رواية حياة الجسار الفصل السادس والعشرون26 بقلم مريم وليد

رواية حياة الجسار الفصل السادس والعشرون26 بقلم مريم وليد

بينما علي طربيزة حياة وجسار كان يجلس نعم ادهم والد جسار بجوار أيه يتحدثون ويضحكون سوياً فكان ادهم يتغزل في أيه،،




 انا لو اعرف ان انا هاجي الاقي القمر هنا كنت جيت من الصبح والله

أيه بخجل،، بس بقي يا ادهم ممكن حد ياخد بالو 

ادهم بـ ابتسامه،، حاضر هسكت بس برضو لسه ذوقك حلز زي ما انتي 

ايه،، انت كمان طالع حلو 

ادهم بغزل،،، عيونك هي اللي حلوة 

ثم انتقلوا جميعاً علي صوت صريخ حياة.......

حياة بصريخ،،  اااااااااه الحقني يا جسار شكلي بولد 




جسار بقلق،،  بتولدي ازاي انتي لسه فاضلك اسبوعين كمان 

حياة بعصبيه،، اسبوعين ايه هي جمعيه بقولك بولللللد الحقنيييي ااااااااااااااه 




ادهم،، شيلها بسرعه يابني وخلينا نطلع علي المستشفى بسرعه 

فـ حملها جسار وجري الي عربيته ووضعها في الخلف مع والدة ليلي وجلس هو في الامام وبجانبه والده ادهم وقاده مسرعا 



نحو المشفي خاصته وكاد ان يفتعل اكثر من حادث بسبب سرعته ولكنه تخطاه وكان خلفه نادين وكريم




 وتالين وايهم بالسيارة الاخري وذهب كلا من مازن وليلي لـ تبديل ملابسهم والذهاب لهم سريعاً 

وعندما وصلوا امام المستشفى بسرعه قياسيه ترجل جسار وذهب لـ الباب الخلفي وحمل حياة التي لم تتوقف عن الصريخ

 وتوجه للداخل وهو يقول بصوت عالي افز، ع الجميع،، تروووولي بسرعه يا بهايم مراتي بتولد



تعليقات



<>