أخر الاخبار

رواية احببت سلفي الفصل التاسع عشر والعشرون الاخير بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي


 
رواية احببت سلفي 
الفصل التاسع عشر والعشرون الاخير
 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي



حبايبي ياله نكمل اخر حلقه؛؛؛؛


الحُــب ..❤️أن أجدك دون أن أضطّر للنداء ..تأتي قبل أن ألوّح لك .!أن يسبق سؤالك دمعي ، وصوتك حاجتي أن تُعطي ؛ لأنك تريد ..لا لأني أريد وغير ذالك فليس بحب بل تعود آو وهم ليس إلا💖💔


مروه تحب قاسم رغم كل شيء حدث ويحدث هي تشعر به حتى بدون آن تراه وهو كذالك

بعد خروج ذكرى مروه توجهت نحو غرفة النوم مباشرة حتى ترا قاسم وتطمأن عليه لترا هل سمع شيء آم لا





 مروه فتحت الباب وجدته جالس على طرف السرير واضع رأسه بين ذراعيه منحني بشكل مخيف مروه تقترب منه ببط تنادي عليه قاسم قاسم هل نمت لكنه لم يرد اقتربت آكثر

ولمست كتفه فرفع رأسه وليته لم

يفعل كانت عيونه حمراء مثل الجمر وملامحه تغيرت لقد آصبح شخص ثاني غير الذي عرفته من قبل


 مروه لم يعد عندها شك لقد سمع كل شيء وعرف الحقيقة المره مروه تحاول مواساته قاسم لا عليك لا شيء يستحق غضبك

آعني هما لا يستحقان حتى الغضب


وتمد يدها حتى تلمس شعره لكنه آمسكها قبل ذالك ووقف وهو ينظر في عينيها نعم نعم هما لا يستحقان لقد استغفلوني وخدعوني لقد كنت غبي كنت سوف آربي طفل ليس من صلبي آقول هذا إبني لقد كنت سوف آقضي بقية عمري آعيش كذبة كبيرة وكان وهو يتكلم يضغط على يدها وهى تتاآلم لكنها لم تقل

له وتركته يخرج غضبه حتى يرتاح

لكنه زاد عليها بكثير


قاسم لست مصدومة منهم هم بقدر صدمتي منكي آنتي آنتي خنتي ثقتي وعهدي وحبي آنا آحببتك آكثر من كل شيء ومن كل آحد آنتي لا تعرفين ماعنتيه طول خمس سنوات ذقت فيهم المر والعذاب والهوان وآنتي بعيدة عني لقد كنت آحلم بيكي كل ليلة بل كل لحظة كل دقيقة كل ثانية كنتي معي في كل نفس آدخله وآخرجه كنتي تسكنين قلبي وروحي كنتي فرحي وسعادتي في ظل الخمس سنوات صبرت على شيء واحد فقط هو آمل في القاء لقد خذلتني مروه لقد كسرتي قلبي والله آكثر من آي آحد كيف هنت عليكي كيف رضيتي لي بهذا الذل؛؛؛؛؛؛؛


لماذا كنتي تعرفين آنهم يضحكون عليه وسكتي كيف هانت عليكي كرامتي كل هذا حتى تحمين زوجك صح صح قولي صح مروه


ترتجف من هول هذه الحظات ترد لا لا والله لم تهن لكني خفت عليك وليس عليه


قاسم: آسكتي آسكتي يامروه لم آعد آود سماع صوتك وكذبك لقد خفتي عليه وليس عليا

آنا لقد رضيتي آن آكون مغفل على آن يقال عنه خائن آنتي تحبينه إليس كذالك هذا لآمر لا تفعله غير عاشقة ليس إمرأة تقبل بخيانة زوجها وتسكت إلا في حالتان الكره وعدم الآهتام بزوج يعني وجوده مثل عدمه آو الحالة الثانية العشق وليس إي عشق بل العشق آلاعمى

وهذا حالك لقد تحملتي منه كل شيء الذل القهر والمهانة وآنا آقول ماالذي يجعلها تتحمل كل هذا سؤال حيرني كثيرا واليوم فقط عرفت جوابه نعم الحب فقط يفعل هذا


ومازال ممسكا بيدها التي تكاد تنخلع من شدة

ضعطه عليها


 👇👇👇👇


مروه تحاول الآفلات منه لكن بدون جدوا قاسم فقد آلسيطرة على آعصابه تماما ومروه غير قادرة على إقناعه آنها لم تكن تقصد حماية سمير بل هو


