رواية نجاتي الفصل الثامن عشر18بقلم فاتن جمال
البارت الثامن عشر
اسر بسخرية: وشغلنا مفيش فيه عمتو ولا خالو ولا.....اااا
أسوة بخوف قربت من أسر حضنته
تحت نظرات التعجب من أسر وملامح الدهشه من بسمه اللي لاول مره تشوف أسوة
اسر بحب : اللي حصل
أسوة وهب مازالت جو حضنه: ليان بت*مو*ت
اسر خد باله من بسمه اللي كان نفسها تاخد أسوة في حضنها من غير ما تعرف اي السبب
اسر ببرود : انتي ليس هنا اطلعي بري
بسمه خرجت وهي حاسه ان أسوة بنتها
اسر بهدوء بعد أسوة عنه : طب ممكن تهدي وانا هتصرف
أسوة بصوت مخنوق من الدموع : الدكتور قال إن لازم نخاع العظم ومن الدرجه الاولى هتجيبه منين
اسر بهدوء : انتي مش امبارح سالتني انا اتجوزتك لي صح ؟
أسوة : ايو
اسر بهدوء : علشان انتي اخت ليان ولازم وجودك في حياتها علشان تقدر تعيش
أسوة بصدمه بعدت عن أسر : أأنت....انت بتقول اي
اسر : ليان تبقي اختك، أسوة انا اوعدك أن أي حاجة انتي عايزه تعرفيها هقولك عليها بس بعد عملية ليان
أسوة بعدم تصديق: انت اكيد بتهزر ...يعني اي ليان اختي ؟ طب ازاي وانا امي ميته من يوم ما جيت الدن.....كملت بدموع ه هي ماما عايشه يعني هي ليس عايشه
اسر بهدوء : ممكن تهدي
أسوة بصوت عالي: أهدى طب ازاي انت جاي تقولي بكل سهوله أن ليا اخت لا وكمان بت*مو*ت وتكمل وتقولي أن ماما عايشه كملت بدموع هي فين ولي مش عايزاني في حياتها ولي بعدت عني انطق
اسر بهدوء : طب ممكن تهدي علشان افهمك
أسوة : تفهمني اي عايز تقولي اصل امك مكنش معاها حق العلاج فسبتك لابوكي واللي هتقولي أصلها مكنتش بتحب خلفت البنات فرمتنا لبابا وكملت بدموع بابا اللي اتحرمت منه بدري ووو