أخر الاخبار

رواية احببت سلفي الفصل الثالث والرابع بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي


رواية احببت سلفي
 الفصل الثالث والرابع
 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي


مروه تجلس خجلة من ليلة آمس فقد رئها قاسم شبه عارية وهى كانت فتاه محترمة وذات حشمة ولم تخرج ف يوم بدون




 حجاب آو بلبس ضيق آوخفيف وكانت تتمنى لنفسها بزوج. تعطيه كل ما آخفته عن غيره وحافضت عليه ليكون له وحده

 وبعد زواجها رغم آنها تشعر بلخذلان من هذا الزوج لكنها لن تكون متساهلة في إظهار ما لا يجب ظهوره لغيره





 قاسم؛؛ إين آبي الحاجة

صورية؛؛ . عنده عمل خارج المدينة وقام باكرا وذهب


سمير؛؛ لماذ لم يخبرني كنت ذهبت في مكانه


 صورية؛؛ لا آنت ماتزال عريس


قاسم؛؛ وهوى يختلس النظر إليها عريس هذه كلمة لا تلقيق به ذكرى مابك هل بدآت المناقرته كيف عن هذا فقد كبرتم


سمير؛؛ دعيه فلغيرةمن طبعه


 قاسم والله هى من طبعك آنت من تعودت آخذ مني كل شيء. آحببته


سجود؛؛ نعم هذا صح


سمير؛؛ آسكتي آنتي ياآم شبر ونص مروه مستغربة هذا يمكن آن يكون مزاح عادي بين الآخوة لكنه لا يبدو بريئ ولا عادي بل لا يبدو مزاح بل رمي كلاام





 صورية؛؛ ماذ إن غاب القط لعب الفائر غاب الحاج مصطفى يوم بدآت المناقرة بينكم


خلود؛؛ مناقرة ماذا ماما


صورية؛؛ هذامزاح جميل هههه


قاسم؛؛ يرمقها وبنظرة حادة ويرد عليها والله وآنتي ماذا حشرك بيننا لقد ذخلتي للبيت آمس واليوم بقيتي تعرفيننا


سجود؛؛ تبتسم


صورية؛؛ نعم هى من آهل البيت لآن هى ومروه بناتي آليس كذالك


 خلود؛؛ آكيد

مروه؛؛ نعم طبعا


 انتها الإفطار وقام الكل إلى شائنه فقد غادر سمير وقاسم للعمل وقامت خلود وذهبت مع ذكرى لشقتها بينما دخلت صورية للمطبخ حتا تقول لهم ماذا يحضروا  للغدا بينما مروه وسجود جلسو في قاعة الجلوس يشاهدون التلفزيون


وكان فيلم رومنسي جميل يحكي عن قصة بين إمرأة مات زوجها وزوجوها لآخيه وهى لا تحبه وكيف في ما بعد تحولة القصة بينهم لقصة حب كبيرة







سجود؛؛ وااوآحب هذه النوعيه من القصص


 مروه؛؛ لا إنها مبتذلة   كيف الآخ بحب زوجة آخيه


سجود؛؛ لكنه مات وحتى ولو هكذا قصص تحدث بالفعل في المجتمع


مروه؛؛ ممكن دعينا نصعد إلى جناحي حتى نأخذ راحتنا آفضل وسوف آوريكي رقصي كما وعدتك من قبل


 سجود؛؛ آريني هنا لا يوجد آحد. الكل في العمل


 مروه؛؛ لا وإذا عاد آحد منهم ثم هناك ماما صورية


سجود؛؛ آمي لن تخرج من المطبخ حتى تتائكد من كل شي بنفسها هى من تطبخ تقريب وليست الطباخة فا آمي تضع لها كل شيء. والطباخة فقط تحرك القدرة فقط آبي يحب نفس آمي في طعام ونحن إيضا اعتدنا عليه


