رواية زواج بهدف الميراث الفصل السابع عشر17 بقلم يارا محمد


رواية زواج بهدف الميراث 
الفصل السابع عشر17
 بقلم يارا محمد




 كمال: خلاص بقي يا رحيم اللي حصل حصل ده اللي كان متوقع بعد ما اهنتها قدامنا وخليت البنت اللي تحت تشك فينا ممكن تسكت بقي وسيب حوريه ف حالها.






رحيم: غريبه اول مرة تكون مش بتحب عزة اللي حصل مش دي اللي كنت عايزها علشان ترجع علاقتك بعمي.

كمال: بتنهيدة ده كان الأول لما كنت فاكر أن اخويا بيحبني وعايز نرجع زي الاول بس بعد ما اكتشفت الاعيبه مبقتش طايق بنته ولا طايقه.

رحيم: طيب تمام انك اكتشفت ده وارتاحنا بقي.

كمال: ارتحنا ايه بس انت هتتجوز بنته وبصراحه مش مرتاح.

رحيم: متخافش مش هيحصل حاجه يالا من الاوضه دي وهشوف بعدين حوريه راحت فين .

طلعوا من الاوضه وعزة كانت بتراقبهم ومسكت فونها واتكلمت بابتسامه.

عزة: الووو.

......

عزة: متخافش مطمنين ليا ع الاخر بس البنت اللي معاهم هعرف هي مين هوصل لأهلها.

.....

عزة: متخافش عليا اللي بدأنا هنكمله.

عزة قفلت المكالمه ونزلت تحت ليهم وهي مبتسمه وسلمت علي كمال.

عزة: اخبارك يا عمي.

كمال : بصلها واتكلم اهلا ف حاجه.

عزة: لا جايه اقعد معاك شويه.

كمال: طيب تمام.

رحيم: انتي هنا طيب تمام عايز اتكلم معاكي تعالي ورايا.

عزة: بابتسامه تمام.

عند حوريه القطر وصل وجهته وهي اسكندريه نزلت من القطر واتصلت علي صحبتها وجاتلها وراحت معاها البيت.

مريم: وحشتيني يا حوريه كده سنتين مش تسالي عليا.

حوريه: انتي عارفه اللي انا فيه يا مريم وخلصت برحيم أنا تعبت اوي 





مريم: احكي همك يا صحبتي فيكي ايه .

حوريه: هحكيلك بس لما اكون جاهزة المهم عايزة ارفع قضيه طلاق ع رحيم.

عند رحيم وعزة.

عزة: خير يا رحيم ف ايه.

رحيم......

عزة: بصدمه وفرحه معقول أنا مش مصدقه .

مريم:بتقولي ايه يا حوريه جوزك لو عرف هتبقي مصيبه ده ظابط ومش هيرحمك.

حوريه: معدش بيهمني أنا اكتفيت وتعبت يا مريم.




                        الفصل الثامن عشر من هنا

تعليقات



<>