
رواية قربان علي مائدة صعيدي بقلم شيماء طارق
كان عنده أمل إنها تصحى وتعرف إنه موجود عشانه
اما في بيت إبراهيم التليفون رن ردته
عليه سميرة :الو مين معاي؟
المتصل: اديني الريس إبراهيم عايزه ضروري يا حاجه !
سميرة :حاضر
راحت سميرة بلغت إبراهيم أن في تل!يفون ليه ضروري جه إبراهيم ومسك التليفون ورد على المتصل وفجأة التليفون وقع مني ايديه وكانت الصدمة!؟
كانت رحلة مليانة تحديات وصراعات لكن الأمل كان موجود في قلوبهم مهما كان الظلام حولهم التمسك بالعائلة والقوة من الحب كان هو الطريق الوحيد للنجاة.
💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