CMP: AIE: رواية حكاية لبني الفصل العاشر10الاخير بقلم منه محمد
أخر الاخبار

رواية حكاية لبني الفصل العاشر10الاخير بقلم منه محمد


رواية حكاية لبني 

الفصل العاشر10الاخير
بقلم منه محمد


ريم بصدمه : لؤى 
حسين : فى ايه؟ 
لؤى : لا مفيش حاجه انا لازم امشى دلوقتى 
حسين : طب والشقه؟ 
لؤى : بعدين هابقى اشوفها،  سلام وبيمشى 
حسين : هو ف ايه ماله انصدم كده لما شافك؟ 
ريم بتوتر : ده ده ده اخو لبنى 
حسين بصدمه : ايه!!  احنا لازم نلخقه بسرعه قبل مايمشى
وبيبعت حد من تبعه يخطف "لؤى" قبل ما يبعد وبيكون "لؤى"  بكتب رساله "لبنى"  يقولها فيها ان "حسين"  و "ريم"  بيتأمروا عليها لكن مبيلحقش يبعتها لان الراجل بيكمته بوقه وبيخاده بعيد
_____________________________________________
بتكون "لبنى"  قاعده عادى ع الموبايل وبيجلها رساله من اخوها انه اضطر يسافر ضرورى لانه حصلته مشكله ف الشغل وبيكون اللى بعت الرساله دى هو الراجل اللى خطف "لؤى"  وبيبعت بلغلط الرساله التحذريه اللى كتبها "لؤى" لكن "لبنى" مبتشوفهاش لانها سابت الموبايل عشان تروح لامها على موضوع سفر "لؤى" 
______________________________________________
بيتكون  خطه "يحيى"  و "حنان" وهو ان "حنان" تراقب الموبايل بتاع "حسين" وبتعرف انه كان متقف مع "عماد"  عشان بينتقموا  من "لبنى" 
وبيكون "عماد"  سافر فعلا وفضل يدور على معلومات تخص "لبنى"  وبيعرف موضوعها مع "حسين"  وبيكلمه وبيتفقوا مع بعض  وبتعرف "حنان"  عرفت كل ده وبتقول ل "يحيى"  
يحيى : يعنى عماد وحسين متفقين مع بعض،  اممممم تمام وبيقوم مره واحده وبيقول : احنا لازم ندور على واحد منهم قبل ما يعملوا حاجه 
____________________________________________
بتكون "لبنى"  قاعده بتذاكر لامتحان الاخير وهى قاعده بتجلها رساله من "ريم"  عشان تتأكد منها انا هتروح مع "حسين"  بكره 
وبعد ما بترد عليها بتلاقى الرساله اللى كان باعتها"لؤى"  
(ريم وحسين متفقين عليكى)
لبنى : ايه متفقين متفقين على ايه؟ ومتفقين ليه اصلا 
بتبعتله تانى لكنه مبيردش لان الموبايل بيكون انقفل ساعتها 
لبنى : مبيردش طب انا اعمل ايه انا دلوقتى،  انا لازم اروح لريم 
وبتروح ل "ريم" 
ريم باستغراب : لبنى انت ايه اللى جابك هنا؟ 
لبنى : ايه مس عايزانى اجى ولا ايه؟ 
ريم : لا خالص مش قصدى بس اصل انت مش متعوده تجيلى ف وقت زى ده 
لبنى : طب ايه هتسيبنى واقفه كتير ع الباب 
ريم : اه معلش لا اتفضلى 
وبيدخلوا يقعدوا ف الصالون 
ريم : خير يا لبنى ف ايه مالك؟؟ 
لبنى : ممكن اعرف ايه علاقتك بحسين؟ 
ريم : علاقه علاقه ايه،  ايه الكلام اللى انت بتقوله ده 
لبنى : متخاوليش تكدبى ياريم انا شوفته وهو باعتلك رساله قبل كده وكان بيفولك فيها اقنعتيها هى مين بقى اللى اقنعتيها بقى 
ريم : ها كون بيعمل ايه يعنى بقنعكوا ترجعوا 
لبنى بزعيق : ومبيبين اصلا اللى قالك انى عايزه ارجعله 
ريم بزعيق  : هو اللى قالى هو اللى جالى وارتجانى اقنعك ترحعيله تانى 
لبنى : والله ليه بقى ان شاء الله 
ريم : عشان بحبك 
لبنى بزعيق : وانا مبحبهوش انا مبحبهوش وبطلى جو النحنه ده عشان مش داخل دماغى،  ايييه اللى بينك وبين حسين يا ريم 
ريم بغضب : قولتلك مفيش بينى وبينه حاجه 
لبنى بزعيق.  (معلش هو كله بيزعق عشان ده حدث ساخن) : لا فيه انا متأكده ان انت وهو متفقين عليا وميرسى هاعرف ايه ده؟ 
ريم : اه متفقين عليكى حسين عايز ينتقم منك وسلطنى عليكى ارتاحتى
لبنى : انت تعملى فيا انا كده ليه ده انت كنتى صحبتى انا دخلت بيتى وعاملتك زى اختك ليه تعملى فيا كده 
ريم باستفزار : عشان الفلوس $$   (بيتغير النفوس، معلش انا اسف 🤦🏻‍♀️) 
لبنى : اه يا ماديه يا حقيره 
ولسه بتمد ايدها عشان تديها بالقلم.  (القلم الكلاسيكى بتاع المسلسلات ده) 
بتمسك "ريم"  ايدها قبل ما تسلم وشها.  (بردو المسكه الكلاسيكيه ايها) 
