رواية حياة الادم
الفصل التاسع9
بقلم رحمه محمد
ادم بصله بقر.ف: يلااا
والد غاده بصله بخبث: امشي يلا
وفعلا ادم جري علي عربيته وركب والد غاده ومعاه غاده
وفي عربيه فيهم تلاته بودي جارد مشيت وراهم
ادم كان سايق باقصي سرعه علي الطريق الي بيوصفه ليه
والد غاده كان باين عليه الخو.ف علي حياه وعايز يوصل ليها باي طريقه
غاده كانت كل شويه تبص لادم ببتسامه ماليها النصر والغرور وتكلمت بصوت هادي خالص: عرفت اخدك
برضو ي ادم وهتبقي ليا حتي لو مش بتحبني مش مشكله المهم انك هتبقي معايا وانا الكسبانه
بعد فتره وصل ادم للمكان الي فيه حياه واول ما نزل من العربيه نده باعلي صوته: حيااااااااااااه
والد غاده: استني الاول المؤذون جاي وهتتجوز غاده
ادم من غير ما يبصله: مش هعمل اي حاجه غير لما اشوف حياه واطمن عليها
والد غاده لسه هيتكلم غاده جريت عليه: سيبه ي بابا يشوفها وبالمره يطلقها ويتجوزني انا
ادم كور ايده كأنه هيضرب حد بالبو.كس وجز علي سنانه: فييين حيييااااه
والد غاده شاور لحد من البودي جارد يفتح الباب كان بيت في حته مقطوعه وفعلا فتح الباب وادم دخل البيت بسرعه لقي حياه نايمه علي سرير جري عليها: حيااه حبيبتي انتي كويسه فوقي ي حياه
كان بيخبط بخفه علي وشها عشان تفوق لغايت ما فتحت عيونها براحه وابتسمت اول ما شافت ادم: ادم
ادم بلهفه: انا جيتلك اهو ي حبيبتي انتي كويسه
حياه مردتش عليه وعيونها غمضت تاني كان لسه الد.م الي في
جبينها بسبب الوقعه بينزل اتعصب وعيونه بقت تطلع ش.ر ورجع بص لغاده وابوها
وفجاه قام وقف وجري علي غاده مسكها من رقبتها وبيخ.نقها: انتي السبب مهما تعملي ي غاده عمري ما هكون ليكي ولا هبقا معاكي في يوم
البودي جاردات جريت علي ادم وبقت تضر.به بس هو
مكنش عايز يسيبها وغاده بقت تطلع في الروح ومش قادره تتنفس لحد ما اخيرا بعد
عنها وهي وقت علي الارض تحاول تاخد نفسها وبقت تكح بصوت عالي وابوها جري عليها بسرعه: انتي كويسه