أخر الاخبار

رواية احببت سلفي الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي


 
رواية احببت سلفي 
الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي



بين كل ثناية الحكاية تختبئ

آلف،رواية ورواية وبين بعض جدران العقول تعيش نفوس مريضة تواقة للآذا وهكذا كانت نفس خلود نفس مريضة تحب الآذا

وقد كان حقدها وغلها يزاداد كل يوم ويكبر على مروه حتى وصل بها الآمر لتفكير في قتلها وهذا الشيء

تجاوز الحدود لكن هل من الممكن


سمير ينساق ورائها آم له رائي ثاني

خلود ليس عندنا حل ثاني غير

التخلص منها وبسرعة


سمير: آنتي تتكلمين بجدية


خلود :نعم وهل هذه الآمور فيها مزح


 سمير: آنتي جننتي آنا لست مجرم لن آقتل آم

إبنتي


خلود :ماذا ماذا هل حنيت حنيت


 سمير: ليس هذا تعرفين آنني لم ولن آحبها لكن لن تصل إلى القتل  آنا لست مجرم وقاتل


هذه الشر الذي يختباء وراء هذه المرآة هى ومن مثلهم  يبدون غير جميلين حتى في أناقتهم لآنهم مقنعين لهذا مهما تاآنقو لا ترتاح النفوس مهما حاولوا آخفاء بشاعة نفوسهم المريضة وعقدهم النفسية  والبعض تراهم على بساطة زيهم متألقين، لأنهم. لا يرتدون قناع  داخلهم بل هم الداخل مثل الخارج يكونو مثل الماء النقي من الخارج ترا مافي داخله


خلود: هل تود آن تنتهي آنت وآنا لوفتحت مروه فمها نحن نتهي وقتها تعال وقل لي ضمير وما ضمير عندما تلعن وتطرد من بيتك ومن الشركة ومن المصنع الذي تعبت فيهما وقتها خلي ضميرك ينفعك

... عشاق القصص والروايات.... 

 سمير: لا طبعا آنا لا آود ذالك

لكن القتل آمر صعب


خلود :آعلم لكنه الحل الوحيد


سمير :ربما هي لم تعرف شيء نحن فقط نستبق الآمور دعيني آحاول معرفةماإذا كانت تشك فقط آوتعرف شيء ثما

حتى ولو كانت تعرف لن تتكلم وإذا فرضنا تكلمت لن يصدقوها


 خلود :بل سيفعلون وخصوصا قاسم هوى

مولع بها


سمير_ حسنا دعيني آفكروعن الجنين


 خلود ماذا عنه


سمير:كيف سوف ننزله بعد عودة قاسم

.... عشاق القصص والروايات..... 

خلود؛ لن ينزل


سمير _ماذا هل جننتي


 خلود: لا بلعكس آنا عاقلة جدا


 سمير: كيف تودين قتل مروه حتى لا ننكشف وتتركين الشي الذي سوف يكشفنا بحق وهوى الطفل


 خلود: بلعكس لن يدرك آحد ذالك

بعد عودت قاسم الولد منه


سمير:كيف


 خلود: الفرق آسبوعان فقط وهذا فرق بسيط ولن يلاحضه آحد الكل سيعتقد آنه من قاسم

وهوى منك حبيبي تعال إلي ونم بين نهديا ياقلبي


سمير :آنتي شيطانة وآنا آموت فيكي وبدا في تقبيلها بشغف وبدن خجل منه ولا حشمة منها وقبلة وراء قبلة قال  متحاشياً إرباك الموقف:

- أنت تصغرين مع كل قبلة.. بعض قُبَلٍ أخرى وتصبحين على مشارف العشرين.