ريم : ابعدى ايدك عنى 
وبترمى دراعها.   (اللى هى بردو كلاسيكه) 
(بوزط لمشهد منى لله 🤦🏻‍♀️) 
بتبصلها "لبنى"  بغضب ومبتكلمش ولا كلمه وبسيبها وتمشى 
( =بس خلاص كده،
=  اه اومال انت فاكر ايه؟) 
بترن "ريم"  على "حسين" 
ريم : الحق يا حسين لبنى عرفت اللى بينا 
حسين : ايه عرفت منين؟؟ 
ريم : معرفش معرفش 
حسين : طب متعمليش حاجه دلوقتى واستنى انا هتصرف 
_____________________________________________
بتكون "لبنى"  مصدومه ف صاحبتها.   (اللى لسه عارفها من شهرين بس 🤦🏻‍♀️)  ومش عارفه تعمل،  لكنها بتقرر بمنتهى الذكاء انها هتروح ل"حسين" بردو عشان تضع النقاط على الحروف وتنهى الموضوع ف مقابلها بكره المتفق عليها مسبقا  (الله عليكى   الاااااااه عليكي😂) 
______________________________________________
بتروح "ريم"  عند "حسين" 
حسين : ها طمنينى لبنى شافتك   (لبنى مين اللى شافتها ياراجل ده هى لومعاكوا ف الخطه مش هتظبطها كده 😂🤦🏻‍♀️) 
ريم : لا اطمن مشفتنيش، المهم هتعمل ايه؟ 
حسين : لبنى بعتللى انها عايزه تقابلى بكره ضرورى عشان عايزانى ف موضوع مهم
ريم : طب يبقى كده اكيد عرفت اللى الخطه 
حسين : لا معتقدش لو كانت عرفت مكنتش اصرت عليا نتقابل بكره 
ريم : طب ايه انا مش فاهمه حاجه 
حسين : مفيش اى حاجه الخطه هتمشى زى ماهى  هتروح معايا بعد الكليه وهتركب ف العربيه بحجه ان انا هندور على مطعم معين نقعد فيه وبعدين هاخضرها واخدها الشقه وخلاص عماد ظبطلى كل حاجه 
ريم : طب وانا هاعمل ايه تانى؟ 
حسين : لا انت خلاص دورك انتهى 
ريم : انتهى يعنى ايه انتهى؟ 
حسين : يعنى خلاص ظهرتى ف الصوره وبقيتى كارت محروق 
ريم : طب وباقى فلوسى
حسين : ف ايه فلوس مين يا حبيبتى  مفيش فلوس
ريم بزعيق : يعنى مفيش فلووووووس  (بقولك هات فلوووووووس بتاع شوجر دارى 😂) 
احنا مش متفقين هاخد تانى دفعه بعد الخطه ما تنجح 
حسين : لا يا حبيبتى الكلام ده لما كنتى تنفذى الخطه صح للاخر لكن انت اتقفشتى بسرعه ده لولا ستر ربنا وان الخطه مباظتش (مؤمن اوى ياحسين) 
ريم : يعنى ايه مفيش حاجه؟ 
حسين : لا مفيش يا حلوه احمدى ربنا انك هتروحى سليمه 
بتروح "ريم"  وهى قلقانه وبقرر انها هتحضر حاجتها وتسافر لانها عارفه ان حسين مش هايسبها ف حالها 
_____________________________________________
باليل بتقوم "مدام حنان"  عشان تمسك موبايل" حسين "وتراقب اخر التطورات ولان" حسين" نومه تقيل جدا ولا بينام مبيحسش باللى حواليه  وبتقوم  "مدام حنان" بمنتهى السهوله واتاخد الموبايل وتفتح بالبصمه بتاعته 
وبتعرف ان "عماد"  جهز ل "حسين" الشقه اللى هايخد فيها "لبنى"  عشان يعنى انتوا عارفين بقى 
بتتفأجى طبعا من كم الوضاعه والحقاره اللى جوزها وصلها 
وبتقوم جرى ف البلكونه تكلم "يحيى"  لكنه مبيدرش عشان بيبقى نايم. (وانت خلاص يعنى مش قادر تصحى اصلا جايلك نوم والعالم ملتهب بره 😡) 
__________________________________________
تانى يوم بتخلص "لبنى"  الامتحان وبتطلع عشان تقابل "حسين" ف بتلاقيه مستنيها بالعربيه 
لبنى : ايه ده لا انا مش هركب 
حسين : ليه مش هتركبى 
لبنى : لا انا اصلا كنت عايزك اكلمك ف موضوع كده خمس دقايق
حسين : اركبى يا لبنى هانروح نقعد ف اى كافيه مش هانعرف نتكلم كده 
لبنى : حاضررررر
بتركب العربيه من ورا 
حسين : انت قاعده وراه ليه تعالى من قدام 
لبنى : هى هتفرق 
حسين بنبره حاده : اقعدى قدام يا لبنى 
لبنى بضجر :  يوووووه حاضر 
 بتكرب جمبه  وبتلاقيه لابسه كمامه 
لبنى : ايه ده يا حسين انت لابس كمامه ليه؟ 
حسين : لا مفيش برد بسيط 
وبيتحرك بالعربيه وفجاه بينتشر غاز منوم وبتنام  "لبنى"
_____________________________________________
بتكون "ريم" ماشيه بالعربيه بعد ما جهزت حاجتها خلاص ومسافره بتقف ف كمين 
ريم : خير ياباشا 
الظابط : رخصك وبطاقتك 
