حور اتخضت لأنها عرفت مين خلفها
حمزه بغضب : رايحه فين
حور بخوف : اا انا ك كنت
حمزه : ورايا
حور بصوت عالي و كأنها استعادت قوتها : انا مش موافقة مش موافقه اتجوزك انتا ليه عايز تتجوز وحده مش عايزاك
حمزه : انا مضطر اتجوزك لو متجوزتكيش هيق*تلوكي
حور : مين و ليه و عايزن مني ايه
حمزه : تعالي نكتب الكتاب و نخلص الفرح و مش هلمسك صدقيني
حور بفقدان امل فهي تعرف انها مهما هربت هتلاقيها : موافقه
حمزه بصوت منخفض : انهارده بس
_____&&.
عادو للفرح و تم كتب الكتاب بعد كتب الكتاب ذهبت حور لتقف أمام المسبح
وجدت صوت يناديها من خلفها عندما سمعت الصوت استغربت قيليلاََ لان هذا الصوت هي تعرفه حق المعرفه
محمود : حور
التفت حور اليه و لم تصدق انها امامه أسرعت اليه لترتمي بين احضانه و لاكن هو دفعها
حور بحزن : محمود!
محمود : ليه عملتي كده ليه
حور : انتا مش فاهم
محمود : مش فاهم ايه بالظبط
حور كانت لسه هتتكلم لقت ايد بتمسكها صمت حور عندما امسكها حمزه
محمود : في ايه يا حور
حمزه : مفيش هو. حضرتك بقى محمود صحبها
محمود و هو ينظر له : ايوه انا
حمزه : شرفتنا الفرح خلص
محمود :عن اذنك
حور بصوت حزين: محمود انتا مش فاهم
محمور : سـلام يا حور
حور بعدت عن حمزه : انتا ليه قولتله كده ليه مشيته
حمزه : انتي ملكي انا و مينفعش تقفي مع راجل غريب
حور : لو سمحت سيبني لوحدي
حمزه :، لازم نطلع عشان الخدامين هيخدو بلهم
حور بعصبيه زقته و طلعت
عند غرفه حور كادت تفتح الباب حتى وجدت يد حمزه تسحبها لغرفته
حور : سيبني عايز ايه
حمزه دخل و قفل الباب : من هنا و رايح هتنامي هنا
حور :و ده ليه أن شاء الله
حمزه: متسأليش
حور : ع فكره انا ليا حق ان اسأل و ليا حق ان أرفض
حمزه :، مش هنا الكلام ده انا هنا اللي اتكلم و ادي أوامر
حور : هو انتا متكبر ع ايه
حمزه برحتي يلا خدي دوش و هروح اخد دوش في الاوضه التانيه
حور مشيت و هي متعصبه اخذت شاور و ارتدت البرنص و خرجت كان هو يرتدي بنطال فقط
حور : انا هروح اوضتي اجيب هدوم
حمزه : هدومك كلها في اوضه الملابس
حور : وانتا جبتها منين
حمزه : من المكان اللي كنتي مخبياهم فيه
ذهبت حور للغرفه و قالت بتفكير هو وعدني انو مش هيلمسني يبقى انا لازم استغل ده
ارتدت حور بيبي دول اسود اللون مع لون بشرتها الأبيض جعلها مثيره و خرجت
عندما رأها حمزه زهل من جمالها حمزه : يلا تعالي نامي
حور : تؤتؤ انا هنام هنا ع الاريكه دي
حمزه : و انا قولت هتنامي جنبي ع السرير
حور : انتا حر و اقربت منه و التفت بيدها حول عنقه و قالت بصوت هادئ: ع فكره الجوازه دي هتبقى فتره و هتطلق و هدمرك بردو
لسه حور هتبعد لقيته مسكها من خصرها
حمزه : و انا موافق و هشوف هتدمريني ازاي
حور اقتربت منه أكثر كادت تقبله حتى هو أغلق عينه و كاد هو الاخر قبلها
أسرعت بعيداََ عنه ( انا سنجل يا جماعه 😂)
و ضحكت بصوت عالي و قالت : انا رايحه انام
ذهبت حور للنوم و ذهب هو الاخر كانت حور تبكي في صمت ع أخيها
و صديقها التي خصرته و ع ما أصابها
عند اسامه ابن عمها
والدته : يعني هي اتجوزت
اسامه : ايوه اتجوزت بنت ال...... هنعمل ايه دلوقتي
والدته : احنا لازم نشوف حاجه ناخد بيها الفلوس دي
اسامه : انا جاتلي فكره
والدته : قول ذا ابني
اسامه :........
والدته : انتا ابني حبيبي والله
والده و قد احس بالذنب: خلاص يا اسامه سيبها تعيش يابني احنا منعرفش فيها ايه
والدت اسامه : و ده من امتى يا حج
والده: من دلوقتى و اذا كان ع الفلوس احنا معانا اللي يكفينا و زياده فا سيبوها تعيش حياتها
اسامه : هو ايه اللي حصل يا بابا
والده : مفيش حاجه و مش عايز كلام تاني و سبهم و دخل اوضته
والدته : هو ماله ده
اسامه : مش عارف
دخل والد اسامه الي غرفته و اغلقها بالمفتاح و قام بفتح صندوق
صغير يوجد به أوراق و صور
امسك صوره أخيه هو والد فيروز و جلس يبكي لفراق أخيه و ع ما فعله
بأخيه و امسك الأوراق و قال انا عارف هعمل
حور اتخضت لأنها عرفت مين خلفها
حمزه بغضب : رايحه فين
حور بخوف : اا انا ك كنت
حمزه : ورايا
حور بصوت عالي و كأنها استعادت قوتها : انا مش موافقة مش موافقه اتجوزك انتا ليه عايز تتجوز وحده مش عايزاك
