رواية احببته بالخطأ
الفصل الخامس عشر15
بقلم ايمان محمد
فتح حمزه الباب و جدها مستلقيه ع الارض اسرع بحملها
و وضعها ع السرير و قام بإفاقتها و أعطاها الدواء حتى فاقت
حور : انا عندي ايه انا تعبانه هو انا فيا ايه
حمزه : اهدي يا حبيبي مفيش حاجه انتي كويسه خدي بس الدوا ده بإنتظام
حور : دوا ايه ده
حمزه : صحيح نسيت اقولك عمك تحت و عيزك
حور بصدمه : عمي
حمزه :، ايوه البسي و انزلي و لا اسعدك.
حور : لا مش عايزه مساعده
بعد فتره قصيره نزلت حور
حور : أذيك يا عمي عامل ايه
محسن : الحمد لله يا بنتي انتي عامله
حور : الحمد لله
محسن : انا جاي انهارده عشان اردلك حقك يا بنتي انا كتبت البيت و الأرض بإسمك محتاج بس امضتك
حور و هي تحاول أن تتماسك : نعم كتبت ايه ع فكره ده حقي و بعدين
يا عمي ايه اللي صحاك و يا ترى اسامه و مرات حضرتك عارفين
محسن : انا اسف يا بنتي و بدأ في البكاء انا ظلمتك و ظلمت
اخوكي و ابوكي كمان و جاي اردلك حقكو اتمنى انك تسامحيني
حور : انا مسمحاك يا عمي بس يا ترى ابويا هيسمحك او ماما او اخويا دينك كبير عند ربنا يا عمي شوف هترده ازاي
مضت حور ع الأوراق و كده حور حقها رجع من اول حد ظلمها لاكن مازال يوجد اخرين لم تتحاسب معهم
خرج محسن كان اسامه ينتظره بالحارة
و عادو للمنزل
والدة أسامه : ها كنت فين يا حاج
اسامه : كنا عند حور
والدته بإستغراب : ليه هو انتا نويت ع حاجه منغير متقولي
اسامه : لا ابويا كان عايزها
الدته : كنت عايزها في
محسن : روحت اديها حقها
والدته : ايه عملت ايه حقها ايه
محسن : كتبت البيت و الأرض بأسمها لازم كل حد ياخد حقه
اسامه زق ابوه : انتا ازاي تعمل كده
محسن : عيب يا ابني و بدأ يكح و حالته تدهور لحد ما اغمى عليه
والدته : الحق يا بني يلا نوديه المستشفى
في المستشفى
يجلس كل من اسامه و والدته ( اللي منعرفلهاش
اسم دي مش لاقيه اسم يليق ع جبروتها 😂)
بإنتظار الطبيب
و بعدها جينا و عيشنا هنا و بعدها بفتره ولدتي ماتت كانت تعبانه
و مقلتش لحد و اكتشفنا كده بعد موتها و بعدين
اخويا اشتغل عند مافيا و انا لما عرفت قولتله اني
مش هاكل و لا اشرب من فلوسه و اشتغلت جرسونه في مطعم و كان معايا اصحابي بيحبوني جداََ و كان اكتر حد قريب مني محمود إلى
انتا عارفه و بعدها بسنه اخويا مات و انا قولت لازم انتقم لاخويا
و اديني لسه
حمزه مسك ايد حور و حطها ع قلبه : حور انتي مصدقه ان انا اللي قتلته
حور بحزن : مش عارفه يا حمزه قلبي يقولي لا و عقلي يقولي اه
حمزه في نفسه؛ هتعرفي الحقيقه بعدين يا حور
حمزه : حور انتي حامل
حور بصدمه : ايه
في المستشفى خرج الطبيب فاسرع اليه اسامه
اسامه : في ايه يا دكتور
الدكتور : للأسف الحاله اتعرضت لحزن شديد و هو مريض و مقدرش يستحمل الضغط
اسامه : يعني ايه
الدكتور : البقاء لله
والده اسامه بصدمه : ايه لا مش لازم يوم دلوقتى و انهارت
فتح حمزه الباب و جدها مستلقيه ع الارض اسرع بحملها
و وضعها ع السرير و قام بإفاقتها و أعطاها الدواء حتى فاقت
حور : انا عندي ايه انا تعبانه هو انا فيا ايه
حمزه : اهدي يا حبيبي مفيش حاجه انتي كويسه خدي بس الدوا ده بإنتظام
حور : دوا ايه ده
حمزه : صحيح نسيت اقولك عمك تحت و عيزك
حور بصدمه : عمي
حمزه :، ايوه البسي و انزلي و لا اسعدك.
