أخر الاخبار

رواية ايتي العاشقة الفصل الثامن عشر18بقلم ميرا ابو الخير

رواية ايتي العاشقة
 الفصل الثامن عشر18
بقلم ميرا ابو الخير

وقعت سا"يحه ف د"مها وهي بتقول:  انا ي يلي و وصلت نفسي ل هنا ل لما خونت جوزي و واتجوزت اخوه و سحـ. ـرة له معاكم.. اتنفست بوجع... نزار ك كان شخص كويس و وانا يلي خا"ينه وفكرت ف اذ*يته هو و مراته. 
قمر مصدومة:  د دي مو"تت نفسها. 
يارا د"مها سال ع الارض تحت عيون قمر وخضتها لفت وهي مربوطة من ايدها و خدت المقص من جنب يارا و فكت نفسها وجريت عشان تهرب. 
عند نزار. 
رشاد ببرود:  ها يا نزار اختارت مين تقتـ. ـل اخوك ولا مراتك وابنك يلي ف بطنها. 
نزار بهدؤء سحب المسد"س وبيبص بهدؤء. 
طارق بالم:  اقتـ. ـلني انا انا عملت كتير ليكم بس والله مكنت ف واعيي اقتـ. ـلني وخد اية واهربوا. 
اية بدموع:  لا يا نزار دا اخوك انا اتعوض اخوك لا عشان خاطري بلاش بايدك تقـ. ـتل اخوك. 
نزار ابتسم ابتسامة جانبية. 
رشاد بسخرية: حلو اوي الفيلم دا بس يا حرام هي.... 
طخ طخخ.... 
بقلم ميرا ابوالخير 
القناص دور الضر"ب ف رجالة رشاد و نزار جري ضر*ب طلقة ع الحبل يلي متعلق فيه اخون وقع ع الارض وجري ع اية و فكها.. 
رجالة نزار راحت تحميهم و الصراع بينهم بدء. 
رشاد استخبي ورا الشجرة ومعه اتنين من رجالته:  اي حصلللل. 
نزار خد اية وبيحاول يبعدها و اخوه جنبه زيدان سانده... 
كل رجالة رشاد ما"تت وهو بغل:  يا ولاد 🐕. 
نزار ببرود:  اي رايك ف الحفلة دي. 
شاور للقناص ينزل بينزل وبعد دقايق بيكون جنبه وبيقلع الماسك: ياسين. 
ياسين ببرود:  مفاجأة مش كده. 
بقلم ميرا ابوالخير 
رشاد بيصوب عليه الرصاص خلص رمي المسد"س بغضب:  اما وريتكم. 
نزار قعد ع العربية ببرود:  لا احب انا اوريك ودلوقتي بحق يلي عملته ف اخويا ومراتي زييددددااان. 
زيدان بيروح يفتح تابلوه العربيات بتخرج منه كلا"ب شر"سة و ضخمة. 
اية كانت ف العربية حست بالم ف بطنها و طارق كان مغمض استغربت. 
اية: هو انت مغمض كدا عادي. 
طارق وهو مغمض:  واثق ف نزار متقلقيش طلما هو موجود. 
اية بصت من الازاز لاقته قاعد ع التبلوه و حولين منه رجالته و ياسين ساند بايده ع العربية ببرود. 
رشاد بخوف: هتعمل اي. 
نزار ببرود: هتشوف. 
بص لزيدان راح سايبهم جريوا ع رشاد و رشاد طلع يجري وهم وراه. 
الكلا"ب بتجري وهو اتكعبل وقع وبيزحف والكلا"ب شكلها مرعب ع الاخر... 
هجـ. ـمت عليه و كانت بتا"كل فيه وهو بيصرخ بيتا"كل وهو حـ. ـي و نزار بص له بقرف. 
بعد شويه. 
وصل نزار الفيلا وهو شايل اية و ياسين ساند طارق دخلوا الفيلا امهم جريت عليهم. 
سهير بدموع: انتو كويسين. 
نزار نزل اية: متخفيش احنا بخير قدامك اهو روحنا المستشفى و جينا ع هنا. 
طارق بابتسامة مضحكه:  جبسوني ياما ضر"بوني ياختي. 
كلهم ضحكوا ماعد اية
تمارا بهدؤء: انا اسفه يا نزار. 
نزار بهدؤء: انتي ملكيش ذنب ف حاجه يا تمارا ومتخفيش امك هسلمها للبوليس. 
اية بصت ل نزار بحسرة وطلعت اوضتها. 
سهير ب استغراب: هو اية مالها. 
نزار بهدؤء:  زعلت عشان يلي قولته ليها. 
طارق: قولت اي. 
نزار بكسرة خبها:  قولت لها اني فعلا مبحبهاش وانها تولد و ترجع لك انت وتتجوزها. 
الكل بصدمة: ايههههههه. 
نزار بجمود:  ايوا طارق مكنش واعي لاي حاجه و بصراحه انا خلاص قررت اطلقها واخد ابني واسافر وف اي وقت تحب تشوفه تيجي براحتها. 
طارق:  وانا موافق.... 
عند قمر. 
كانت طالعة ع الطريق بتجري بخوف عربية جت بسرعه وخبطتها و مهنش ينزل يشوفها وهرب من الخوف. 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close