
رواية اوقعتني في عشقها بقلم فاتن جمال
رواية اوقعتني في عشقها الفصل الثالث والثلاثون33والرابع والثلاثون34 بقلم فاتن جمال
مازن بسرعه: انتي فين
ساهر ويوسف : في اي
مازن : في دكتورة قالت إن زمرد كتبت ليها رقم تليفوني في علاج وكتبت ساعديني بالانجليزي علشان محدش يعرف حاجه
ساهر بفرحه : طب كويس ياله بينا
مازن : لا محدش فينا هيروح هناك
يوسف : مش فاهم
مازن بتفكير : لو رحنا هناك هنتعرف
يوسف باستغراب : لي هي فين
مازن : في السيدة زينب
ساهر بصدمه : داااا معناه أن معلوماتنا.....
يوسف : أن معلوماتنا صح
مازن : بالظبط ولازم نفكر كويس
زمرد بوجع : اه دماغي
رحيم : اخيرا يا حبيبتي قومتي
زمرد بدموع : انت عايز اي مني حرام عليك
رحيم بابتسامه قرب منها : عايز نتجوز
زمرد بصدمه : انت مجنون أنا متجوزه
رحيم بابتسامه: سوري مش اكتر وورقة طلاقك قدامها بالظبط ساعتين
زمرد بخوف : قصدك اي !
رحيم بضحكه خبيثه: هتعرفي يا روحي
في منطقة شعبيه في حي السيدة زينب بالقاهرة
سعيد : خير يا خويا
مازن : في اي يا عم
سعيد بعصبية : بقولك اي لم حاجتك دي من هنا وامشي من المنطقه
مازن : يا كبير انا واحد علي باب ربنا وجاي اكل عيش
سعيد : ادفع ارضيه
مازن : حاضر بس سبني استرزق الاول
سعيد بطمع : نص المكسب ليا
مازن : الا انت عايزه يا معلم
يوسف بصوت هادئ كان بيكلم مازن المتنكر في شكل راجل بياع لعب
يوسف : دانا صدقت انك بياع
مازن بعصبية مكتومه: اخرس خالص واتصرف
ساهر : مازن ،يوسف سامعني
مازن ويوسف: سامعين
ساهر : انا في الصيدليه
مازن : الدكتوره قالت اي
ساهر : انا سالتها وهي قالت إنه المفروض كان يجي النهارده يخد باقي العلاج بس الغريب أنه مجاش
مازن بتفكير : احنا اتكشفنا
سعيد من وراء مازن بابتسامه: بالظبط يا حضرت الظابط خلي رجالتك تظهر بالذوق
مازن : يوسف ... ساهر اطلعوا
يوسف وساهر طلعوا جانب مازن
بعد وقت
رحيم كان قاعد علي كرسي هزاز
مازن بعصبية : فين مراتي
رحيم بعصبيه : زمرد دي بتاعتي انا
مازن : نهايتك علي ايدي
رحيم بضحكه خبيثه: اوعى تكون فاكر اني زي حازم أو منصور أو الغبي عرفان
مازن : يعني انت هو رحيم قطع كلام مازن وكمل هو
رحيم بابتسامه: انا كبير المافيا في مصر
يوسف بعصبية : يا ابن الكل**ب
رحيم : تؤ تؤ شتيمه لا
ساهر : فين زمرد
رحيم بعصبيه مسك تيشرت ساهر إلا كان قاعد جانب يوسف ومازن علي الارض وأيديهم وراء ضهرهم مربوطه
مازن بعصبية: سيبه بقولك سسسسسسيييييبه انت سامع
رحيم : طلق حبيبتي
يوسف بصدمه : مازن
مازن ليس بيلمح يوسف لق مسدس علي دماغ يوسف
مازن بعصبية: هطلقها بس سيبه
رحيم بابتسامه: طلقها
مازن : هي فين الاول علشان تسمع كلمة طالق
رحيم دخل جاب زمرد من الاوضه وطلع
زمرد بدموع : مازن حبيبي
مازن بابتسامه: زمرد انتي كويسه
زمرد بابتسامه باهته: بقيت كويسه يا حبيبي
رحيم مسكها من شعرها قولت اي محدش حبيبك غيري
زمرد بوجع ودموع : شعري سيب شعري اه
مازن بعصبية قام مره واحده وكانت أيده مفكوكه مسك رحيم علي غافله
مازن بصوت شبيه صوت فحيح الحيه : ايدك دي هدخلها القبر قبل جسمك ولسانك هحطه في زيت مغلي علشان تعيش من بقناع في رجلك ولسانك زي وشك وقرب مازن أيده التانيه من زمرد يشدها عليه لكن رحيم كان قومي الرجاله كانت بتقرب تضرب مازن لكن يوسف وساهر كانوا قاموا بالواجب أما مازن في برغم قوة رحيم الا ان مازن خدها وراء ضهره
زمرد حاسة بأنها ستفقد وعيها مره اخرى....
في المستشفى
زمرد بتعب : اه انا فين
مازن بتعب : انتي في المستشفى
زمرد بخوف : هوووو فين
مازن بحب : متخافيش يا حبيبتي كابوس وخلص
زمرد بحب : وحشتني
مازن بابتسامه: يعني مش عايزه تطلقي
زمرد بكسوف: تؤ تؤ
مازن قرب قبل جبنها وقال بحب ودموع : كنت حاسس ان روحي راحت مني في بعدك عني كنت بموت كانوا اصعب يومين
زمرد بدموع : انا كنت حاسه اني مش هشوفك تاني
مازن بابتسامه: مستحيل ابعد عنك أو اسيبك تروحي مني وكمل بخبث هي ليس موجوده
زمرد باستغراب : هي اي دي
مازن بخبث : هرمونات البنات
زمرد بكسوف هزت راسها بمعني لا
مازن بابتسامه: طب خلاص بطلي كسوف انا رايح اشوف ساهر ويوسف
زمرد بخوف : لا خليك معايا
مازن بابتسامه: انا جانبك بس اشوف يوسف طلع من العمليات
زمرد بقلق : ماله يوسف
مازن بعصبية مصطنعه: مش عايز اسمع اسم اي راجل علي لسانك
زمرد بتوتر : حاضر
مازن ضحك عليها: يا خوافه هشوفه واجي
مازن خرج من اوضت زمرد و
مجهول دخل اوضت زمرد
زمرد بابتسامه: لو سمحت كنت عايزه اعرف الظابط يوسف عامل اي
للمجهول : ...
زمرد باستغراب : انت سمعني يا استاذ وفجاء المجهول بص لزمرد
زمرد بصدمه وصوت عالي: لااااااااااااا انت