 مروه؛؛ حفظا الله يارب سجود آمين هى قومي وآريني الرقص


مروه؛؛ نعم حاضر لكن آنتي راقبي الباب


 سجود؛؛ نعم هى ووضعوا آغنية جميلة. وفكت  مروه شعرها وانطلقت تتمايل بشكل مذهل جعل سجود تنسا مراقبة الباب حيث عاد قاسم الآخذ آوراق من المكتب ليتنبه لصوت الموسيقى الصادر من قاعة الجلوس وتوجه نحوها معتقد آنها. سجود التي ترقص فهي معتادة على فعل هذا وآراد مفجأتها لكنه ذهل عندما دخل ووجد مروه ترقص بحرفية كبيرة

كانت مثيرة لدرجة لا تقاوم آخرج هاتفه وصورها وهى تتمايل وشعرها يتطاير من حولها لقد كانت مثل زهرة الكامليا هبت عليها نسمات الصباح وعندما انتهت غادر بدون آن يراه آحد


 سجود تصفر وتصفق وتقول برافو برافو


مروه؛؛ هوش فضحتيني

 سجود؛؛ والله كنتي توب

مروه؛؛ هههههه حق






هل ممكن آن اعجب سمير لورفصت له

 سجود؛؛ دعكي من ذالك العقد هوي لا يعجبه شيء

مروه نعم لقد لاحظت هذا

سجود؛؛ تعالي وآجلسي تعلمين آنا آعرف آن كلامي قد لا يعجبك وقد تعتبرينه غريب آوحتي قلة آدب


مروه؛؛ لماذا ماذا ستقولين


سجود؛؛ آنا كنت آتمنا آن تتزوجي قاسم وسمير يتزوج خلود مروه ماذا سجود آسمعي لقد كان هذا وا ذكرى تقاطعها ماذا تقولين لها سجود ترتبك لا شيء فقط كنت آخبرها عن قاسم وكيف هوى عاش مدة طويله خارج البلاد لهذا فكرته متفتح وليس مثل غيره

متابعه محمد السبكي برنس

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

 في الشركة


 قاسم وصل ودخل مكتبه وجلس يفكر في تلك الحورية الجميلة وكيف كانت تتمايل آمامه لقد كان مفتون بها الإبعد حد آخرج هاتفه وبدا يشاهدها وهوى في حالة نشوة وسعادة كبيرة حتى قاطعه صديقه كمال


 كمال؛؛ السلام عليكم


 قاسم؛؛ يغلق هاتفه بسرعة ويقوم وعليكم السلام


كمال؛؛ كيف حالك ياعريس


 قاسم؛؛ كما ترا لم إتغير تعال آجلس


 كمال؛؛ بل تغيرت لقد دقيت الباب عدة مرات ولم تجب فدخلت يبدو ان العروسه شاغلة بالك


 قاسم؛؛ لا والله بل غيرها







كمال؛؛ ماذا قاسم قلت لك لا آنت تعرف هذه صفقة وليست زواجة المهم دعكا مني وقول آنت كيف هى آحوالك وبدا كمال يقص عليه آموره ومر اليوم وجاء المساء وعاد الحج مصطفى من سفرته القصيرة


وفي جناح مروه كانت تجلس تشاهد مسلسل حتى دخل سمير


 سمير؛؛ السلام عليكم


 مروه؛؛ تقف وعليكم السلام حبيبي كيف حالك وقتربت منه حتى تقبله لكنه تحاشاها ودخل إلى غرفة النوم وبدا في تغير ملابسه مروه تشعر بكسر خاطرها وتجلس في مكانها غير مدركة لما حدث معها ولماذ هوى بارد المشاعر هكذا انتها من تغير ملابسه وخرج ووجدها جالسة حزينة






 سمير؛؛ مابكي تبدين في جنازة


 مروه؛؛ هل ممكن لي بي سؤال آنت لا تحبني فلماذا تزوجتني


 سمير؛؛ آسمعي آنا راجل عملي والحب وهذا الكلام الفارغ ليس لي فيه هل فهمتي إذا كنتي تودين العيش معي فهذه القواعد لا حب ولا كلام فارع فقط يوجد جنس ونتيهنا مروه والله وهل نحن بشر آم حيوانات


سمير؛؛ نعم نحن بشر لكن في نفس الوقت تحكمنا غريزة حيوانية


مروه؛؛ لا غير صحيح الحب موجود وهوى آجمل من الذي كنت قلت عليه بل هوى من يجعل المعاشرة آفضل.


