رواية غزل الفصل السادس6بقلم نادين طه



رواية غزل 
الفصل السادس6
بقلم نادين طه



عند فيروز وحور كانو طلعين من القصر ورا غزل راهم مالك واسلام مالك



 لي فيروز: دكتوره فيروز أي الي جابك هنا وطلعه تجري ليه. 





فيروز: أنا صحبه غزل وقصت له ماحدث. 
مالك بي صدمه: ايه طب يلا بسرعه نلحقها. 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



عند يونس كتب الكتاب وخلص الحفل وكل الي كان في القصر غادر. 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في امريكا كان الشاب يتكلم في الفون بي عصبيه: أنت بتقول ايه في المستشفى ازاي. 
الشخص: اه والله يافندم لقيتها طالع تجري من القصر ولما ماشيت وراها لقيت 




عربيه خبطتها وجرت نقلتها المستشفى بسرعه وهي دلوقتي في العمليات. 
الشاب بي خوف لي فقدها مره اخرى: احجزلي تذكره لي مصر دلوقتي حلا. 




الشخص: امرك يا باشا. 
الشاب قاعد يكسر في كل حاجه قدامه ثم قعد علي الارض وصرخ بي كوه ودموع: مش هسيبك تروحي مني تاني لأ ونبي يارب 




مش بعد ملقتها بعد كل ده تخدها مني يااارب اللهم لا اسالك رد القضاء ولكن اسالك اللطف بي ثم قام جهز شنطه السفر وطلع على المطار كانت هناك طياره




 خاصه في استقباله اما عند فيروز ومالك وحور واسلام علمو بما حدث إلى غزل من ( ملحوظه بس يا جماعه



 غزل راحت المستشفى الي فيروز بي تشتغل فيها وهم هناك عرفين غزل وبلغو فيروز على طول) كانت



 فيروز وحور يبكون بي شده علي صديقه عمرهم اسلام إلي حور بي حزن علي حلتها: انشاء الله هتقوم بالسلامة كفايه عياط بقاا. 




حور بي شهقات: مكنش لازم يحصل لها كده غزل طيبه وعمرها مزعلت حد يارب قومهالي بي السلامه انا مليش غيرها. 



اسلام بي حنيه اخذ حور في حضنه: ششششش بس كفايه عياط هتكون بي خير والله. 



عند فيروز فكانت لأ تقل حاجه عن حور. 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبعد مرور 3 سعات يصل الشاب الى ارض الوطن كان هناك عربيه فى انتظاره



 اخذت الي المستشفى التي تقع بها غزل اما غرفه العمليات كانت حور وفيروز ومالك واسلام في 



قلك بقلها 3 سعات ومحدش طلع يطمنهم واثناء انتظرهم يدخل شاب وسيم جدا مالك موجه كلامه الي الشاب: أنت مين. 



الشاب: ادم الاحمدي أبن عم غزل  قطع كلامهم طلوع الدكتور من غرفة العمليات. 



ادم بي لهفه: طمني يادكتور غزل عامله ايه. 
الدكتور بي أسف: 
الكل بي صدمه: نعم ثم طقع حور مغشي عليها. 
تعليقات



<>