رواية ليل الفهد بقلم هاجر مصطفى
طلعت ليل و دخلت الاوضة جريت على البلكونة و شدة الستارة براحة شافت فهد و هو بيعرق جامد و بيلاعب الحصان و قصاده راجل كمان متعرفهوش
كانت بتبص ليه بحب لحد ما نزل و كان بيلف لمحها مستخبيه ورا الستارة
دخلت ليل تعدل هدومها و كانت نازلة على السلم و لكنها قابلت فهد طالع
فهد بجمود: كنتي بتعملي ايه و سايبة النسوين تحت
ليل بإحراج: ابداً كنت فى الحمام
فهد: ولا عجبك حاجه حبيتي تشوفيها
ليل بكسوف و خدها محمر: انا ابداً دا بس الحلق بتاعي وقع
فهد كتم ضحكته على كدبتها المكشوفة: طيب يلا ارجعي عند امي
ليل بتهرب: حاضر سلام
__________
عند زين كان قاعد مع اصحابه وولاد عمه فى المندرة و فجاة حس بوجع برجله
زين: ااااااه فهدددد