ردت وهي تتجه نحو الصالون:

- ومن أدراك آنني لست فيه ههههه


سمير: بل آنتي آجمل من بنات العشرين وآكثر منهن روعة وا آكثر منهن خبرة

عشاق القصص والروايات 

خلود: هههههه نعم الخبرة شيء موهم لك


سمير؛ طبعامهمة جدا ههههه تعالي نفعل ذالك

وآريني خبرتك مثل العادة

 خلود :ههههههه لا ليس اليوم ربما قاسم يصعد دعها لوقت آخر


 سمير: آوووف وخرج ليجد مروه تقف آمام الباب سمير توترت آوصاله وجرها من ذراعها وآدخلها إلى شقتهم


سمير :ماذا كنتي تفعلين آمام شقة قاسم


مروه _حقا وانت ماذا كنت تفعل داخلها


سمير :لا شيء فقط كنت مروه تقاطعها كنت تقبل زوجته الحقيرة ياحقير صح


سمير :يهجم عليها ويمسكها من رقبتها آسمعي ياقذرة آنا لم آحبكي في يوم وتزوجتك فقط حتى آحرق دم آخي الآحمق وآنتي لا تسوين عندي بصلة ولو فتحتي فمك هذا

فقط طلقة وتنتهي حياتك


مروه وهى تكاد تختنق ماذ ترويد قتلي

ماذا فعلت لك لقد كنت نعمة الزوجة والآم ولكنه هذا جزاتي


سمير :بل سوف آفعل بيك ما هوى

آسؤ من الموت سوف آحرمك من رفيف وإلى الآبد وانتي تعرفين آنني قادر على ذالك لهذا آغلقي فمك آحس لك ولبنتك ورماها على الآرض وغادر


 مروه: حقير قذر آن تخونني وتخون آخيك هذا ممكن تقبله حتى ولو على مضض

لكن آن تنسب طفلك له هذه قذارة

مابعدها قذارة


سمير يعض على آسنانه التي آصدرت صرير مخيف حمرت عيونه وزرقت شيفاهه وعاد

إليها حملها وخنقها حتى كادت تلفظ آنفاسها ثما رماها بقوة وقعت ورتطم رآسها بي بطاولة الخشبية الحادة وبدآت تنزف بغزارة

 سمير خاف من منظر الدم

واعتقد آنها ماتت وهرب مسرعا

إلى خارج الشقة حتى دخلت رفيف

ماما ماما اقتربت منها ورئتها تنزف

اقتربت ومسكت رآسها حتى تلطخت

يداها الصغيرة بي دماء فخافت من منظر الدماء وصرخت بي آعلا صوتها

.... عشاق القصص والروايات...... 

وسمعها قاسم الذي كان متوجه للمضاة حتى يفتح القئاب التي فيها الهداية ترك كل شيء وصعد مثل البرق ليدخل ويجد مروه تموت


قاسم :يصرخ مروه مروه من فعل بيكي هذا وحملها وهي تنزف ونزل بها الدرج مثل المجنون صورية لقته وصرخت مروه بنتي ماذا حدث وخرج الكل من قاعة الجلوس مصدومين ونزل سمير مدعي تفاجئه من الذي حدث مروه حبيبتي ماالذي حدث وحاول آخذها من بين يدين قاسم لكنه منعه وخرج بها مسرعا وسمير خلفه وضعها في السيارة وطلب من سجود وضع رإسها على حجرها حتى لا يردت النزيف لداخل وانطلق مثل المجنون وسمير ركب مع بقية آهله وانطلق خلفهم إلى المستشفى


 وبين كل هذه الدبكه نسو آمر رفيف التي بقيت تصرخ ويداها ملطخة بدماء آمها حتى سمعتها خلود وجاءت دخلت ووجدتها على تلك الحالة لم تشفق على تلك الطفلة البريئة وسائلتها ماذا حدث


رفيف: ماما ماما


خلود: تمسكها بعنف مابها آمك هل ماتت ماتت هههههههن


رفيف :لا ماما وصرخت صرخة ووقعت مغما عليها وتلك الساقطة لم يرف لها جفن بل ركلتها بي قدمها وقالت هل متي مثل آمك هذا آفضل وخرجت منتشية بطعم النصر معتقدة انهاجعلت سمير يقتل 


:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ :


 في المستشفى وصل قاسم ونزل بسرعة حمل مروه ودخل بها يصرخ ساعدونا آنها تموت جاء الممرضين ومعهم الحمالة وضعوها عليها وآسرعو بيها لغرفة العمليات


الطبيب: ما الذي حدث معها


 قاسم: لا آعلم دخلت ووجدتها مرمية وتنزف


حسنا الطبيب قريبتك صحيح


 قاسم :بدون وعي منه رد نعم حبيبتي سجود مستغربة مما قاله لكنها ظنته بسبب الصدمة سمير يدخل مع مصطفى وصورية


سمير: كيف هى


 قاسم: يهجم عليه آنت من فعل هذا بها صحيح ساآقتلك

.... عشاق القصص والروايات...... 

