رواية الصفوه الجزء الثاني2الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم نسرين خالد
و بسرعه الوقت عدى و جه الليل و كانو البنات قمرات ب هدوم بسيطه و زينه بسيطه لكن فرحة قلوبهم كانت مخلياهم زي المليكات و جننو الشباب ب جمالهم و بعد ما عقد كل حبيب على محبوبته و عملوله إشهار بسيط و روحو ل اعشاشهم عشان بيدءو اول كلمه فى اول سطر في سطور كتاب العشاق
(و طبعاً احنا محترمين😊 ف ملناش دعوه بيهم 🫣🫣🫣)
عدى الليل و جه بعده الصبح 🌤
علي واقف فى الشباك بيتفرج على الشروق و هو ساكت... و ماحسش ب الزهراء و هى بتتسحب من وراه و بتحط اديها على كتفه
الزهراء ب ابتسامه ماتليقش إلا بيها... ضحكتها ال بنسباله شبه شروق الشمس فى يوم جميل من ايام الصيف
الزهراء : مالك يا حبيبي 😍
مسك علي ادها و باسها بحب
علي : صباح الخير والسعادة عليكى يا زهرة حياتى😘
الزهراء : صباحك 🌷 مسك و عنبر...... قول لي مالك حاسه اان فى حاجه شغلاك
علي : فعلاً يا زهراء انا مشغول فعلاً ... بفكر فى طريقه تطلعي بيها انتي و الادهم من غير ما حد ياخد باله إذا كان من هنا فى المعسكر او عند الدواعش... و الصراحه الموضوع صعب و شغلني اوي
الزهراء : امممم فعلاً الموضوع مش سهل.... لكن مش مستحيل... و انا متأكده ان حبيبي قائد عظيم و اكيد هيلاقي حل... بقولك إيه هو السغر امته؟؟
علي : السفر خلال اسبوعين... و المفروض لو جهزت الطريقه ال هاتمشو بيها انفذ حتى لو فوراً
الزهراء : طيب بقولك... انا هروح اعمل لنا انا و انت كوبيتين شاي و نقعد نفكر بهدوء و بإذن الله هنلاقي حل😘
بعد شويه قاعد علي و الزهراء مع بعض علي سطح البنايه و معاهم الشاي و بيشربوه في هدوء
و بيبصو عند مستشفي المعسكر بيلاقو حسام و منار بيتناقشو و واضح انهم مش مبسوطين
علي : تعالي يا زهراء ننزل نشوف في ايه عند حسام
علي : السلام عليكم يا حسام في ايه شكلك انت و الدكتوره منار مش مبسوطين
حسام : الصراحه يا قائد المستشفي مافيهاش اي حاجه لا ادوات ولا ادويه ولا حتى معدات.. و انت عارف انا و منار بنعمل ال بنقدر عليه.... بس مفيش حاجه فى ايدينا
علي طبعاً في الوقت ده جت في دماغه فكر ازاي هايخرج الزهراء و الادهم من المعسكر من غير ما حد يسأل كتير
علي : دكتور حسام ياريت تكتبلي انت و الدكتوره منار كل النواقص ال محتاجنها و انا هتصرف... بس ياريت تجهزو قايمة ال لازمكم خلال يومين بس..... معلش اسيبكم انا و هانتقابل مره تانيه
علي : ايه رأيك فى الفكره دي... الكل عارفين ان احنا بنبعت حد مننا ل مصر عشان يجيب المستلزمات الطبيه و لو روحتب انتى و الادهم هيكون طبيعي و محدش هيشك فى حاجه
الزهراء : طيب و فترة التدريب؟؟
