و تمسك يد رنا
ترد رنا ع رهف وهي تبكى.سامحينى ي رهف كنت مغميه عنيا وكنت شاكه فيكى أنا دمرتلك حياتك
وانتى ي ماما متزعليش مني وانا مسمحاكى ع كل حاجه ثم تسقط يدها من بين ايد امها
صفيه ف صدمه شديد وتبكى بحرقه بنتى لا رنا قومى ي حبيبتي وانا هعملك كل اللى انتى عايزه قوليلها ي رهف تقوم هى بتسمع كلامك
ليتفاجوا بدخول فهد وهو كاد نفسه ينقطع ليسرع إلى رهف وهو يحضنها ويقوله لها متخفيش أنا هنا جنبك
ليعطى صقر الاذن للرجاله لتمسك بفهد
ليطلق رصاصه اخر
فشخص اخر ليسقط ف الارض ليسرع فهد وهو يبكى