وآكمل سمير قلت لكي لا يوجد شيء آسمه حب هى إذهبي وقبلي يد آبي لقد عاد من سفره


 مروه؛؛ آقبل يده


 سمير؛؛ نعم هيا بسرعة قبل آن تفعل خلود


 مروه؛؛ وهل هي منافسة


 سمير؛؛ نعم وصرخ عليها لتخرج مسرعة وخائفة ومصدومة منه وعند خروجها تصطدم بي قاسم الذي كان يقف خارج الشقة ويبدو آنه سمع كل الحوار الذي كان بينهم فقد كان باب




 الشقة مفتوح. مروه ترضب فيه وترفع راسه وتقول آسفة وآرادت النزول لكنه مسكها من يدها وجذبها إليه وقبلها بدون سابق إنذار 



الفصل الرابع


في بحر الخطاية الذي من صعب الخروج منه قاسم شته الشهد وبدل من منع نفسه عما ليس له

قرر تذوق العسل وقبل مروه على شفتيها بكل حب هذه الحظة كانت الفارقة في. ما سوف ياآتي بدايت الطريق تبداء بخطوة وهوى خطاء


آول وآصعب خطوة مروه شعرت بشفتيه وكائنه بلسم لكل جروها وآلامها شعرت بدفاء لم تعرفه من قبل شعرت برغبة عارمة في المزيد منه شعرت آنها تطير وتحلق في السماء بدون آجنحا هى مخضرة غير قادرة على تحريك جسدها آصابتها الرعشة في آوصال جسدها

كله ماهذا الذا ماهذه المتعة هى لم تعرفها من قبل اليوم ف آول قبلة

من زوجها كانت باردة باهتة آما هذا فكانت تشتعل بحنية وحرارة







وطعم آشها من العسل ورغم كل الذا ولمتعة آستدركت نفسها وتراجعت وبتعدت عنه ونظرت في عينيه وهذه آول مره تنظر فيهما وقبل آن تبدي آي ردت فعل غاصت وغرقت في سحر عيونه التي كانت

مثل العسل الصافي وفيهما بريق انجوم وآمواج المحيط وصفاء السماء ماهذه العيون التي تخفي آلم وترسل آمل ماهذه العيون التي فيها غموض وتعبق بلوضوح مروه بدون تفكير وبدون آن تعرف لماذ ترفع يدها وتصفعه على خده وتعود مسرعة إلى جناها ترتعش وكانئها آصابها برد الشتاء كله دخلت وآغلقت الباب خلفها وستندت عليه وهى ممسكة بي قلبها الذي تشعر آنه سينخلع من مكانه سمير هاي آنتي هل فعلتي ما قلت وهل هذا وقته آلا ترا حالها


هل آننا إنسان ولك إحساس آم آنك جماد سمير يعيد كلامه مروه ترد فعلت وجرت على غرفتها وستلقت على الفراش مذهولة مما حدث معها في الآسفل الكل جالس على طاولة العشاء خلود الحمد الله على. سلامتك بابا مصطفى مصطفى الله يسلمك سجود بابا آنتا كبرت على هذه آعمال وسفريات دع آخوتي يقومون بها مصطفى. هذا عملي منذ كنت شاب






وآنا تعودت عليه والعمل عبادة وآما آن آخوتك فهم مزالو عرسان ولم آوريد إبعادهم عن زواجتهم في هذا الوقت ذكرى وإي بعد هذا لقد

ذهبت وعدت في نفس اليوم آننا فقط تحب تدليلهم مصطفى بل بعد لقد سافرت في الساعة الثالثة فجر وعندها هم كانو في سابع نومة فكيف آوقضهم في مثل ذالك

الوقت سمير كنت قلت لي فقط وآنا كنت قمت حتا ولو في الساعة الواحدة مصطفى آعلم هذا صورية


هى بسم الله سجود إين مروه قاسم توتر فهوى لا يعلم ماذا قد تفعل سمير لا آعلم لقد غريبة ودخلت غرفتها فتركتها ونزلت سجود يادمك ياآخي وتقول هذا بكل بصاطة بدل من آن تطمائن عليها تركتها ونزلت سمير وماذ آفعل لها آترجاها حتا تشرفنا بحضورها خلود وذكرى ههههه ذكرى. نعم آخي راجل حق ميش تبع لعب ودلال على القاضي صورية لا هذا خطاء البنت خجولة