حور : لا مش عايزه مساعده
بعد فتره قصيره نزلت حور
حور : أذيك يا عمي عامل ايه
محسن : الحمد لله يا بنتي انتي عامله
حور : الحمد لله
محسن : انا جاي انهارده عشان اردلك حقك يا بنتي انا كتبت البيت و الأرض بإسمك محتاج بس امضتك
حور و هي تحاول أن تتماسك : نعم كتبت ايه ع فكره ده حقي و بعدين
يا عمي ايه اللي صحاك و يا ترى اسامه و مرات حضرتك عارفين
محسن : انا اسف يا بنتي و بدأ في البكاء انا ظلمتك و ظلمت
اخوكي و ابوكي كمان و جاي اردلك حقكو اتمنى انك تسامحيني
حور : انا مسمحاك يا عمي بس يا ترى ابويا هيسمحك او ماما او اخويا دينك كبير عند ربنا يا عمي شوف هترده ازاي
مضت حور ع الأوراق و كده حور حقها رجع من اول حد ظلمها لاكن مازال يوجد اخرين لم تتحاسب معهم
خرج محسن كان اسامه ينتظره بالحارة
و عادو للمنزل
والدة أسامه : ها كنت فين يا حاج
اسامه : كنا عند حور
والدته بإستغراب : ليه هو انتا نويت ع حاجه منغير متقولي
اسامه : لا ابويا كان عايزها
الدته : كنت عايزها في
محسن : روحت اديها حقها
والدته : ايه عملت ايه حقها ايه
محسن : كتبت البيت و الأرض بأسمها لازم كل حد ياخد حقه
اسامه زق ابوه : انتا ازاي تعمل كده
محسن : عيب يا ابني و بدأ يكح و حالته تدهور لحد ما اغمى عليه
والدته : الحق يا بني يلا نوديه المستشفى
في المستشفى
يجلس كل من اسامه و والدته ( اللي منعرفلهاش
اسم دي مش لاقيه اسم يليق ع جبروتها 😂)
بإنتظار الطبيب
و بعدها جينا و عيشنا هنا و بعدها بفتره ولدتي ماتت كانت تعبانه
و مقلتش لحد و اكتشفنا كده بعد موتها و بعدين
اخويا اشتغل عند مافيا و انا لما عرفت قولتله اني
مش هاكل و لا اشرب من فلوسه و اشتغلت جرسونه في مطعم و كان معايا اصحابي بيحبوني جداََ و كان اكتر حد قريب مني محمود إلى
انتا عارفه و بعدها بسنه اخويا مات و انا قولت لازم انتقم لاخويا
و اديني لسه
حمزه مسك ايد حور و حطها ع قلبه : حور انتي مصدقه ان انا اللي قتلته
حور بحزن : مش عارفه يا حمزه قلبي يقولي لا و عقلي يقولي اه
حمزه في نفسه؛ هتعرفي الحقيقه بعدين يا حور
حمزه : حور انتي حامل
حور بصدمه : ايه
في المستشفى خرج الطبيب فاسرع اليه اسامه
اسامه : في ايه يا دكتور
الدكتور : للأسف الحاله اتعرضت لحزن شديد و هو مريض و مقدرش يستحمل الضغط
اسامه : يعني ايه
الدكتور : البقاء لله
والده اسامه بصدمه : ايه لا مش لازم يوم دلوقتى و انهارت
تعليقات
إرسال تعليق