CMP: AIE: رواية نور حياتي الفصل العاشر 10بقلم مي عبدالله
أخر الاخبار

رواية نور حياتي الفصل العاشر 10بقلم مي عبدالله

رواية نور حياتي 

الفصل العاشر 10

بقلم مي عبدالله 

سيف :نوور!


شالها بسرعه وطلعها للجناح بتاعه وهو بيطلب دكتوره..


بعد قليل جاءت الدكتوره وكانت حنان ومنه في الغرفه اما سليم كان خارج الغرفه يراقبهم بصمت.


بعد الكشف.. حنان :

بنتي مالها يادكتورة:المدام اتعرضت لصدمه شديده والمفروض انها ترتاح لأنها ضعيفه وكتبتلها على مقويات. 


داكله وسليم كان بيسمع بصمت ملهوش ردت فعل نهائي.. 


خرجو من الغرفه وحنان بصت لسيف بعتاب ومشيت.. 

سيف دخل الغرفه وبقي يتأمل ملامحها الهاديه.. 


فاقت نور ولاقت سيف واقف جمبها.. 

نور... دا كله حلم ياسيف صح رد عليا ياسيف قولي انك م؛ مش هتتجوز هند... 


تحولت ملامح سيف الي الجمود وهو بيقول :

لا ينور مش حلم انا فعلا هتجوز هند.. 

نور :امال ليه قولتلي انك متقدرش تبعد عني لييه خااالتني عااايشه في وهممم حراااااام عليييك حرااام عملتلك اييييه رد علياااااا... 


سيف بملامح بارده : كان وقت فرااغ عادي كنت بتسلي.. 

نور بصدمه وعدم تصديق :

بتتسلي ههههههه بتتسلي وانا كنت عمله زي الغبيه افتكرتك بتحبني افتكرتك فعلا متقدرش تستغني عني وبعدين مسحت دموعها بعنف وقالت انت مش راااااجل ياااسيف.. 

ولكن قلم قويي نزل على وشها وقال بغضب انا هعرفك الي مش راااااجل ده هيعمل فييكي ايييه ياانور.. 

وشد حزام البنطلون بتاعه ولسه هيضربها لاقي نور بتقول :

وانت فاااكر نفسك لما تضربني تبق راجل ههههه يبقى انت غبي ياااسيف عااوز تضرب اضررررب ياااسيف اضرررب وانهارت في البكاء (انا هعيط 😔) 


بصلهاا سيف بغضب وخرج من الجناح ومن المكان بأكلمه... 

قعدت نور ورا الباب وهي منهاره من العياط وبتقول :

ليه ياسيف ليييه عملتلك ايه ليه كل ماقول الدنيا هتضحكلي ارجع تاني لنقطه الصفر لي تجرحني ليييه ياسيف ليه وبعدين قامت تصلي لكي تشكي همومها الي الله... 


اما عند سيف فضل يلف بالعربيه وبعدين وقف في مكان مهجور ونزل من العربيه وهو بيصر"خ من كميه الآلام الي فيييه دموعه نزلت وقعد على ركبه بضعف وقال لييه


يانور قلبي انتي مش عارفه انا بعمل كده ليي لي حكمتي عليا من غير ماتفهمي لييييه يااانوَووور لييييه. 


أبكي عليك... ام ابكي على نفسي؟

ام ابكي.. على ماضاع من امسي؟ 

ام ابكي.. على دنيا اشبعتني ضربا دون لمسي. 


اما في مكان آخر. 


الريس :النهايه قربت. 

الرجل :العلاقه بقت شبه مدمره ياريس. 

الريس :حلو هبلغ الزعيم بي الي حصل. 


اما في مكان آخر. 


سمر :عامل ايه دلوقتي لسه حاسس بوجع. 

المريض :مش قوي بس حاسس اني بقيت افتكر حاجات او بفكر في حاجه بس مش عارف انا بفكر في ايه. 

سمر : دي حاجه كويسه معنى كده ان ذاكرتك قربت ترجع. 


رجع سيف القصر لقى وطلع الجناح بتاعه لقى نور نايمه على الأرض. 

شالها بهدوء ونيمها على السرير ودخل اخد شاور وطلع نام على الكنبه. 


عدا اليل وكان في إلى حزين وفي الي فرحان وفي الي بيفكر في حجات كتير. 


جاء يوم جديد صحي سيف الساعه 7َلبس هدومه ونزل من الفيلا وراح الشركه بتاعته. 


عدا تلات ساعات. 

صحيت نور ولاقت نفسها نايمه على السرير استغربت وبعدين قالت اكيد سيف الي طلعني وبعدين افتكرت الي حصل وقاعدت تبكي. 


اما في غرفه هند... كانت بتكلم شخص في التلفون وهي بتقول خلاص قربت للي احنا عاوزينه وضحكت بشر. 


اما عند منه كانت قاعده بتفكر في الكلام الي قالت لها هند عليه وهي بتبكي وبتقول غصب عني غصب عني 


اما في الجامعه الي فيها سلمي. 


كانت داخله الكليه ولكن في شاب اعترض طريقها وهو بيقول :

ايه يجميل مش راضي تحن علينا ليه. 

سابته سلمي ومشيت لكن هو مسك ايدها قامت سلمي ضرباه بالقلم.... كان لسه هيشدها من شعرها لكن فجأه


ظهر سليم وهو بيمسك ايده وبيضربه بالبوكس


وهوبيقول انت متعرفش الي بيلمس حاجه تخص

سليييم الدمنهوي بيحصل في ايه وقام مره واحده لوا


دراعه اتكسر فيها َواخد سلمي وهي عينه حمره من شده الغضب. 


سلمي بخوف :س سليم والله هو الي اعترض طريقي ومردتش اقولك ان هو ديما بيضايقني لاني كنت خايفه عليك. 


وقف سليم العربيه مره واحده وهو بيقول :

خايفه عليا من ايييه هاااا رديي عليااا عاجبك انتي الي حصللل هااا ردييي لوكنتييي قولتيلي من الاول مكنش دههه حصلللل...... 


سلمي بخوف..... انا انا اسفه مش هتتكرر تاني وانفجرت في البكاء... 


سليم غمض عينه بقوه ليستطيع ان يسيطر على غضبه واخدها في حضنه وهو بيلمس على شعرها وبيقول


خلاص متزعليش بس دا من غيرتي وخوفي عليكي خلاص اهدي واخدها وراحو على القصر.. 


الساعه 5 رجع سيف البيت وكانت العيله متجمعه وبعدين قال بصوت عالي... 

انا موافق اتجوز هند الفرح هيبقى بعد يومين. 

بصتله نور بقهر وبعدين قالت سلمي بغضب :انت الزاااااي


تتجوز على نور رد عليا دي كانت هتموت من القلق والخوف عليك لكن سيف مردش عليها وهنا أطلقت هند


الزغاريط وجريت وحضنت سيف وهو حضنها وقالت


كنت متأكده نك هتوافق اصل اكيد م؛ مش هتسيبني


وتروح لزبا*له دي


هنا اتعصب سيف وضربها بالقلم وقال مش معنى اني هتجوزك يبقى تقللي منها فاهمه وسابها وطلع من الفيلا ووو

***   

                  الفصل الحادي عشر من هنا 

لقراة باقي الفصول اضغط هنا



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-