رواية حياه الفصل الثاني والاربعون42الاخير بقلم شروق الجندي
"فى المساء دخلت منزلها فوجدت طارق وأبنته يجلسون مع
والدتها وعمها فتعجبت_مساء الخير"رد الجميع_مساء النور_ اذيك ياعمى_اذيك ياعروسة
_عروسة!_استاذ طارق طالب ايدك وانا وامك موافقين قولتى
ايه"شبكت يديها أمام صدرها وقالت بعناد وهى تنظر لطارق_وانا مش موافقه ومش هجوزك ابدا,,بعد عامين أرتدت
فستان أحمر نارى وحجاب أسود يشبه لون عينيها ودخلت مكتبه بدلال_بذمتك فى
واحد يوم عيد جوازه يسيب مراته ويشتغل"اطلق صافرة بأعجاب_طب بذمتك فى واحدة بعد جواز سنتين لسه أحلى من الخطوبه كده_ايوه
استعبطنى بكلامك ده"أقترب منها وعانقها_كل لحظه وانتى منورة
حياتى"أبتسمت بسعادة تليق بها_وانت طيب ياعوضى الجميل"طرقات على
الباب_ادخل_ضيوف الحفله وصلوا يافندم_ماشى جاين"وقفوا يرحبوا بضيوفهم بسعادة حتى دخل زين وزوجته الحامل ناردين فرحبوا بهم بحرارة_يابنتى انتى حامل ايه جابك بس"نظرت ناردين
بشك_انا عارفه مش عايزانى اجى ليه عشان تأكلى الجاتوه لوحدك صح"زين مازحا_معلش ياجماعه اصلى مجوز مفجوعه"رحلت ناردين بحزن_يييه شكل
الهرمونات وصلث انا رايح اصالحها_ههه اتفضل"امسك يدها
ورقصوا سلو وكلامنهم ينظر للاخر بعشق_انا بحبك اوى_بحبك ياحياتى..
هنا .في كرنفال الروايات. ستجد.كل.