أخر الاخبار

رواية نصيبي الحلو الفصل الثامن والتاسع والعشرون بقلم سلمي


رواية نصيبي الحلو الفصل الثامن والتاسع والعشرون بقلم سلمي



في الفندق
كانت حور جااسه امام التلفاز تتابع مسلسل هندي وهي متحمسه، وعيونها مازالت حمراء فهي قد بكت كثيرا في الغرفه وعندما هدات خرجت منها لتجد سليم غير موجود لم. تتعطي للامر اهميه فهي مازالت غاضبه منه ليمر نصف ساعه وهي مازالت تشاهد التلفاز لتري سليم يدخل لتتاجهله وتعود للمشاهده ليجلس بجانبها وهو ينظر لها بحب فهو قد اشتاق لها رغم عدم مرور ساعات علي هذا الامر لياخذ منها جهاز التحكم خلسه ويغير القناه وياتي بالمباراه الرياضيه لتنظر له بحقد
حور بغضب: انتا غيرت القناه ليه.... انا بتفرج علي المسلسل
سليم ببرود: والله انا اجيب اللي انا عاوزه
حور بغضب شديد: يعني ايه
سليم باستفزاز: زي ما سمعتي
ليحمر وجهها من الغضب وتهجم عليه وسط دهشه سليم وهي تحاول اخد جهاز التحكم ليمسك سليم بالجهاز ويرفعه عنها لتخاول القفز لكنها لا تسطيع لقصر قامتها😂ليحملها سليم ويذهب باتجاه حمام السباحه ويقف امام وهي مازالت غاضبه تضربه بيدها
سليم ببرود: قوليلي دلوقتي بحبك ي سليم
حور بغضب: دا بعينك
سليم بتهديد: براحتك بس لو مقلتيش هرميكي في الميه.
حور ببرود مصطنع: انا مبخفش
سليم: تمام
ليرميها في حمام السباحه
حور بخوف: ااااااه
لتحاول السباحه لكنها لم تستطيع لينزل سليم ورائها ويصعد بها
سليم بتهديد: هتقولي ولا ارميكي تاني
لتنظر له حور ولم ترد، ليرميها مره اخري ويظل يطلب منها ان تقول لها انها تحبه ولكنها لم ترد عليه ليرميها حوالي تلات مرات وهي تتجاهله وفي المره الرابعه
سليم بتهديد: لو مقولتيش هفضل ارميكي لحد الصبح
حور بعيون دامعه وحزينه ..
_بحبك
سليم: مسمعتش
لتقولها مره اخري بصوت اعلي
-بحبك
ثم تجهش بابكاء كالاطفال ليضمها اليه ويدخل بها الغرفه ويبدل لها ثيابها حتي لا تبرد وهي مازالت تبكي ليحملها ويجلسها في حضنه ويظل يمسح علي شعرها ويقبل كل انش في وجهها حتي هدات وضمته بهدوء
سليم بندم: انا اسف ي قلبي
لتشيح وجهها عنه بطفوله
سليم بابتسامه: يلا بقي قلبك ابيض
حور بطفوله: بشرط
سليم بعشق: اومريني ي استاذه حور
حور ببراءه: تفسحني دلوقتي وتجبلي شكولاته وايس كريم
سليم باستغراب: في الوقت دا
فالوقت كان العاشره ليلا
حور بعناد: ايوا والا مش هكلمك
سليم باستسلام لهذه الطفله العنيده
_طيب ي قلبي قومي البسي
حور وهي تقبله علي وجنته
-هوا
ليبتسم عليها ويذهب ليبدل ثيابه ببنطال جينز بلون الاسود وتيشرت بلون الكحلي ويضع عطره ليصبح جاهزا لتخرج له حور وهي ترتدي ببنطال اسود وبلوزه بلون الوردي وكوتشي بلون الابيض وصففت شعرها ذيل حصان ليبتسم سليم لهيئتها الطفوليه اللطيفه ويقترب منها ويضمها الي صدره وهو يدعي الله ان لا تفترق عنه وتظل بجانبه