 مروه_ قاسم والله فعلت هذا من آجلك


قاسم يدفعها ويخرج مسرعا نحو جناحه ومروه تجري خلفه وتصرخ على خلود للهرب وصل جناحه ودفع الباب بعنف ودخل ونادا على

خلود بصوت عالي ياساقطة والله

راح آخلص عليكي لكنه لم يتلقا آي إجابة دخل غرفة النوم وليس هناك آثر لها بدا البحث عنها في كل الشقة وليس لها آثر


مروه واقفة تراقبه وهو يجري من مكان إلى مكان مثل المجنون لكن بدون فائدة خلود اختفت وقاسم كان هائج ويقوم بتكسير كل شيء آمامه


 ذكرى سمعت الجلبة ونزلت بسرعة دخلت ووجدة قاسم على تلك الحالة آمسكت يد مروه متسائلة عما يحدث مروه مشيرة إليها هل ??? مروه توميئ لها بنعم

لقد علم ذكرى تمسك فمها وتسيل

عيونها بدموع على حال آخويها وليس على حال قاسم وحده تلك

الئيمه دمرت لهم حياتهم وفرقت بينهم للآبد


 ذكرى توقف قاسم توقف لا تفعل هذا بنفسك بسبب تلك الساقطة قاسم يتوقف وينظر  بحدة وغضب نحو ذكرى التي حاولت مروه غمزها آلا تقول آنها تعرف لكن الكلمة مثل الرصاصة إذا

خرجت لا تعود اقترب منها وقد اتسعت حدقة عينيه وبدا مثل جمل الصحراء في هياجه واقترب منها وصرخ وآنتي كنت  تعرفين بلآمر. وسكتي مثلها ومن غيركما يعرف ذكرى وقد آدركت لماذا كانت مروه تغمزها حتى لا تتكلم وقال ومن إيضا يعرف غيرك هى قولي وآمسكها من ذراعها بقوة قولي ذكرى تصرخ فقط سجود لهذا قتلتها هي القاتلة وليس سمير آخوك هذا كثير كل هذا الصدمات مره واحدة قاسم يصرخ صرخة

هزت القصر كله لاااااااااا ليس آخي سوف آقتله وخرج راكضا وهما خلفه ذكرى لحقة به بينما مروه شاهدت وهى تمر قرب باب شقتها الذي كان مفتوح على مصرعيه غرفة رفيف المقبلة لباب الشقة الخارجي مفتوح تذكرت آنها آغلقته بعد آن نيمت رفيف من الذي فتحه ودخلت لكي ترا بينما

قاسم نزل إلى الدور السفلي مثل البرق ووجد مصطفى واقف آمامه

وقد قام من نومه بعد كل تلك الجلبة


مصطفى :ماذا حدث


 ذكرى :تصرخ بابا آدرك قاسم سوف يقتل آخوه


 مصطفى :من يقتل من غير مدرك لما هم فيه قاسم تجاوز آبيه ووصل إلى باب القصر ومد يده كي يفتحه ويخرج وهو يخرج هاتفه لكي يتصل بلمحامي ليرتب له زيارة فورية بمركز الدرك حيث مازال سمير فيه قبل عرضه على النيابة العامة و فتح الباب مروه تصرخ لا بنتي ياقاسم بنتي رفيف


قاسم هزه صوت حبيبته التي تستنجد به وقد خلطت الصرخة بدموع توقف ونظر إليها متسأل رأها تقف ترتجف وهى تحمل رسالة في يدها وتستند باليد الثانية على الدرج حتى لا تقع تراجع وصعد إليها بسرعة ووصل إليها حتى قبل وصول ذكرى وآمسك الورقة التي كتب عليها بدماء رفيف آول كلمة كانت ههههههههههه

لقد تلذذت وآنا آسمع آنينك وآنتا تائن وتبكي وتصرخ مثل الطفل الذي فقد لعبته بل آكثر آنت آهنتني ليلة الدخلة عندما آخذت مني عذريتي وآنت تقول حبيبتي مروه

تلك عذريتي آنا التي حافظت عليها

عمر بحاله تلك كنزي الثمين الذي كان غالي ولا يقدر بثمن كيف تتجرء وآنت تأخذه بذكر غيري ذابك مهين تلك الدماء الوردية التي نزلت مني تبك حياتي تلك طهارتي

كيف تهينها لقد آقسمت وآنا اتلمسها وهى تسيل مني على الآنتقام منك ومن كل من كان السبب بتلك الإهانة لهذا استغليت الغبي شقيقك وكل من كان يمكنني إستغلالهم واليوم وحتى تكتمل فرحتي سوف آنتقم من حبيبتك لقد آخذت منها زوجها لكنها لم تكن تحبه لهذا لم آشفي غليلي وبرغم سنوات التي جعلت فيها سمير يذلها ويعذبها وإيضا كنت آنا وتلك الغبية ذكرى نفعل لكنها كانت صلبة

