رواية الوجع اساس حياتي
الفصل الثالث و الثلاثون 33
بقلم امنية ايمن
عند أحمد
فون احمد رن
احمد : الو
ادهم :احمد قضيه طارق احتمال كبير تتقفل
احمد : ايييي ازااايييي
ادهم : أنا هفهمك طارق دلوقتي اتحول لمستشفي الأمراض العقلية ومش هينفع يتحبس
احمد : ازاي ده انت متاكد
ادهم : ايوه يسيدي متأكد مليون ف الميه كمن
احمد : لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم طيب يادهم
ادهم : أنا شوفت امنيه انهارده ومردتش اقولها خوفت الصراحه الا يحصلها حاجه
احمد : كويس أن انت مقولتلهاش حاجه وهي اها لسه مكلمني وقالتلي انك تجي ع الغداء انت ومامتك
ادهم : ربنا يسهل يصاحبي لو فضيت هاجي
احمد : لا هتفضي نفسك وتجي سلام يصاحبي
ادهم : سلام
استوب #
نسيت اعرفكم ع اميره :
اميره نفس سن مريم وامنيه 21 سنه وبنوته كيوت وقمر اوووووي بتحب اخوها ومامتها جداااا وملهاش صحاب ومجربتش الحب قبل كدت
عند محمد
محمد : أنا قلبي مقبوض ع امنيه البت اتمرمطت ف حياتها اوووووي
نهي بلا مبالاة: عادي كل البنات كدت
محمد بزعيق : انتي اي يشيخه انتي مش بتحسي العيال اعتبروكي انك مش موجوده قولت بعد م ابنك بعد عنك هتقربي من بنتك لكن لا نهي هانم تتنازل وتقرب من بنتها وتكون صاحبتها لا طبعا اهم حاجه عندك نفسك وصحابك وبس لكن عيالك ف الجذمه وبعد م ابنك رجع قولت هتعقل وتقرب من العيال لكن بردو كنت غلطان النت والمكالمات ومشاكل الناس اهم عندك من عيالك انتي اي انتي ازاي امم
نهي وهي تقوم : خلصت اللي عندك أنا ماشيه عشن صحابي مستنيني ف النادي سلام
محمد : اخر حاجه هقولهالك وافتكريها كويس اوووووي انتي دلوقتي فرحانه بصحابك والنادي والنت وكل ده بس لما تكبري محدش هيشيلك الا عيالك فاهمه ومحدش يقف جنبك وخلي بالك انتي لو فضلتي ع الوضع ده كتير انا هطلقك
نهي : سابته ومشيت
محمد بتنهيده: ربنا يهديكي ينهي وتفوقي
ف الكليه
مريم وامنيه واميره وإبراهيم قاعدين ف المحاضره
وبعد م المحاضره خلصت البنات طلعوا وإبراهيم وراهم بس جه واحد صاحبه ووقف معاه
امنيه : اوبس أنا نسيت الاسكتش جواه أنا هدخل اجيبه بسرعه واجي خليكم هنا
مريم واميره : طب نجي معاكي
امنيه : لا أنا بسرعه وجايه
وطلعت تجري ع المدرج لاقيت الاسكتش واخدته ولسه هتمشي لقيت واحد جه ومسك أيدها
الشاب : متجيبي رقمك يجميل
امنيه : نزل ايدك يحيو**ان وابعد عني
الشاب : قسما بالله لو مجبتي رقمك مش هتمشي من هنا وانا بقا مش عايز الجميل يمشي
امنيه :...
ابراهيم خلص كلام مع صاحبه وراح لبنات
ابراهيم : اومال امنيه فين
مريم واميره بتوتر : رراحت تجيب الاسكتش عشن نسيته ومش عارفين هي اتاخرت ليه
ابراهيم : طب انا هروح اشوفها
احمد رن ع محمد وقاله ع العزومه وحضروا كل حاجه وطلبوا الاكل
عند امنيه بقا
امنيه : انت مش بتفهم ولسه هتضربه
لقيت قلم نزل ع وشه ومسك أيده الشاب ده وراء ضهره
ابراهيم : انت ازاي تستجراء تمسك حاجه مش بتاعتك
الشاب : هي مقضيها معاك طب م نصاحبها سوا
ابراهيم والدم غلئ ف عروقه : ضربه بالبوكس
لا يخفه ديه مراته
ومسك ايد امنيه براحه وماشي وهو متعصب
امنيه :......