رواية عشقت مغتصبه احببت منقذي
الفصل الرابع4
بقلم ايمان جمال
ريناد فاقت بعد سعات
ريناد: اي دا انا فين واي الدم دا وفضلت تلطم علي وشها
ومازن صحي وقال
مازن: صبحية مباركة يا عروسة
ريناد: اي اللي عملته دا يا حيوان حرام عليك انا عملت فيك اي عشان تعمل فيا كدا
مازن: كان لازم اكسر عنيكي اللي انتي رفعاها دي وبعدين في اي اتسلينا شوية
خلص الجملة من هنا وضربته بالقلم
مازن بعصبية: يا زبالة بقي انا بتضربيني وراح باسها من بو*قها كعقاب ليها وهي بتحاول تبعده عنها
ريناد: ابعد عني يا و*سخ
ريناد قامت ولبست هدومها وماشية في الطريق وبتعيط ورجليها اخدتها علي الجامعة وياريتها ما راحت
نجلاء: هي دي البنت الشريفة اللي كل الجامعة كانت بتحلف بيها
طبعا مروة نشرت الڤيديو في كل حته وبعتته لأمها طبعا من رقم تاني
وسمعت كلام كتيير في الجامعة
وجريت في الشارع
وطبعا في الڤيديو كان باين انها بتعمل كل حاجة بإرادتها لأنها كانت واخدة حبوب هلوسة بس
عند رحيم في الفيلا
بيفتح الموبايل بتاعه لقي الڤيديو بتاع ريناد واتصدم ومصدقش
وكان رايح علي الجامعة بتاعتها بس لاقها ماشية في الشارع نزل من عربيته
رحيم: ريناااد
ريناد سمعت صوته جريت عليه
ريناد بعياط: استاذ رحيم انا والله ما عملت حاجة انا مظلومة اقسم بالله
رحيم بعطف علي حالها: تعالي معايا
اخدها وراحوا كافييه
رحيم: بطلي عياط وفهميني اي اللي حصل
ريناد: حكتله كل اللي تعرفه وان مروة كانت معاهم بعد كدا قالت مروة دي مظهرتش ومكلمتنيش انا حاسة ان في حاجة مش متظبطة
رحيم: سيبي الموضوع دا عليا وانا هعرف كل حاجة
في الجامعة
مروة كانت واقفة بتضحك مع بنات من الجامعة
وبيتكلموا علي ريناد وبعدين سابوها ومشيوا وبقت واقفة لوحدها
وفجأة لقت حد حط ايده علي بوقها واخدها غصب عنها