***********
في مدرسه نيار الصغيره
ذهب ادهم بعد انتهي من عمله الي مدرسه ابنته الصغيره فهو قد ادراك انه قصر كثيرا مع زوجته وابنته وقرر ان يعوضهما،وبعد قليل راي ابنته وهي تخرج من المدرسه وهي عابسه ليبتسم علي ابنته التي تشبه عمتها في كل شي وكانها ابنتها هي واثناء خروج نيار من المدرسه لمحت والدها وهو يقف بالقرب من سيارته وهو. يلوح.لها لتجري الطفله في اتجاهه وهي تصرخ
نيار بسعاده:بابييييييييي
لتضمه ويرفعها ويدور بها قليل لتقههه ويقبله
ادهم:ايه رايك في المفاجاه
نيره بفرح.:حلوه اووي ي بابي
ثم اردفت ببراءه ..
_انت واحشتني اوي بقالي يوم ويوم ويوم مش بشوفك
ادهم بحزن:انا اسف ي قلب بابي اوعدك مش هيتكرر تاني
نيار وهي تقبله
_ماشي ي بابي يلا بقي نروح عشان مامي مش تقلق عليا
ادهم:يلا ي روحي.......ايه رايك نتصل بمامي ونروح ناكل بيتزا سوا
نيار:هييييييييه.....ايوا ايوا اتصل يلا
ادهم بابتسامه:حاضر ي روحي هتصل اهو
ليتصل ادهم بسما ويخبرها عن خططته لتندهش منه ولكنها توافق وتذهب وهي تختار ثيابها بسعاده،لترتدي فستان بلون الاسود قصير وبسيط للغايه وجعلت شعرها علي هيئه كعكه مرفوعه اعطتها مظهر راقي وبسيط لتستقل سيارتها وتذهب اليهم في المطعم لتراه ياكل ابنته وهي في حضنه لتبتسم بسعاده عليهم وتذهب لهم ويقضوا باقي اليوم معا كعائله سعيده بعد مده طويله♥
**************
في كليه الفنون الجميله
كانت جني حزينه و هي جالسه بمفردها في المحاضره فهي قد اشتاقت لنيار كثيرا وتريد ان تضمها وتحكي لها عن مدي اشتياقها لها وحزنها لفقدانها لتتدمع عينياها وهي تتذكر موقفها مع نيار وعن مساعدتها في كل مره تحتاج اليها، لتضع راسها علي المدرج وهي عابسه لتري امامها الشاب الذي كان يحدق بها بالمكتبه وهو مبتسم لها لم تعيره انتباه ليبدا الشاب في فعل حركات مضحكه في وجهه لتبتسم وتراه يحول عيناه ويخرج لسناه😝 لتضحك بصوت مرتفع،ليلتفت لها الدكتور ويحذرها ان تنتبه له لتعتذر جني منه وتنتبه معه لتنظر للشاب مره اخري لتراه يكتب شي في ورقه ليرفعها لها لتراه رسم الدكتور بطريقه مضحكه وهو يحذرها ان تنتبه لها لتضحك بشده ويطردها الدكتور لتخرج من القاعه وهي مازالت تضحك وهي تردد
_مجنون
**********
الملاهي نعم الملاهي فسليم قد ذهب مع حور اليها لكي يرفه عنها قليلا وتنسي غضبها منه ولكن لن ينكر انه استمتع معها فهو لاول مره يشعر بتلك السعاده كانه عاد طفل صغير معها لتعلمه معني الضحك فحور لم تترك لعبه الا ولعبتها
سليم:انتي مزهقتيش من اللعب
حور بطفوله:لا لسه سبني والنبي كمان شويه
سليم بحب:ماشي ي بنوتي.....بس تعالي نقعد شويه
لتبتسم له حور وهي تومي براسها ببرءاه
-ماشي يلا

