طلعت مرات الاب وبصت في الاوضه كتير وقعدت تسأل اسئله
غريبه وجر*يئه وقدر محرجه جدا بس بتجاوب بصدق مع الاسف
ونزلت مرات الاب
ومصمصت شفايفها وجت لام معتز وقالت لها كلام في ودنها
ومعتز مهتمش وطلع يشوف قدر بس
الصدمه لما لقاها بتعيط اوي وخايفه ووشها احمر طماطم وفي علامات علي وشها جري حضنها:
اهدي بس وهي مجرد ما لمسها اترعشت جامد وبقيت خايفه
معتز بهدوء: متخافيش مني
قدر بعياط : ابعد عني لوسمحت
معتز بهدوء: هبعد بس بشرط متعيطيش تانى
قدر زادات في العياط وحكت كل الكلام اللي مرات ابوها قالته ليها
وهو بقي بيشد علي حضنها جامد من غير ميقصد من غضبه وهدي بعد فتره ونيمها ونزل تحت
وامر ان مرات ابوها متخش بيت تانى ولا تكلمها وسط صدمه من
الجميع ولكنه رد بكل جر"اءه: قدر مراتي انا
معتقدش انه حد يقرب منها ويأذيها واسكت له محدش له دخل
بقدر ولو حد فكر يقرب لها ويأذيها هنسففففه
اللهم بلغت اللهم فاشهد وطلع علي اخر السلم وطلع سلاحه وضرب الفازه اللي ورا مرات ابوها
بالضبط وهي وقفت مصدومه وخايفه وطلع معتز بغرور ودخل لقدر وشال طرحتها وشال التوكه
وانفرد شعرها الطويل جدااا وهو انبهر بيه وبلونه بس هو اخد علي انبهاره بيها دايما
وعدي وقت ونام هو وبعدين قامت قدر وابتسمت
ببرائه ودخلت تاخد شاور بعد عياطها ونسيت تاخد هدومها فلبست اي حاجه وحاولت تمشي
براحه عشان معتز ميصحهاش ولكن قام وبص لها بصدمه شديده
وقرب منها وووو