ريم :  اتفضل يا باشا 
الظابط : اممممم تمام،  وليقول للعسكرى : افتحلى يابنتى العربيه منه وراها
بيفتحها العسكرى وبيلاقى فيها مخدرات 
العسكرى بعد ما اده التحيه العسكريه : تمام ا فندم  لاقينا مخدرات ف شنطه العربيه 
الظابط : طلعولى البنت دى 
ريم : مخدرات مخدرات ايه ياباشا 
الظابط : اطلعى يابت 
وبتلاقى فعلا المخدرات ف شطنه العربيه 
ريم : لا المخدرات دى مش بتاعتى دى اللى جابها هنا دى 
وبعدها بتلاقى رساله مبعوتلها من " حسين "  (تعيشى وتاخدى غيره يا حلوه)  وبيكون "حسين"  حطالها مخدرات ف شنحطه العربيه وبلغ عنها 
ريم : عملتها يا حسين الكلب، ياباشا المخدرات دى بتاعى دى متلفقالى
الظابط : ابقى قولى الكلام ده ف الاسم،  انت متقدم فيكى بلاغ خدوها 
ريم : يا باشا لا انا بريئه المخدرات دى مش  بتاعتييييي.
(سلام انت بقى ياريم 👋👋👋👋👋 الاوووول) 
____________________________________________
بيروح "يحيى" و "حنان" ل بيت " عماد" 
واول ما بيفتح "عماد"  الباب  بيهجم عليه "يحيى"  وبيمسكه منه هدومه 
يحيى بزعيق  : عملت فيها ايه انطق عملت فيها 
عماد : ابعدى عنى 
وبيفضل يضرب فيه (يحيى اللى بيضرب) بالبوكسات والبونيات لحد اما الراجل بيفيص ف ايده 
حنان : خلاص يا يحيى الراجل هايموت ف اكيد 
يحيى : لاااااا مش هسبيه انقط عملتوا ف اييييه وبيبديله بوكس تانى
عماد بتعب : حسين خدها الشقه 
يحيى : خدها الشقه ليييه انطق 
عماد : عشان ينتقم منها 
يحيى : الشقه دى فين؟ 
عماد :  ف المعادى وبيقوله عنوانها 
بيرمه "يحيى"  من ع الارض وبيكون مبلغ البوليس اللى يكون موجود معاهم من اول ما طلعوا ل "عماد" وبيتقبض على "عماد" (الثانييييي) 
______________________________________________
بتكون "لبنى"  نايمه ع السرير وبتصحى فجاه 
لبنى : ايه ده انا فين؟ 
وبتقوم بتلاقى  "حسين"  ف وشها وباصصلها بشر 
لبنى بخوف : حسين هو فى ايه؟ 
حسين : فى انى هنتقم منك 
لبنى بخوف: هتنتقم منى ليه انا عملتلك ايه؟ 
حسين : عشان ترفضينى  انا مبترفضش انا مبترفضشششش هنتقم منك دلوقتى 
لبنى بفزع : هتعمل ايه؟ هتقنلنى؟ 
حسين بشر : لا هخليكى تتمنى الموت 
وبيهجم عليها 
لبنى بصريخ  : ابعد عنى ابعد عنيييي
بيكسر "يحيى"  الباب وبيدخل عليها ف الوقت المناسب وبيبعده عنها وبيفضل يضرب فيه زى ماضرب "عماد" كده بالظبط 
لحد ما البوليس بيدخل وليبعده عنه وبيقبض على "حسين"  (التاااالت) 
يحيى : لبنى انت كويسه،  الكلب ده عمل فيكى حاجه؟ 
لتكون مرعوبه و بتترعش بتهز بالراسها لا وبتكون طرحتها واقعه 
بياخد "يحيى"  الطرحه وبيحطلها على راسه 
يحيى : تعالى يالبنى 
وبتنزل تحت بتلاقى عربيات الشرطه وابوها وامها واول ما بشوفها بيجروا عليها ويحضونها
الام : لبنى لبنى حبيبتى انت كويسه 
بتكون "لبنى"  متنحه ومش قادره تتكلم من تأثير الصدمه 
_____________________________________________
بيرحوا البوليس بعد ما عشان يقبضوا على باقى اللى شغالين معاه وبيطلعوا "لؤى" اللى كان مخطوف
وبعد التحقيق بيعرفوا ان "حسين"  عنده مشاكل نفسيه بيتحول على مستشفى للعلاج النفسى ومراته بتطلق منه بتاخد ابنها وترجع على بلدها،  و "عماد" بيطرد من شغله ف الجامعه وبيتسجن 
و "ريم"  هى كمان بتتسجن ف قضيه المخدرات
_____________________________________________
بيمر  الوقت بتكون "لبنى"  حالتها صعبه لانه حسيت ان هى السبب ف كل اللى حصلها،  لما وثقت ف "ريم"  وحكتالها كل حاجه مع انها مكنتش لسه تعرفها،  ولما رجعت ل" حسين " تانى مع انها كانت عارفه سلوكه كويس 
وبتفضل تحمل نفسها اغلاط كل اللى حصل لدرجه انها بتروح تكشف عند دكتوره عشان تتأكد انها سليمه وان محدش لمسها 
وبتاخد فتره مبتروحش الكليه غير ه الامتحانات وهى بتتجنب  "يحيى" 
___________________________________________
بعد شهرين بيتكون الاسره قاعدين ف تجمع عائلى