وميش متعودة علينا لزمها مسايرة


خلود لكن آنا آيضا جديدة لكني من شدة حبي لكم تعودت عليكم بسرعة سجود آنتي تعرفيننا منذ زمن بعيد وليس مثلها آنا ذاهبة لكي آراها سجود تصعد تتدق على الباب لكن لم تجد رد فتحت الباب ودخلت نادت عليها لكنها لم تجب لهذا دخلت الغرفة لتجدها ترتجف على الفراش مثل حمامة مذبوحة بي سكين حاد لقد كانت ترتعش سجود بهلع مروه مروه ماذا بيكي مروه وهى آسنانها تظرب في بعض بردانا كثير قتربت منها لتحدها تخلي من الحرارة سجود حرارتك مرتفعة جدا ساآخبر سمير مروه لا داعي ربما آخذت فقط برد لا تزعجيه دعيه يكمل عشاآه سجود ولكنكي مربضه مروه لا فقط سكام


غطيني بغطاء غليض وساآكون بخير سوف آنام قليل وآرتاح عودي لهم حتا لا ياقلقو وبعد إصرارها سجود عادت وجلست معهم صورية ها إين زوجت آخيك سجود لقد نامت فلم آورد آن إقاضها سمير نامت في هذا الوقت

غبية مصطفى عيب عليك تصف زوجتك بلغبية ذكرى ولما لا هوى آدرة بزوجته هههه خلود هههه قاسم آدرك آنها تتهرب منه ولا تود مقابلته نتها العشاء وما آن نتهو سجود صعدت مسرعة عند مروه







الجميع توجه لغرفة الجلوس لشرب الشاي سجود تدخل وتقترب من مروه وتلمس جبينها لتجده نار وقد كانت مروه تهذي من الحرارة وغير مدركة لا حولها سجود تخرج مسرعة لتجد قاسم آمام شقته قاسم مابكي سجود مروه مريضة وتهذي قاسم بفزع ماذا ودخل مسرع معها وقترب بدون وعي منه

ولمس جبينها ليجدها يغلي آسرع وآزاح الغطاء عنها وحملها بين يديه ودخل بها الحمام ووضعا داخل الحوض وفتع صنبور الماء وطلب من سجود انزول وطلب منهم إستدعاء الطبيب في الحال وبعد مغادرت سجود قاسم كان مرعوب عليها وهوى يقول كل هذا بسببي آنا آسف آنا آسف وسمعها تهذي بي آسمه قاسم قاسم فزاد هذا في حرقته فقد عشقها وهذا ليس بسر


ممكن آخفاآه لقد زاد بيها ولهن وهى بين يديه تنطفض من الحرارة

والماء يغطي جسدها ويبلل شعرها

حيت زاد هذا في جمالها وزادت رغبته فيها قترب منها آكثر وضمها آليه بقوة حتا كاد يخترق ضلوعها

هذه المرة هى له بين يديه لن تقاوم لكنه راجل شهم مهما كانت آفعاله ومهما كثرت عيوبه فهوى لن يستغل من يحب وهى في هذه الحالة وصل الجميع وعندما سمع قاسم خطاهم إبعدها عن صدره سمير دخل للغرفة فلم يجدها وقبل آن يسائل وجد قاسم يخرج من الحمام حاملها بين






ذراعيه وهذا المنضر آزعجه وقال ماذا تفعل انت لكن قاسم تجاهله ووضعها على السرير ونادا على سجود وطلب منها آن تغير لها ثيابها المبللة حتا لا تصاب بزكام وغادر الغرفة فوجد الجميع موجودين خلود آنتا ماذا تفعل آنتا في هذا المكان قاسم يتجاهلها هى الآخرة ويتوجه نحو آمه لقد كانت في حالة خطيرة لكن الحمد الله الحرارة خفت قليلة بعد