مثل الصخر ولم تنكسر لهذا عرفت

آن الشيء الوحيد الذي سوف يقضي عليها هو هذه الصغيرة الحمقاء آنا لن إقتلها بسرعة بل سوف آقتلها ببط شديد حتى تتعذب وقد بدآت فقد قمت بي إحداث جرح في يدها وسوف آتركها تنزف حتى تموت وهذه دمائها ليس إغلا من دمي ههههههههههههه


قاسم يعض على آسنانه حتى آصدرت صرير وكان يشبه صوت صرير سمير عند غضبه وناده على الخادمة وهو يصرخ كيف خرجت تلك الساقطة ومعها رفيف من البيت آين الحراس

ونزل وهوي؛؛؛؛؛


🌹؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💜


ممسك بيد مروه التي كانت تترنح تكاد تقع وهو يسندها حتى وصلوا وآجلسها


وهو يقول لا تخافي لن آدعها تصيب رفيف بي آذا


 مصطفى الذي لا يفهم شيء مما يحدث حوله ذكرى تقترب منه وتسحبه من يده وتجلسه وهى تقول خلود فقدت عقلها وخطفت رفيف


 مصطفى: ماذا


 مروه :نعم آبي لقد آخذتها مني بنتي بنتي حبيبتي يارب آحمي لي بنتي يارب هى لا ذنب لها في فعلنا نحن


مصطفى: وإن كان غير مدرك لما يحدث بضبط لكنه آخرج هاتفه واتصل بوالد خلود وسأله عنها لكنه استغرب من كلامه وقال خلود عندكم


 مصطفى :لا خلود آخذت حفيدتي وهربت من البيت قاسم كذالك آخرج هاتفه وبدا في الإتصلات بكل من يمكنه المساعدة

في البحث عن خلود ورفيف وكان آول إتصال بشرطة وبعدها طلب من الحراس الدخول حتى يعرف كيف خرجت خلود وهى معها رفيف تنزف بدون آن يراها آحد


وفي لحظات تحول البيت إلى خليت نحل يعج برجال  الشرطة والدرك وغيرهم من محقيقين ورفعي البصمات بينما كانت مروه في غرفة رفيف تجلس على الآرض وهى تحمل قميصها بين يديها تشمه وتبكي بحرقة


وذكرى تحاول مواساتها


 ذكرى :لا تخافي هى لن تفعل لها شيء هي فقط تحاول إخافتك


 مروه: لا ياآختي هى مريضة وحاقدة وتفعل آي شيء آنا السبب آنا كان عليا ترك هذا البيت منذ زمن آنا السبب اه اه

رفيف رفييييف ياقلب آمك لقد تحملت كل شيء من آجلك حبيبتي لقد دفنت شبابي وآنوثتي ومشاعري كلها فقط من آجلك آنتي رفيف ياقلبي إين إنتي آه آه آه

ياقلب آمك


 قاسم يدخل ويشير لذكرى للخروج ذكرى خرجت وهو جلس على ركبتيه وآخذها في حضنه وهو عهد عليا والله آن آعيد إليكي رفيف سالمة وحتى لو كلفني هذا حياتي لا تبكي لاتبكي دموعك غالية عليه والله دموعك تنزل عليه مثل الجمر تحرق لي قلبي


💛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💝


هى قومي مروه آرجوك ياقاسم آعدها والله سوف آترك لكم كل شيء سوف آتخلا عن كل المال لك لا آوريد منكم شيء فقط إعيدو لي بنتي


قاسم: لا تخافي سوف آعيدها


وخرج وتركها وبعد ثواني هاتفها يرن مروه تحمله وما آن رأت المتصل آتسعت حدقات عينيها وردت بسرعة آلو إين بنتي آرجوكي لا توآذيها


خلود :لوكنتي توريدين عودة إبنتك حيه تعالي إلى هذه العنون ووحدك ووالله لو شكيت آنكي قلتي لآي آحد سوف تجدين رفيف لكن جثة ههههههههه