لؤى : انا خلاص اجازتى خلصت ولازم ارجع 
الام بحزن : متخليك قاعد معانا شويه 
لؤى : لاسف يا امى مش هاينفع،  بس متقلقيش دى غالبا هتبقى اخر سفريه 
لبنى : ازاى يالؤى؟ 
لؤى : لان انا  ان شاء الله ناوى اصفى كل حسابتى ف السفره دى وارجع استقر ف مصر وافتح ان بقى الشركه اللى نفسى فيها 
لبنى : بجد يالؤى!!
لؤى : لا ومش كده وبس اول ما تتخرجى ليكى مكان عندى م انا اكيد هحتاج محامى ف انت زى اختى بقى 
لبنى بتنغزه  : زى اختك 😒
الام : حلو اوى وانت لما ترجع مصر ليك عليا هاحيبلك العروسه 
لؤى بمزح : لا انا اقعد ف الكويت 
وبيضحكوا كلهم (حد هايقولى فين الحاج، الحاج اصلا مش فاكر اسمه ها فتكر ان عنده عيال) ،  وبيرن الجرس 
لؤى : ايه مين اللى ممكن يجلنا دلوقتى 
بفتح الباب وبيلاقى "يحيى"  وهو لابس بدله سوده وماسك ف ايده بوكيه ورد لونه احمر ومعاها بابا ومامته 
يحيى : اه طبعا اتفضل اتفضل 
وبيدخلوا كلهم 
واول ما "لبنى"  بتشوف "يحيي"  بتطلع تجرى على اوضتها 
يحيى : انا اسف انى جيت ف وقت وغير مناسب
الام : ولا يمهك تيجى  ف اى وقت 
بيفضل "يحيى"  ساكت شويه وبعدين بيتكلم 
يحيى : احممممم الحقيقه يا عمى انا كنت طالب القرب منك 
الحاج : مين؟ 
يحيى : حضرتك،  يعنى انا كنت عايز..... 
الحاج  بمقاطعه: انت مين يابنى وعايز ايه 
لؤى : لا لا ملكش دعوه بالحج هو تعبان شويه خاليك معايا 
يحيى برجاء  : هو انا ممكن اتكلم مع لبنى 
بيبصوا لبعضهم شويه وبيوافقوا 
وبيروحوا ينادوها لكنها بترفض تطلع 
الام : طب يابنتى اطلعى اتكلمى معاه ده الراجل جاى و جايب اهله ع الاقل شوفى هو عايز ايه؟ 
لبنى : حاضر يا ماما 