مصطفى :توقف نحن في المستشفى


سمير: لم آفعل لها. شيء


وفي البيت ساجد يبحث عن رفيف ليلعب معها فوجدها على الآرض

آسرع إلى آمه التي رغم عدم حبها لمروه لكنها لن تتمنا لها هكذا نهاية

فمابالك بي بنت آخيها حيث آسرعت إليها وحملتها وهي تصرخ على الخدم لطلب المساعدة


آما في المستشفى الكل على آعصابه حتى خرج الطبيب وكانت مفاجأه لهم وقال؟؟؟


         

 الفصل الثاني عشر


قساوة القلوب💖 آصبحت آقسي من الحجر والغدر والخيانة آصبحت السمة الآكثر رواجا وفي زمن يكذب فيه الصادق ويصدق الكاذب

ويؤتمن الخائن ويخون الآمين اتقلبت الآمور رآسا على عقب


ففي حين هرب قاسم من حبه وهاجر حتى لا يخون شقيقه فعل هو ذالك به وب دم بارد وحيث رفضت مروه تسليم نفسها لي لمن عشقته حتى لا تدنس شرف زوجها

الذي كان قاسي معها من آول ليلة زواج فعلت خلود ذالك وهي سعيدة بل وزادت وحملت حمل محرم وفوق كل هذا تود نسبه 


 في المستشفى


 الكل على آعصابه حتى خرج الطبيب وركض الجميع نحوه وآولهم كان قاسم


قاسم: ها كيف حالها


الطبيب:،الحمد الله نجت منها بقدرة الله


 قاسم: الحمد الله


 الطبيب :لكن ممكن يكون فيه عوارض وآعراض جانبية


سمير: كيف


 الطبيب: لقد كانت السقطة والضربطة التي تلقتها على الرأس قوية وسببت لها إرتجاج

ومن الممكن آن تفقد شي من حواسها


قاسم :ماذا ماذا قلت وكان في حالة غضب وقلق كبيرة


 مصطفى :إهداء ودع الطبيب يكمل كلامه


 الطبيب :لسنا متأكدين بعد لكن قلت من المحتمل حدوث هذا ربما تفقد البصر آوالنطق آوحتي السير لكن هذا سوف يكون فقط موآقت حتى تتجدد الآنسجة التالف ويتوقف الارتجاج من الممكن آن تعود كما كانت لكن الآهم هي العناية بها جيدا؛؛؛؛ حمد الله على سلامتها


غادر الطبيب وتركهم في حيرة من آمرهم


 سمير :يعني ممكن تكون عمياء صورية تحاول ان تخفف عنه وكائنه مهتم آصلا لباءس عليك ابني المهم آنها حية وهذا هو الآهم


 سمير: لكن ماذا آفعل بزوجة معاقة هكذا وآنا غير متحمل وجودها فكيف بها معاقة ولم يكمل جملته حتى وجد لكمة من قاسم على وجهه وآمام الجميع


 قاسم :حقير ونذل سمير يود رد الكمة لكن

مصطفى منعه وطلب من قاسم المغادرة على الفور


 قاسم: لن آغادر حتى آطمن على مروه


 مصطفى: تعصي آمري ياقاسم هل هرمت مثل الآسد فحان وقت عزلي ها ها


قاسم: ينحني ويقبل يده وهو يعتذر منه عذرك آبي آنت تاج فوق رئسنا اليوم الدين وا رائد يدخل مع ذكرى حاملين رفيف بين  يدي

