فى غرفة من إحدى غرف قصر المغربى
كان يوجد فتاة نائمة على الفراش ملابسها ممزقة اثر ما حدث لها ليلة أمس فا هى فقدت أعز ما تملك و هو شرفها
و كان السبب فى ذلك شخص لا يعرف الرحمة كل ما يسعى له هو شهواته.. لم يترك فتاة بريئة الا و اخذ منها ما يريده
أستيقظت تلك الفتاة و عندما فتحت عينها تذكرت ما حدث ليلة أمس..
. هذا الذئب الذى أخذ منها شرفها عندما كانت عائدة من عملها كانت تسير فى طريقها إلى المنزل.. وجدت سيارة قاطعت طريقها و نزل منها ذلك الذئب حاولت أن تركض و لكنه كان أسرع منها و جذبها من شعرها كانت تصرخ و لكن لا يوجد من ينقذها... حملها و وضعها فى السيارة رغماً عنها ظلت تتوسل له
و لكنه لا يصغى لأحد سوى شهواته.... و أخذها إلى قصره
حملها و دخل بها إلى إحدى الغرف ألقاها على السرير
أسيل : أبوس... ايدك انا اسفة يا باشا... سامحني.. لو عايزنى ابوس رجلك قدام الناس كلها مستعدة بس و النبى ما تعمل فيا كده
أسد : ياريتك عاملتى أجده (كده) من ليلة أمبارح.. بس خلاص..
الوقت فات.. و انتى دلوجتى هتاخدى جزاتك.. علشان تعرفى مين أسد المغربى.. مش حتت بت بنت فلاح اللى تجف جصادى
ثم أنقض عليها يمزق ملابسها و هى تصرخ و اغتصابها بدون رحمة حتى مطلع الفجر.....
تعليقات
إرسال تعليق