علي : طبيعي ان ال هيسافر هايقعد في مصر لحد ما الطلبيه تجهز و ممكن الطلبيه تجهز في يوم و ممكن فى شهر.... و ده هايعتمد على قدرتكم انكم تنهو التدريب بتاعكم فى اسرع وقت.... زهرتي لو ينفع تخلصو التدريب فى يومين بس يكون احسن لاني مش هقدر تبعدي عني بعد مابقيتي بتاعتي و معايا
الزهراء خجل ☺️: ولا انا هقدر على بعدك يا حبيبي بس ده واجبنا و لازم نكون قده... و بإذن الله حبيبتك هتكون شاطره و هاتخلص التدريب بسرعه عشان ارجعلك
علي : طيب يا زهراء ممكن تروحي دلوقتي و تندهيلي على الادهم عشان افهمه الخطه و اتفق معاه ان ميعاد سفركم بعد يومين ب الظبط
و فعلاً راحت الزهراء ل بيت الادهم و قالت له ان علي عايزه... ف سابها هي و مراته مع بعض و راح هو عشان يقابل علي
الادهم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا قائد
علي : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا عم الادهم.... بص بقى انا فكرت كتير اوي ازاي هاتخرج من المعسكر انت و الزهراء من غير ما تلفتو الانظار ليكم و لقيت الحل اخيراً
الادهم بتركيز : إيه هو اشرحلى
علي : الحل ببساطه ان المعسكر محتاج ادوات و معدات طبيه و ادويه و طبعاً الحاجات دى بتيجي مستورده من مصر ف انت و الزهراء هتسافرو مصر على اساس انكو هاتتفقو علي طلبية الادويه و طبعاً تحضير الكميات ال هانطلبها هاتحتاج وقت ممكن يوصل ل شهر مثلا انتو طبعاً هاتبعتو شوية ادويه و ادوات بسيطه على اساس انها دفعه اوليه لحد ما يحضرو الشحنه كامله.. لكن فى الحقيقه انتو بمجرد نزولكم من باب الطياره هاتسلمو نفسكم ل اللواء يحيى و هاتسلموه القايمه ال معاكم و هو ال هيجهزها و انتو هاتتفرغو تماماً للتدريب بتاعكم و مش ها اوصيك تاخد بالك من الزهراء
الادهم : انت بتوصينى على اختى و مرات اخويا يا علي؟!! .... طيب و بعد ما نخلص التدريب؟؟
علي : معنديش اوامر اشرح ليك او ل الزهراء غير ال قلتهولكم... و بعدين انت مستعجل على إيه؟؟ انت بس خلص التدريب و بعدها هاتعرف كل خطوه فى وقتها... و ده مش معناه ان حد مخونك... لا بس الوضع ب الشكل ده لان العمليه مشتركه بين جيشنا و مصر و بإذن الله النصر قريب
الادهم : بإذن الله... و انا عمري ما هافكر فى انك مخوني.. يعنى طبيعي لو حاسس انى خاين عمرك ما هاتبعت معايا مراتك ولا إيه؟ 😉😉😉😉😉
علي : صح كلامك... و دلوقتي اتفضل روح ل مراتك عشان هاتبعد عنها مده مش قليله و ابعتلي انا كمان مراتى
الادهم على الباب بيغمز بخبث ل علي
الادهم : طيب يا قائد هنيالك يا حبييب😉😉
قال الكلمتين و طلع يجرى من ادتم علي و راح ل بيته و بلغ الزهراء بان علي عايزها
و بطبيعة الحال الايام الحلوه بين الاحبه بتخلص بسرعه و جه يوم الوداع
فى اوضة علي....
