أخر الاخبار

رواية اريد الحياه الفصل الثامن والثلاثون38بقلم مني احمد


رواية اريد الحياه
 الفصل الثامن والثلاثون38
بقلم مني احمد


عند مريم وجاسر 
مريم في الجامعه اوف تعبت الطب دا حاجه صعبه اوي اي دا 
زميل مريم 
محمود : اخبارك يا مريم
مريم تمام انت اي اخبارك 
محمود بخير اي شكلك مش بخير انتي كويسه 
مريم تعبانه شويه 
محمود اوصلك ب عربيتي 
مريم لا بلاش اتعبك 
محمود لا عادي يلا بينا 
عند جاسر أنا هروح البيت اكيد مريم جت بس دي ليه مرنتش اجي اخدها.
جاسر مستني مريم وبيبص من شباك الڤله 
لقي مريم نازله من عربيه واحد وبيسلم عليها وبيضحكوا 
جاسر نزل الستاره وطلع  فوق ورزع الباب وهو بيقول أنا هربيكي يا مريم 
دخلت مريم ومسالتش عليه ودخلت اوضتها 
لقت مفيش اي عفش في اوضتها 
مريم عملتها يا جاسر 
خرجت فضلت م ع اوضته فتحلها وعينيه فيه شرار وغضب 
مريم اول ما شافته خافت وبعدين ب صوت واطي اوضتي راحت فين 
جاسر مسكها من دراعها وعينيه مدخنه مريم متختبريش صبري هاااااا 
مريم عيطت دراعي في أي ماسكني كدا لي 
جاسر  سابها روحي حضري الاكل انا جاي من الشغل تعبان 
مريم وانا جيه من جامعتي  وتعبانه وحسه ب تعب 
جاسر اه اه تعبانه مش كدا ما انتي حضرتك واحد جايبك لحد البيت وفين دبلتك هااااا 
مريم  خلعتها ونسيت ما ألبسها 
جاسر نسيتي ما تلبسيها ها مش كدا 





مريم في أي بتكلم كدا لي عدي يا جاسر عايزة اريح حتي اوضتي مفيش انا داخله اخد شور  عندك  دخلت ونست ما تاخد هدومها وهي بتاخد شور الميه قطعت 
مريم والصابون ع شعرها يووووووووه يوم اسوووود وفضلت تصرخ الصابون دخل في عينها جاسر سمع كدا قال دي جرالها حاجه فتح الباب عليها مريم ب صراخ اطلع براااااااااااااااا جاسر عدي كدا اتنيلي وجاب اازايز الميه وكبلها ع شعرها لحد ما فتحت عينيها اطلع برا 
جاسر أنا طالع اصلا ورزع الباب 
مريم يوووه مجبتش هدومي ولا بشكير 
انادي عليه بس لو ناديت لا لا أنا هطلع اتسحب وهو اكيد نزل وهلبس هدومي 
وبطلع وواحده واحده وبتتسحب وكان جاسر بيغير هدومه وشافته صرخته وبتجري تستخبا وهي مبلوله اتزحلقت جاسر مسكها من أيدها وقعت في حضنه  
جاسر مسكها من وسطها وهي بتقوله سبني 
جاسر سابها وقعت ع الأرض وطلع برا لبست هدومها 
 


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close