مروه: لا لا ولله لن آقول لآي آحد لكن فقط دعيني آسمع صوتها


خلود: حسننا آسمعي


مروه: رفيف بنتي


 رفيف: تبكي آمي آمي انا خائفة وآنزف ماما


 مروه رفيف والخط تغلق


 مروه تبكي وقلبها يحترق قامت ولبست حجابها وحاولة التسلل من الخلف ونجحت في ذالك وخرجت وآوقفت سيارة إجرة وانطلقت لكن ساجد شاهدها ونزل مسرعا ونادا خالي خالي قاسم :نعم لقد خرجت خالتي مروه من الخلف لماذ هل وجدت رفيف


قاسم :ماذا وصعد مسرعا ولم تكن مروه موجودة ونزل مسرعا؛؛؛؛؛ هذه خلود يبدوا آنها استدرجتها للخروج؛؛؛؛؛


الشرطي :هاتوا كامرات المراقبة على الفور 🤔

ترا إين تكون خلود هى قالت لها

تعالي حيث بدا كل شيء نعم


 في الفندق وفي الغرفة نفسها وصلت مروه وهي تتذكر آول مره وصلت فيها لهذا لمكان كانت في قمة جمالها وهى تمشي في فستانها الإبيض وكانت مثل الآميرة سنوات

بيضاء وجميلة لكنها ليس عندها الوقت للذكريات الآن


 هي بين تبكي الحظة وهذه عاشت دهر كامل وليس عدة سنوات صعدت ووصلت لتلك الغرفة دقت الباب خلود تفتح لها وهى متأكده آنها سوف تاتي وحدها هى تعرفها جيدا وتعرف خوفها على رفيف


 مروه دخلت ووجدتها تلبس فستان العرس وهى في كامل زينتها مروه في هذه الحظة لم يعد عندها شك آنها جنت تمام


 مروه :لقد جأت آين رفيف


 خلود: هههههههه كنت إعرف آنكي غبية وتصدقين بسرعة


💚؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💜


 مروه: إين بنتي يا مجنونه


خلود :وهل آنا غبية حتي آجعلكي ترينها لا سوف تموتي  ولا تخافي هي لن تبقي وحيدة بل سوف تلحق بك ههههههه


مروه تحاول الهرب لكنها آخرجت المسدس وصوبته نحوها وهي تقول دخول الحمام ليس مثل الخروج منه وقالت آخرج حبيبي وساعدني في تقييد هذه الساقطة

وخرج مروه شهقته عندما مشاهدته رائد السائق


 مروه :خائن خائن تب لكما


 رائدا قترب منها وصفعها على خدها حتى وقعت وهو لا تسبي زوجتي حبيبتي


مروه: ترفع رأسها تفوه عليك ياكلب لقد عضضت اليد التي تطعمك


رائد: يصفعها من جديد


 خلود: ليس عندنا وقت لهذا قيدها

عندنا دخلة ولا نسيت ربطو مروه وآغلق لها فمها وجلس ثم دخل الحمام وعاد حامل رفيف التي كانت نائمة


مروه تحاول الصراخ لكنها مكممة


 خلود :ضعها على الآرض خلود آسمعي اليلة ليلت عرسي آنا وحبيبي وآنتي مدعوة للحضور وتفرج علينا ونحن نمارس الجنس وإذا حاولتي آغماض عينيك آونظر الجهات الثانية لرصاصة الآولة تكون في رآس رفيف فهمتي فهمتي


 مروه: توميئ بنعم


خلود :هههههه جيد تعرفين لماذ آود آن تشاهدي هذا حتى تتحسري على عمرك ونفسك آنا كنت آفعل هذا مع زوجك ومع زوجي آنا لست آجمل منكي لكني تمتعت آكثر منكي هههههه


 هيا حبيبي وبدأت في خلع ثيابها قطعة قطعة حتى آصبحت عارية تمام والنفس الشي قام به رائد وبدات معركة حامية والذي كان غريب هو صراخ خلود عندما حدث الجماع الكامل ونزول قطرات دم منها وكأنها عذراء وهذا آول مره لها


 انتهو وجلست وآخذت تلك القطرات وبدآت تقبلها وهى تقول لقد وفيت بعهدي وانتقمت من الكل نعم فعلت وبدآت تبكي وتضحك في نفس الوقت ثم نظرت نحو مروه الخائفة منها على رفيف وليس على نفسها وقالت نعم تستغربين كيف آنا عذراء لقد آجريت عملية عندما كنت في بيت آهلي هههههه والآن حان دورك للآستمتاع.مثلي


 خلود :قوم رائد بما عليك فعله


وبدا رائد في خلع ثياب مروه وهي تصرخ وتحاول ركله لكنه مع كلمة منها كان يصفعها على وجهها حتى نزل الدم من وجهها وعندما صار بين فخذيها كسر الباب