علي : الادهم خد بالك من نفسك ومن الزهراء و اول ما هاتوصل هتلاقى اتنين مستنينكم فلى المطار اساميهم تائب و رحيم سلمو نفسكم ليهم و نفذو اوامرهم لان دول هيكونو القائد بتاعكم سواء فى التدريب او حتى فى ال هايحصل بعد التدريب
الادهم : اتطمن يا علي مراتك امانه فى رقبتي و عهد عليا زي ما اخدتها هاترجعلك بإذن الله
بعد كده خرجو هم الاتنين من الاوضه و سلم الادهم و الزهراء على ازواجهم و على أصحابهم و سافرو عشان بعد كام ساعه يكونو وصلو مصر آمنين
فى المطار
تائب : اهلا وسهلا بيكم فى مصر انا تائب و هو رحيم ياريت تتفضلو معانا بهدوء عشان مانلفتش الانتباه و بمجرد خروجهم من المطار خدرهم تائب و راح بيهم على الجهاز و هناك كان فى انتظارهم يحيى و خلود و الكشماء
بعد وصولهم ب اربع ساعات ابتدو يفوقو من اثر التخدير و اتعرفو على فريق الصفوه و سلمو قايمة النواقص الطبيه ل اللواء يحيى و بعدها ابتدو التدريب ال كان صعب جداً و شاق ب النسبالهم و خصوصاً ان ال كان بيدربوهم هم الكشماء و تائب و مساعد هو المسؤول عن التدريبات كلها... و طبعاً ما خلاش التدريب من الاكل ال كان مساعد بيعمله و بيخلطه ب اعشاب عشان تقوية اجسامهم و كمان الحقن ال كانت نجمه ب تديهالهم كل يوم و ال عرفو انها عباره عن فيتامينات و ادويه ل تقوبة العظام و تقوية القدره على التحمل
و بعد اسبوع (اسبوع الويلات و الجحيم زى ما سموه الزهراء و الادهم) اجتمع بيهم و ب الفريق اللواء يحيى مع مساعد
يحيى : إيه رايك يا مساعد تفتكر هايقدرو ينضمو ل فريق الصفوه؟؟
مساعد : هم اجتازو التدريبات مع تائب و كشماء و ماتنساش ان المفاجأه ال هناك هتساعدنا بشكل كبير اوي
يحيى بتفهم : فعلاً ...
و كانو قاعدين مبسوطين لكن فجأه جلهم خبر قلب الفرحه ل حزن....
غاده و إيناس وقعو فى الاسر و فى خبر مش مؤكد عن قتل علي😱 😭😭😭😭😭😭😭
الصفوه
بقلم /نسرين خالد
الفصل الثامن عشر
يحيى : إيه رايك يا مساعد تفتكر هايقدرو ينضمو ل فريق الصفوه؟؟
مساعد : هم اجتازو التدريبات مع تائب و كشماء و ماتنساش ان المفاجأه ال هناك هتساعدنا بشكل كبير اوي
يحيى بتفهم : فعلاً ...
و كانو قاعدين مبسوطين لكن فجأه جلهم خبر قلب الفرحه ل حزن....
غاده و إيناس وقعو فى الاسر و فى خبر مش مؤكد عن قتل علي😱 😭😭😭😭😭😭😭
الزهراء اول ماسمعت الخبر قعدت هاديه جداً و كملت اكل عادي على عكس الادهم ال انفعل و مكنش مصدق فى حبيبته و صاحب عمره لكنه هدى نفسه لما شاف حالة الهدوء الغريبه ال فيها الزهراء
الادهم : الزهراء انتى كويسه؟؟ حاسه بحاجه؟؟
الزهراء بصتله بهدوؤ غريب
الزهراء : اه الحمدلله انا كويسه و جداً كمان .... بقولك ايه اقعد و كمل اكلك بدل ما انت واقف كده
فى الوقت ده كشماء بصت ل خلود بمعني اقرئى افكاركها لانهم خافو عليها ل تكون فى صدمه
خلود قرئت افكار الزهراء و اتنفست ب ارتياح
خلود : انتى صح على فكره محدش يقدر يحس بنصك التانى غيرك
الزهراء و الادهم بصولها ب استغراب 🤨🤔
خلود : ماتقلقيش مني بصي انا هحكيلك (و حكت ل الزهراء و الادهم عن قدرتها و ان الفريق ده مكون من اصحاب القدرات الخاصه)
