رواية عاشق النساء الفصل الثانى عشر12بقلم سارة احمد


 

رواية عاشق النساء

بقلم ساره احمد 

الجزء الثاني عشر


تفتح سارة عيناها مزهول من روعة البيت الكرستالي وانعكاس ضي القمر عليه واسمها المنير في 


السماء والشموع المنيره علي الشاطي كله ورائحه الياسمين التي تحبها وترته مرسوم علي صورتها


سارة هطير وترفرف في سما الانبساط وتلتفت وتصعق 


وسط كل هذا وتختفي بسمتها وتنقلب فرحتها لكارثه


مستحيل هارون ابن عمي انت خرجت امتي من السجن


يضحك هارون:

 ايه يا سو نستيني وفكرتني هموت ومش هخرج من السجن بعد ما رمتيني فيه يا حضرة المحامية الجبارة 


قلب سارة يكاد ان يشق صدرها ويفر منها تتماسك

 سارة: انت عايز ايه...؟


يقترب منها هارون ويجذبها من خصرها ليه تحاول سارة الافلات 


بس كان حاكم قبضته عليها هههه متحوليش انتي ....


تتفقي مع رجال Fpiوالمافيا عشان تخلصي مني كل ده عشان حبيتك وطلبتك لجواز..؟


سارة :بوجع وغضب لا عشان استخدمت نفس اسلوب ابويا عشان تتجوزني مش انا الا اجوز كده....


هارون :بعصبيه صح بس تتجوزي واحد من غير ماتعرفه.....؟


 لا وتفضلي انسه وكمان يجوز عليكي ومراته حامل....؟





تدهش سارة انت عرفه ده 

ازي واصل دخلت القصر ازي وعرفه المفاجأه والمكان ده ازي هارون مش وقته ورش عليها بنج


وشالها ودخل بيها اوضه النوم وحطها علي السرير 

في القصر مهند هيجنن هي راحت فين سارة سارة


في القصر عند مهند


مهند: بغضب هستري ازي سارة مش موجوده انا خايف يكون اكسيل الزفت خطفها....؟


عبق: مستحيل ده مش اسلوبه


فداء: مش يمكن خرجت من غير منحس





شمس: لا عشان هي قالت لي انها مستنيه الليل يجي عشان تعارفه مفاجأه مهند


يصرخ مهند: يا عالم حرام عليكم عملنين نخمن ومش عارفين سارة ايه الا حصلها


يدخل باسل يجري مهند ها لقيتها باسل: بحزن لا....


 يهزه مهند بعنف ازي مش مسؤليتك حمايتها....؟


يرن تليفون مهند الكل يجري عليه يصعق مهند اما شاف سارة في 


سرير البيت الكرستالي ومعاه شخص نايم جنبها وبينزع ثيابها جري مهند 






وقال:

 محدش يتحرك من هنا....؟

 باسل: لا انا جي معاك.....

 

يوقف مهند ويعنفه لا خليك هنا عشان البنات بس ياريت تعرف تحميهم....


وجري علي سيارته وقبل ان يصل مهند


كان في حد اتصل بهارون عشان يحذره ؟

هارون: كله تمام وقفل الهاتف وبص لسارة اهان يحبي كان نفسي اكون بين احضانك بس مقدرش اغتصبك عشان بحبك ومستحيل اقهرك






ودخل مهند وشاف ساره بين احضان هارون وقد 




بدأت سارة تستعيد وعيها وبوجع اه انا فين


وكانت دايخه دخل مهند 

وزهل ام شاف كده 

هارون : بنظرة انتصار جيت متأخر كانت ليله



يتنرفز مهند ويحمر ويضربه بوكسات متتالية ويبصله باحتقار 


مستحيل وشال سارة بحب وحنان وخرج بها ووضعها في سيارته

                 الفصل الثالث عشر  من هنا


لقراة باقي الفصول من هنا


تعليقات



<>