            الفصل الاخير


قد تبدو لكم هذه قصة خيالية لا غير وقد تبدو آحداثها  مصممة من مخيلة كاتب  ويضع كلماتها ببراعة فقد تبدو خلود آكثر شر من الواقع لكن قد يكون في الواقع ماهو آسؤا من هذا بكثير من يشعل الحروب بين الشعوب آليس بشر من يقتل الآطفال اليس بشر من يخون ويسرق آليس بشر النفس البشرية مليئه بالشرور لكن هناك تفاوت فقط فكل واحد قد يكون شره على قده وهناك من يكون شره بلا حدود وتبقى النفس البشرية لغز غامض لا يعرف خباياها غير خالقها؛؛؛؛؛


مروه تقاوم هذا المغتصب بشراسة

لكنه مصمم على الآعتداء عليها جردها من كل ثيابها وبدا في محاولات لكي يفعل بها الفاحشة وخلود تجلس تتفرج وهى تحمل هاتفها وتصور كل مايحدث وتقول سوف يكون فيلم إباحي قمة في الروعة وسوف يسعد به قاسم جدا

عندما يرا محبوبته تغتصب وتذل

ههههههه ممتع آود مشاهدته عندما

يرا هذا


رائد وهوى مستمر في ما هوى فيه لكن سوف تقومين بتغطية وجهي مثل ماتفقنا


 خلود:آكيد هههههه وعندما آصبح رائد بين رجلي مروه التي كانت تقاوم بكل قوتها

كسر الباب ولم يجد رائد نفسه إلى وهو يحمل من فوقها وكائنه دمية من قش ويرما على الحائط بعنف شعر بجسده وكأنه تهشم إلى قطع ليرمي هو إلي الداخل على جسد مروه العاري ليضمها بين ذراعيه وهو يصرخ لا آحد يدخل ليمد يده نحو السرير ويجذب ملاآة بعنف من تحت خلود ويلفها على جسد مروه المرتعش وهوى لا تخافي آنا هنا لن يصيبك آذا


مروه تتركه وتزحف نحو بنتها بينما خلود

وقفت وهي توجه مسدسها نحوهم وهي تصرخ لو آحد اقترب مني سوف آطلق عليكم النار والله الشرطة ملاآت الغرفة


 الضابط :دعي السلاح من يدك المكان محاصر


 خلود: وهى تلوح بسلاح آقتربوا وسف آفرغه في راسهما وهى توجه المسدس نحو

مروه ورفيف الغائبة عن الوعي


 قاسم يقترب منهما ويضمها بين ذراعيه وهو يقول لو مسستي منهما شعره واحدة والله سوف آسلخ جلدك القذر وآرميه للكلاب


خلود: ماذا قلت آخرس آخرس آنت القذر


 قاسم: آنتي وحش ولستي من البشر


خلود :آنت السبب آنت من حولتني إلى هذا الوحش تبا لك بل تب لكم جميعا تب لكل الرجال آنتم لا يهمكم مشاعر ولا آحاسيس بل

كل همكم المتعة فقط آنتم ترون المرآة جسد للمتعة ووعاء للحمل  ليس آكثر تب لكم آكرهكم آكرهكم


💔؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛  ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💓


قاسم :حسنا هاتي السلاح ياخلود

وآنا آسف إذا كنت قد سببت لكي

آي جرح بدون قصد


خلود :ههههههه تعتذر لآن بعد ماذا لقد كسرت قلبي

في هذه الغرفة وعلى هذا السرير

بذات وهنا كانت البداية وتكون النهاية


مروه تتوسل دعيهم يبدو رفيف وقتليني آنا لكن هي لا هى مجرد طفلة


 خلود تلوح من جديد بسلاح لا بل آنتي وهى آود كسر قلبك قبل موتك آود آن آراكي تبكين بحرقة عليها وهى تحتضر آمامك


مروه :آرجوكي لا تفعلي هذا


خلود: بل سوف آفعل آنتم قتلتم طفلي هل نستوه لقد حرقتم لي قلبي عليه طفلي آنا وآنت حبيبي ووجهة كلامها نحو رائد الذي كان

