رواية اسيل ورد الفصل السابع عشر17 والثامن عشر18 بقلم ايه عبده


رواية اسيل ورد الفصل السابع عشر17 والثامن عشر18 بقلم ايه عبده 


في البيت قاعدين حاضنها وبيتفرجوا علي تليفزيون فعلاقتهم تحسنت لم يهددها او يجبرها اصبحت تاتي حبا فيه



سيف: اوف وقت اتاخر



اسيل: يعني ايه عاوز تمشي



سيف: نفسي افضل معاكي عمر كله بس مطر امشي امي جات من سفر 



اسيل: بزعل طيب



ابتسم علي طفولتها معقول زعلانه اني حمشي دنتا كنتي متصدقي انك تمشي وتسبيني



اسيل: ايوه كنت بكرهك جدا عشان كنت رخم جدا



سيف: بضحكه ودلوقتي 



اسيل :بخجل مبقيتش رخم 



حضنها متزعليش بكره حنبقي مع بعض علي طول ومنسبش بعض ابدا



اسيل: تقصد ايه



سيف :بعدين افهمك يلي غيري هدومك



اسيل: حاضر



دخلت الاوضه لتغير ملابسها بينما هو بالخارج سمع صوت احد يقع علي الارض جري بسرعه فتح باب لقيها واقعه في الارض شالها علي سرير وطلب دكتور 



بعد شويه وصل دكتور



سيف: اتفضل يا دكتور هو انا فوقتها بس طمني عنها



دكتور :حاضر



كشف عليها وسبف بجانبها



دكتور: مبروك مدام حامل



اسيل :باستغراب



سيف :طيب يا دكتور اتفضل ووصله الخارج



ظلت في غرفه تفكر ياتري حيعمل فيا ايه اكيد حيجبرني انزله لا مستحيل اقتل ابني قامت بسرعه لبست هدومها ولسه حتخرج قبل ميجي دخل عليها



بدات في الخوف وحاولت تبعد عني



سيف: مالك 



اسيل: سيبني امشي وصدقني مش حتعرف حاجه لا عني ولا عن الي في بطني انا ههرب بعيد ومحدش حيعرف انه ابنك



سيف :تهربي فين مستحيل اسيبك قرب منها



اسيل: بخوف ارجوك ابعد عني



سيف: مالك يا حبيبتي بس متخافيش احنا حنجوز



اسيل: باستغراب تتجوزني انا



سيف: ايوه انا بحبك يا اسيل انا متاكد ان محدش لمسك الا انا وان الي في بطنط ده ابني



قعدت علي الارض تبكي



سيف: قرب منها وحضنها متخافيش ييت ححوزك يا هبله

القصة موجوده بجروب اجمل القصص والروايات مع شهاب

 بس تعرفي بعد جواز لو لقيتك واقفه مع بتاع الانابيب حتي حقتلك



اخذت تضحك علي هزاره



سيف: يلي قومي استريحي عاي سرير



اسيل: لا. انا حروح



سيف: انتي تعبانه



اسيل: معلش انا بقيت كويسه وانت كمان عشان تلحق مامتك



سيف: طيب اهو بالمره اكلمها في جوازنا وفي اسرع وقت نجوز



اسيل: بابتسامه ماشي



حضنها خلي بالك من نفسك ومن ابني حبيبي



اسيل: حاضر



خرجت ركبت تاكسي ونزلت لبيتها طلعت لقيته نايم وبجانبه مرات بواب صحتها عشان تمشي حضنته فصحي



عمر :مامي



اسيل :عيون مامي



عمر: رحتي شغل



اسيل: ايوه يا حبيبي كمل نومك بقي



عمر :حاضر حضنته واخذت تفكر( يادي مصيبه الي اتا فيها

القصة موجوده بجروب اجمل القصص والروايات مع شهاب

 ازاي اقوله انك عندك طفل عمره٤ سنين اكيد مش حيصدقني ممكن يعمل تحاليل حتسبتله خني لو عمل حيزعل مني اني خبيت عنه) ظلت تفكر الي ان نامت



عند سيف وصل فله 



رقيه: حمداالله علي سلامه



سيف: الله يسلمك فين تيتا..



رقيه: نامت كنت فين



سيف: شغل في حاجه يا ماما



رقيه: انت مش ناوي تتجوز ولا ايه



سيف: قريب حجوز ياماما



رقيه: بفرحه بجد اتصل بميار اقولها 



سيف: انا مش حجوز ميار



رقيه: ايه امال حتتجوز مين



سيف: اسيل



رقيه :مين اسيل



سيف: واحده متعرفهاش



رقيه :وانت عرفتها ازاي



سيف: هي سكرتيرتي واعملي حسابك نطلبها قريب



رقيه: هي بت مين



سيف: مش بنت حد هي يتيمه وعايشه لوحدها.



رقيه: انت اتجننت جيبلنا واحده من شارع لا حسب ولا نسب تدخلها عليتنا



سيف :ميهمنيش حسبها المهم اني بحبها وحجوزها تصبحي علي خير



رقيه: مستحيل يا سيف تتجوز بنت دي ياانا يا هي



غير هدومه وابتسم فهدومه كلها ريحه اسيل 

سيف بكره تبفي بتاعتي يا اسيل ونجوز



في الصباح لبست ونزل



علي سفره قاعده مبوظه..



