رواية ليس ذنبي
الفصل التاسع والعشرون29
بقلم ريم يوسف
سند بصدمه بيبص علي سيليا الواقعة علي الأرض سند شالها
ووقف تاكسي وركبوا وصل سند البيت واول ما دخل ياسمين شافته وصوتت ياسمين ي لهوي حصلها اي سند دخل علطول ونيم سيليا علي السرير ياسمين دخلت وراه
في اي ي ابني البت مالهاسند تعبت واغمي عليها واحنا طالعين ياسمين ليه ي ابني
طيب ما تفوقها سند. لا خليها تنام شويه واعصابها تهدي ياسمين بحزن انا هفضل جنبها لما تصحي سند هي كويسه ي ياسمين
انا هنزل الشغل وانتي اعملي الغدا بقا لحد ما ارجع وتكون صحيت
عند زياد مها نايمه جنبه وهو قاعد بيفكر في كلامها وحاسس ان سيليا فعلا مظلومه وانه مفيش حد هياخد الفلوس بعد ما يموت هو ومراته غيرها مها صحيت بتعب هتعمل اي ي زياد زياد انتبه ليها زياد ريحي نفسك انتي ي حبييتي وانا خلاص هعمل زي ما بتقولي مها بفرحه بجد زياد. اه عشان خاطر حبيبتي بسمها بسعاده ربنا يخليك لياانا هعزم سيليا وجوزها ولما تيجي فهمها ان دا حقها ولازم تاخده زياد حاضر ي ستي انزلي انتي كلميها لانى زعلان منها من اخر مره مها ما انت الي غلطان برضو ينفع تحبسها وتقولها متروحيش لجوزك
زياد فعلا دا غباء مني بس خلاص هسمع كلامك مها بزعل. دا البنت دي
غلبانه اوي مش عارفه الدنيا جايه عليها ليه بس فعلا ي زياد السعاده مش بالفلوس ما انا كمان مش عارفه اخلف ويبقي عندي عيل بالفلوسزياد يحزن. خلاص بقا يا مها الحمد لله وانا مكتفي بيكي مها شويه تقولي كدا يا زياد وشويه تقولي انتي ارض بور انا مليش اي دخل في الموضوع دا ودمعتزياد. انا اسف ي عمري خلاص متزعليشحقك عليا مها بعياط خلاص مش زعلانه زياد بخبث طب اثبتيلي انك مش زعلانه مها. زياد انا تعبانه زياد. متعرفيش اني علاج مها ي زياد عاوزه اقوم اكلم سيليا زياد. في وقت تاني...
عند سند شغال في المطعم
زميله جاله وقاله معلش ي سند شوف الطرابيزه دي عاوزه اي لاني هدخل الحمام سند بس دا مش شغليزميله معلشي خليها عليك محتاج ادخل الحمام سند خلاص ادخل
وراح علي الطرابيزه وشاف واحده باين انها صغيره بالميكب ولكن ظاهر انها كبيره ولابسه لبس مكشوف سند طلباتك ي فندم مني. انت سند نعم مني. عاوزاك انت سند لو سمحتي الاوردر عشان امشي مني بدلع الاه ما قولت عاوزاك انت سند بعصبيه الظاهر
ان حضرتك مش عاوزه حاجه ولسه هيمشي مني مسكت ايده
سند بصدمه بيبص علي سيليا الواقعة علي الأرض سند شالها
ووقف تاكسي وركبوا
وصل سند البيت واول ما دخل ياسمين شافته وصوتت
ياسمين ي لهوي حصلها اي
سند دخل علطول ونيم سيليا علي السرير
ياسمين دخلت وراه
في اي ي ابني البت مالها
سند تعبت واغمي عليها واحنا طالعين
ياسمين ليه ي ابني
طيب ما تفوقها
سند. لا خليها تنام شويه واعصابها تهدي
ياسمين بحزن انا هفضل جنبها لما تصحي
سند هي كويسه ي ياسمين
انا هنزل الشغل وانتي اعملي الغدا بقا لحد ما ارجع وتكون صحيت
عند زياد
مها نايمه جنبه وهو قاعد بيفكر في كلامها
وحاسس ان سيليا فعلا مظلومه وانه مفيش حد هياخد الفلوس بعد ما يموت هو ومراته غيرها
مها صحيت بتعب هتعمل اي ي زياد
زياد انتبه ليها
زياد ريحي نفسك انتي ي حبييتي وانا خلاص هعمل زي ما بتقولي
مها بفرحه بجد
زياد. اه عشان خاطر حبيبتي بس
مها بسعاده ربنا يخليك ليا
انا هعزم سيليا وجوزها
ولما تيجي فهمها ان دا حقها ولازم تاخده
زياد حاضر ي ستي
انزلي انتي كلميها لانى زعلان منها من اخر مره
مها ما انت الي غلطان برضو ينفع تحبسها وتقولها متروحيش لجوزك
زياد فعلا دا غباء مني بس خلاص هسمع كلامك
مها بزعل. دا البنت دي
غلبانه اوي مش عارفه الدنيا جايه عليها ليه بس فعلا ي زياد السعاده مش بالفلوس
ما انا كمان مش عارفه اخلف ويبقي عندي عيل بالفلوس
زياد يحزن. خلاص بقا يا مها الحمد لله وانا مكتفي بيكي
مها شويه تقولي كدا يا زياد وشويه تقولي انتي ارض بور
انا مليش اي دخل في الموضوع دا ودمعت
زياد. انا اسف ي عمري خلاص متزعليش
حقك عليا
مها بعياط خلاص مش زعلانه
زياد بخبث طب اثبتيلي انك مش زعلانه
مها. زياد انا تعبانه
زياد. متعرفيش اني علاج
مها ي زياد عاوزه اقوم اكلم سيليا
زياد. في وقت تاني...
عند سند شغال في المطعم
زميله جاله وقاله معلش ي سند شوف الطرابيزه دي عاوزه اي لاني هدخل الحمام
سند بس دا مش شغلي
زميله معلشي خليها عليك محتاج ادخل الحمام
سند خلاص ادخل
وراح علي الطرابيزه وشاف واحده باين انها صغيره بالميكب ولكن ظاهر انها كبيره
ولابسه لبس مكشوف
سند طلباتك ي فندم
مني. انت
سند نعم
مني. عاوزاك انت
سند لو سمحتي الاوردر عشان امشي
مني بدلع الاه ما قولت عاوزاك انت
سند بعصبيه الظاهر
ان حضرتك مش عاوزه حاجه ولسه هيمشي مني مسكت ايده