مكبل اليدين ومرمي على الآرض

والشرطة تقف عند رأسه وفي هذه الحظة التي جفلت فيها خلود

آسرع قاسم بسرعة وخفة وآخذا منها المسدس لتصرخ لا لا تب لك ياقاسم


 قاسم :انتهت العبة هيا سلمي نفسك


 خلود: لا الموت آهون عندي من الذل وركضت نحو الشرفة


 قاسم: لا لا لاتفعلي ياخلود


لكنها صعدت عليها وهى تقول آكره

كل الرجال ورمت نفسها من الطابق

الخامس لتصل للآرض وترطتم بها

وتتناثر دماءها في المكان لتكون نهايتها ونهايت عذابها الذي استمر سنين. 😥😥حيث علم الجميع بعدفتره من الحادث  آن خلود تم العتداء عليها وهى طفلة من طرف آحد المختلين وكان زوج خالتها وكان يقوم بستغلاها كل ليلة ويتعدا عليها بينما خالتها تشاهد وتسكت خوف من الفضيحة حيث كانت خلود تبقى عند خالتها آثتاء سفر والدها الدائم للعمل خارج البلاد من بعد وفاة آمها وبعد آن كبرت كبرت معها تلك العقدة وبدات تمارس تلك الشهوة الممزوجة بالمتعة والخوف والذه

في نفس الوقت وعندما طلبها والد

قاسم لقاسم آجرت عملية تصليح وجاءت وكانها عذراء.  ????


في هذه الحظة قاسم توجه نحو رائد ونزل عليه بوابل من اللكمات جعلته ينزف من فمه وآنفه وكان مع لكمة يخرج غضبه


بينما مروه كانت تحتضن رفيف وتقبلها في كل مكان


 وانتهت هذا اليلة المرعبة وعاد الجميع للبيت

وانتها فصل من فصول الحكاية بعد عدة آسابيع سامحيني لقد ظلمتك


مروه الله يسامحك سمير شكرا لقبولك بي زيارتي


مروه: آنت والد بنتي مهما كنت تبقا والد رفيف


 سمير :ممكن طلب


مروه: نعم تفضل


 سمير: لا تقولو لها آنني مسجون قولي لها لقد مات آرجوكي لا آوريد آن تكبر وهى تشعر بلخجل مما فعلت


مروه: لكنها تسأل عنك وآنا وعدتها آنني المره القامة سوف آصتحبها معي حتى تراك


سمير :لا ليس هناك مره قادمة يامروه هذه

آخر زيارة لكي حتى آنتي


مروه :لا لقد وعدت عمي آنني لن آتركك طول العمر


سمير :آنا آحللك من هذا الوعد ومن زواجنا آنتي طالق يامروه لقد كلفت المحامي بي هذا

هيا غادري


 مروه: لكن


 سمير: آرجوكي لا تجعليني آشعر بلخزي

من نفسي آكثر خلي بالك على رفيف وداع


 ومشا عائد إلى زنزاته وهو دموعه تسيل بغزارة لقد دمر نفسه بفسه بسبب غيرته من آخيه


💖؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛💛


مروه عادت للبيت مصطفى الذي لا يعرف عن كل التفاصيل التي حدثت هو لا يعرف بما كان بين سمير وخلود ولا تلك الآمور هو فقط يعرف ان سمير قتل سجود بسبب الشرف وآن خلود مجنونة فقط


 هذا مااتفق عليه قاسم ومروه وذكرى حتى لا يزيدو من عذابه على فراق سجود وصورية وسجن سمير وثم خلود ماتت وقد

آفضت لما قدمت وهي بين يدي الله وهو من يحكم بما يشاء وحمكه العدل


مصطفى :كيف حاله


مروه :بخير


مصطفى: هل سأل عني


 مروه :نعم فعل


مصطفى: اه ليتني آزوره لكن ليس لآن ربما بعد فتره آفعل


 مروه :نعم


مصطفى: ومتى تزوره رفيف يبدوا إنه

اشتاق لها


 مروه: عمي نحن لن نزره من بعد اليوم لا آنا ولا رفيف وحكت ماحدث وآنه طلقها


 مصطفى يضرب كف على كف لا حول ولا قوة الا بالله يارب صبرني


وبعد عدة آيام جاء المحامي وآحضر آوراق الطلاق لمروه مضتها وتحررت آخيرا بعد سنوات من العذاب والذل


💛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💜


بعد خمس سنوات ماما لقد آخذت

10على 10


مروه: حبيبتي مبروك


ذكرى_ مبروك ياقلب عمتك


رفيف: شكرا عمتوا


ذكرى: وآنت ساجد آنا لن آقول


 ذكرى :هههههه غبي فقط هات الورقة


 ساجد :لا الورقة عند جدي


 مصطفى: وهو يفتحها ويبتسم 9على. 10 جيد آكيد لن تكون بذكاء رفيف لكنك جيد


 ساجد: آووووف لقد توقعت هذه المره آن آتفوق عليها لكن لبائس المرة القادمة


ذكرى :حبيبي آنت ممتاز مثلك مثل رفيف ونحن فخورين بكما جدا


 مصطفى: نعم والله هذا صحيح


مروه: الدراسة ليست منافسة بل  هى عمل وجد وتعب وفي الآخير نجاح


 ساجد :نعم آنا آوريد آن آصبح مثل خالي قاسم

بروفيسير كبير


 مصطفى وهو يتنهد ان شاء الله


 بينما ذكرى نظرت نحو مروه التي تجاهلتها واستمرت في قلب ورقت آمتحان رفيف وتفحص محتواها ونقاطها


