وعندما ذهبت نور لفتح الباب، لم تستطع النطق من شدة مفاجأتها كان مازن يقف أمام الباب.
مازن، وهو يبتسم قال:
"أحممم... إزايك يا نور؟ معلش ممكن أقابل والدك؟"
نور، التي كانت في حالة صدمة، أجابت:
"خير؟ جاي ليه يا مازن؟"
مازن، وهو يرد بثقة:
"جاي في كل خير والله."
ثم تدخل عم أسامة في الحديث، قائلاً:
"مين يا نور... مين حضرتك يا بني؟ ادخلي إنتي يا نور."
مازن مد يده ليصافح عم أسامة:
"إزايك يا عمي؟ أنا مازن الأسيوطي، زميل بنات حضرتك في الكلية."
👇💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐
❤️(مرحبا بكم ضيوفنا الكرام )❤️
جاري كتابة✍️الفصل الجديد من إحداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء كتابة أحداثه اترك تعليق ليصلك الفصل فور نشره عاود زيارتنا علي كرنفال الروايات لقراءة الفصل الجديد فور نشره وايضا في كرنفال الروايات ستجد كل ما هو جديد حصري ورومانسىي وشيق فقط ابحث من جوجل باسم الرواية واسم مدوانة كرنفال الروايات وايضاء اشتركو في قناتنا علي التليجرام من هنا ليصلك اشعار بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك
🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
💚 مرحبا بكم ضيوفنا الكرام 💚
هنا في كرنفال الروايات ستجد كل ما هوا جديد
حصري ورومانسى وشيق فقط ابحث من جوجل باسم الروايه علي مدوانة كرنفال الروايات وايضاء اشتركو في قناتنا👈علي التليجرام من هنا يصلك اشعار
بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