إماء لها برأسه يحمل بأحدي يديها حقائب و يده الأخري تعانق كتف سلمي، عادت سلمي لتجلس هذه المرة بــ الوسط بين هبة و عبد الرحمن بيده الكيس الذي يحوي الطعام توزعه عليهم ، مما جعل هبة تبتسم تقضي أجمل و أسعد أوقاتها هنا معا أصدقائها، بل ربما تكون أسعد اوقاتها خارج المنزل فعندما تخرج منه تخشي العودة إليه لكن إين لها من مأوي غيره
بعد أنتهاء محاضراتها عادت أخيرا لمنزلها تجر ورائها إرهاق اليوم بأكمله من مواصلات إلي ساعات طويلة قضتها في المدرجات جسدها منهك يطالبها بــ الراحة لكن أي راحة تلك التي قد تحصل هي عليها
ما إن دخلت من بوابة العمارة السكنية التي تسكن بها رفقة عائلتها حتي شعرت بشئ يدفعها تجاه الركن البعيد أسفل الدرج و شخص يكتم أنفاسها بقبلة تكاد تخنقها
👇💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐
❤️(مرحبا بكم ضيوفنا الكرام )❤️
جاري كتابة✍️الفصل الجديد من إحداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء كتابة أحداثه اترك تعليق ليصلك الفصل فور نشره عاود زيارتنا علي كرنفال الروايات لقراءة الفصل الجديد فور نشره وايضا في كرنفال الروايات ستجد كل ما هو جديد حصري ورومانسىي وشيق فقط ابحث من جوجل باسم الرواية واسم مدوانة كرنفال الروايات وايضاء اشتركو في
قناتنا علي التليجرام من هنا ليصلك اشعار
بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك
🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
💚 مرحبا بكم ضيوفنا الكرام 💚
هنا في كرنفال الروايات ستجد كل ما هوا جديد
حصري ورومانسى وشيق فقط ابحث من جوجل باسم الروايه علي مدوانة كرنفال الروايات وايضاء اشتركو في قناتنا علي التليجرام من هنا ليصلك
اشعار بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