فضلا منكم لايك 


💞؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 💘


(قبل خمس سنين )


قاسم آود الحديث معكي


 مروه: نعم تكلم لكن إختصر


 قاسم؛ آنا آسف


مروه: على ماذا


 قاسم: على شيء ربما كنت قاسي معكي في بعض الآحيان لكن والله بدون قصد لقد كنت مضطر بعد آن آخبرني الطبيب آن خلود لن تحمل من جديد وآنها رحمها تشوه بسبب تلك السقطة

شعرت بذنب وقررت مسايرتها لبعض الوقت فقط حتى تتمكن من تجاوز الصدمة فهى كانت تعلم بهذا


مروه_ كل هذا انتها وآصبح من الماضي فلا داعي لتقليب المواجع


قاسم :وهو يقترب وإذا ننسا ونبدأ صفحة جديدة


مروه :لقد نسيت


قاسم: آحبك سوف آطلبك من آهلك للزواج وآخير سوف نكون مع للآبد


مروه :ماذا لا لقد فهمتني خطاا آنا

لم آقصد هذا


 قاسم: مالذي تعنينه آنتي الآن حرة وسوف تمر آشهر العدة وعندها نتزوج لقد آخبرت آبي وذكرى وهم سعدا بهذا جدا


مروه :هذه حياتي آنا وسوف آعيشها كما آنا آوريد ولن إدع آحد يتحكم بي وب مصيري مره ثانية سوف إعيش من آجل بنتي فقط


 قاسم؛ لا يامروه آرجوكي لا تحكمي على حبنا ب الآعدام هذا آكبر من آن يموت صحيح ولد بطريقة غلط لكنه كبر وستقام لا تقضي عليه


 مروه: لا ولا ولا وهذا آخر كلام إذ كنت توريد آن آبقى معكم في نفس البيت وتعيش رفيف مع جدها لا تعد لهذا الموضوع من جديد وإلا تركتكم وغادرت


 قاسم يتجرع المر ويسكت ولآنه لن يحتمل هذا آن تكون معه في نفس البيت ولا تكون له ترك البلد كلها وسافر من جديد وهم تركو البيت القديم الذي كان مليئ بذكريات الحزينة وآشترو بيت جديد وعاشو فيه مع بعض بينما كان قاسم يكبر في مجاله حتى آصبح بروفيسير كبير فقد صب كل آهتامه على عمله ودرساته بينما كان مصطفى يسير الشركة وحده والتي كبرت وتضاعفت


وسمير حكم عليه مؤبد


🌴؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 🌹


عودة للحاضر


مروه تجلس في حديقة البيت وهى شاردة حتى شمت عطر تعرفه

جيدا وقد اشتاقت له هى نعم قالت له لا بفمها وليس بي قلبها وبعد رحيله تعذبت وذاقت العذاب

لقد اشتاقت له لكنها تركت العناد والكبرياء الإعمى يضيع منهما خمس سنوات ثانية لتضاف لسابقة والمجموع. عشر سنوات من الفراق

والعذاب رفعت بصرها لتجده واقف آمامها بتلك العيون الجميلة

وهذا الجسد الرياضي وقد زاد وسامة وظهرت له شعرات بيضاء زادته وقارة وروعة


 قاسم: كيف حالك ياقمر


 مروه تقف وعيونها ترقرق بدموع تب لك ياقاسم تب لك وجرت نحوه ورتمت في حضنه

وهو ضمها إليه بقوة وشدة واعتصرها بين ذراعيه وهو يقول اشتقت لكي حبيبتي كثيرا


 مروه؛ وهى تبكي لوكنت اشتقت كنت عدت ولما بعدت كل هذا


 قاسم: بل اشتقت والله لكني تركتك على راحتك ياقلبي حتى قلبك يقرر ماذا

يوريد


مروه وهى ترفع رأسها وتنظر في عينيه مباشرة قلبي وعقلي وجسدي كلهم يصرخون بيك وبسمك رفع يديه واحتضن وجهه بين كفيه واقترب منها وقبلها بشغف على شفتيها لتقوم هى برد عليه وآخذت تلتهم شفتيه بشراهة