بيتطلع "لبنى"  ل "يحيى"  وبتقعد ف الكنبه اللى ف وشه
لبنى : خير يا يحيى؟ 
يحيى : كنت عايز اطمن عليكى من اخر مره انت كويسه من ساعتها
لبنى : الحمد لله 
يحيى : متأكده 
لبنى : انت لسه زنان زى ما انت من ساعه ما عرفتك 
يحيى بضحكه بسيطه : اعمل ايه بقى القلب ومايريد 
بتتكسف "لبنى"  ومبتردش 
يحيى : ايه الابتسامه دى انا عارفه كويس بعدها بيجى حاجه حلوه صح 
لبنى بخجل بتهز راسها ب اه 
يحيى بفرح : انا كنت عارف والله كنت عارف،  طب نقرا الفاتحه بقى نقرا الفاتحه
لبنى بضحك : فى ايه انت مستعجل كده ليه؟ 
يحيى : م تنجزى بقى انت مش خلاص موافقه يلا جماعه 
وبتملى البيت الزعاريط 
_____________________________________________
ويتخبطوا فتره الكليه وبعد ما بيتخرجوا من  الكليه  بيتجوزا وبيرجع "لؤى"  مصر وبفتح الشركه اللى كان نفسه فيها وبيدخل معاه "يحيى" شريك لانه كان نفسه يشتغل ف العمل الحر وبتشتغل معاهم "لبنى"  كمحاميه ليهم وبيعشوا ف تبات ونبات
وتوته خلصت الحدوته 
______________________________________________
حكايه لبنى هى حكايه انسان بيعيش فى صراع بين الصح والغلط 





وانت اللى بتختار متتخلاش عن مبدأئك او تتذنبنازل عنها مهما كانت الظروف المحيطه بيك حتى لو كانت بتقولك انك تتخلى 

(ايوه انا ياباشا 😎) 
هنا في كرنفال الروايات. ستجد.كل.ما هوا جديد.حصري ورومانسى.وشيق.فقط ابحث من جوجل.باسم. الروايه علي مدوانة. كرنفال الروايات.وايضاء.اشتركو على

 قناتنا 👈   علي التليجرام من هنا

ليصلك. اشعار بكل ما هوه. جديد من اللينك الظاهر امامك

  🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹


             تمت بحمد الله



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-