رائد سجود رفيف رفيف سمير يلتفت وقاسم يجري نحوهم صورية تضرب على درهاوتصوت


صوريه :ماذا حدث لنا يارب. رحمتك


 قاسم: مابها رفيف


ذكرى: لا آدري وجدتها هكذا المرضة تطلب منهم إدخالها للغرفة حتى يستدعوا طبيب الآطفال


سمير :رفيف رفيف حبيبتي مابك


الطبيب: يدخل ويطلب من الجميع الخروج حتى يقوم بفحص رفيف


صورية _ماذا حدث


ذكرى: لا آعلم كنت في غرفتي بعد ما رحلتو وكنت معتقدة آنها مع المربية حتى جاء ساجد لي وقال رفيف ماتت هو كان يعتقد آنها ماتت دخلت ووجدتها مرمية ويداها ملطخة بدم لقد خفت كثير كنت آظنه دمها لكنه كان دم مروه اه كيف حال مروه


سجود: لقد نجت لكن نحن ننتظر حتي تستيظ ونرأ النتيجة


 ذكرى: آي نتيجة


 الطبيب يخرج من والد الطفلة


 سمير :آنا ماذا حدث لها


الطبيب: لا تخف هي بخير لكنها في

حالة صدمة قل آنت ماالذي حدث معها


سمير :والله لا آدري نحن هنا في المستشفى مع آمها وهى كانت في البيت حتى لحقو بنا وهى على هذا الحال


قاسم :آنا آعرف

.... عشاق القصص والروايات..... 

 الطبيب:نعم


قاسم: آنا عم الطفلة لقد رأت آمها مرمية بعد سقوطها وتنزف الطفلة هى من اكتشفت الحادث وكانت تصرخ ونحن آسرعنا للآم ونسينا الطفلة


 الطبيب: لقد ارتبكتم غلط كبير لقد آخذت (شوك ) صدمة لكن المهم هى من الناحية الجسدية بخير


في الفيلا خلود كانت تحتفل بهذا الآنتصار كانت ترقص على آنغام الموسيقى هى منتشية لقد كسبت الحرب التي هى آشعلتها على مروه

منذ تلك اليلة التي كانت بينها وبين قاسم


؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛


فلاش باك


 ليلة الدخلة وبعد انتها الحفل ووصول العروسين لغرفتهم في الفندق


قاسم :اتفضلي آدخي


 خلود_ بخجل بسم الله ودخلت الغرفة


قاسم لا يعرف ماذا يفعل فقلبه وعقله ليس معها ولا حتى معه بل مع مروه هو غير قادر على تقبل هذه الخسارة كيف هى ليست

له بل لغيره كيف آول ليلة تكون لغيره لقد حلم بهذه اليلة منذ آن شاهدها ذالك اليوم وهى تعبر الشارع لقد خطفت قلبه وعقله لقدحلم بها وكيف تكون آول ليلة بينهم كيف سيداعب شعرها بلطف

كيف يبعد عنها الخوف ورهبة ليلة الدخلة كيف يجعلها سعيدة لكن كل هذا ضاع منه وذهب لغيره كيف

هى لآن بين ذراعي سمير هذا العاشق قاتل آن يكون حبيبك نائم

في حضن غيرك موت بطئ


خلود: تقاطع تفكيره آلن تغير ملابسك


 قاسم :ماذا


خلود :ههههه ملابسك هل ستنام بها


قاسم :لا طبعا هو مستغرب منها لا تبدو خجلة ولا حتى خائفة دخل الحمام وآخذ حمام وهو يستحم تفاجئا بها تفتح الباب وتدخل وهى تلبس فقط ملابسها الداخلية فقط


خلود: هل تود آن آعمل لك مساج حبيبي


 قاسم :ماذا


خلود دخلت واقتربت منه وبدات بتدليكه وهو مندهش من معرفتها لآمور قد تغيب حتى على نساء متزوجات من سنين وعندهم خبرة وبعد لحظات خلعت ماتبقا من ملابسها الدخلية وبدات العمل بدون خوف وعند وصوله  لقمة الرغبة غادروا الحمام وعند نشوة قاسم ووصوله لذروتها آخطاء وقال اه حبيبتي. مروه آحبك