حمزه : انا مضطر اتجوزك لو متجوزتكيش هيق*تلوكي
حور : مين و ليه و عايزن مني ايه
حمزه : تعالي نكتب الكتاب و نخلص الفرح و مش هلمسك صدقيني
حور بفقدان امل فهي تعرف انها مهما هربت هتلاقيها : موافقه
حمزه بصوت منخفض : انهارده بس
_____&&.
عادو للفرح و تم كتب الكتاب بعد كتب الكتاب ذهبت حور لتقف أمام المسبح
وجدت صوت يناديها من خلفها عندما سمعت الصوت استغربت قيليلاََ لان هذا الصوت هي تعرفه حق المعرفه
محمود : حور
التفت حور اليه و لم تصدق انها امامه أسرعت اليه لترتمي بين احضانه و لاكن هو دفعها
حور بحزن : محمود!
محمود : ليه عملتي كده ليه
حور : انتا مش فاهم
محمود : مش فاهم ايه بالظبط
حور كانت لسه هتتكلم لقت ايد بتمسكها صمت حور عندما امسكها حمزه
محمود : في ايه يا حور
حمزه : مفيش هو. حضرتك بقى محمود صحبها
محمود و هو ينظر له : ايوه انا
حمزه : شرفتنا الفرح خلص
محمود :عن اذنك
حور بصوت حزين: محمود انتا مش فاهم
محمور : سـلام يا حور
حور بعدت عن حمزه : انتا ليه قولتله كده ليه مشيته
حمزه : انتي ملكي انا و مينفعش تقفي مع راجل غريب
حور : لو سمحت سيبني لوحدي
حمزه :، لازم نطلع عشان الخدامين هيخدو بلهم
حور بعصبيه زقته و طلعت
عند غرفه حور كادت تفتح الباب حتى وجدت يد حمزه تسحبها لغرفته
حور : سيبني عايز ايه
حمزه دخل و قفل الباب : من هنا و رايح هتنامي هنا
حور :و ده ليه أن شاء الله
حمزه: متسأليش
حور : ع فكره انا ليا حق ان اسأل و ليا حق ان أرفض
حمزه :، مش هنا الكلام ده انا هنا اللي اتكلم و ادي أوامر
حور : هو انتا متكبر ع ايه
حمزه برحتي يلا خدي دوش و هروح اخد دوش في الاوضه التانيه
حور مشيت و هي متعصبه اخذت شاور و ارتدت البرنص و خرجت كان هو يرتدي بنطال فقط
حور : انا هروح اوضتي اجيب هدوم
حمزه : هدومك كلها في اوضه الملابس
حور : وانتا جبتها منين
حمزه : من المكان اللي كنتي مخبياهم فيه
ذهبت حور للغرفه و قالت بتفكير هو وعدني انو مش هيلمسني يبقى انا لازم استغل ده
ارتدت حور بيبي دول اسود اللون مع لون بشرتها الأبيض جعلها مثيره و خرجت
عندما رأها حمزه زهل من جمالها حمزه : يلا تعالي نامي
حور : تؤتؤ انا هنام هنا ع الاريكه دي
حمزه : و انا قولت هتنامي جنبي ع السرير
حور : انتا حر و اقربت منه و التفت بيدها حول عنقه و قالت بصوت هادئ: ع فكره الجوازه دي هتبقى فتره و هتطلق و هدمرك بردو
لسه حور هتبعد لقيته مسكها من خصرها
حمزه : و انا موافق و هشوف هتدمريني ازاي
حور اقتربت منه أكثر كادت تقبله حتى هو أغلق عينه و كاد هو الاخر قبلها
أسرعت بعيداََ عنه ( انا سنجل يا جماعه 😂)
و ضحكت بصوت عالي و قالت : انا رايحه انام
ذهبت حور للنوم و ذهب هو الاخر كانت حور تبكي في صمت ع أخيها
و صديقها التي خصرته و ع ما أصابها
عند اسامه ابن عمها
والدته : يعني هي اتجوزت
اسامه : ايوه اتجوزت بنت ال...... هنعمل ايه دلوقتي
والدته : احنا لازم نشوف حاجه ناخد بيها الفلوس دي
اسامه : انا جاتلي فكره
والدته : قول ذا ابني
اسامه :........
والدته : انتا ابني حبيبي والله
والده و قد احس بالذنب: خلاص يا اسامه سيبها تعيش يابني احنا منعرفش فيها ايه
والدت اسامه : و ده من امتى يا حج
والده: من دلوقتى و اذا كان ع الفلوس احنا معانا اللي يكفينا و زياده فا سيبوها تعيش حياتها
اسامه : هو ايه اللي حصل يا بابا
والده : مفيش حاجه و مش عايز كلام تاني و سبهم و دخل اوضته
والدته : هو ماله ده
اسامه : مش عارف
دخل والد اسامه الي غرفته و اغلقها بالمفتاح و قام بفتح صندوق
صغير يوجد به أوراق و صور
امسك صوره أخيه هو والد فيروز و جلس يبكي لفراق أخيه و ع ما فعله
بأخيه و امسك الأوراق و قال انا عارف هعمل