الادهم : ماشي بس إيه علاقة كل ال حكيتيه ده ب ال قولتيه ل الزهراء؟؟
خلود : لان زهراء عندها يقين ان زوجها ماحصلهوش حاجه و انه بخير لان زي ما قرءت افكارها انه لما اتصاب فى كتفه قبل كده هى حست ب الجرح و عرفت انه مصاب مع انه ماعرفش حد حتى الجرح عالجه بعيد عن المعسكر
الادهم ابتدا يحس ب الهدوء خصوصاً انه كان الوحيد ال عارف ب الاصابه دي عند علي
الادهم : الزهراء... بجد انتي حاسه ان علي كويس؟؟
الزهراء شاورت ب دماغها انها حاسه انه بخير
الزهراء : انا بس حاسه ب جرح فى الجبهه
الادهم : متأكده يا الزهراء
اتدخلت فى الكلام خلود و هى بتبص ل رحيم ب توتر... انا اقدر اساعدها فى انها تتأكد
رحيم فهم ال هي عايزه تعمله و ده خلاه يتنرفز
رحيم بزعيق : لاء يا خلود مش هاخليكي تعملي ال فى دماغك.... انتى شكلك اتجننتي عايزه تموتي المرادي😡
مساعد : اسف انى بدخل ف الكلام.. بس ممكن تفهموني يمكن اقدر اساعد
رحيم : بص يا مساعد انت عارف قدرة مراتي و هي مش بس بتقدر تقراء الافكار لا دي بتكلم الاشباح و ممكن تعمل حاجات اتعلمتها لما كانت فى الهند و دول شرق اسيا زي مثلاً .... (الاسقاط النجمي) وده بيخليها تقدر تسافر فى الكون كله بس بروحها و جسمها بيفضل مكانه...
مساعد : طيب دي حاجه كويسه ليه زعلان؟؟
رحيم : لانها اخر مره عملت حاجه شبه كده جابت دم من كل وشها حتى ودنها و فضلت زي الميته شهر فى غيبوبه.. انا مش هقدر اخسرها
يحيي : و انا كمان رافض زي رحيم 🤨🤨🤨🤨
مساعد : طيب و ال يقدر يساعدها تعمل ال هي عيزاه من غير ما تتأذي
يحيى ب استغراب: ازاي؟؟
مساعد : سهله اوي احنا هانديها اعشاب خاصه ب القبيله و نقطه من دم كشماء و زيها من دم تائب و و كمان هنركب لها محاليل و ب كده جسمها هيكون محصن و انا و نجمه هانكون قاعدين معاها في اوضه معزوله عشان لو حصل حاجه مع اني متأكد انها هتكون بخير
خلود بصت ل رحيم ب تترجاه ب عيونها انه يوافق
رحيم : يعني اعتبر ان لو حصل حاجه هتكون مسئوليتك يا مساعد
مساعد : تمام ... موافق يا رحيم
خلود : انا عايزه صوره ل زوجك يا الزهراء و كمان عيزاكي انتي لانك تخصيه و ياريت مكان فاضي عشان اقدر اركز
يحيى : رحيم خد نقط الدم من كشماء و تائب زي ما مساعد عايز و بعد ما تجهزو كل حاجه خدهم و ادخلو الغرفه الطبيه رقم ٥
مساعد : يا يحيى انا عايز مكان اقدر احرق فيه اعشاب
يحيى : اطمن يا مساعد عشان كده اخترت الغرفه دي
كشماء : انا و تائب هانفضل هنا عشان لو احتجتو لاي مساعده مننا
بعد دقايق كانت خلود و الزهراء قاعدين قدام بعض و مساعد عمل خلطة الاعشاب و بتشربها خلود و ابتدا يحرق اعشاب في اركان الغرفه و اتأكد ان تائب قفل الغرفه من بره كويس
رحيم : مساعد انت متأكد ان مفيش اي قلق على خلود
مساعد : متأكد بإذن الله ما تقلقش بس ماتحاولش تتحرك من مكانك إلا لو انا شاورتلك غير كده هتكون انت سبب الخطر مفهوم
رحيم : مفهوم
نجمه ركبت المحاليل ل خلود و الزهراء و ابتدت زهراء رحلتها عشان تطمن الزهراء و الادهم