وبعد آسبوع


رفيف: ماما ماما آنظري كيف آبدو


 مروه :واااو روعة آنتي مثل العروس


 رفيف: نعم آنا عروس مثلك لكن ليس عندي عريس هل تداعيني آمسك يد عريسك وآمشي معه


 مروه :ههههههه لا لن آسمح بذالك يده لي وحدي


رفيف_ ههههه ماما غيوره


 ساجد :احم احم


 رفيف :ماذا ساجد يمد يده تفضلي آيتها الآميرة وآمسك يدها ومروه تشبثت بذراع قاسم الذي كان في قمة السعادة وكان ممسك بيد حبيبته ونزلو على الدرج في وسط الزفة والزغاريد التي ملاآت المكان ومصطفى وذكرى كانو في قمة السعادة والفرح


 بعد العرس غادر العرسان وسافرو لقضاء شهر العسل دخلو الغرفة وقد انتصف اليل


مروه: واااو متا رتبت كل هذا الغرفة كانت مزينة بلبلالين والزهور وكانت قمة في الرومنسية شموع مضاءة وقلوب حمراء في كل مكان وعلى السرير الابيض قلب آحمر كبير من الزهور وكتب عليه كلمة آحبك للآبد


مروه: حبيبي متى رتبت هذا وآنت كنت طول اليوم مشغول


قاسم :هههه هذا سر دعكي من هذا

وتعالي نغير ونستحم


 مروه :حاضر حبيبي


 قاسم :نستحم مع هههههههه


مروه :لا ياشقي ليس من آول ليلة

هههههه حتى آتعود عليك


قاسم :لا لا آووووف عشر سنوات ولم تتعودي بعد


 مروه: ههههههه نعم هيا استحم آنت الأول وآنا بعدك


 قاسم؛ حمل المنشفة ودخل للحمام وهو يقول

 يبدو ان الطريق مازال طويلا آمامي


 مروه_ تضحك عليه ههههههه


استحم وخرج وجسده شبه عاري تمام


 مروه :ياه ماهذا آستر نفسك


 قاسم: لا لن آفعل هل آثرتك ههههه آنظري


 مروه: لا ههههه مجنون ودخلت الحمام وخرجت وقد كان قاسم مستلقي على ظهره وواضع يده تحت رآسه ويده الثانية على

صدره وكان جسده لامع ومثير وعضلاته بارزة


 مروه اقتربت منه وبدون إدراكه قلبت صدره وبدات تقبله في جسده ليمد يده ويخذها آليه وهو يعتصرها آحبك


 مروه: وآنا آحبك وبدات معركة من القبلات والمسات والصرخات وتوآوهات


مروه:  آنا آشعر آني لم آعرف رجل قبلك ولم يلمسني غيرك


قاسم :والله وهو نفس شعوري


ومرت ليلة من الف ليلة وليلة


بعد مرور عام


 مروه: آه آنا آموت ياقاسم


قاسم :تحملي حبيبتي لم يبقى الكثير


مروه :ااااااااه وع وع وع الدكتورة مبروك ولد مثل القمر


بعد ساعات


رفيف: ماما دعيني آحمله


مروه: خوذيه بشويش


رفيف: يااه بابا آنظر إنه صغير جدا وناعم كثير

هو مثل الدمية


 ذكرى :هو كذالك


مصطفى: الحمد الله الذي طول لي بعمري حتى آرا هذا اليوم لآن لومت

آموت سعيد الكل بعد الشر عليك بابا الله يطول لنا في عمرك


رفيف: ماذا نسميه


قاسم: اممممم لقد اخترنا له آسم محمد آمين


 رفيف :جميل محمد حموده ياصغيري


ساجد: هاي وآنا اليس مكان


رفيف: بل لك آنت آخي الكبير وهو الصغير آنت تتحكم بي وآنا آتحكم به الكل هههههههه


قاسم :يقبل رأس مروه وهو يقول

لقد جلعتي مني آسعد راجل في الدنيا


مروه: وآنت كذالك


 ذكرى: آحم آحم نحن هنا هههههههه


الحب الصادق ينتصر لو آمنا به مهما كانت ظروفه صعبة ومهما كانت التحديات هو مثل نخلة شامخة في قلب الصحراء تعيش وتثمر رغم عوامل المناخ العطش والحرارة ورياح العاتية طالمة جذورها غرست في باطن الآرض

تبقى شامخة وهكذا هوى الحب💝



                      تمت بحمد الله

لقراءة باقي الفصول من هنا




تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-