وفي هذه الحظة خلود آقسمت على آن تسرق من مروه كل سعادتها مثل ماسرقت هي منها آسعد لحظة في حياتها آو كما هى تعتقد


؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛زهرة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛


عوده للحاضر


مروه حسنا يامروه آخذت منك سمير وقاسم واليوم بنتك وحتى حياتك ههههههههههه نعم سمير ما حدث تلك اليلة لم يكن صدفة هي خطط لكل هذا من قبل هى تعرف

وقت صعود سمير لجناحه وتعرف

آنه لو سمع صوت عندها سوف يحاول معرفته ومن يكون وتركت الباب مفتوح عن قصد وقد نجحت هى تعلم آنه لن يقاوم سحرها صحيح هي ليست جميلة الوجه لكن عندها جسد جميل وتعلم ليس هناك راجل يقدر يقاوم سحر آنثى منتشية وبهذ الجذب مهما كان وقد حدث ما توقعته سمير لم يقاوم ووقع في الفخ وعندما خطا آول خطوة بدا المسير وكما يقال مسافات الميل تبدا بخطوة


وقد لعبت عليه وحولته مثل

الخاتم في آصبعها خان آخوه وزوجته وصار تحت آمرها تستخدمه لإمتاع نفسها و شهوتها

وحتي تنتقم من مروه التي لم تفعل

لها شيء فليس ذنبها آن قاسم آحبها لكن ماذا تفعل. للنفوس المريضة


؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛


في المستشفى

 فتحت مروه ...+عينيها الممرضة خرجت ونادت ...عليهم لقد آفاقت المريضة

قاسم...ركض نحو الغرفة بينما سمير ...قال آذهبو آنتم آنا سوف آرا رفيف...وآطمن عليها ثما آلحق بكم


ذكرى .:.لا آخي آنا سوف آبقي مع رفيف ...إذهب واطمن على زوجتك ....هى

سمير ولكن مروه إذهب سوف تحب وجودك معها ف الزوج سند لزوجته هى إذهب

هى ليت تعلم آنه السبب وهو من فعل بها هذا


 دخلو ووجدوها تبدو مصفرا وشاحبة سجود قتربت منها ومسكت يدها كيف آنتي حبيبتي


صورية: بنتي الغالية خوفتيني عليك


 مصطفى: لقد قلقلنا كثير آنتي عزيزة وغالية


 قاسم اقترب منها ومسك يدها كيف حالك ياآم رفيف مروه ابتسمت له وحاولت الرد لكن لم تقدر قاسم في البداية لم يفهم وظنها لا تود الكلام لكنه لاحظ آنها خائفة


 قاسم :مروه تكلمي مروه تبكي وتموئ له آنها ليست قادرة على النطق


سمير: مابها مروه ترميه بنظرة قوية وتزاد حالتها سؤ قاسم يجري ويطلب الطبيب بينما سمير وقف مكانه ربما قد يتحرك ضميره

الطبيب يدخل ويبعدهم عنها وبدا في فحصها


 الطبيب: الجميع للخارج لو سمحتو اخرجوا


وبعد الفحص خرج آليهم وقال لقد فقدت النطق

هى منذا الآن بكماء

الكل في صدمة غير سمير فقد

جاء الفرج هذا يعني سره في بئر

آما قاسم فقد نزلت دموعه على خده

فشتان بين هذا وذاك  وحيث كل شيء سقط متاع، مذ أصبح فيها البشر هم الأمتعة و الحمولة التي تسافر مختومة ومرقمة مع البضائع في هذه الحظات ظهرت نيت سمير المبيتة تجاه آم إبنته


سمير :دكتور هذا يدو آم مؤقت


الطبيب :الله آعلم آنا آعتقد آنه لوقت ويزول ولكن كل شيء ممكن

تجهزو لكل شيء هى محتاجة لدعواتكم سوف آرسل لها طبيب نفسي آنا شرحت لها الوضع وقد تقبلته لكن تحتاج إستشارة نفسية وغادر


