رواية ضياء الليل
الفصل الحادي والعشرون21الاخير
بقلم نسرين خالد
ضياء بخجل و خبث: انا سبت كل الشغل و المطاعم
ال فى المانيا هيدرهم خالى عماد و مراته و هنا
هتكون انت و معاك نور و انا مش هشتغل كتير
يادوب فى الحاجات الكبيره و ال محتاجه وجودى و بس🤫😉
ليل قرب منها و😘😘🤫🤫
و بعد عنها....
ليل : اجهزى يا ضيائى يوم الخميس فرحنا....
و سبها و طلع و فعلا خلال يومين بس كان ليل نفذ
كل ال اتفق مع ضياء عليه.... و ابن عمها دخل
المصحه و اتفقت معاه انه بعد ما يخف هيسافر
يشتغل مع عماد فى المانيا و هيكون تحت عيونه.... اما ام هلال ف سكتت
و بعدت لما لاقت ان ضياء وابوها نجم و جوزها
واقفين مع عيال ابنها هلال و بيصلحو فيهم و بيخلوهم رجاله يعتمد عليهم...........
و جه يوم الخميس و اتصدم ليل من جمال ضياء ال كانت فعلا زى ضى
القمر وسط ليل منوره وسط العاتمه
و جه وقت الرقصه الاولى على اغنية شوق و حنين للراحل عامر منيب
(ياريت نترحم عليه بعد اذنكم).... اتفاجئت ب ليل بيشدها لحضنه و بيهمس لها
ليل : اخيرا بقيتى ملكى.... بقيتى .......... ضياء الليل..........
❤❤تعالى يا حلم السنين.... عيونى ل عنيك
مشتاقين..... ده قلبى ماصدق لقاك يا ملاك..... دوبت فيك من نظرتين❤❤💃
هنا.في كرنفال الروايات. ستجد.كل.ما هوا جديد.حصري ورومانسى.وشيق.فقط ابحث من جوجل.باسم. الروايه علي مدوانة. كرنفال الروايات.وايضاء.اشتركو على