.. شافت خلود علي عنده جرح خفيف فى دماغه(جبهته) و فى واحده لابسه نقاب ملبساه زيها و زي بنات و ستات كتير فى المكان و شافت هناك ارواح اكتر ل بنات واضح عليهم التعذيب و الالم و فهمت منهم ال بيحصلهم
واحد من ارواح البنات : كل الارواح ال هنا اختارو يضحو بنفسهم عشان اخواتهم
خلود ب استغراب : ازاي؟ تقصدي إيه؟؟
الروح : اقصد ان مرات الامير بتخيرنا و لان فى منا كتير اتأسرت مع اخوتها زي كده انا اخترت اني افدي اخواتى الاربعه ال كانو معايا
بعد ما خلود فهمت من الارواح ال بيحصل و ازاي يقدرو يسعدوها لو عايزه تدخل المعسكر عشان تنهي علي الامير و كمان عرفت ان فيه واحد مسمي نفسه الخليفه و شاورولها على مكانه ووصوها انها لو هاتيجي فعلاً تنقذ اخواتهم و هي وعدتهم ب المساعده و قريب اوي
و بعد ما عدا اكتر من تلات ساعات ابتدت تفوق خلود و فضلت تنهج جامد ف نجمه حطت لها ماسك الاكسجين و رحيم فضل باصص ل مساعد و اول ما شاورله جري عليها و قعد جنبها و فضل يهدي فيها و يتطمن عليها و بعد مده طلعو من الغرفه و كان مستنيهم بره كشماء و تائب و يحيى
خلود : على فكره يا الزهراء انتي صح زوجك فعلاً بخير حتى مكان الجرح ب الظبط زي ما وصفتي
الزهراء : الحمدلله اني اتطمنت عليه
خلود : بعد اذنكم عايزه اتكلم مع عمي يحيى شويه
طبعاً رحيم و تائب و كشماء عرفو انها شافت حاجه و عايزه تبلغ يحيى ال اخد مساعد معاه و ال من خلاله هايعرفو كل حاجه فى الاجتماع ده(بسبب الاجهزه ال بتخليهم يبقو متصلين ببعض)
بعد مده خرجت خلود و بعدها يحيى و مساعد
يحيى : كشماء، تائب، رحيم، الزهراء و الادهم اجهزو هانتحرك خلال اربع ساعات هاتقعدو مع خلود و هي هاتفهمكم على كل حاجه.... و مساعد هايسلمكم اسلحه و هيعرفكم طريقة استخدمها و بعد العمليه هايستلمها منكم رحيم اتفضلو
اجتمعو مع خلود و ابتدت تشرح لهم كل خطوه هاينفذوها امته و ازاي و ايه هي الاماكن ال لازم تكون اول اولوياتهم.... و بعد تلات ساعات كان كل واحد فهم دوره كويس و إيه ال هايعمله و ابتدو يجهزو عشان يتحركو و بعد الساعات وصل الادهم و الزهراء و خلود و رحيم و كشماء و تائب و اول مانزلو كان فى انتظارهم المفاجئه ال صدمت الادهم لانه الوحيد ال كان يعرفه مع علي
..... : حمدالله على السلامة يا فريق الصفوه و حمدالله على السلامة يا الادهم و الزهراء
الزهراء : معلش حضرتك تعرفنا منين؟؟
الادهم : لا ده انا ال اقول حمدالله على سلامتك يا الفهد..... هفهم منك كل حاجه
الفهد : يلا بينا اللواء يحيى قالي على كل حاجه و انا مستعد.... هنروح على المعسكر و بعد يومين هانتحرك
خلود فضلت مركزه فى وشه لدرجة ان رحيم خبطها
رحيم : اتلمي بتبصي للراجل و كأنك ماشوفتيش رجاله قبل كده... ولا كانك متجوزه و جوزك واقف جنبك😡😡😡😡
خلود : لا طبعاً مش قصدي و انت متأكد ان قلبي و عنيا مليانين بيك بس الراجل ده انا شفت واحده شكله قبل كده بس عند الدواعش
رحيم : يانهار ابيض.. و ايه ال هايجيب واحده شبهه عند الدواعش!!!
الحكايه ابتدت تقفل و حاجات كتير هاتتكشف و اعداء هايبقو فى يوم و ليله اعز احباب