
رواية في المصيدة بقلم شيماء
عدي ضحكت، بس ملامحها كانت شاردة شوية، وقالت وهي بتبص من الشباك:
– "بس في حاجة فيه... مش عارفة أوصفها. مستفز؟ آه. لكن مش عادي. في نظرة في عينه... كأنها شايفة أكتر من اللي ظاهر."
لبنى قرّبت منها وسألت بجدية نادرة:
– "تحسي إنه ممكن يغيّرلك حياتك؟"
عدي سكتت لحظة… وبصوت واطي قالت:
– "مش عارفة... بس أكيد، هو مش صفحة وبتتقفل. هو فصل جديد... وابتدى يتكتب.
👇💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐
❤️(مرحبا بكم ضيوفنا الكرام )❤️
جاري كتابة✍️الفصل الجديد من إحداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء كتابة أحداثه اترك تعليق ليصلك الفصل فور نشره عاود زيارتنا علي كرنفال الروايات لقراءة الفصل الجديد فور نشره وايضا في كرنفال الروايات ستجد كل ما هو جديد حصري ورومانسىي وشيق فقط ابحث من جوجل باسم الرواية واسم مدوانة كرنفال الروايات وايضاء اشتركو في
قناتنا👈علي التليجرام من هنا يصلك اشعار بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك
🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
💚 مرحبا بكم ضيوفنا الكرام 💚
هنا في كرنفال الروايات ستجد كل ما هوا جديد
حصري ورومانسى وشيق فقط ابحث من جوجل باسم الروايه علي مدوانة كرنفال الروايات وايضاء اشتركو قناتنا👈علي التليجرام من هنا يصلك اشعار
بكل ما هوه جديد من اللينك الظاهر امامك
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