعرها نازل ع عينيها وهي حاضنه المخده
ابراهيم بضحك : هو أنا حبيتك من فراغ أنا آسف يحبيبتي
وشال شعرها من ع وشها وقرب منها وباسها من خدها ودفن رأسه ف رقبتها وحضنها
امنيه صحيت من كتر الحركه
امنيه بعدم تركيز : يطارق بس بقا عايزه انام ده انت رخم
ابراهيم : امنيهههههههههههه
امنيه بخضه : اي اي ف اي اي اللي حصل
ابراهيم وهو بيشدها من أيدها : هو طارق كان بيحضنك
امنيه بخوف من شكله : ط ط ططارق ايي
ابراهيم بصوت عالي شويه : امنيهههه ردي عليا طارق كان بيحضنككك
امنيه بعيط : لللااا هي حصلت مره واحده بس والله ل لما قرينا الفاتحه
ابراهيم بغضب : ليهههه ليههه يعمل كدتتتتت وتسبيه يعمل كدتتتتت ليهههههه انتي كلك ملكي فاهمه
امنيه بخوف حقيقي منه : بببس أنا مش ملك حد أنا ملك نفسي وابعد عني
ابراهيم بعصيبه : أنا هوريكي دلوقتي انك بتاعتي
وحضنها بتملك ودفن رأسه ف رقبتها وفضل يبوس**ها بجنون وتملك وامنيه بتعيط بهستريا ومش قادره تقومه
ابعد اابعد ععني يابراهيم أنا هكرهك ع فكره ابعد بقا
وإبراهيم كل ده وهو حاطط ف دماغه فكره واحده أن طارق لمسها
ابراهيم بدأ يتعمق وهيفكك هدومها امنيه مستحملتش وصوتت باسم احمددد
عند أحمد ومريم
احمد كان نايم وواخد مريم ف حضنه بس مريم صحيت قبله وفضلت تلعبله ف شعره وباسته من حضنه
مريم : أنا مش بحبكك ع فكره انا بدمنك يحبيبي
احمد صحي ع حركاتها بس عمل نفسه نايم
احمد بمشاسكه : طب ايييي طيب
مريم بخضه : انت كنت صاحي كل ده
احمد بإستمتاع : لا لسه نايم كملي اللي كنتي بتعمليه
مريم : قوم ياض عايزه اكل
احمد : ف واحده تقول لحبيبها وجوزها ياض
مريم : اها يحبيبي ف أنا ولو مش عاجبك طلقني
احمد : غالي والطلب رخيص تعالي بقا عشن اطلقك
ونزل فيها زغزغه
مريم بضحك : خ خخلاث يأحمد هههه هموت مش قادره هههه
احمد بضحك : عشن تبقا تقوليلي طلقني تاني ده انا هموتك
وفجاه سمع صوت صويت امنيه
احمد : البسي حاجه كويسه قبل م تطلعي
وطلع يجري ع اوضته لاقي ابراهيم بيحاول بيتحر****ش بأمنيه وماسك ايديها الاتنين
احمد مسك ابراهيم من قفاه ونزل فيه ضرب وإبراهيم مكنش عارف يقومه
احمد : بقا أنا يحيوان استامنك ع اختي وتعمل فيها كدت ده انا هموتك يحقير
مريم ومحمد : طلعوا يجروا يسلكوا احمد وإبراهيم لحد اما محمد قدر يبعد احمد عند ابراهيم وطلع ابراهيم معاه بره وهو ف حاله شبه اغمي
احمد ومريم طلعوا يجروا ع امنيه
امنيه بصدمه: هو هو ميفرقش حاجه عند طارق ه هو زيه بالضبط وراحت مزعقه
انا لييه بيحصل معايا كدت ليههه الكل عايز ياذيني ليه مش عارفه اعيش حياه طبيعيهههههه ليهههههه أنا عملت اي ف حياتي عشن يحصل معايا كدتتتت
احمد بعيط : حضنها انا آسف لتاني مره معرفتش احميكي أنا آسف يحبيبتي اوعدك مش هسيبك خلاث
امنيه مره واحده سكتت
احمد بخوف: امنيه انتي كويسه
امنيه : انا عايزه اشوفه
احمد : لا يامنيه وأنا هخليه يطلقك
امنيه : احمد عشن خاطري عايزه اشوفه
احمد : حاضر يحبيبي غيري هدومك وانا هشوفه واجي
امنيه : حاضر
مريم : انتي ناويه ع اي
امنيه : مش هكون ضعيفه تاني ويالا روحي اجهزي عشن ننزل الكليه كفايه كدت الامتحانات قربت
مريم : بصي انا معاكي ف اي حاجه بس بالله عليكي متشليش حاجه جواكي وفضفضي معايا
امنيه : ده مش وقت فضفضه يمريم ده وقت اني اخود حقي يلا بينا
مريم : اشطا يلا
عند ابراهيم
محمد فوقه وكان لسه هيمد ايديه عليه
ابراهيم بعيط : ااانا اذيتها أنا اذيت الحاجه الحلوه اللي ف حياتي ههي اللي عصبتني غيرتي عمتني والله أنا مش عارف أنا عملت كدت ازاي انا كنت هضيعها من ايدي ليههه كدت ليييههه وعيطت كتييرررر
احمد دخل ولسه هيضربه
ابراهيم بلهفه : هي كويسه صح رد عليا والله العظيم م كنت ف وعيي فكره أنها تجيب سيرته قدامي بتموتني بالبطئ أنا انااسف والله موتني يأحمد والنبي موتني
احمد سكت ومش عارف يقول اي
وامنيه سمعته ودخلت الأوضه
ابراهيم بسرعه : راح حضنها انا اسف اسف يحبيتي كان غصب عني والله أنا آسف
امنيه بلا مبالاة : عادي أنا متعوده ع الوجع من اقرب الناس ليا عادي المهم انا رايحه الكليه
احمد : يلا هوصلكم
ابراهيم بسرعه : لا أنا اللي هوصلها
امنيه: تمم يلا
وراحت لباباها وباسته
محمد : انتي كويسه
امنيه بصوت واطي : متقلقش عليا انا هعرف ارجع حقي منهم كلهم
محمد : وانا واثق فيكي ومعاكي وف ضهرك
امنيه : بحبك سلام
وأحمد اخد مريم ف العربيه
وإبراهيم اخد امنيه وطول السكه امنيه مش بتتكلم خلاث وإبراهيم زعلان ع سكوتها