سمير :سوف آرا رفيف


 صورية :ماذا نفعل


قاسم: غادروا آنتم وآنا سابقة معها


سجود: آنا سوف آبقا


قاسم :لا خذوا رفيف وارحلو وهذا ماحدث فقد رحل الجميع حتى سمير مصدق

قاسم قال له آنتاَ خليك مع بنتك هي بحاجتك حتى هرول مغادرا


؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛


في الفيلا


 خلود بعد سماعها خبر نجاة مروه جنت وما آن عاد سمير ودخل شقته كانت عنده في ثواني


 خلود :تب لك لم تقدر عليها


 سمير :ماذا تعنين


 خلود: انت فاشل كان عليك تفكير في طريقة لن تقوم منها حية


سمير: فهم من كلامها آنها تظنه حاول قتلها متعمد وتركها على ماتعتقد


 خلود: المره المقبلة آنا آقول لك الطريقة

..... عشاق القصص والروايات...... 

سمير :لن يكون هناك مره ثانية


خلود :ماذا تعني


 سمير :لقد صارت بكماء لن تقول شيء.


 خلود: حقا سمير


سمير :نعم خلود


خلود :واااو ههههههههه


في المستشفى قاسم يدخل على مروه ويجلس قربها وقلبه يتقطع عليها مروه تنظر آليه ووا


        


الفصل الثالث عشر


صحيح إنشغلنا بالدنيا لكن ماتغيرنا ندوس إللي حاول على كيفه يمشينا نعيش العمر ونقدر عيون إلي يقدرنا وأوربدك تعرف إن الزمن مهما باعدنا يجي له يوم يجمعنا

ربما سوف يكون هذا وربما لا فليس كل من آحب وعشق نال مراده وليس لكل المحبين لقاء ولولا هذا مكان قيس مجنون ليلى

ولا كان الزير السالم متيم الجليلة

بل هم وكثير آحبو بل عشقو حد

الجنون وكانت الفرقة والوعة مصاحبة لهم نحن لا نقدر على رسم النهاية كما رسمنا البداية

قاسم آمسك بيد مروه والدموعه نزلت على الحيته الخفيفة الجميلة

التي تزين وجهه المشرق وتزيده وسامة على وسامة مروه تنظر آليه واتسحب يدها من بين يديه هى تضنه مشفق عليها وهوى العاشق

قلبه يحترق من الشوق كم نحن تظلم من يحبنا بصدق بسبب الشك والكبرياء الآعمى قاسم حبيبتي آنا عدت من آجلك لقد آعادني الشوق

آليلكي لقد مرت عليا خمس سنوات كانت دهر بدونك آنا مزلت على العهد والوعد مقيما يكفي أكون بقلبك اذا غبت..ويكفيني تذكر اسمي في غيابي..طيفك معي مايغيب ولو نمت..القاه بأجمل الأحلام ينسيني اكتئابي..(بقايا عذاب)حروف اسمي مثل ماشفت..سهله تحفظها وحلوة تذكرها بغيابي..مروه تستادير نحو الحائت تبكي قهر السنين التي مظت مع راجل خان العشرة والخبز والملح الذي بينهم بل زاد

في ذلها بدون سبب واليوم يهديها إعاقة مجانية آي ظلم هذا لماذا لم

تسمع كلام قاسم عندما طلب منها الآتفصال والراحيل معه آلم يكن ذاك آفضل من هذا نحن نضيع الفرص التي تكون بين يدينا بسبب






كلام الناس المجتمع العدات التقاليد وننسا آنفسنا التي تختنق بين ظلوعنا حتا تموت كمدا قاسم مروه مروه هى تلتفت آليه وعيونها تملاآها الدموع قاسم قلبه ينزف دم ودمعة على الحبيبة رفع يده ومسح لها الدموع المنسابة على خدود الورد وهوى يقول دموع القمر لؤلؤ وجواهر ثمينة لا يجب نزوها على الآرض بل تتبقا في السماء وآخذا يمسح على خدها كل دمعة تنزل وعندما شعرت آنها دموع كثير وآنه لن يتوقف عن مسحها آشفقت عليه وتوفقت عن

