رواية عشقت مغتصبه احببت منقذي
الفصل الحادي عشر11
بقلم ايمان جمال
ريناد طلعت مت اوضتها وقالت
ريناد: انا مش موافقه
رحيم: ليه يا ريناد
ريناد بعيااط: عشان انا مش منتظرة حد يتجوزني شفقة
رحيم لنهلة: طنط ممكن تسيبينا لوحدنا شوية بعد اذنك
نهلة بحزن علي بنتها: حاضر يا ابني
رحيم: ريناد لو سمحتي اقعدي وبصيلي
ريناد: اديني قعدت نعم
رحيم: ليه متصورة اني عايز اتجوزك شفقة
ريناد: اومال هيكون ليه يعني
رحيم: ريناد اللي معرفهوش ازي بحبكك من
ساعت ما اتعملت معاكي انتي الوحيدة اللي دخلتي قلبي والله
ريناد بكسوف: وليه متكنش بتقول كدا عشان تضحك عليا
رحيم: شوفي انتي عيزاني اثبت ازاي اني بحبك وهثبتلك دا
ريناد بتفكير طفولي: اممم بص احنا هنتخطب
ولو فعلا لقيت انك بتحبني هوافق ولو ملقتش دا متلومنيش
رحيم بإبتسامة: موافق
ريناد: بس بشرط
رحيم: اي هو
ريناد: هاجي اشتغل معااك في الشركة
رحيم: اوامرك
نهلة طلعت واتفقوا ان الخطوبة هتبقي تاني يوم
في الڤيلا بتاعت رحيم
دخل اوضته وفضل يفكر في رينااد وبعد كدة نده لدادة عزيزة
رحيم: دادة عزيزة
دادة عزيزة: نعم يا ضنايا
رحيم بإبتسامة: جهزي نفسك بكرة عشان نويت اخطب
دادة عزيزة: لولولولولي ومين دي اللي قدرت تخطف قلبك يا حبيبي
رحيم: هتتعرفي عليها بكرة
وخلص كلامه مع الدادة وبعد كدا موبايله رن
ونسيت اقولكوا انو بباه ومامته متوفيين
فرح: رحيييم وحشتني اوييي
رحيم بحب: فرووح وانتي كمان يا قلبي وحشتيني اويي
فرح: بمناسبة اني وحشتك انا رجعت من لندن وفي المطاار دلوقتي
رحيم بفرح: بجد يا روحي طب انا جيلك حالا
ريناد كانت واقفة عند الباب برا واتصدمت لما سمعته بيكلم واحدة
وبيتغزل فيها و رحيم وهو طالع شافها وهي
جريت وهي بتعيط وهو بينده لها ومشيت وسابته