جينات :ايه مالك رقيه



رقيه :مليش



سيف: صباح خير



جينات: صباح نور ولد سيف وحشتني مبشةفكش 



سيف: معلش يا تيتا قريب حتشوفيني كتير لاني ححوز واستكن في بيت



جينات: بتكشيره حتتجوزي منار طيب مبروك



سيف: لا مش منار حجوز اسيل



جينات: مين اسيل



سيف: بتت زي قمر وطيبه ومحترمه 



جينات :عاوزه اشوفها



سيف: حاضر امتي



جينات: نهارده اعزمها علي العشا هنا



رقيه: بغضب



سيف: حاضر يلي سلام



......يتبع



ورردد



: اسيل..😘😍😍😍



الفصل: الثامن عشر😍😍



خرج متجها الي الشركه راىها واقفه بتتلافي ملف حضنها من خلف



اسيل: سيف 



سيف: عيون سيف



اسيل :حد يشوفنا



سيف: ميشفونا مش خطيبتي



اسيل: خطيبتك 



سيف: ايوه ونهارده اعملي حسابك معزومه علي عشا عندي في فله تينتا عاوزه تشوفك



اسيل: ستك



سيف: ايوه ماشي



اسيل: حاضر



سابها ودخل مكتبه يشتغل 



خلص يوم بسرعه وجيه مساء موعد العشاء 



كانت تجلس علي الكرسي نزل من فوق 



سيف: ازيك ياتيتا



جينات: اهلا يا حبيبي لسه مجتش



سيف ٨ بالظبط حتوصل اسيل مواعيدها مظبوطه



جبنات: اها وايه كمان يا استاذ سيف



سيف: وحلوه وطيبه وكل حاجه حلوه فيها



جينات: لما اشوف بنفسي



رن جرس جري فتح



سيف: حضنها وحشتيني



اسبل: سيف اهلك يشفونا



سيف : وايه فيها انتي خطيبتي



اسيل: طيب 



سيف : ادخلي اعرفك غلي تيتا وماما



اسيل: حاضر 



سيف :اسيل سلمي علي تيتا جيناات



اسيل :اهلا يا تيتا ازيك



جينات: الحمدلله يا بنتي اقعدي زي قمر



سيف :مش قلتلك



اسيل: شكرا 



نزلت من سلالم غاصبه متجها ناحيتهم



سيف: اسيل سلملي علي ماما



اسيل: اهلا يا طنط ازيك



رقيه: اهلا 



سيف: بغضب طيب يلي الاكل جاهز 



اكله كان سيف ينظر لحبيبته بحب وجينات تنظر لهم بحب بينما رقيه تنظر بغيظ



خلصوا اكل وقاموا شربوا قهوه



جينات: نورتينا يا اسيل



اسيل: شكرا يا تيتا



رقيه: وانتي بقي مننين



اسيل: من مصر



رقيه :فين اهلك



اسيل: متوفين



رقيه :ملكيش حد خالص عايشه لوحدك ازاي



سيف: عادي يا ماما يلي يا اسيل وقت اتاخر حوصل اسيل واجي



جينات: روح سيف سلام حبيبتي اسيل نورتينا



اسيل :شكرا يا تيتا 



سلمت علي رقيه بس بقرف 

خرجت مع سبف وركبوا عربيه



نظر لها وجدها سارحه مالك 



اسيل : ها لا ابدا



سيف :تيتا فرحانه بيكي جدا



اسيل: انا حبيتها 



سيف: قريب حتبقي معايا علي طول



وصلوا بيت ونزلت



سيف: مش حتقوليلي اتفضل



اسيل :بارتباك لا وقت اتاخر



سيف: بشك ماشي يا اسيل سلام



اسبل: سلام



ساق عربيته هي مالها اتخضت لما طلبت اطلغ معاها 



عند رقيه ببتتكلم في فون



رقيه: ايوه 



رجل :حاضر يا مدام حرقبها



رقيه: تعرفلي بتروح شغل امتي وبتروح امتي وبتروح فين وبتقابل مين ومين عايش معاها



رجل: امرك يا فندم



رقيه :وكل حاجه بالصور ماشي



رجل: حاضر



رقيه :في اسرع وقت يعني من بكره



رجل :امرك



رقيه: سلام



رجل: سلام



قفلت وقعدت سارحه حتي وصل



رقيه: سيف



سيف: نعم ياماما



رقيه: هي دي الي عاوز تتجوزها 



سيف: مالها



رقيه :لا اصل ولا فصل



سبف: ميهمنيش مهم اني بحبها بعد اءنك



رقيه: ماشي ياسيف علي جثتي تتجوزها



عند اسيل



دخلت بيت 



اسبل :اي



عمر :مامي اسف شت كوره عليكي



اسبل: هههعه ماشي



عمر: تعالي العبي معايا



اسيل :حاضر يا حبيبي



وقعدوا يلعبوا تعب من لعب نام في حضن امه حضنته

 وابتسمت ظلت حاضناه بايدها وايدها التانيه ممسكه بجنينها الذي بداخلها فنامت

              الفصل التاسع عشر من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا


تعليقات



<>