البكاء متها الرقة منه ومنتها الحب والفكر المستنير هذا ذكاء منه فلو قال لها لا تبكي لما ستمعت له ولو

آغلض لها في الكلام الزادت في البكاء لكنه ستعمل آسلوب راقي وتعبير آرقا فنال مراده وجعل حبيبته تكف عن البكاء بطريقة سلسلة قاسم يعون الغزال كم عيونك جميلة بعد البكاء تشبه السماء الصافية بعد المطر ونقشاع الغيوم مروه تبتسم قاسم واو بسمتك هزت عرش قلبي مروه تحمر خجلة وفي داخلها تدر كم كلامك جميل مثل وجه كم آنتا حنون ليتني كنت سمعت منت ورحلت معك لما كانت هذه حالي لقد فضلت الوفاء لمن لا وفاء له وشتريت من باعني بي آبخس ثمن

💖💜💖💜💖💜💖💜💖

في الفيلا خلود تغلي عندما علمت ببقاء قاسم مع مروه وآقامت الدنيا





كيف هذا ماما كيف هى عندها زوج

هوى يبقا معها لماذ يبقا معها قاسم

هذا غير منطقي لقد غاب عني سنين آهملني وتركني وآنا عروس

تحملت وعشت عزباء وآنا متزوجة

وبعد آن عاد في ثاني يوم بتركني

ويبقى لتمريض سلفتي هذا ظلم

وغير شرعي صورية يابنتي هذا مستشفى وفيه ممرضين وآطباء ليس هناك خلوة بينهم وهوى حتا تركناه جالس خارج الغرفة خلود حتا ولو هذا خطاء صورية وهل نتركها واحيد تعلمين بعد سفر آهلها

لفرنسا هى بقيت وحيدة بدون آحد نحن فقط من بقيا لها خلود ترفس الآرض بقدميها مثل الفرس التي فكت قيودها تصرخ لا يهمني آبقي

آنتي آو سجود ذكرى لمهم قاسم لا

لا وآلف لا آويذهب سمير سجود سمير عاد حتا يبقى قرب رفيف ترين حالها لا نوريد آن تزداد سؤ

غياب آمها وكل ما رآته كافي فكيف إذا غاب حتا ولادها هذا كثير عليها هى طفلة خلود هههههه

حقا. وهل هى معه الآن آم معكم

سجود هى مع ذكرى تعرفين تحب ساجد وهوى يلعب معها حتا تنسا

خلود وهى تمشي ذاهبة عائدة مثل نمر في قفص ها ه يعني هى ليست

مع والدها






سوف آتصل بقاسم كي يعود على الفور سجود نتي تغارين من مروه صح خلود تعض على آسناسها من العضبوالغيض ماذا ماذا قلتي آنا خلود الفارس آغار من الخرصاء سجود عيب عليكي مروه ليست

بكاء خلود ههههههه حق وماذ إذا

آلم تفقد صوتها ولم تعد قادرة على

الكلام سجود بلا خلود إذا بكماء

وخرصاء وهذا آفضل سوف نرتاح من سماع صوتها سجود آنتي حقودة وشريرة الله يلعنك خلود ماذا الله يلعنها هى وآنتي وندلعت معركة بينهما صورية هذا يكفي عيب عليكما آحترما مانحن فيه آو على الآقل إحترما وجودي معكم

سجود آلم تسمعيها تسب وتشتم لقد تركتم لها المجال آنتي وآبي كثيرا حتا ستفحلت وتغولت علينا

ولم يعد آحد قادر عليها خلود هاتي

وآفرغي قلبك آعرف آنكي لم تحبيني يوم لكن هذا آكثر مما كنت آتوقع وتركتهم وغادرت وهى تقسم

في داخلها على الآنتقام من سجود

وبطريقة بشعة 👿👿👿 صورية يارب رحمتك بينا البيت نقلب في لحظة سجود لا والله البيت نقلب منذ دخلته هذه الحيا الرقطاء هى شيطان في ثوب بني آدم صورية لا

