CMP: AIE: رواية حكاية لبني الفصل التاسع9بقلم منه محمد
أخر الاخبار

رواية حكاية لبني الفصل التاسع9بقلم منه محمد


رواية حكاية لبني 
الفصل التاسع9
بقلم منه محمد

يحيى بصدمه : معقوله يا لبنى انت تعملى كده!! 
لا مستحيل معتقدتش تعمل كده اكيد ف حاجه غلط 



وبيفتكر لما كان بشوف" لبنى" وهى "قاعده"  مع "حسين" ف الكليه 
وبيفتكر الاسم اللى سمعه من الست 
يحيى : حسين!!  انا كده عرفت كل حاجه انا لازم اروح للست دى 
_____________________________________________
و بيت "لبنى"  
بيتكون "لبنى"  قاعده بتذاكر و" ريم" قدام مرايتها (مرايه لبنى) عادى بتدلع براحته عشان مفيش حد ف البيت غيرهم 
وهى قدام مرايتها (مرايه لبنى)  عادى بتدلع براحتها بيتفتح الباب فجأه وبيكون "لؤى"  هو اللى داخل.  (سبحان الله) 




بتمثل "ريم"  انها اتخضت وبتشهق   (ايوه شهقه الملوخيه دى الله ينور عليكوا) 
لؤى : انا اسف كان المفروض اخبط وبيوطى راسه بخجل وبيدخل على اوضته 
بتضايق "ريم"  لان مش ده رد الفعل اللى هى عايزها (احسن احسن 😛) 
فبتلحقه قبل ما يدخل اوضه وبتقوله : لا عادى ولا يهمك انا اصلا كنت مروحه
لبنى وهى طالعه من اوضتها : انت فين يا بنتى بدور عليكى بتعلمى ايه هنا؟ 
ريم بخجل مصطنع : مفيش كنت بظبط شكلى عشان اروح 
لبنى بستغراب :  تروحى تروحى  فين!!  انت مش قولتى هتقعدر معايا اليوم كله لحد اما نخلص المذاكره تعالى مغيش مرواح 
وبتسحبها من ايدها عشان يدخلوا الاوضه  ف بتضحك  "ريم" بانتصار 
(يافرحه ما تمت 🤦🏻‍♀️) 
______________________________________________
وبيروح "يحيى"  لبيت الست اللى هناك 
وبتحكياله على كل حاجه 
حنان : والله حضرتك حسين اول ما اتجوزته كان زى الفل وبيشتغل وكله عادى لكن بعد كده عرفت ان مقضيها من وراه مشى مع بنات من ثانوى يعنى عيال صغرين بالنسباله وبعدين سمعته اخر فتره بيخترف ويقول لبنى لبنى وهنتقم منك دورت وراه وعرفت ان لبنى دى واحد من البنات اللى كان ماشى معاها زمان وهى اللى سابته  ف قرر ينتقم منها وواحده واحده الموضوع بقى مرضى اتضريت اوديه لدكتور نفسانى عشان يتعالج لكنه مكملش معاها وبقى كل همه ينتقم من البيت المسكينه حاولت معاها لكنه كان بيضربى وبيبهدلنى وانا اللى مخلينى مستحماله وساكته على عماليه دى كلها هى ابنه 
يحيى :  طب لو قولتلك انك تقدرى تساعدى البنت دى هتساعديها 
حنان : اه طبعا دى اعراض ناس
يحيى : يبقى لازم تمشى ع اللى هاقولك عليه بالظبط وانا كمان هساعدك تتطلقى منه وتبعدى عنه 
حنان : موافقه وانا معاك 




______________________________________________
ريم : لبنى معلش ممكن تجيبلى الموبايل من شنطتى 
لبنى : حاضر 
وهى بتجيب الموبايل وبتجى رساله من "حسين"  مكتوب فيها 
(ها عرفتى تقنعيها ولا لسه؟) 
بتقراها "لبنى"  وهى مستغربه ايه  علاقه "ريم"  ب"حسين"
وبتديها الموبايل 
وبعد شويه بتلم "ريم"  حاجتها عشان تمشى 
لبنى : اه ريم ف رساله ابعتتلك ابقى شوفى مين بعتهالك 
ريم بتوتر : ايييه ماشى يا حبيبتى يلا سلام 
وبتروح "ريم"  وهى ف العربيه.(اه ماهى معاها عربيه عشان حسين ادها فلوس محترمه ف استثمرف العربيه) وبتقول ل" حسين" ع اللى حصل 
حسين : ايه يعنى ايه الكلام ده يعنى عرفت اللى الاتفاق اللى بينا؟ 
ريم : معتقدتش  لان الرساله كان شكلها عاديه 
حسين : بقولك ايه انت تنجزى الموضوع ف اسرع وقت ممكن وخالى التواصل معايا ف اضيق الحدود سامعه 
ريم : حاضررررر وبتقفل التلفون وبتقول : اوووف يارب اخلص منك بس لؤى ده رخم انا اجبله من ناحيه لبنى 
______________________________________________
بتقعد "لبنى"  بتفكر ف الرساله وايه علاقه "ريم" ب"حسين"



لبنى : ياترى بيكلمها ليه؟  ومين اللى عرفت تقنعها؟ 
معقوله بيكون اصدقه عليا انا اصدقه وريم هى واسطه ما بينا ولا تكون ريم اصلا ماشيه مع حسين هى كمان،  اووووف انا تبعت من التفكير انا بقول اقبله اخر يوم امتحانات عشان اخلص الموضوع ده 
وبتبعت ل "ريم" تقولها ع القرار اللى قررته 
اول ما بتعرف "ريم"  بتكلم "حسين"  لكنه مبيردش عليها 
______________________________________________
بتمر الاسبوع الوضع كما هو عليه  بتحاول "ريم"  تتقرب منه "لؤى"  
وبتقدر توصل الفكره ل"لبنى" اللى بدورها بتحاول تلفت نظره اخوها ليها وبيبدأ "لؤى"  يقتنع فعلا ويحاول يقرب منها فعلا وبتكون "ريم"  فرحانه لان مخططها بينجح ، وبيكون "حسين"  مش بيرد على مكالمات "ريم"  فبتقرر انها تروحله
______________________________________________
بيروح "لؤى"  ل"حسين" بحجه انه يفرجه ع الشقه على امل انه المره دى يلاقى حاجه ضد "حسين" 
بتوصل "ريم"  الحاره وبتدور على "حسين"  وبتروح
حسين بزعيق : انت ايه اللى جابك هنا انا مش قولتلك ان احنا مينفعش نتقابل 
ريم : اسمعنى بس ف موضوع مهم لازم اقولهولك 
حسين : موضوع ايه اللى يخليكى تجيلى ده؟ 
ريم : منا حاولت ارنم عليك كتير وانت مبتردوش وكنت عايزه اقولك ان خلاص لبنى اقتنعن وهتجى معاك 
حسين : بجد!! 
بيكون "لؤى"  واقف المطبخ وسامع كل كلامهم  ف الاول 




بيفتكر ان "حسين"  بيتكلم مع واحده من البنات اللى ماشى معاها ف بقرر يقرب عشان يستخلص




 الموضوع فرصه وبيبتزه بيها لكنه بيتصدم لما بيسمع اسم اخته ف الموضوع فبيطلع بشوف ف ايه ف بيتصدم لما بيلاقى "ريم"



 وهى كمان بتتصدم لما بتشوف  (وكلنا بننصدم الحقيقه 😂) 
لؤى بصدمه : انت!! 
ريم بصدمه : لؤى

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-