ليجلسا قليلا ويطلب لها عصيرها المفضل🍎لتري حور غزل البنات
حور ببراءه:حبيبي
سليم باستغراب:حبيبي.....غريبه دي
حور:تؤ مش غريبه
سليم بحب:متشي ي قلبي عايزه ايه
لتشير الي بائع غزل البنات وهي تبتسم ببرءاه
سليم بابتسامه:ااااه عشان كده حبيبي وبتاع
لتعلس حور بطفوله جعلتها يريد ان يلتهمها
سليم:ماشي ي بنوتي هجبهولك
ليذهب ويجلب لها العديد منه ويعود لها لتخذه منه بلهفه وتبدا في اكله بتلذذ وهوينظر لها بعشق،لتنتهي من اكله ويكملا باقي الالعاب ويشتري لها بلونات كثيره ملونه وايضا بعض من الشكولا التي تعشقها واخيرا يذهب للفندق وتنام بين احضانه والابتسامه مازالت علي وجهها الجميل🥰🥰..
--------------------------------------
---------------------
*☆يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع☆☆*

*#نصيبي الحلو 《29》*
​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​
 ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ɳ...*

في شقه زياد
كانت هايدي تقوم بالاعمال المنزليه والطبخ له وتنتهي منه سريعا قبل قدومه لتقف امام المراه وتبكي علي ملامحها التي تغيرت للاسوء فهي نحفت جدا وبات جسدها نحيالبحيري مزريه وبرزت وجنتها وشحب لونها والكدمات التي تنشر علي جسدها فزياد يضربها يوميا لتفيق علي صوت الباب لتعلم انه جاء لتمسح دموعها سريعا وتذهب له
زياد بدون وعي: اخيرا الخدامه جتتتتت
هايدي باستغراب: زياد انتا كويس
زياد بنفس النبره
-انا كويس جدا بس انتي مش. هتكوني كويسه ابدا هههههه
ليشرع في الذهاب نحوها لكنه يقع لتسرع هايدي في الامساك به وتشم رائحته الغريبه
هايدي بصدمه: زياد انتا سقران
زياد : بالضبط ي مزه
لتمسكه هايدي وتتدخله للغرفه لتضعه علي السرير وتخرج تعد له القهوه كي يفوق لتنتهي وتاخذها له
هايدي:زياد اشرب القهوه عشان تفوق
زياد:مش عايز.....ابعدي بقا عني
هايدي بحزن:طب اشربها الاول ارجوك
زياد:قولت لا انتي غبيه ولا ايه
هايدي:بس.....
ليضع زياد يده علي فم هايدي ويقترب منها ويضمها لم تصدم هايدي كثيرا فهي تعلم انه يفعلها.بدون وعي اثر الخمر الذي شربه
زياد:بحبك ي نيار
ليكسر قلبها بتلك الكلمات ويقترب منها وتسكت شهرزادعن الكلام الغير مباح....
في الفندق
تستيقظ حور لتري نفسها في احضان سليم ويتمسك بها بشده كانها سوف تهرب لتقترب منه وتتامل ملامحه الوسيمه بدقه وتقبله برقه علي شفته ثم تلمع في راسها فكره لتبتسم بخبث وتبعد ذراعيه عنها بهدوء شديد ثم تجلب هاتفهها وتضبط المنبه بعد دقيقه وتضعه علي اذن سليم ليرن وينقض سليم من نومه وهويضع يده علي اذنه بالم
سليم بصدمه:في ايه.....ايه دا
ليري حور ممسكه بهاتفها وتضحك.بشده علي شكله
سليم بغضب:ي بنت ال.....
لتركض حور وهي مازالت تضحك ويركض سليم ورائها وهو يتوعد لها لتختبي حور اسفل السفره وتضحك بخفه وهي تراه سليم يبحث عنها
سليم بتوعد:حور اطلعي احسنلك
ليلمح.قدمها اسفل السفره ليبتسم بخبث ويقترب منها بخفه ليمسك قدميها ويخرجها