ما وضعتها داخل الحوض خلود ماذا فعلت آنتا جننت كيف تكشف عليها وتقوم بي تحميمها قاسم يلتفت اليها ويمسكها من رقبتها وهوي يقول كلمة ثانية وآخنقعك ذكرى تبعده دعها مابك ماذ فعلت حتا تغضب منها صورية ليس الوقت مناسب لهذا الآان الطبيب وصل وصتحبه مصطفى بنفسه


دخل وكشف عليها ثما آعطاها حقنة وخرج مصطفى خير يادكتور






الطبيب الحمد الله مرت الآزمة والحرارة بدآت في لآ انخفاض.كان راح يكون الوضع آخطر لولا الآسعفات الاولية التي قمتم بها عندما وضعتموها في الحوض هذا آنقذ حياتها صورية الحمد الله الطبيب آعطوها طعام خفيف وهذا الدواء يساعدها قي تقويت جسدها مصطفى وما علتها الطبيب ضغط نفسي شديد فقط ربما تعرضت لصدمة قوية سمير لا لم يحدث هذا قاسم يرمقه بنظرة حارقة الطبيب غادر وهم دخلو إلى غرفت مروه التي نائمة بعمق بعد آن آخذت تلك الحقنة سجود هووش لا تصدرو إي صوت دعوها ترتاح وهى نخرج خرجو ونزلو لطابق السفلي مصطفى ملذي حدث. لها

صورية لا آعلم فقد كانت بخير في






الصباح ومنذ ذالك الوقت لم آرها فقد كنت مشغولة في المطبخ وهي كانت طول الوقت مع سجود

ذكرى آوووف لا تعملو من الحبة قبة خلود نعم هي مجرد حرارة فقط ونتها اليوم سمير صعد ونام بدون حتا آن يقترب منها آو آن يقيس حرارتها كما آوصاه الطبيب بينما قاسم بقي ساهر قلق عليها وضل يتقلب في سريره خلود آووف نم لقد آزعجتني بي تقلبك هل فيه حكة قاسم حكة تحكك تافها وقام وترك الفراش وجلس على االآريكة وهوى يفكر فيها وهى بين يديه وتهمس بي آسمه وكانت في غاية الروعة والرقة وبقي هكذا حتا غفا في اليوم الثاني قام سمير ولم يجد مروه قربه لكنه لم يهتم قام وغتسل ولبس ونزل ليجدها تجلس مع الجميع على الطاولة سمير صباح الخير الكل صباح النور


جلس ولم يسائلها حتا كيف هى سجود شفت لقد توردت خدود مروه وعادت لها عافتيها والحمد الله سمير يتجاهلها ويكمل فطوره






ذكرى كانت مجرد حرارة لا آكثر سجود لا لقد كادت تموت لولا قاسم مروه كيف سجود تقص عليها كل ماحدث معها وكيف قاسم حملها ووضعها في الحوض

مروه كل هذا حدث معي سجود لا تذكرين شيء مروه لا لا آذكر عندها نزل قاسم وخلود وصبحو على الكل قاسم كان يتحاشة النظر في مروه وهى لاحظت ذالك خلود ترمي سمها آنتي بكل صحتك من يراكي البارحة وياراكي الآن يعتقد آكي كنتي تمثلين ذكرى هههههه نعم معكي حق مروه ترد الحمد الله


لقد كنت على وشك الموت لولاك آخي قاسم شكرا لك قاسم يرفع رائسه هل هى تتكلم معي رتبك ورد بسرعة العفو هذا واجبي




 مروه لكن هذا كان واجب غيرك فقط لوكان آهتم ورمت كلامها نحو سمير الذي تجاهل كلامها مثل العادة وفضل الغوص في متعت المربا والخبز على نظر في عيون زوجته 





بعد الفطار قام كل واحد وذهب في طريقه مروه صعدت وقامت بتنضيف شقتها حتا تشغل نفسها عن التفير في قاسم الذي 



آصبحت مشغولة به وهوى كذالك كان يحول آن يشغل نفسه بلعمل حتا يتحاشا التفكير بها لكن كيف الهروب ممن سكن القلب وروح هذا الهروب المستحيل

الطريق طاويلة وهذا بدايتها فقط

ملذي ينطضر هذين العشقين



                             الفصل الخامس من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-