هي فقط مكسورة لقد تركها آخوكي وهى عروس هذا كثير والله عليها سجود وآتم دللتموها لهذا السبب فوق الحدود وهى ستقوت ومن ثما هى هكذا حتا من قبل زواجها من قاسم آنا آعرفها من آيام الثانوية هى خبيثة حقودة

ولهذا لم آكن موافقة على زواجها من قاسم لقد ظلمتوه بهذ الزواج

والله آخي المسكين يستحق واحدة مثل مروه رقيقة حنونة طيبة مثل النسمة وليس هذه الشيطانة صورية اوووووف قلت لكي آلف مره لا تقولي هذا الكلام

لو سمعكي سمير ماذا سوف يعتقد






سمير لكني سمعت صورية بفزع بني متا آتيت سمير وهوى يتقدم نحو سجود وعيونه تقدح الشرر وإذا تعتقيدين آن قاسم يستحق زوجتي آفضل مني سجود وهى تتراجع للخلف لم آقل هذا بل قلت

قاسم يستحق واحده مثل مروه وليس خلود سمير لآمر سيان عندي سجود آنتا سرقتها منه لهذا

تعتقد ما تعتقده من بيته من زوجاج لا يرمي بيت غيره بلحجارة سمير مثل عادته عند الغضب يسك آسنانه حتا تصدر صرير ي قترب من سجود وقبل آن تقف آمه لمنعه كان قد صفعها صفعة آوقعتها على الآرض صورية تبعده عنها حيث كان يود ضربها من جديد  تضرب آختك وآمامي لقد تخطيت الحد سجود تقف نعم نحن نعرف جميع آنك غيور وحقود

لقد سرقت الفتات التي آحبها قاسم

منه هوى آول من رئاها وقال لك عنها وآنتا بغلك وغيرتك آسرعت وختطبتها حتا تخرق دمه غيور حقود سمير ياحاول الهجوم عليها مصطفى مكانك آنا مزلت حي وتفعل هذا بي آختك ماذا لو متت سمير هي من بدائت لسانها طاويل





مصطفى حتا ولو آحترم وجودي وجود آمك لقد سرت لا تحترم آحد

»»»»»»«««««««««««««««««««

مصطفى يمد يده لسجود هى تقوم وترتمي في حضنه وتبكي مصطفى يمسح على شعرها بحنان لا تبكي هووش صورية يارب هذه عين وآصابتنا البيت نقلب حاله يارب لطفك بينما خلود كانت على الدرج تتفرج وتبتسم بخبث العنة والعين هى آنا والله لن آترك في هذا البيت آحد سعيد وسوف ترون سوف تدفعون الثمن غالي لترككم قاسم

بهجرني ويرحل وإيض آنتي يا سجود ترين مروه آنسب له مني حسنا سوف تتلقين عقابك مني

فقط آصبري

في المستشفى قاسم هاتفه يرن ينظر ويرا رقم خلود يتجاهل في البداية لكنها لم تتوقف خرج للمر ورد آلو خلود آلو وآخير وآخير تنازلت ورديت قاسم آنا في المستشفى تعلمين خلود نعم آعلم تمرض زوجت آخيك عيب عيب

عليك عود فورا وإلى والله لن يحدث طيب قاسم كيف آعود وآتركها وحدها خلود عندها زوج

آنتا لستا زوجها بل زوجي لا يكفيك تركتني خمس سنوات وعندما تعود تتركني وتذهب تمرض زوجت آخيك هل عدل تعال

للبيت لا تجعلني آتي آليك وآقلب المستشفى على رائسك ورائسها قاسم خلود تغلق الخط في وجهه

وترسل له رسالة تعود فورا آو آكون عندك وتعرف الباقي

قاسم خاف على شعور مروه فلو تركها سوف تحزن ولو بقي معها وجاءت خلود سوف تفتعل مشكلة

وهذا قد يكون آسؤا قاسم اه يارب

ماذا آفعل

فكر قليل ثما دخل عند مروه وحدها نائمة كتب لها رسالة على هتفها وغادر

وعندما آحسن به فتحت عينيها وشافت الرسالة وا



                        الفصل الرابع عشر من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-