لتكن هي اسفله وهو فوقها
حور ببرءاه:صباح الخير ي بابتي
سليم بسخريه:ي بريئه بعد كل اللي عملتيه دا وليكي عين تقوليلي صباح الخير
حور بمرح:نسيت ي بابتي
لينظر لها بغضب مصطنع لتقول بطفوله
- اعمل ايه ما انتا بتوحشني وانتا نايم
سليم بعشق: اما انتي فبتوحشني وانتي معايا
حور: بحبك
سليم: وانا بعشق
ثم يردف بخبث
-بس دا مش معناه اني مش هحسبك علي اللي انتي عملتيه
حور بخوف:هاااه
وبعد عشر دقائق
حور بتعب:خلاص مش قادره
سليم ببرود:لسه فاضلك عشره
حور بغضب طفولي:ي مفتري خلتني اعمل اعمل عشرين ضغط وفي الاخر تقولي لسه فاضلك عشره.....مش هعمل تاني ضغط ماشي
لينظر لها سليم ببرود
حور بعيون مستعطفه وهي تضم شفتيها بطفوله لذيذه
_والنبي خلاص
سليم بابتسامه:ماشي.....قومي يله عشان نفطر
حور بمرح:اشطا
ليقههه عليها ويذهبا يفطرا وسط غزل سليم لها ..
في كليه رهف
كانت رهف قد انتهت من محاضراتها وشرعت في الذهاب الي منزلها ليعترض طريقها شبان دائما يضيقونها في الجامعه لتحاول تجنبهمالكنهم سدوا الطريق عليهم وهم يسمعوها كلماتهم القذره وعرضهم انتي تاتي معهم لتدمع عينها وتنكمش علي نفسها بخوف ليحاول احدهما ان يمسك يديها لكنه لم بستطع لتنظر رهف لتجد ان عمار ممسك بيد الشاب وهوينظر لهم بغضب شديد لدرجه تحمرار عيناه ليبدا عمار في ضربهما بقوه حتي كسر عظامهم ثم امسك بيد رهف واتجاه الي السياره
عمار بهدوء مصطنع:من امتا وهما بيضيقوكي
رهف ببكاء:من شهر
عمار بغضب: وساكته ليه مقولتيش ليا او لحد من اخواتك ليه.....كنتي هتفضلي ساكته لحد امتي افرضي عملوا فيكي حاجه كنتي هتبقي مبسوطه كدا
رهف بخوف:انا اسفه ي ابيه
عمار بغضب:متقوليليش زفت
لتنفجر رهف في البكاء ليتنهد عمار وهو يحاول ان لا ينفجر بها من الغضب لينظر لها ويراه تبكي بقوه ليتمزق قلبه عليها ليضمها
عمار:هصصصص خلاص اهدي
ليقبل جبينها لتهدا شهقات رهف شيئا فشيئا حتي توقفت عن البكاء
عمار بحب:يلا عشان اروحك وبعد كدا لم حد يضيقك تيجي تقوليلي فاهمه
رهف:حاضر
ليشغل السياره ويتجه الي منزلها
*************
في شركه البحيري
كان سيف يجلس في مكتبه لينهي بعض الاعمال ليسمع طرق علي الباب ليسمح بالشخص للدجول ليتفاجاء انها دره
سيف بدهشه:دره انتيايه اللي جابك
دره بحزن مصطنع:في حد يقول لخطبته وحبيبته انتي ايه اللي جابك
سيف:هههه مش قصدي ي قلبي انا بس اتفاجات
دره بحب:مفيش واحشتني فقولت اجيلك
سيف:انتي اللي واحشتيني ي عمري
ليقترب منها ويضمها
دره بمرح:مش هتعرف تتحك عليا بالكلمتين دول
سيف:امال حبيبتي عايزه ايه
دره بتفكير:اقضي اليوم.كله معاك
سيف بابتسامه:بس كدا دا انتي تؤمري
ليطلب السكرتيره ويخبرها ان تلغي كل موعيده وياخذ دره ويتجه الي الملاهي ليقضيا يوم جميل معا♥
*************
في شقه زياد
يستيقظ زياد وهو يشعر بالم شديد في رأسه
لينظر حوله ثم يفتح بصدمه.....
--




تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close